شارك مع اصدقائك

13 فبراير 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 13 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - الليثى يناشد المصريين الوقوف مع أهالى بور سعيد.. عكاشة: محاكمة مبارك ليست ثورية والقانون المصرى لا يعاقب على الفساد السياسى.. نافعة: الفترة القادمة هى الأهم فى حياة المصريين لأنها ستشهد كتابة الدستور وانتخاب الرئيس الجديد

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 13 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

عمرو الليثي وفقرة الاخبار





عمرو الليثي ودكتور احمد عكاشة





عمرو الليثي ومناقشة حكومة الاخوان المسلمين





عمرو الليثي ومصطفي حسني





تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 13 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة".. الليثى يناشد المصريين الوقوف مع أهالى بور سعيد.. عكاشة: محاكمة مبارك ليست ثورية والقانون المصرى لا يعاقب على الفساد السياسى.. نافعة: الفترة القادمة هى الأهم فى حياة المصريين لأنها ستشهد كتابة الدستور وانتخاب الرئيس الجديد


الأخبار
- وفاه الكاتب الساخر جلال عامر ورحيل الضحكة المصرية
- الرئيس الأمريكى يقترح 1.3 مليار مساعدات عسكرية لمصر
- مجلس الوزراء يعد بإسقاط الأحكام العسكرية عن 130 من ابناء سيناء
- مجلس الشعب يحيل مشروع تعديل أحكام القانون وتنظيم الانتخابات الرئاسية للجنة التشريعية
- وفد برلمانى يزور طره الأربعاء لمتابعة نقل مبارك إليه
- لجنه الشئون العربية بمجلس الشعب تشكل وفدا لزيارة قطاع غزة
- نقل زهير جرانه وأحمد عز إلى سجن ليمان طره
- رئيس مجلس الشعب يحيل أربعة بيانات عاجلة عن أقباط برج العامرية للجنة حقوق الإنسان


ناشد الإعلامى عمرو الليثى المصريين بالوقوف إلى جانب أهل بورسعيد وأبنائها لما يتعرضون له من أزمات، مشيرا إلى أن كل مصرى يعلم دور أبناء بورسعيد السياسى والاستراتيجى أثناء الحروب وأثناء السلم، ومواقفهم التاريخية المشرفة، ولأنه لا يصح أن نحاسبهم على أعمال بلطجة.

الفقرة الأولى:
"حوار مع الدكتور أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسى"

قال د.أحمد عكاشة إن من يصور ما يحدث من أزمات على أنها فتنة طائفية، يرجع إلى عدم وجود هيبة القانون وانتشار الأسلحة التى أمطرت على مصر، وجعلت الأمر سهلا، بالإضافة إلى الانفلات الأمنى وأن قشرة المخ المصرية غير قادرة على التحكم فى انفعالاتها.

وأضاف عكاشة أن الثوار لم يعطوا نفسا لأحد، والهدم أصبح أكثر من البناء، لأن الثورة قامت بالهدم دون وجود مشروع بناء، كما أضاف أن ثقافة الديمقراطية وقبول الآخر غير موجودة حتى الآن وكل فرد فى مصر يعتبر نفسه أغلبية ولا يعرف أحد الأغلبية لمن.

وأكد عكاشة أن المصرى متعجل بطبيعته، موضحا أن الثورة الفرنسية لم تعدم لويس إلا بعد أربع سنوات، وأنه إذا تحقق الدستور من خلال أغلبية الشعب، فسيتحقق النهوض بالبلاد، كما أشار إلى أن الحوار هو الأساس، والأذكياء يغيرون آرائهم والأغبياء يرفضون الرأى الآخر، مبينا أن غالبية الشعب قالت لا للعصيان والأقلية تحاول فرض رأيها.

وأوضح عكاشة أن المد الإسلامى موجود ولكن كله مبنى على المظاهر لأن الإسلام الحق نية، وينص على لا إكراه فى الدين، كما أوضح أن التيار الإسلامى إذا اقترب من الحريات الشخصية لن يتم انتخابه مرة أخرى.

وقال عكاشة إن محاكمة مبارك ليست ثورية والقانون المصرى لا يعاقب على الفساد السياسى، وأن محاكمات مبارك تؤكد أن نفسيته انصاعت للقانون ومازال عنده نوع من الإنكار والتعالى.

وفضل عكاشة أن يكون رئيس الجمهورية القادم أقل من 60 سنة، ويرفض أن يكون رئيس الجمهورية القادم ممن يشربون الكحول لأنها تؤثر على اتخاذ القرارات مثلما كان يحدث مع تشرشل، ويوافق على المرشح العسكرى إذا كان يعتمد على مدنيين لأن العسكرى يتميز بالالتزام، والمرونة عنده ضعيفة.

الفقرة الثانية :
الضيوف :
الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية والمفكر السياسى
المحامى ممدوح إسماعيل عضو مجلس الشعب
إيهاب الخراط عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطى

قال الدكتور حسن نافعة إن الأربعة شهور القادمة ستكون أخطر الشهور فى حياة مصر، وستكون محددة للأجيال القادمة لأنه سيعلن فيها الدستور ورئاسة الجمهورية، موضحا أن حكومة الإخوان لن تنجح فى إعادة الأمن، لافتا النظر إلى أن عودته مرهونة بتشكيل حكومة إنقاذ وطنى.

وقال ممدوح إسماعيل إن حكومة الجنزورى إذا عجزت عن حل مشاكل المواطنين فإن مجلس الشعب لن يسكت طويلا، وإننا كمصريين ننظر للدستور على أنه عقد توافقى، موضحا أن حكومة الجنزورى لو قامت بواجبها سندعمها لأن مجلس شعب الثورة لن يقبل حكومة مرتعشة أو فشل فى تحقيق مطالب المواطنين.

وأشار إسماعيل إلى أنهم لم يتفقوا على أسماء محددة لرئاسة الحكومة القادمة وأنهم لم يتهربوا من المسئولية ولو تم تكليفهم بالحكومة فلن تكون قاصرة على الحرية والعدالة.

وقال إيهاب الخراط إن حكومة الجنزورى فشلت وطالبت بحكومة إنقاذ وطنى حقيقية، مؤكدا على استعدادهم لتقديم خدماتهم ودعمهم لإنقاذ الوطن بالتعاون مع جميع القوى السياسية أيا كانت إلا التعاون مع فلول الحزب الوطنى، كما أنهم مستعدون لتقديم خبراتهم فى تحقيق المساعدة لحزب الحرية والعدالة من أجل تحقيق مصلحة مصر.

وأكد الخراط أن حكومة العسكرى لم تكن معبرة عن الثورة، وإن سياساته تسببت فى تفاقم مشكلات المصريين.

الفقرة الثالثة:
"التجربة العمرية فى بناء الدولة المدنية"

الضيوف:
الداعية الإسلامى مصطفى حسنى

قال الداعية الإسلامى مصطفى حسنى إن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أول من أرسى شعار "عيش – حرية – عدالة اجتماعية"، وأن أول قرار اتخذه عمر بن الخطاب رضى الله عنه، بعد توليه الخلافة هو طمأنة الناس خاصة وأنهم كانوا متخوفين منه لما يتصف به من الحزم والصرامة، وإن حزم عمر قاد الأمة إلى السعة واحترام الآخر، مضيفا أنه قال أجمل خطاب بعد أن كان هناك تخوف من شدته وقلق، حيث قال أنه كان شديدا فى عهد الرسول (ص) وأنه كان خادما للرسول (ص)، وكان سيفا على الخارجين عن الحق، وأن النبى (ص) مات وهو راضيا عنه، كما قال عمر إنه كان خادما لأبى بكر الصديق وسيفا له، وكان أسعد الناس بذلك ومات أبو بكر الصديق وهو راضيا عنه، ثم قال عمر بعد توليه الخلافة: اعلموا أن الشدة قد تضاعفت ولكن على أهل الظلم والعدوان أما أهل السلامة والقصد فإنه ليس له معهم إلا اللين، وأنه سيضع حدة لأهل العفاف والكفاف، وأن هذا وعد لهم بذلك، ثم قال برنامجه (برنامجه الانتخابى) أيها الناس اعلموا أن لكم عليا خصال منها ألا أخبئ خراج عنكم والمقصود به (المال العام ومال الدولة)، ذاكرا حديث الرسول "ص" (من اقتطع حق امرئ مسلم حرم الله عليه الجنة)، حتى وإن كان قضيبًا من أراك، وكان عمر يخاطب بذلك فى العصر الحديث من يسرقون المليارات، وكأنه يخاطب كل مدير شركة وكل مسئول فى مكانه، كما قال عمر ولكم عليا ألا ألقيكم فى المهالك، وإذا غبتم فى الحرب فأنا أبو العيال حتى ترجعوا، ومن الجدير بالذكر أن الصحابة طالبوا عمر بن الخطاب ألا يخرج فى الحروب لأنه إذا حدث له مكروه ستكون خسارة فادحة.

كما قال فيما معناه إنه مسئول عن التدخل فى كل صغيرة وكبيرة من الأمور بنفسه، ولاتساع رقعة الدولة الإسلامية فإنه سيعين الولاة، فإن عدل الوالى فأنا معه وإن ظلم لأنكلن به، ومن المعروف أن كلمة التنكيل عند العرب كانت تعنى أقصى أنواع العقاب.

وقال مصطفى حسنى إن راوى ما قاله عمر، قال إنه ما زاد على ذلك أو نقص، كما قال إن عمر بن الخطاب لم يفرض على الناس أى نوع من أنواع التدين ولكنه نصحهم بذكر الله ومحاسبة أنفسهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق