شارك مع اصدقائك

09 فبراير 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاربعاء 8 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - مأمور "العقرب" السابق: لو وضعنا جمال وعلاء فى سجن العقرب هيرجعوا فلوسهم وفلوس الجيران.. ورئيس مصلحة السجون يرد: نقلناهما إلى سجن منعزل لأن الاختلاط خطر عليهما.. شبانة: اعتصمنا ليس "فراغا سياسيا"

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاربعاء 8 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

من اطلق الخرطوش ؟

تعليق هالة سرحان علي مقالة فهمي هويدي المنشورة بجريدة الشروق وتعليق من الضيف أ/ خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع




تجربة نيلسون مانديلا والمصالحة الوطنية

محاولة النجاة من الوحل السياسي وتحليل لتجربة نيلسون مانديلا عن المصالحة الوطنية والعفو وايضاً مشادة علي الهواء بين اللواء ابراهيم عبد الغفار مأمور قسم العقرب السابق واللواء محمد نجيب مساعد وزير الداخلية ورئيس مصلحة السجون في حضور الضيوف :
المحامي/ مختار نوح
النائب/ محمد شبانة
النائب/ سامح مكرم عبيد
أ/ خالد صلاح رئيس تحرير جريدة اليوم السابع




فخ البرلمان والخلافات بدلاً من ايجاد الحلول

كيف يحدث توافق بين الاحزاب السياسية في البرلمان والعمل علي نزع الخلافات وايجاد الحلول للمشكلات من وجهة نظر الضيوف




المنظمات الاهلية بين البراءة واصابع الاتهام

الكثير من المصريين سواء قادة سياسيين او من افراد الشعب يعتقدون بل منهم من يجزم ان الكثير من المنظمات الأهلية داخل مصر يتلقون دعم وتمويل خارجي يهدف الي احداث الفوضي واستمرار عدم الاستقرار وايضا الي محاولة تقسيم البلاد , يقوم بالتعليق علي الامر الضيوف




التهديد بقطع المعونة وتلفيق الاعترافات

مصر لن تركع بسبب المعونة الامريكية .. كان ذلك رداً من البعض علي التهديدات الأمريكية لمصر , كذلك الحديث عن تلفيق اعنرافات المتهمين والبلطجية بغرض تهدئة الرأي العام , تم الردعلي هذه النقاط من قبل الضيوف



تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاربعاء 8 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك": مأمور "العقرب" السابق: لو وضعنا جمال وعلاء فى سجن العقرب هيرجعوا فلوسهم وفلوس الجيران.. ورئيس مصلحة السجون يرد: نقلناهما إلى سجن منعزل لأن الاختلاط خطر عليهما.. شبانة: اعتصمنا ليس "فراغا سياسيا"



أكد اللواء إبراهيم عبد الغفار مأمور سجن العقرب السابق أن تصريحاته لـ"اليوم السابع" كان يقصد بها أن الدكتور فتحى سرور كان يجرى اتصالات من داخل السجان بأهالى دائرته الذين كان يقدم لهم المعونات الشهرية من ماله الخاص للاطمئنان على وصولها إليهم، قائلا: "هؤلاء المسجونون تحت أيديهم تليفونات بدليل أن الحملات التفتيشية فى السجون يوميا ما تسفر عن مضبوطات من هذا النوع، حتى مع المساجين العاديين، فما بالنا بالبشوات اللى موجودين هناك الآن".

وأضاف عبد الغفار أنه يعلم جيدا أن سرور كان يهاتف فقط أهالى دائرته المحتاجين والفقراء، حيث سمع هذا الكلام منهم، حيث يقولون إنه يتصل بهم من أجل الاطمئنان على أحوالهم وطلبا للدعاء بالخروج من محنته، مشيرا إلى أن السجون مليئة بالمخالفات المثبتة فى سجلات إدارة التفتيش ولا تقتصر على التليفونات فقط وإنما تمتد للمخدرات والأموال تدخل مهربة.

وأوضح عبد الغفار أن ملحق طره الذى انتقل إليه علاء وجمال هو سجن صغير وفيلا مقسمة من الداخل إلى زنزانات لا يذهب إليها مسجون إلا بتعليمات عليا، ملحق بها ملعب تنس وكرة قدم قائلا: "ده سجن نضيف والمفروض يحطوهم فى زنازين مفردة فى سجن العقرب يجلس على بابها ضابط وشه عكر ويقطع الخميرة من البيت وساعتها هيعترفوا ويرجعوا فلوسهم وفلوس الجيران كمان"، مشيرا إلى أن الجهات الأمنية تستطيع إثبات إجراء المساجين للمكالمات من داخل السجن، مستشهدا بجهاز اللاب توب الذى ضبط فى السجن شديد الحراسة.

ومن جانبه، نفى اللواء محمد نجيب رئيس مصلحة السجون فى مداخلة هاتفية أخرى اتهامات عبد الغفار، قائلا: "مأمور سجن العقرب السابق لديه دليل على حيازة سرور للتليفون فليذهب ويبلغ النيابة، ولكن كلامه مغلوط وعلى غير الحقيقة وغير منطقى، وهو يركز على سرور لأنه من أهالى السيدة ولا يوجد أحد من رموز النظام السابق فى حوزته تليفونات، وخاصة سرور الذى لم نجد معه سوى 105 جنيهات وتمت مصادرتها"، مشيرا إلى أن اللاب توب الذى ذكره عبد الغفار تم ضبطه مع الجماعات الإسلامية وتم الإعلان عنه حينها.

واستنكر نجيب دعوة عبد الغفار لتعذيب المسجونين لانتزاع الاعترافات منهم، مشيرا إلى أن وضع جمال وعلاء فى ملحق طره بهدف إبعادهم عن المساجين الجنائيين حتى لا يكون خطرا عليهم، مؤكدا على أن السجون مكتظة ولا يمكن خلطهم مع الآخرين، ولذلك يتم وضعهم فى سجون منعزلة.

الفقرة الثانية
الضيوف
مختار نوح المحامى بالنقض
محمد شبانة عضو مجلس الشعب
سامح مكرم عبيد عضو مجلس الشعب

أكد النائب سامح مكرم عبيد عضو مجلس الشعب أننا "غارسين" فى الوحل السياسى والمطلوب هو الخروج منه سريعا بالمصالحة الوطنية والكف عن التفتيش فى الماضى السيئ حتى لا نغوص فيه، مؤكدا أن الهدوء مطلوب مع التصالح داخل البرلمان بين النواب وعدم مقاطعتهم لبعض ووقف الفوضى داخل المجلس.

وأضاف عبيد أنه ضد تصوير جلسات مجلس الشعب وإذاعتها على الهواء لأنها تضيع الوقت، حيث يتبارى النواب ويتقاتلون حول الكلمة من أجل الشو الإعلامى والظهور أمام أبناء دائرتهم، قائلا: "طول ما الكاميرا موجودة داخل مجلس الشعب مش هنشتغل ونحن برلمان ما بعد الثورة وليس مجلس شعب الثورة لأن الموجودين فيه لا يمثلوها".

وأشار عبيد إلى أن البرلمان جهة تشريع ورقابة وليس تنفيذا، مشيرا إلى أن العصيان المدنى سيعطل مصالح الناس ويدفعهم لكراهية الثورة، مؤكدا أن هذا العصيان هو سوء لاستخدام أدواتنا السياسية المتاحة، مطالبا بإعلان هذا العصيان فى 30 يونيو إذا لم تسلم السلطة.

من جانبه، يرى مختار نوح المحامى بالنقض أن مجلس الشعب الحالى مازال يقلد البرلمان القديم فى كل تصرفاته حتى الكتاتنى استعار كلمة سرور "وبناء عليه"، مؤكدا أن حادث بورسعيد جريمة مثبتة على الشاشة وهى امتناع موظف عن أداء عمله، مطالبا بالتحقيق فقط فى هذه الجريمة وحينها ستتكشف باقى الخيوط، مشيرا إلى أن قانون الانتخابات البرلمانية والرئاسية باطل وأيضا الإعلان الدستورى وكل الدراسات القانونية التى قام بها المجلس العسكرى وخاصة قانون الطوارئ الذى أعلن عنه مستهزئا بالبرلمان.

وقال نوح "الانتفاضة الثالثة للثورة بوظت مخططات المجلس العسكرى ومجلس الشعب لن يستطيع اتخاذ قرار لأن الإعلان الدستورى نفسه يهدد ببقائه"، مشيرا إلى أن رئيس المحكمة الدستورية الذى عينه مبارك كلفوه اليوم بالإشراف على الانتخابات الرئاسية، مضيفا أن مجلس الشورى تم سحب سلطة التشريع منه، ومع ذلك يصرفون الملايين على انتخاباته قائلا: "لا نضمن أن يأتى رئيس حقيقى لمصر ولا تزور انتخاباته، وكنت أتمنى أن يكون لدينا برلمان ثورة وأشك فى كل التحقيقات التى تجريها النيابة طالما أن القضاء غير مستقل والنظام لم يتغير وتغييب وعى الشعب بدأ باستفتاء مارس الماضى.

فيما أكد النائب محمد شبانة أن اعتصامه داخل مجلس الشعب كان خطوة لحقن الدماء وليس إفلاسا سياسيا، كما وصفه الإخوان، قائلا فى أول جلسة للبرلمان ارتدينا أوشحة مكتوبا عليها لا للمحاكمات العسكرية فاعترض الإخوان، وقالوا دى مزايدات رغم أنهم عندما كان لديهم 88 مقعدا فى النظام السابق وارتدوا نفس الأوشحة وقف عز وقال لهم بلاش مزايدات".

وأضاف شبانة أن نواب الإخوان ليس لهم وظيفة إلا التصفيق، كما كان يفعل الوطنى وهم جالسون فى نفس المقاعد، قائلا: "واضح أن العيب فى الكراسى ولابد من إعادة النظر فى التصميم الهندسى للبرلمان والأخ السلفى الذى وقف يقول إن لديه معلومات حول البلطجية الذين يتعاطون الترامادول ويتقاضون 200 جنيه من أجل تنفيذ المخططات "كان ناقص يقولنا بيتصرفلهم وجبة كنتاكى كمان"، مشيرا إلى أن النواب المعتصمين كانوا يفترشون السجادة فى السقيع والشبابيك لا تغلق حتى لا يلطخ البرلمان بدماء المصريين.

وأوضح شبانة أنه قدم طلبا لإلغاء الطوارئ ولم ينظر فيه حتى الآن، كما أنه طلب الكلمة كثيرا ورئيس المجلس كان يرفض لولا قيام النائب أبو العز الحريرى بطلبها، وتنازل عنها من أجله، مضيفا أنه كان يرغب فى التعليق على البيان الذى قدمه رئيس الوزراء الدكتور كمال الجنزورى، ولكنه لم يستطع لأن الكتاتنى يعطى الكلمة دائما لنواب الحرية والعدالة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق