شارك مع اصدقائك

24 مارس 2012

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الاربعاء 21 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة - د. يحيى الجمل: ثغرات الإعلان الدستوري - د. يحيى الجمل: هل يبحث العسكري عن دمية للرئاسة؟ - د. يحيى الجمل: البابا ومغازلة السلطة - مصر تعطي الطاقة للعراق وتمنعها عن غزة - الكاريكاتير في العالم: بشار: خليهم يتسلوا ......

نشاهد اليوم

برنامج و ماذا بعد ؟

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم محمد سعيد محفوظ

برنامج اخباري تحليلي يتعرض لكل ما هو شأن عالمي سواء علي مستوي الشعوب او علي مستوي الحكومات في ساعه و نصف يتخللها نشرة اخبار موجزه . كما يعبر هذا البرنامج عن توجه شاشة اون لايف للجمهور العربي علي مستوي العالم لتصبح اون تي في لايف اولي المحطات المصرية الخاصة التي تسعي لتقديم خدمة اخبارية عالمية مكثفة و مواكبة للاحداث


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الاربعاء 21 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة


وماذا بعد: د. يحيى الجمل: ثغرات الإعلان الدستوري


مجلة فورين بوليسى نشرت أول أمس مقالاً للخبير بمركز كارنيجى ناثان براون قال فيه إن الإعلان الدستورى المصرى به ثغرات حيث لم يحدد إلى متى سيستمر الرئيس ورئيس البرلمان: هل إلى انتهاء فتراتهم أم إلى تفعيل الدستور الجديد؟ وماذا سيحدث لو استنفذت لجنة تأسيس الدستور الزمن المحدد لها لإنجاز مهمتها؟ أو تم رفض ما أنجزته؟ وفضلا عن ذلك، من الذى له سلطة الإجابة على هذه التساؤلات؟ هناك بعض التغييرات المطلوبة على التعديل الدستورى، فمن سيكون لديه تلك السلطة بعد عودة المجلس العسكرى إلى ثكناته؟




د. يحيى الجمل: هل يبحث العسكري عن دمية للرئاسة؟


يقول ناثان براون في المقال أيضاً: ما لم يكن للمجلس العسكرى شهية فى انقلاب ثان، أو أن يكتشف بطريقة ما سبيلاً يوفر به دمية تكون رئيساً، فإن قاطرة الإعلان الدستورى التى منحت الجيش السلطة السياسية سرعان ما سترحل..
يقول ناثان براون كذلك: معظم المراقبين يتشككون فى أن المجلس العسكرى لديه نظامٌ محدد فى مخيلته، فهم يعتقدون أنه إذا تم تأجيل الانتخابات الرئاسية، فبإمكان الجنرالات أن يشرفوا على عملية صياغة الدستور



وماذا بعد: د. يحيى الجمل: البابا ومغازلة السلطة


صحيفة نيويورك تايمز اليوم تقول إن البابا شنودة لم يجد خياراً فى مغازلة مبارك لحماية الأقباط وتوفير الحرية لهم.. تنقل نيويورك تايمز أيضاً عن بعض المسيحيين أثناء مراسم الجنازة قولهم "إن البابا الجديد يجب أن يلعب دوراً أقل فى السياسة، وإنه حان الوقت للأحزاب السياسية وجماعات حقوق الإنسان خوض المعركة ضد التمييز دون تدخل من الكنيسة والرموز الدينية.. مثلاً أندراوس عويضة، عضو اتحاد شباب ماسبيرو، قال للصحيفة: "إن تركيزنا ليس دينياً، نحن نريد حقوقنا كمواطنين مصريين، ولا نريد الخلط بين الدين والسياسة"..




وماذا بعد: مصر تعطي الطاقة للعراق وتمنعها عن غزة


بين مصر والعراق، تبدأ العراق بموجبه في استيراد ما بين 150 و200 ميجاوات من مصر عبر كابل بحري يمر بالأردن ثم سوريا وينتهي في العراق..
هذه الاتفاقية تأتي في ظل اتهامات من جانب حكومة حماس المقالة لمصر بكونها وراء أزمة الكهرباء التي يعاني منها قطاع غزة




وماذا بعد: الكاريكاتير في العالم: بشار: خليهم يتسلوا


ويف برون، إندبندنت، 16 مارس (بشار: خليهم يتسلوا)
ستيف بل، الجارديان، 16 مارس: (بشار السعيد.. والأقداس المهلكة).



كاريكاتير .. نيتانياهو للملاكم الأمريكي : الآن تذكر


بات أوليفانت، نيويورك تايمز اليوم (يقول نيتانياهو الذي يجسد في الرسم شخصية المدرب، يقدم توصياته للملاكم الأمريكي: الآن تذكر، هو مجرد إيران، أريدك أن تتوجه إليه مباشرة، لا تضربه في مكان حساس.. ولكن اضربه على الطريقة التقليدية واحد اثنين الواحدة بعد الأخرى... مفيش تفاهم)!!




وماذا بعد: كاريكاتير .. ديفيد كاميرون: سأقطع وأسلخ


ديفيد كاميرون: (سأقطع وأسلخ.. قصدي حخفض الضرايب على أصدقائي الأغنياء)..




وماذا بعد: كاريكاتير .. التغيير أكثر كلفة من الأمل


صحيفة نيويورك تايمز اليوم (أوباما: التغيير أكثر كلفة من الأمل).





وماذا بعد: كاريكاتير العلاقات البريطانية الأمريكية



ويف برون، إندبندنت، 15 مارس (العلاقات البريطانية الأمريكية)..





وماذا بعد: د. يحيى الجمل يتحدث إلى أمه



اليوم هو عيد الأم , وكل سنة وكل أم وهي طيبة وماذا يقول دكتور يحيي لأمه ؟





وماذا بعد: يحيى الجمل واستعادة الأمل



المشكلة الرئيسية في اعتقادي التي تواجه الثورة الآن، هي فقدان الأمل عند كثير من الشباب.. السبب ربما يعود للانتقائية التي تم بها التواصل مع الحركات الشبابية منذ البداية، سواء من قبل الإعلام، أو من قبل الحكومة، ومن خلفها المجلس العسكري.. التفكير الأمني الذي تم من خلاله تقييم الشباب الفاعل والمحرك للحراك الجماهيري.. اتجاه السلطات الحاكمة للتركيز على التيار الإسلامي، لاحتوائه واستئناسه.. هذه كلها احتمالات يتداولها المحللون والمراقبون.. لكن بغض النظر عن هذه الأسباب، فإن النتيجة الواحدة والواضحة هي أن بعض الشباب الذي صنع الثورة، اصبح يفكر في الهجرة، ويئس من التغيير.. ضيف اليوم ينتمي لجيل الشباب بفكره وقلبه.. رغم أنه من شيوخ المفكرين والفقهاء الدستوريين والقانونيين.. انزلق للمنصب السياسي بعد الثورة، فأثار الجدل.. وبقي فترة لا يتزحزح من الموقع، فأثار الضيق.. لكن لا نملك في النهاية إلا أن نستمع إليه، ونعترف بقيمته، ونقر بعمق آرائه واحترامها.. ضيف هذه الحلقة هو الدكتور يحيى الجمل الفقيه الدستوري، ونائب رئيس الوزراء الأسبق..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق