شارك مع اصدقائك

28 فبراير 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 27 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - نظرة إلى الحاضر والتاريخ بعيون موسوعية - سامي يوسف Sami Yusuf في آخر كلام

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 27 فبراير 2012 يوتيوب كاملة



آخركلام: نظرة إلى الحاضر والتاريخ بعيون موسوعية


الحرب و السلام و الصورة الذهنية. كامب ديفيد و الإخوان و ما يوصف بالإرهاب. الإسلام و الغرب و حرية الإبداع. ما الذي يجمع هذا كله في سلة واحدة؟ يجمعه شعور مبدع بأنه مضطر إلى تبرير نفسه حين يغني.

طيب الله أوقاتكم. يجمع هذا كله أيضاً في سلة واحدة عالم معقد يزداد تعقيداً و ضيوف لم تعتدهم شاشاتنا تبلغ خلفية كل منهم من العرض و الاتساع ما لا بد أن يجعل من الحديث مع كل منهم متعة في حد ذاتها، ذهنية و نفسية و روحية. النفس و الروح في القسم الثاني من هذه الحلقة حين يكون معنا لأول مرة في هذا الاستوديو المغني البريطاني المسلم صاحب الأسلوب المتفرد سامي يوسف. أما في هذا القسم فإن بين أيدينا مساحة عريضة من الوعي: نظرة إلى التاريخ و نظرة أخرى إلى الحاضر بعيون موسوعية لا بد من أن تساعدنا على أن نفهم أين نحن الآن.

أهلاً بكم. كل منهما أميريكي، و كل منهما مولع بالشرق، لكن لدى كل منهما قدماً في السياسة و الصحافة و قدماً أخرى في الفن و الإبداع. هما الآن معاً في زيارة إلى القاهرة لجمع مادة بحثية تمهيداً لإنتاج مسرحية جادة عن كامب ديفيد أيام الرئيس الأسبق جيمي كارتر. أحد ضيفينا كان مديراً للاتصالات في البيت الأبيض في تلك الآونة لكنه في الوقت نفسه واحد من أشهر المنتجين الفنيين في أميريكا. ضيفنا الآخر كتب و مثّل مسرحية عن تنظيم القاعدة مستوحاة من تجربة شخصية فهو أيضاً واحد من أشهر المحققين الصحفيين في مجلة ذي نيويوركر. أحدهما ساهم في توقيع اتفاق للسلام بين مصر و إسرائيل و الآخر كتب فيلماً سينمائياً في التسعينات توقع فيه ما حدث في أميريكا في أعقاب الحادي عشر من سبتمبر عام ألفين و واحد. أحدهما معنا في الاستوديو في هذا القسم الأول من الحلقة و الآخر هو أيضاً معنا في الاستوديو. اسمحوا لي أن أرحب بكل من جيرالد رافشون المنتج الفني و مدير الاتصالات في البيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق جيمي كارتر، و إلى جواره لورانس رايت الصحفي و الكاتب و السيناريست الأميريكي الكبير الحائز على العديد من الجوائز في الصحافة و الأدب




سامي يوسف Sami Yusuf في آخر كلام


أهلاً بكم مرة أخرى هذه المرة إلى مبدع من نوع فريد ينبعث من ملامحه و من صوته و من كلماته صفاء روحي و طاقة إيجابية. هو مواطن بريطاني مسلم يغني بأكثر من لغة من أجل الله و من أجل الحب و من أجل السلام و من أجل التراحم بين البشر. تفتخر به الأمم المتحدة سفيراً لها في برنامج الغذاء العالمي و يفتخر به المسلمون حول الأرض سفيراً لهم في الإنسانية.

الفنان سامي يوسف رغم ذلك، وفقاً لماورد في أدبياته الإعلامية، ليس متحدثاً باسم أي جماعة، و لا هو واعظ ديني أو فيلسوف أو فقيه أو مؤيد أو مدافع. هو أيضاً ليس منشداً و لا هو عضو في أي حركة سياسية أو اجتماعية و لا ينتمي لأي حزب، و ليست لديه أجندة دينية أو هوية معينة. و أخيراً هو لا يملك أجندة سياسية و لا يصحح الأخطاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق