نشاهد اليوم
برنامج اخر الكلام
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة
الذى يذاع على قناة OTV
تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد
اتمنى مشاهدة ممتعة
و نبداء
برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
آخر كلام: نعم هناك ثائر عمره ١٢ سنة
بينما يحتفل العالم كله بأطفالنا و شباننا و صبايانا، تتفنن الدولة رسمياً في تشويههم و في إنكار وجودهم.
نعم. هناك ثائر عمره اثنتا عشرة سنة و أقل من ذلك أيضاً بكثير. في مصر
و في ليبيا
و في سوريا
و في البحرين
و عبر العالم العربي كله، طيب الله أوقاتكم، زهور تفتحت كي تقود ربيع العرب في صراع بين دول العواجيز الذين يضعون مصالحهم فوق مصلحة الوطن و أجيال جديدة معجزة هي ثروة الوطن الحقيقية. هذا صراع ليست له سوى نتيجة واحدة
آخر كلام: زينب ومريم - أطفال الربيع العربي
بينما يحتفل العالم كله بأطفالنا و شباننا و صبايانا، تتفنن الدولة رسمياً في تشويههم و في إنكار وجودهم.
نعم. هناك ثائر عمره اثنتا عشرة سنة و أقل من ذلك أيضاً بكثير. في مصر
و في ليبيا
و في سوريا
و في البحرين
و عبر العالم العربي كله، طيب الله أوقاتكم، زهور تفتحت كي تقود ربيع العرب في صراع بين دول العواجيز الذين يضعون مصالحهم فوق مصلحة الوطن و أجيال جديدة معجزة هي ثروة الوطن الحقيقية. هذا صراع ليست له سوى نتيجة واحدة.
أهلاً بكم. أكثر من ثلث عدد السكان في مصر تحت سن الثامنة عشرة و نحو ثلاثة أرباع العرب كلهم مجتمعين تحت سن الخامسة و العشرين. هذه دول من المفترض إذن أنها تتطلع إلى مستقبل قوي عفي، لكنها في الواقع دول تتفنن في قتل الحاضر و المستقبل من أجل عيون أنظمة عفنة أكل عليها الدهر و شرب. لم يستطع جيلي و لا الأجيال التي سبقته أن يحصل لهم على حقوقهم فخرجوا هم كي يأخذوها بأيديهم.
هاتان الطفلتان اللتان لم تغيبا عن ثورة مصر هما مثال لغيرهما من أطفال مصر و العرب الذين ينتمون إلى عالم جديد. يسعدني و يشرفني أن تكونا معنا في أولى فقرات هذه الحلقة التي نخصصها لأطفال يقودون ربيع العرب. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من زينب علاء العشري، سنة تانية ابتدائي و عمرها سبع سنوات، و إلى جوارها شقيقتها الكبرى مريم علاء العشري، سنة خامسة ابتدائي و عمرها تسع سنوات، و إلى جوارهما أبوهما الأستاذ علاء العشري
آخر كلام: الأسرة الثائرة - أطفال الربيع العربي
أهلاً بكم مرة ثانية هذه المرة إلى أسرة تفننت من ساسها إلى راسها في تأليف الشعارات و كتابتها بخط اليد و من ثم النزول بها إلى المسيرات و إلى ميدان التحرير. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من رب العائلة الأستاذ عبد المجيد إبراهيم الموظف في إحدى الإدارات التعليمية في القاهرة، و إلى جواره ابنته فاطمة التي تبلغ من العمر ثلاث عشرة سنة، و إلى جوارها شقيقتها الكبرى منة الله التي تبلغ من العمر اثنتين و عشرين سنة و تعمل في إحدى شركات الملابس، و أخيراً و ليس آخراً السيدة أم منة أو الحكومة المنزلية.
آخر كلام: ثورة معهاش بطاقة - أطفال الربيع العربي
أهلاً بكم مرة أخرى هذه المرة إلى حركة طلاب مدارس مصر و إلى ثورة معهاش بطاقة و بينهما طفل غلباوي مش عارف جاي مع مين. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من علي هاني، سنة خامسة ابتدائي، و يبلغ من العمر تسع سنوات، و إلى جواره آية محسن، سنة تالتة إعدادي، المعروفة على تويتر باسم المحتاسة و هي أيضاً إحدى مؤسسات صفحة "ثورة من غير بطاقة" على فيسبوك، و إلى جوارها علي هشام، سنة تالتة إعدادي، و هو ناشط و مدون، و إلى جواره مازن حلمي و هو أقرب لي من حيث السن إذ إنه يبلغ من العمر سبعة عشر عاماً و هو عضو في حركة طلاب مدارس مصر.
آخر كلام: أطفال يقودون ربيع العرب
بينما يحتفل العالم كله بأطفالنا و شباننا و صبايانا، تتفنن الدولة رسمياً في تشويههم و في إنكار وجودهم.
نعم. هناك ثائر عمره اثنتا عشرة سنة و أقل من ذلك أيضاً بكثير. في مصر
و في ليبيا
و في سوريا
و في البحرين
و عبر العالم العربي كله، طيب الله أوقاتكم، زهور تفتحت كي تقود ربيع العرب في صراع بين دول العواجيز الذين يضعون مصالحهم فوق مصلحة الوطن و أجيال جديدة معجزة هي ثروة الوطن الحقيقية. هذا صراع ليست له سوى نتيجة واحدة.
أهلاً بكم. أكثر من ثلث عدد السكان في مصر تحت سن الثامنة عشرة و نحو ثلاثة أرباع العرب كلهم مجتمعين تحت سن الخامسة و العشرين. هذه دول من المفترض إذن أنها تتطلع إلى مستقبل قوي عفي، لكنها في الواقع دول تتفنن في قتل الحاضر و المستقبل من أجل عيون أنظمة عفنة أكل عليها الدهر و شرب. لم يستطع جيلي و لا الأجيال التي سبقته أن يحصل لهم على حقوقهم فخرجوا هم كي يأخذوها بأيديهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق