برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة
بث مباشر
على قناة المحور
فى الساعة التاسعة
يوميا من السبت الى الاربعاء
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
اتمنى مشاهدة ممتعة
عمرو الليثي وفقرة الاخبار
عمرو الليثي واسامة الغزالي حرب
عمرو الليثي وفقرة دين ودنيا 15 2 2012
عمرو الليثي وفرقة كايرو كي
تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
"90 دقيقة".. "الغزالى حرب": منصور حسن فرصة جيدة إذا ما ترشح للرئاسة وأحترم د. أحمد شفيق لكن ترشيحه لرئاسة الجمهورية بعد الثورة أمر لا أتفق معه لأننا نريد روح ثورية جديدة.. "الهلالى": لا يوجد إجماع على قتل المرتد والجلسات العرفية ليست حلا
الفقرة الأولى
"حوار مع الدكتور أسامة الغزالى حرب أستاذ العلوم السياسية"
قال الدكتور أسامة الغزالى حرب، إننا لا نحتاج فى الرئيس القادم أن يكون زعيما ملهما أو رئيس كاريزما، ولكن نريده رئيس يجمع المجتمع المصرى ويجتمع حوله المجتمع المصرى، وأنه يفضل الرئيس القادم أن يكون مدنيا، لأننا أحوج ما يكون إلى ذلك الآن، وأنه يجب فى رئيس مصر أن يكون رئيس لكل المصريين ينال ويحظى الدعم من الشعب وليس من الحرية والعدالة فقط.
ويرى الغزالى أن فرصة منصور حسن جيدة إذا قرر الترشح للرئاسة، لأنه مقبول من الإسلامين والليبراليين، ويتمتع بسمة توافقية وقادر على تجميع الفرقاء، كما يرى أن المرشحين الجيدين كثر منهم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور عمرو موسى، كما يرى أن الرئيس القادم سيكون مدنيا، لأن فرصة العسكريين ضعيفة كما قال أنا أحترم د. أحمد شفيق لكن ترشيحه لرئاسة الجمهورية بعد الثورة أمر لا أتفق معه لأننا نريد روح ثورية جديدة.
وأضاف الغزالى أن وجود وضع معين للقوات المسلحة للدستور ليس بدعة ويجب تحصين وتميز الجيش لحراسة الديمقرطية، وتمنى حرب أن يفصل الإخوان بين حزب الحرية والعدالة وبين الجماعة، موضحا أنه انتقد الإخوان لإصرارهم على إجراء الانتخابات البرلمانية قبل الدستور.
وأشار حرب إلى أنه لا تنازع فى سلطة التشريعية بين المجلس الاستشارى ومجلس الشعب، مشيرا إلى أن هناك توافقا على مبادئ الدستور، وأن لدينا دساتير محترمة سابقة يمكن الاستفادة منها.
وأوضح حرب أن مصر مازالت دولة رئاسية والرئيس فقط هو الذى يختار الحكومة وليس البرلمان، كما أوضح حرب أن خطبة الكتاتنى فى افتتاح الدورة البرلمانية كان خطابا جيدا يليق برئيس مجلس شعب جمهورية مصر العربية، ولأنه لم يتحدث عن الحرية والعدالة بل تحدث عن مصر.
الفقرة الثانية:
"حوار مع الدكتور سعد الهلالى أستاذ الفقه المقارن فى جامعة الأزهر"
قال سعد الهلالى، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إنه يجب البعد عن كل أسباب الفتن قد المستطاع، وأن الصدر أصبح ضيقا فى اختيار حرية العقيدة، مبينا أن كل ما على الإنسان هو التذكير.
وأضاف الهلالى أن المرأة التى ترتد لا تقتل عند أبى حنيفة، ورأى آخر الرجل إذا ارتد يستتاب، ، كما أضاف الهلالى أن الحنفية يرون أن الجلسات العرفية يجب لا تكون حلا لأنها تؤدى إلى زعزعة القضاء، وأنه يجوز الأخذ بها فى العلاقات الأسرية الزوجية وأما ما روى عن حديث.
وأشار الهلالى إلى أن اختلاف الآراء من حق الإنسان أن يتحرر باختيار ما ينسبه منها، لأنها مساحة فكرية للمجتهد لا يحق له أن يمنع غيرة من الاجتهاد ويجعل الاجتهاد قاصرا عليه، وعلى سبيل المثال مسألة الجنسية كان بعض العلماء يرون أنها حرام على اعتبار أن الجنسية عندهم هى الإسلام والبعض الآخر لا يرون أنها حرام، لأنها لا تتعارض مع الإسلام، لأنها مرتبطة بوثائق ووظائف وأمور يعول إليها الكثير من احتاجتنا فى العصور الحديثة وما ترتب عليها من حق المواطنة، ثم أصبح الذى يقول حرام أنها ليست حراما، لأنه ترتب على الجنسية بعد ذلك حقوق وواجبات مالية، موضحا أن من قال بالتحريم والحلال ما هم إلا آراء بشرية وعلى المسلم أن يتحرى قول الرسول – صلى الله عليه وسلم استفتى قلبك، مشيرا إلى أنها أحدايث تفتح الباب للاتجاهات.
وأكد الهلالى أن القرآن هو الدستور، لأن القرآن يعالج علاقة الإنسان بكل ما هو حوله من كائنات وجمادات أم الدستور، فهو مجموع قواعد حددت شكل الدولة وهو قابل للتغيير، ولكنه تغير أقل من تغير القانون، والدستور هو علاقة إنسان كيف يتعايش بالكيفية التى يتعيش بها فى إطار دولة، وكان هذا التصور طبيعيا لظهور ما يسمى بالجنسية والتى ظهرت أول مرة فى فرنسا، كما قال بأن الدستور لم يكن موجودا فى عهد الرسول – صلى الله عليه وسلم - ولكن كان أعراف وتقاليد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق