شارك مع اصدقائك

18 فبراير 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 16 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - "موسى": رشحت مبارك للرئاسة رفضاً لتوريث الحكم لجمال.. لا أحد سيكسب بنسبة 99% مرة أخرى.. يجب أن نبنى حساباتنا على أن المعونة الأمريكية لن تبقى على الدوام

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 16 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: المرشح المحتمل عمرو موسى يواجه الشعب

هل وقع هذا الرجل ضحية نجاحه وسط نظام فاشل اضطر إلى أن يتعايش معه؟ أم أنه ضحية تغاضيه عمداً عن نظام هو نفسه يقول عنه الآن إنه فاسد؟ مزاج مصر اليوم يختلف و هو يعلم أنه يختلف لكنه مصمم على المضي في السباق.

طيب الله أوقاتكم. يتساءل أحد نقاده: كيف نختار اليوم رئيساً من نفذ سياسات مبارك الخارجية الكارثية لعشر سنوات؟ و يقول أحد مؤيديه إنه أعاد لوزارة الخارجية مكانتها في مصر و في العالم. يقول أحد أبرز من يوصفون بنخبة الفلول: إنه صديقي لكنني أبداً لن أصوت له. و يقول أحد أبرز من يوصفون بنخبة الثورة: إنه ليس صديقي لكنه أفضل من يوجد الآن على الساحة. يقول هو إنه أقلع عن تدخين السيجار من أجل طبق من الملوخية في حي شعبي بينما يعكف الآن على جمع ثلاثين ألف صوت في ملف يتيح له الترشح رسمياً بعد نحو ثلاثة أسابيع. من هنا حتى العاشر من مارس/آذار يبقى ضيفنا في هذه الحلقة الخاصة مرشحاً محتملاً في عيون الناس. السؤال: هل يبقى كذلك في عيون الناخب محتملاً متحملاً حين تأتي لحظة الحقيقة؟

أهلاً بكم. ولد في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول عام ستة و ثلاثين. إذا اختاره شعب مصر رئيساً سيقترب عمره و هو يحلف اليمين الدستورية من السادسة و السبعين. لكن ذلك يعني أيضاً من بين ما يعني أن وراءه تاريخاً طويلاً و أن بين يديه سيرة ذاتية حافلة يبرز من بين سطورها عقدان من الزمن، عقد منهما وزيراً لخارجية كبرى دول العرب و العقد الآخر أميناً عاماً لجامعة العرب. من حسن حظه في رأي كثيرين ممن عرفوه أنه يتمتع بقدر بالغ من الذكاء و الفطنة و بقدرة نادرة على العودة إلى منزله بعد يوم ماطر دون أن يبتل. و من سوء حظه في رأي كثيرين ممن عرفوه أو لم يعرفوه أن هذين العقدين، من عام واحد و تسعين إلى عام ألفين و أحد عشر، هما أوج عجز و فساد في أنظمة العرب و هما أيضاً إرهاص مخاض قاد في النهاية إلى انبعاث ربيع العرب. الآن، و قد كسر شعب مصر حاجز الخوف و الرضا بالأمر الواقع كيف يمكن له مهما بلغ من حلاوة اللسان و بديهة الدبلوماسي المحنك أن يعود مرة أخرى إلى منزله دون أن يبتل؟ هذا هو التحدي الكبير الذي يقبله إذ ينظر إلى المستقبل القريب مثقلاً بأعباء الماضي القريب و البعيد. لكن بين الماضي و المستقبل حاضراً يعيشه من لحظة إلى أخرى في واقع جديد يتميز بسيولة الكثبان الرملية. هذا الحاضر يعني أيضاً من بين ما يعني أنه في هذه الليلة يحل علينا ضيفاً خاصاً كي يواجه الشعب. اسمحوا أن أرحب معنا في الاستوديو بالأستاذ عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة مصر



تقرير برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 16 فبراير 2012 يوتيوب كاملة


آخر كلام
"آخر كلام": "موسى": رشحت مبارك للرئاسة رفضاً لتوريث الحكم لجمال.. لا أحد سيكسب بنسبة 99% مرة أخرى.. يجب أن نبنى حساباتنا على أن المعونة الأمريكية لن تبقى على الدوام
الفقرة الرئيسية للبرنامج
"حوار مع عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية إنه لا أحد سيكسب بنسبة 99%، هذا العصر قد انتهى ومضى، يجب أن يأخذ فى الاعتبار الناس التى تؤيدك والناس التى لا تؤيدك، وإنه يقدر الإسهام مع المواطنين فى القيادة وإعادة بناء مصر وإعادة بناء العلاقات الخارجية لمصر.

وأشار موسى خلال حواره إلى أنه رشح مبارك لفترة رئاسية أخرى خلال حواره مع سليمان جودة على إحدى الفضائيات قبل الثورة بدافع غضبه من قضية التوريث، وحينما خير بين مبارك وجمال فضل ترشيح مبارك لولاية رئاسية أخرى.

وتساءل موسى إلى متى سيظل الشعب يتكلم عن الماضى وهو فى ظل أزمة، وكيف يدار حوار على مدار ساعة عن أغانى لشعبان عبد الرحيم وعن الماضى فقط، مشددا على أنه يجب الحديث عن المستقبل والوضع الراهن فى مصر، لأن هناك انهيارا فى ملفات عديدة وعلى الشعب الانشغال فى كيفية انتشال مصر من الغرق التى تمر به .

وأوضح موسى أنه توجه إلى ميدان التحرير وقت الثورة بعد موقعة الجمل ووقع على بيان تخلى مبارك عن الحكم أثناء عمله كمنصب رئيس الجامعة العربية، مكملا أنه تعاطف مع الرئيس السابق عقب خطاب الأول من فبراير، ولكن بعد موقعة الجمل لم يقبل أن يستمر فى الحكم، كما أوضح أنه كان دائم الاختلاف مع الرئيس السابق وأحيانا كثيرة كان يقول له هو الذى يصلح للحكم.

وعبر موسى عن اعتزازه بالمبادئ السياسية التى أرستها وزارة الخارجية فى عهده، حيث إنه كان عليهم أن يقيموا منطقة منزوعة السلاح النووى فى الشرق الأوسط .

وأكد موسى أنه لم يكن يمانع من دراسة أولية لمد الغاز لغزة وإسرائيل فى عام 1993، مفسرا كان هناك أمل أن إسرائيل ستنسحب من الأراضى الفلسطينية حيث إن الجامعة العربية كان لديها استراتيجية لتمويل الغاز لغزة .

وأوضح موسى أن من أهم الأشياء التى تحسب عليهم أثناء توليهم منصب وزارة الخارجية هى تعريف السياسية الإسرائيلية بشأن القضية الفلسطينية، بينما فى الجامعة العربية تحسب لهم المبادرة التى أعلنها وهى مبادرة للجوار العربى فى المنطقة العربية .

وأكد موسى أن مصر تحتاج للتيار الوطنى المؤمن بالثورة، الذى يعمل على كيفية إيقاظ العملاق المصرى، من خلال إعادة البناء والعودة بها إلى مكان الريادة والقيادة، مشيرا إلى أنه سيعمل على توفير الأمن الإقليمى ومحاصرة الوجود النووى فى المنطقة، وإخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية.

وعن العلاقات المصرية الأمريكية قال موسى: إن العلاقات مع الولايات المتحدة دقيقة لأنها الدولة العظمى فى العالم ولا بد أن تكون إيجابية وقائمة على مصالحنا والاحترام المتبادل، مؤكدا أنه يجب أن نبنى حساباتنا على أن المعونة الأمريكية لن تبقى على الدوام، وأن ندرس هذه المعونات قبل أن نقبلها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق