شارك مع اصدقائك

21 فبراير 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 21 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - المدعى العسكرى الأسبق: لا يجوز اتخاذ إجراءات ضد العليمى قبل رفع الحصانة.. داود : زياد العليمى سيمثل للتحقيق أمام رئيس مجلس الشعب ووكيليه.. سيف اليزل: إهانة المشير تمثل إهانة للقوات المسلحة كلها

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 21 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

٩٠ دقيقه مع ريهام السهلي - حلقه ٢٠١٢\٢\٢١


ضيوف الحلقة
اللواء / سامح سيف اليزل الخبير الإستراتيجي
د / سيف عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسيه بجامعة القاهرة
د / زينب بكري الصدفي إستشاري طب الأطفال والتغذية و مدير المعهد القومي للتغذية
اللواء / ساجي لاشين كبير باوران رئيس الجمهورية السابق





تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 21 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة" : المدعى العسكرى الأسبق: لا يجوز اتخاذ إجراءات ضد العليمى قبل رفع الحصانة.. داود : زياد العليمى سيمثل للتحقيق أمام رئيس مجلس الشعب ووكيليه.. سيف اليزل: إهانة المشير تمثل إهانة للقوات المسلحة كلها


قال النائب محمد عبد العليم داود وكيل مجلس الشعب فى مداخلة هاتفية: إن زياد العليمى سيمثل للتحقيق أمام رئيس مجلس الشعب ووكيلى المجلس وأن مجلس الشعب لا يقبل بما فيه إهانة أى فرد من القوات المسلحة كما أن مجلس الشعب يرفض الإساءة للمشير وأكد على أن موقف النائب سيتضح غدا.

وقال اللواء سيد هاشم، المدعى العام العسكرى الأسبق، إن النيابة العسكرية لا تستطيع اتخاذ أية إجراءات قانونية ضد النائب زياد العليمى قبل أن يتم رفع الحصانة عنه.

وأوضح هاشم، خلال مداخلة تليفونية، أن النيابة العسكرية قد تكتفى بالعقوبة التى توقعها هيئة مكتب مجلس الشعب على العليمى، مضيفا أن النيابة العسكرية تعكف حاليا على قراءة البلاغات المقدمة إليها ودراستها لاتخاذ الإجراءات المناسبة.

الفقرة الأولى
الضيوف
الدكتور سيف عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
اللواء سيف اليزل الخبير الاستراتيجى

قال الدكتور سيف عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة إن إدارة المجلس العسكرى فى المرحلة الانتقالية كانت تتعامل بالقطعة وإن التعامل بالقطعة هو قرين الفشل وكل مخططات الخارج لن تنجح إلا بمعونة من الداخل كما قال بأن كلام الجنزورى عن انخفاض الاحتياطى وامتناع الدول العربية عن مساعدتنا هو محاولة لجعل الرئيس القادم فى ورطة ويعجز عن مواجهة الأزمات وطالب بعدم التحدث عما يسمى بالمؤامرة ولكن بالتحدث بالاستعداد للمؤامرة وأضاف أن النظام السابق والإدارة الحالية مازالوا يتعاملون مع بعض الملفات بنوع من التهميش مؤكدا الناس فى حلايب وشلاتين مواطنون من الدرجة التاسعة كما أضاف أنه تقدم ببلاغ للجنزورى عن أحوال الناس فى حلايب وشلاتين

وأضاف عبد الفتاح أن العليمى أخطأ وتجاوز وليس من المعقول أن تنقلب الدنيا لكلمة قيلت سواء كانت عفوا أو قصدا كما أشار إلى أن العدالة الناجزة يجب أن تكون فى كل شئ.

وتساءل عبد الفتاح لماذا تم فتح ملف التمويل الأجنبى الآن ولماذا تم السكوت عن مؤسسات أخرى تحصل عن تمويل أجنبى.

قال اللواء سيف اليزل الخبير الاستراتيجى إن تحقيق الأمن وقوانين رغيف العيش أهم التحديات التى تواجه المجلس العسكرى الآن وأنه تمت محاسبة داخلية فى المجلس العسكرى لبعض العسكريين فى أحداث ماسبيرو وكان ينبغى أن تظهر هذه الحقائق أمام الرأى العام.

وأضاف اليزل أن بعض المحللين الغربيين أكدوا على أن هناك مخططات جاهزة لتقسيم مصر لافتا النظر إلى أن قيادات مصر القبطية ترفض مخططات التقسيم وأبناء النوبة لم ينساقوا أمام دعوى التقسيم من الخارج مؤكدا على أن عدم السماح لأى تدخل خارجى عند المصريين يعد هو خط الدفاع الأول.

وأشار اليزل إلى ما قاله زياد العليمى إن النقد له حدود لا يصل فى النهاية إلى السباب والشتائم ورفض زياد العليمى الاعتذار وعليه تحفظات لأن إهانة المشير رأس القيادة العسكرية فى مصر هو إهانة للجيش وهذا لا يصح.

الفقرة الثانية
الضيوف :
ميرفت زوجة لأمريكى مسلم تعرضت لاضطهاد بعد خلافات معه
محمد حمودة محامى ميرفت

قالت ميرفت زوجة لأمريكى مسلم تعرضت لاضطهاد بعد خلافات معه واعتدائه عليها بالضرب عليها وعلى أولادها مما أدى إلى تحريرها محضرا فى أمريكا كان بمثابة أن فتحت النار على نفسها من خلال القانون الأمريكى الذى يميز بين الأمريكيين وغيرهم حيث روت ما تعرضت له من تحيز القاضية ضدها واستهزائها بالدين الإسلامى وبعد ذلك أرادت أن تتنازل عن شكواها ضد زوجها فرفضت الحكومة الأمريكية وقالت إن الشكوى أصبحت حق المجتمع وفوجئت بأنه كان يستخرج أوراق طلاقها قبل ذلك بعامين وأضافت أن كل أموالها وأموال أهلها أنفقتها من أجل الحصول على أولادها طبقا للشريعة الإسلامية والتى لا تعترف بها أمريكا وأنه بعد أن عادت إلى مصر بطفليها من زوجها الأمريكى المسلم وجدت أن الإنتربول الدولى يطالب بالبحث عنها واعتبارها مسجل خطر دوليا فى حين أن الشريعة الإسلامية تؤكد على حضانة الأم لأولادها كما أشارت إلى أن القاضية الأمريكية رفضت بحضانة الأولاد لأمهم على أساس ما قاله الزوج فى تقرير مصور أنه يخاف على أولاده أن يعيشوا فى تربية إسلامية فى مصر وفى بيئة تتبع تنظيم القاعدة.

ومن جانبه قال محمد حمودة المحامى إن هذه صورة تحكى حقيقة المجتمع والقضاء الأمريكى كما أن القاضية تحدثت أثناء الحكم بصورة استهزائية عن الإسلام حيث قالت لميرفت إن عاداتك والتقاليد الإسلامية لا تسمح لك بأخذ الأولاد وقال كان ينبغى على القضاء المصرى أن يتكلم عن هذه المرأة من خلال الشريعة الإسلامية ومن خلال حقها فى حضانة أولادها وأن يرد بذلك على الإنتربول الذى وصفها بأنها مسجل خطر دوليا.

وأشار إلى أن الحكم عنصرى والقاضية كانت عنصرية بعدم الحكم بحضانة الأولاد لأمهم مشيرا إلى أن القانون الأمريكى يحصن القاضى تماما واستنكر حمودة موقف الخارجية المصرية من هذه الأحداث حتى بعد تهديد الرجل بأنه سيختطف أولاده عن طريق الإف بى آى وطالب حمودة كل الجهات المعنية بالتكاتف من أجل حق هذه المرأة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق