شارك مع اصدقائك

12 مارس 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاحد 11 مارس 2012 يوتيوب كاملة - الحريرى: أتوقع تعرضى للاغتيال أثناء حملة انتخابات الرئاسة.. ورّثت لأبنائى الشرف ومبارك ورّثهم العار.. لو أصبحت رئيساً سأعدل اتفاقية كامب ديفيد وأنقذ العوانس والعاطلين وأصحاب المعاشات فى 5 سنوات.. الجنزورى مدعوم من المجلس العسكرى عشان كده البلد عايشة فى أزمة.. الصناديق الخاصة أنشئت لسرقة مصر وجمعت 1.5 تريليون جنيه من بطون الغلابة فى 10 سنوات

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاحد 11 مارس 2012 يوتيوب كاملة

برنامج ناس بوك يذاع يوميا على قناة روتانا مصرية

من السبت الى الاربعاء الساعة 9 مساء

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ابو العز الحريري "مرشح رئاسة الجمهورية"

لقاء مع النائب "ابو العز الحريري" وقرار هام بترشيحة لأنتخابات الرئاسة في مصر , موضحا اهم نقاط ترشيحه ورؤيته لمستقبل مصر خلال الفترة القادمة

ج1



ج2



الصناديق الخاصة واهدار المال العام

ضرب قوانين الموازنة العامة للدولة عرض الحائط بأنشاء الصناديق الخاصة التي تبدو انها كفكرة جيدة , انما تم استخدامها بشكل فيه اهدار للمال العام من قبل المسؤولين عنه , مناقشة بحضور :
ابو العز الحريري - مرشح رئاسة الجمهوؤية
سعد عبود - رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الكرامة
ابراهيم يسري - عضو الجهاز المركزي للمحاسبات

ج1



ج2



ج3



تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاحد 11 مارس 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك": الحريرى: أتوقع تعرضى للاغتيال أثناء حملة انتخابات الرئاسة.. ورّثت لأبنائى الشرف ومبارك ورّثهم العار.. لو أصبحت رئيساً سأعدل اتفاقية كامب ديفيد وأنقذ العوانس والعاطلين وأصحاب المعاشات فى 5 سنوات.. الجنزورى مدعوم من المجلس العسكرى عشان كده البلد عايشة فى أزمة.. الصناديق الخاصة أنشئت لسرقة مصر وجمعت 1.5 تريليون جنيه من بطون الغلابة فى 10 سنوات



أطلق البرنامج مبادرة على موقعه الإلكترونى بعنوان "شارك فى كتابة دستورك"، حيث يرسل كل شخص اقتراحاته التى يرغب فى أن يشملها الدستور القادم لمصر، وستقوم إدارة البرنامج بإذاعتها على الهواء وإرسالها إلى مجلس الشعب.

الفقرة الأولى
حوار مع النائب أبو العز الحريرى - المرشح المحتمل للرئاسة

أكد النائب أبو العز الحريرى، المرشح المحتمل للرئاسة، أن كل من حوله يلقبونه بـ"الريس" منذ زمن بعيد، وقبل نيته الترشح، مشيراً إلى أنه ولد فى الدواخلية مركز المحلة الكبرى، ويبلغ من العمر 70 عاما، وكان يستمع منذ صغره إلى روايات أبو زيد الهلالى والسيرة النبوية، حيث تعلم منها الشهامة والبطولة، وأيضا تأثر كثيرا بعمه الذى كان أحد فتوات الحرافيش، وقتل، ومن الفلاحين الذين نشأ فى وسطهم، وتعلم منهم، حيث كان كل ما يملكونه الفأس وفقط.

وأضاف الحريرى، أنه خلال دراسته الميكانيكا فى المرحلة الثانوية، وهذا ما ساعده كثيرا على وجود منهج للتفكير فى حياته، بالإضافة إلى آلة الكمان التى تعلم منها أيضاً الاقتصار والتركيز فى الكلمات التى تخرج منه قائلا "تعلمت كيف أسرق أذن من يسمعنى بألا أتكلم فى الموضوع أكثر من 3 دقائق، ثم انتقل إلى آخر متعلق به "مشيرا إلى أنه بدأ حياته العملية عام 1962 فى شركة الأهلية للغزل والنسيج التى تأسست عام 1899، واشترك فى انتخابات الاتحاد الاشتراكى بعد الجيش، حيث التحق بمنظمة الشباب.

وقال الحريرى "خضت معركة مع السادات فى شخص ممدوح سالم، وزير الداخلية ورئيس الوزراء، فى عام 1976، وتعرضت لـ6 محاولات اغتيال، وأتوقع تعرضى للسابعة فى حملتى للترشح للرئاسة، والبلطجة السياسية موجودة منذ زمن، وليس الآن فقط، وممدوح سالم نصف تجار المخدرات أيدوه، ورغم ذلك فزت عليه، إلا أنهم رفعوا عنى الحصانة لاشتراكى فى المظاهرات، وفصلونى من العمل، فأحضرت صندوق ورنيش، وجلست أمام باب المصنع أمسح أحذية للعمال".

وأضاف الحريرى أنه فصل 13 عاما من عمله ثم عاد بحكم من المحكمة عام 89، والآن تم هدم المصنع وبيعه أرض فضاء، بعد أن كان الأول فى مجاله على مستوى أفريقيا وآسيا، مشيرا إلى أنه دخل السجن للمرة الأولى عام 75، واعتقل فى عام 81، وأصبح عضوا فى مجلس الشعب عن دائرة كرموز عام 84 قائلا "مش شايف لنفسى عمر قبل ممارستى للسياسة، ورغم فصلى من العمل لم أجُعْ، وفتحت دكاناً، وبيننا وبين من استغل الشعب ثأر لن أتركه حتى لا أكون خائناً لوطنى وأهلى ودينى".

وأشار الحريرى إلى أنه على يقين أن مبارك له يد فى اغتيال السادات، قائلاً " مش بعمل حساب للموت أو الجوع أو الفقر، وإلا لم أكن لأفعل شيئاً فى حياتى، والإنسان ابن وطنه، مهمته الأساسية ليست العيش فقط، وإنما الوصول بالمركب لبر الأمان ومحبة الناس، ورصيدى لديهم أغلى من كنوز الدنيا، وأنا من النواب الحفاة، وأذهب للبرلمان سيرا على الأقدام لأنى بعت سيارتى لأخوض انتخابات مجلس الشعب، وأول تبرع حصلت لحملة ترشحى للرئاسة 50 جنيهاً من أحد عمال المجلس".

وأكد الحريرى أنه ورّث لأبنائه الشرف، بينما مبارك ورثهم العار، مشيرا أن الدنيا خالية من الفقر، وإنما يوجد بها الإفقار الذى أصاب الشعب المصرى بفضل نظام مبارك؛ لأنه بدون ملة، مضيفا أن لديه خطاً أحمر وحيداً، وهو الله والوطن وما دون ذلك لا يخشاه، مشيرا إلى أن الثورة لن تسرق رغم المؤامرات الحالية حولها قائلاً "التزوير يعنى أن الشعب محترم، وكان يشارك بصوته فى الانتخابات، ولكن الحكومة كانت تلغى إرادته واختياراته".

وأكد الحريرى أنه سيقوم بتعديل اتفاقية كامب ديفيد عقب توليه الرئاسة، وردا على من يسأله عن المؤهل التعليمى قال "اللى إدى دكتوراه مكانش دكتور وأديسون صاحب الألف اختراع كان طالب فاشل وبيل جيتس لم يكمل تعليمه، ولم أشتغل بشهادة الحقوق أو الآداب لأنى انشغلت بحقوق الناس".

وعلق الحريرى على اتهامه بقلب نظام الحكم وإثارة الفتن قائلا "عندما تتهم الشموس والأقمار بأنها ظلامية فكيف ترى؟! وليس بينى والمشير شىء شخصى فليه يتاخد منى الموقف ده وكل تهمتنا إننا حقانيين وكلمتنا هيه اللى هتقلب نظام الحكم يعنى ولست خائفا فالسجن لا يغير أو يعدم فكرة والعمر يمضى أما التاريخ فلا يمضى، وأنا لا أسعى للرئاسة، ونفسى أى شخص يقود الوطن، ويجوز العوانس، ويشغل العطلانين، ويوفر الأدوية، ويقضى على الجوع والفقر".

ومن ناحية أخرى أكد الحريرى ضرورة إلغاء الصناديق الخاصة؛ لأنها أنشئت، من أجل سرقة مصر، مشيرا إلى أن الرسوم والدمغات شكل من أشكال الجباية قائلا "الغلابة بيدفعوا 72% من الضرائب بما يعادل 220 مليار جنيه سنويا، والأغنياء بيدفعوا فتات، وهذه الأموال بقوانينها غير شرعية، ولماذا يخصص صندوق للرئاسة يوضع فيه مليار جنيه سنويا، مما يعنى تخصيص 33 مليون جنيه يوميا، وفى العشر سنوات الماضية جمعوا من بطون وكبد الغلابة 1.5 تريليون جنيه، وضعت فى الصناديق الخاصة".

وقال الحريرى "2000 رجل أعمال يحصلون على 34 % من الناتج القومى، بما يعادل 340 مليار جنيه سنويا، والجنزورى مدعوم من المجلس العسكرى عشان كده البلد عايشة فى أزمة وفايزة أبو النجا النهاردة جايه بتكلمنا بعبث، وتقول أزمة التمويل ماليش دعوة بيها، والحرية والعدالة والنور يرفضون التغيير، ويريدون انتخابات باطلة، ولو قدر لى النجاح فى الانتخابات سأقوم خلال 5 سنوات بإنقاذ العوانس والعاطلين والفقراء وأصحاب المعاشات".

الفقرة الثانية
الضيوف
سعد عبود - عضو مجلس الشعب ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب الكرامة
إبراهيم يسرى - عضو الجهاز المركزى للمحاسبات ومؤسس رابطة رقابيون ضد الفساد

أكد إبراهيم يسرى، عضو الجهاز المركزى للمحاسبات ومؤسس رابطة رقابيون ضد الفساد، أن مجلس الشعب السابق كان لا يقرأ ولا يرى، لذلك ضاع مجهود المركزى، مطالبا بتحويل الحسابات الخاصة للبنوك التجارية، وكشف تفاصيلها، وأن تؤول كل أموال الصناديق الخاصة للموازنة العامة للدولة؛ لأنها باتت من أهم روافد إهدار المال العام.

وأضاف يسرى أن الغموض يحيط بمصير التوصيات التى أصدرها الجهاز المركزى للمحاسبات طوال عهد مبارك مضيفا أن الصناديق الخاصة أصبحت سرطاناً فى جسد مصر، حيث بلغ قوامها 150 مليار جنيه متاحة للصرف كل عام، مؤكدا على أنها مازالت موجودة وسارية، حتى بعد سقوط نظام مبارك، مطالبا بضرورة وجود وعاء مالى واحد فقط للدولة، وهو الموزانة العامة.

وقال سعد عبود، عضو مجلس الشعب ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب الكرامة "على بابا مشى بس الحرامية لسه موجودين وعيب إن مبارك بيتحاكم على سرقة فيلا بعد ما أغتال مصر، وعايزين ثورة تانية عشان البلد تنضف، والصناديق الخاصة كانت عزب للمسئولين فى النظام السابق، والثورة لسه مجتش عند المفسدين".

وطالب عبود بتطبيق الضريبة التصاعدية مثل باقى دول العالم مؤكدا أن الكثير من قوانين حماية المال فى البرلمان تم سحبها ولم تناقش مشيرا إلى أن البرلمان المصرى الآن فى أزمة لأنه لا يستطيع ممارسة اعماله بدون حضور الحكومة وهى فى وضع مقاطعة حاليا بتعليمات من الجنزورى التى لم يصدرها إلا بأوامر من المجلس العسكرى قائلا "المجلس لو تراجع عن هجومه على الحكومة سيفقد مصداقيته".

وأكد عبود تربح حبيب العادلى من رحلات الحج السنوية، حيث وضعت 2 مليار جنيه فى الحساب الخاص للداخلية، وكان العادلى مخول للتصرف فيهم دون الخضوع لأى رقابة قائلا "الثورة هزرت ودلعت والثورات الحقيقية لا تعرف الدلع أو الهزار، و40% من ميزانية الجيش المدنية غير خاضعة للرقابة، وهذا لا يصح فى دولة محترمة".

من ناحية أخرى أكد الدكتور عمار على حسن الكاتب والمحلل السياسى أنه تعرض لاعتداء من بعض رجال الشرطة الذين وصل عددهم إلى أكثر من 100 شرطى بمختلف رتبهم ومن بينهم عقيد أمام مجلس الشعب، وأصيب أخوه "خلف على حسن" ببعض السحجات، وتوجه بعدها على الفور إلى قسم قصر النيل لتقديم بلاغ.

وأضاف عمار، خلال مداخلة هاتفية، أنه كان يريد عبور شارع القصر العينى برفقة أخيه، فوجد سلكاً شائك يحيل دون عبور المواطنين لميدان التحرير، ويقف عنده مجند قام بمنعه من العبور فانصاع عمار لطلبه وذهب من ناحية عابدين فوجد أن المجند يسمح لبعض المدنيين بالعبور فعاد إليه مرة أخرى.

وقال عمار "المجند لم يسمح لى بالعبور للمرة الثانية قائلا إن دى أوامر الضابط، وذهب لزملائه، وادعى أنه تم الاعتداء عليه وعاد جاء وبصحبته مجندين وعقيد وبعض الضباط الذين وصل عددهم إلى 100 شرطى اعتدوا علىّ أنا وأخى الذى أصيب ببعض السجحات وبحالة غل شديدة، ورغبة فى الانتقام، فذهبت إلى قسم قصر النيل وحررت بلاغاً ضدهم".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق