شارك مع اصدقائك

26 مارس 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشروحلقة الاثنين 26 مارس 2012 يوتيوب كاملة - أديب: ما سر الإصرار على الإسراع بالدستور.. إيمان البحر درويش: التواصل بين الشرفاء من الإخوان والسلفيين يجب أن يكون فى مصلحة الشعب.. الهلالى يرد على أبو إسماعيل: يجوز تناول جوزة الطيب

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشروحلقة الاثنين 26 مارس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

د سعد الهلالى يرد على حازم أبو إسماعيل , يجوز تناول جوزة الطيب !


الدكتور سعد الدين الهلالى، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف




الشيخ برهامي يتحدي الليبراليين والحويني منزعج من بنات المنصورة وقائمة شرف للمُنسحبين من لجنة الدستور !




مفاجأة , لجنة جرد قصور الرئاسة تكشف عن عدم تأمين مقتنيات لاتقدر بثمن !




للإخوان وبالفيديو المصريين أيدهم طرشة ! و الزعيم عبد الناصر لمرشد الاخوان , هتخلوها ضلمة !





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشروحلقة الاثنين 26 مارس 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم": أديب: ما سر الإصرار على الإسراع بالدستور.. إيمان البحر درويش: التواصل بين الشرفاء من الإخوان والسلفيين يجب أن يكون فى مصلحة الشعب.. الهلالى يرد على أبو إسماعيل: يجوز تناول جوزة الطيب



قال الإعلامى عمرو أديب ما هو سر الإصرار فى الإسراع فى إنهاء كتابة الدستور بشكل سريع فمنى مكرم عبيد قالت لن أمثل الأقباط فى تلك اللجنة وتساءل أديب لماذا الدكتور المعتز بالله عبد الفتاح مازال متواجدا فى اللجنة التأسيسية لصياغة الدستور؟.

وأشار أديب إلى أن الذين كتبوا الإعلان الدستورى هم الذين سيكتبون الدستور خاصة أن عددا كبيرا من أعضاء اللجنة التأسيسية انسحبوا من تأسيسية الدستور وقد ترددت أنباء حاليا عن انسحاب إيمان البحر درويش من احتياطى اللجنة التأسيسية وغدا حكم الإدارية العليا لشرعية تأسيسية الدستور وهنا نحن أمام أمرين الأول هو أن تقول مليش دعوة والدستور القادم هنعمله قراطيس لب.. متسائلا: لماذا كل هذا الاستعجال؟ وقد قرأت مقالات أساتذتى ووجدتهم غير مبسوطين من اللجنة التأسيسية لصياغة الدستور.

ولفت أديب إلى أن الدستور يكتب دون دين فنحن مسلمون أيضا والشعب المصرى متدين لافتا إلى أن الشيخ محمد حسين يعقوب فى جامعة المنصورة وقال فى ندوته إنه رأى مناظر لا تعجبه لما فيها من انحطاط أخلاقى كما أنه رأى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت.

وأوضح أديب أن الإخوان سيرشحون أحد الثلاثة الكتاتنى أو العريان أو الشاطر لرئاسة الجمهورية.

ومن جانبه قال م. إيمان البحر درويش نقيب الموسيقيين قد اختارونى فى اللجنة فى الاحتياطى والدستور يجب أن يعبر عن كل أطياف هذا البلد ومع احترامى للإخوان والسلفيين فأنت تريد الوصول للعدل والتوازن ويجب أن تسأل كل إنسان ما هى أحلامك حتى يساهم الدستور فى تحقيقها قائلا إن العدل هو الأساس وهو اللى يخلى الناس لا تخاف.

فيما قال اللواء كمال الدالى رئيس الإدارة العامة لمباحث الجيزة قالت زوجته بعد تبليغ شرطة 6 أكتوبر أن زوجها المنتج صلاح الشرنوبى المنتج السينمائى والملحن، تعرض للخطف على يد مجهولين عقب خروجه من منزله بمدينة السادس من أكتوبر، وطلب خاطفوه من زوجته دفع فدية2 مليون جنيه مقابل إطلاق سراحه وأكد على أن عملية الاختطاف كانت فجرا وليست ظهرا كما يتردد.

وقال الزميل محمود سعد الدين إنه قام بكتابة أهم الكواليس التى دارت فى ساعات فرز أصوات انتخابات تأسيسية الدستور، حيث عرض النائب مصطفى بكرى النتيجة على الكتاتنى وفهمى قبل إعلانها لوسائل الإعلام بساعة وزعيم الأغلبية بالشورى تخطى لجنة الفرز وفتح الاستمارات وأعاد بنفسه الفرز وتم إعادة الفرز لأثنين فقط من المرشحين والذى قام بعملية إعادة الفرز هو على فتح الباب وهناك مخالفة وهى عرض النتيجة على الكتاتنى وهو مرشح وليس رئيسا وكذلك على فتح الباب وهو قيادى إسلامى بالشورى ومرشح فلماذا يقوم بالفرز؟ واللجنة ستجتمع الأربعاء وهناك محاولات لعودة الذين انسحبوا من التأسيسية.

فيما انتقد الشيخ محمد الصغير رئيس الهيئة البرلمانية لحزب البناء والتنمية ما فعله الإخوان المسلمون فى تأسيسية الدستور ودعا أديب الجميع للانسحاب من اللجنة التأسيسية للدستور والمكتب التنفيذى لحزب الوفد طالبوا بالانسحاب وكما تتردد أنباء عن انسحاب الفنان أشرف عبد الغفور.

"ركن الفتوى"
الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه بجامعة الأزهر

قال الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه بجامعة الأزهر إن وظيفتى تقديم وجبة جاهزة للمشاهدين كما أن الفقهاء وظيفتهم الاستنباط وهناك فقه وهناك قانون والمنطوق هو ما دل عليه اللفظ والاستنباط الفكرى ممكن أن نخالفه ومن الشروط الواجب توافرها فى الحاكم شرط التعددية وأن يكون الحاكم مسلما والنص الإسلامى إذا طلب الإنسان الرياسة لا تمنح له ويجب أن نطلب نحن من يكون حاكما وطبقا لظاهر النص هذه الانتخابات غير شرعية النبى (صلى الله عليه وسلم) قال لعبد الرحمن ابن سمرة "لا تطلب الإمارة .." والشروط أيضا لا يكون قد ارتكب كبيرة والعدالة وأى واحد نمام لا يصلح أن يكون رئيس جمهورية وكذلك الذى يقذف محصنة ولا تصلح التعددية فى الانتخابات.

ولفت إلى أنه لو تم إعادة بين اثنين لابد التميز بينهما أو عمل القرعة بينهما والديمقراطية نذكرها عند البيعة وأيضا لابد أن يكون مجتهدا وأبو حنيفة هو الأبسط وأمه كانت فارسية وطريقة اختيار الحاكم البيعة أو الخلافة أوا لانقلاب ومن سيطر على الحكم فعلى الباقى.

وأشار الهلالى إلى أنه إذا تم اختيار اثنين فلا يجوز التعددية فى الانتخابات وهى ما تسمى بالإعادة ونتيجة الانتخابات بعد النتيجة وطريقة اختيار الحاكم وهى "البيعة أو الغلبة مثل الثورة".

وألمح إلى أن الفقهاء ليس لديهم دليل فى أمر الغلبة تبعا للفقه الإسلامى، وهناك الاستخلاف وهوأ ن يختار الحاكم قبل وفاته من سيخلفه بعد وفاته كما يقُال أن الخليفة يرشح أحدا.

وأوضح أن طريقة البيعة هى العهد بالسمع والطاعة وبعد دراسة الفقه كانت البيعة للسمع والطاعة للنظام الحاكم وليس لشخصك وإيمانك ولا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق، أهل الحل والعقد هم الوجهاء من غير الوظائف الحكومية ويشملون كبار العلماء وكبار الفقهاء وكبار التجار والفقه الإسلامى ليس فيه شعب فى اختيار رؤسائهم والشريعة تحترم الكل والأصلح هو من قادر على إدارة الجهاز التشريعى والتنفيذى والقضائى وعدد من أهل الحل والعقد يكفى لمبايعة الخليفة.

وأشار إلى أن الجمهور يقول لا يجوز الخروج على الحاكم لكن ذهب بعض الشافعية الخروج على الحاكم فى حالة خروجه عن العدل هناك ثلاثة آراء للتوريث منها من أجاز ومنهم من رفض ومنهم من أجاز التوريث للأب وليس للابن وعلى كل لابد من البيعة وطريقة البيعة هى العهد بالسمع والطاعة ولكن لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق.

وأضاف الهلالى: الوجهاء هم أهل الحلم والعقلاء هم الذين يختارون وعموم الناس مرتبة ثانية والبيعة ممكن تتم من بعض يكفى والحنفية قالوا الغالبية والبعض قال 40 ولا يجب أن يجلس عموم الشعب فى بيته وعليه أن يخرج ونزلت أو لم تنزل حلال والاختلاف بين الفقهاء نعمة وإذا صار حاكما فله السمع والطاعة ولكن بدون معصية أى لا يأمرنا بارتكاب معصية مثل قتل متظاهرين مشيرا إلى أن الجمهور لا يجيز الخروج عن الحاكم إلا لو خرج عن العدالة والشعب المصرى أخذ بالمذهب الشافعى فى ثورة يناير عندما لم يجدوا حلا غير ذلك؟.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق