شارك مع اصدقائك

20 مارس 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 19 مارس 2012 كاملة - فى ذكرى استفتاء 19 مارس.. محسن راضى: خطأ الثوار عدم تشكيل مجلس رئاسى.. السناوى: الإخوان المسلمين يتحملون كارثة الاستفتاء.. وأبوالغار: دعاية الإسلاميين قسمت الشعب

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم حسين عبد الغنى
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 19 مارس 2012 كاملة

آخر النهار: أرض الكنانة تستعد لوداع البابا


تقديم حسين عبد الغني ، ضيف الحلقة سمير مرقص كاتب و باحث ، مرقص: البابا شنودة كان أبن الطبقة الوسطي والحركة الوطنية ، مرقص: البابا شنودة أعاد ترتيب البيت في الكنيسة فور تولية منصب البابوية ، مرقص: البابا شنودة كان قريباً من الفقراء ، المجمع المقدس يؤكد علي حضور جنازة البابا بالدعوات الخاصة ، من حق الأنبا بيشوي الترشح لمنصب البابا




آخر النهار: تعديلات 19 مارس و الاستقرار لم يأتي بعد


تقديم حسين عبد الغني ،ضيوف الحلقة محسن راضي عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية و العدالة عبد الله السناوي كاتب و صحفي محمد أبو الغار رئيس حزب المصري القومي الديمقراطي الأجتماعي ، راضي: كنا نعول علي الأستقرار و لكنة لم يحدث ، السناوي: لقد تم تكسير شباب الثورة ، الدستور الجديد تتم صياغتة في ظروف غامضة ، السناوي: هناك تقارب أخواني سلفي ، أبو الغار: دعاية الأسلاميين لاستفتاء 19 مارس أدت إلي انقسام المصريين ، السناوي: قد يحل البرلمان قبل كتابة الدستور ،





تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 19 مارس 2012 كاملة

"آخر النهار": فى ذكرى استفتاء 19 مارس.. محسن راضى: خطأ الثوار عدم تشكيل مجلس رئاسى.. السناوى: الإخوان المسلمين يتحملون كارثة الاستفتاء.. وأبوالغار: دعاية الإسلاميين قسمت الشعب



الفقرة الأولى
"حوار مع سمير مرقص الكاتب والباحث السياسى"

قال سمير مرقص الكاتب والباحث السياسى، إن البابا شنودة أعاد ترتيب البيت القبطى فى الكنيسة، فور توليه منصب البابوية، مشيرا إلى أن البابا شنودة كان ابن الطبقة الوسطى، وهو البابا الوحيد الذى خدم فى الجيش المصرى، ونال وساما عندما كان ضابطا بالجيش.

وأضاف مرقص أن البابا كان مهتما بتحقيق العدالة الاجتماعية، كما أن البابا شنودة كان قريبا جداً من الفقراء.

وقال مرقص إن البابا شنودة لم يتخذ موقفاً ضد ثوار الأقباط، لافتا إلى أن القرعة الهيكلية هى التى ستحسم البابا الجديد، قائلا إن من حق الأنبا بيشوى الترشح لمنصب البابا.

وأوضح مرقص أن البابا شنودة بدأ فى إنشاء بنية تحتية للكنيسة الشرقية، كما أنه عمل على التوسع الأفقى فى المرحلة الرعوية، على حد قوله، وأنه اهتم بالعمل فى المؤسسة الكنسية، وانخرط فى عمل مدارس الأحد، من خلال تربية جيل من أساقفة مثقفين.

الفقرة الثانية
"عام على الاستفتاء على التعديلات الدستورية"

الضيوف
عبد الله السناوى، الكاتب الصحفى
محسن راضى، عضو مجلس الشعب
الدكتور محمد أبوالغار رئيس حزب المصرى الديمقراطى

قال محسن راضى، عضو مجلس الشعب، إن يوم 19 مارس الماضى كان رأى الشعب المصرى بنعم فى الاستفتاء، وأن الشعب قال نعم لتعديل الدستور، لأن الوقت كان يمثل غياب مجلس الشعب وحكومة منتخبة، لافتا إلى أن الفترة الانتقالية طالت بعد الدستور، وأن أسباب ذلك أن كثيرا من القوى السياسية هى من طالبت بذلك لمبرر أنها لا تقوى على خوض الانتخابات فى هذه المرحلة، كما أن المشكلة كانت تكمن فى اختيار لجنة المائة، وهو ما أدى إلى الجدال حول إذا ما كان الدستور أولا أم الرئيس أولا.

وأوضح راضى أن الخطأ الجسيم الذى وقع فيه الثوار عقب الثورة، هو عدم تشكيل مجلس رئاسى ثورى، يمثل الشعب ويكون قادرا على مواجهة المجلس العسكرى، لافتا إلى أنه يجب علينا تقييم المرحلة الماضية كلها، وليس استفتاء 19 مارس فحسب.

وأضاف راضى أن الإعلان الدستورى، يتضمن إمكانية سحب الثقة من الحكومة، لافتا إلى أن تصريح رئيس حزب النور بأن قيادات حزبى النور والحرية والعدالة ليس لديهما الخبرة الكافية فى تشكيل الحكومة، لا يخص الحرية والعدالة، وإنما يتحدث عن نفسه فحسب.

من جانبه قال عبد الله السناوى، الكاتب الصحفى، إنه كان من المفترض عمل الدستور أولاً، لأن هذا هو القرار المنطقى للحفاظ على الثورة، مشيرا إلى أن جيل الشباب الذى قام بالثورة تم كسره بسبب الصفقة بين الإخوان والسلفيين، والمجلس العسكرى.

وتابع السناوى قائلا: " نحن أمام استحقاقين مهمين فى تاريخ مصر، وهما الدستور والرئاسة، ونحن أمام مشكلة الطعون بالنسبة للأول، والزحام بالنسبة الثاني".

وقال السناوى إن الإخوان المسلمين هم من يتحملون هذه الكارثة التاريخية للاستفتاء، وأن هذه الثورة وإن كانت أعظم ثورة فى تاريخ المصريين، إلا أن نتائجها تعد أسوأ نتائج.

وأشار السناوى إلى أنه قد يحدث انقلاب عسكرى إذا تفككت وحدة الجماعة الوطنية، وإذا لم يحدث توافق على الدستور الجديد.

وأوضح السناوى أنه تجرى الآن محاولات لفرض الدستور الجديد، مشيرا إلى أن ما يحدث فى مجلس الشعب الآن "تهريج".

من جانبه قال الدكتور محمد أبو الغار رئيس حزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، أن دعاية الإسلاميين لاستفتاء 19 مارس أدت إلى انقسام المصريين، وأن الإسلاميين كانوا يدعون بالتصويت بنعم، معللين أن ذلك سيؤدى بالمصريين للاستقرار، وسرعة رحيل المجلس العسكرى، من إدارة البلاد ودوران عجلة الإنتاج وهذا ما لم يتحقق حتى الآن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق