شارك مع اصدقائك

04 فبراير 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 4 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - "العوا": علاقتى بجميع التيارات جيدة.. الوطن لن يتهاون مع أى أحد ارتكب جريمة من أول مبارك وحتى المشير.. متأكد أننى سأحصل على أصوات الأقباط

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 4 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

إحنا منتسابش كدا ! كواليس خطف أحفاد إسماعيل عثمان ودفع 2 مليون جنية فدية



الشعب يريد من الجيش تحقيق الأمان




لقاء خاص و مطول مع مرشح الرئاسة د/ محمد سليم العوا و رأية في مجزرة بورسعيد و كيف سيتعامل كرئيس مع الاعتصامات و الاضرابات و من يوقف طريق لتحقيق مطالبة و ماهي علاقتة مع الاقباط بعد تصريحاتة بتفتيش الكنائس و لماذا نختار د/ العوا دون مرشحي الرئاسة الاخرين.


د سليم العوا , سأطبق القانون والمشير ليس فوقه ولن أسمح بتعطيل مرفق أو طريق عام وعلاقتي ممتازة مع الأقباط





د سليم العوا , أحداث بورسعيد مؤامرة وهدفها حرب أهلية وسأعيش في بيتي الحالي لو أصبحت رئيساً




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 4 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": "العوا": علاقتى بجميع التيارات جيدة.. الوطن لن يتهاون مع أى أحد ارتكب جريمة من أول مبارك وحتى المشير.. متأكد أننى سأحصل على أصوات الأقباط


الفقرة الرئيسية للبرنامج
"حوار مع الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

فى حواره مع المفكر الإسلامى محمد سليم العوا، ببرنامج "القاهرة اليوم" على قناة أوربت، تساءل عمرو أديب: لو أن مصر قررت ألا يحكمها غير الموجودين فى السلطة الآن؟ فعلى من يتفق المصريون؟ وأضاف قائلاً: يجب على جميع الفصائل والقوى السياسية أن تتفق، لأنه لا يستطيع فصيل واحد أن يحل كل المشاكل التى تواجه الوطن، ونحتاج إلى عقلاء يتحدثون مع الموجودين أمام وزارة الداخلية لكى ينسحبوا إلى ميدان التحرير.

وطالب "أديب" المجلس العسكرى بعودة الأمن إلى الشارع، كما طالبهم بالنزول لتأمين البلاد من الانفلات الأمنى المفتعل، أو إن كانوا غير قادرين على أمننا أن يقولوا ذلك ونحن نستطيع أن نؤمن أنفسنا.. وسأل "أديب" "العوا" قائلاً:

لو كنت رئيسًا للجمهورية ماذا كنت ستفعل الآن؟ قائلاً: كنت سأنظر هل الداخلية قادرة على حماية السلم الداخلى أم لا، وأى رئيس لابد أن يسألها "يا داخلية هل أنتم قادرون على حماية البلاد داخليًا" وإن لم يستطيعوا فيجب أن تتدخل القوات المسلحة لضبط الشارع. و

أعاد "أديب" السؤال بأننا أمام شباب غاضب يقف أمام الداخلية فماذا تفعل؟
فقال "العوا" إن أمامنا مشكلتين بعد تبرئة الضباط الذين قتلوا المتظاهرين فى السيدة زينب، كما أن الشباب لم يعرفوا ما هى كواليس الحكم، مشيرًا إلى أن الشباب فى إحدى المحافظات قالوا له هل مبارك ما زال يحكمنا، بعدما وجدوا أن المحاكمات تأتى بنتائج غريبة، وأضاف: يجب أن يتم توضيح خطوات المحاكمة، فضلاً عن الخطوات التى يقوم بها السادة المحامون بخصوص محاكمة مبارك، مما يؤدى إلى مد فترة الحكم، وقال "أحب أن أقول لإخوانى المصريين لن يفلت أحد من العقوبة، حتى الجيش، ولن يتهاون هذا الوطن مع أى أحد ارتكب جريمة، من أول مبارك حتى المشير إذا ثبت أنه ارتكب جريمة سيحاكم لأنه لا أحد فوق القانون".

وردًا على سؤال "كيف ستتعامل مع الشباب؟"، قال المرشح الرئاسى المحتمل: سيخرج النائب العام ويوضح للمواطنين بنفسه، أو مستشاره، ماذا يجرى فى التحقيقات، كما أنه لا أحد يعلم ماذا جرى فى تمويل الجمعيات الأهلية، ولا بد أن يبين كل ذلك، ولو أنا الرئيس سأصدر قرارًا لقضاة التحقيق ليصدروا هم بيانًا عن سير التحقيقات بشفافية، لكن للأسف لم يحدث كل ذلك"، مشيرًا إلى أنه إذا قطع أحد الطريق سيتم استخدام القانون عليه، وسيقبض على من يعطل البلد، مستشهدًا بما حدث أيام الرئيس جمال عبد الناصر فى غلق الطريق بإحالة من يقطع الطريق لمحكمة الجنح، مضيفًا بأنه لابد أن نفرق بين الشباب الثورى النقى وغيرهم من الذين يصطادون فى الماء العكر.

وحين سأله عمرو أديب "ليه بعض الناس على مواقع التواصل الاجتماعى تعتبره مرشح المجلس العسكرى"، قال "العوا": أظن هذا الانطباع سببه أننى أحاول قدر المستطاع قول الحق، مشيرًا إلى أنه عندما حين أتوا بتصرفات غير سليمة قال عنهم "إنهم بشر يخطئون ويصيبون كباقى البشر"، لافتًا إلى أن أحد أعضاء المجلس العسكرى اتصل به وقال "نعلم أنك قلت ذلك لوجه الله"، مشيرًا إلى أنه اعترض على قانون انتخابات الرئاسة حتى يتم توضيح الأمر، مؤكدًا أن المجلس العسكرى ليس له أى مرشح حتى الآن، وقال "لو أساء المجلس العسكرى سأقول ذلك دون خوف" مستشهدًا بما قاله بأنه مسئول عن أحداث بورسعيد لأنه المسئول عن إدارة البلاد، نافيًا أن يكون مرشحًا للمجلس العسكرى لأنه المجلس لا يملك التأثير على الناخبين.

وردًا على سؤال "هل التيار الدينى هو الذى سيأتى برئيس الجمهورية ؟"، قال المفكر الإسلامى إن الناخب المصرى هو الذى تذوق أن التيار الدينى هو الأفضل وقد أتى به للبرلمان، معتقدًا أن انتخابات الرئاسة سيكون لها تأثير كبير فى الفترة القادمة، خاصة أن المرشد سيكون له قرار، وكذلك زعماء الحركة السلفية.

وحين سأله "أديب" هل يجب أن تداعب الإخوان المسلمين ؟، قال "العوا": أنا لى علاقة بالمرشد الهضيبى، وأنا كنت صغيرًا وقدمت الشاى لحسن البنا، وكنت صغيرًا وعلى علاقة طيبة بالأستاذ "بديع" و"عاكف"، ولست فى حاجة لأن أداعب أحدًا، مضيفًا أن علاقته بالإخوان والسلفيين والوفد وباقى الأحزاب ممتازة، وعلاقته بالأقباط طيبة، وقال "أقرر أننى لم أقل قط أن هناك أسلحة فى الكنائس، بل كنت أقول إن الكنائس يجب أن تخضع للقانون ويتم تفتيشها كما يتم تفتيش أى مكان داخل الدولة، ولا يوجد مكان فوق القانون، ومتأكد أننى سأحصل على أصوات الأقباط".

هنا قال "أديب" بأن هناك توجهًا عند الأقباط لعدم اختيارك رئيسًا، فقال "العوا": "هذا حقهم وأنا مش ناوى أبذل مجهودًا فى تغيير قناعاتى الفكرية والعقائدية".

وردًا على سؤال: إيه اللى يخلينى أختارك ولا أختار عمرو موسى ؟، قال "العوا": "عيب إن أى حد يجاوب عن ذلك السؤال إلا فى أمريكا، لأن بها ديمقراطية حقيقية، أما لدينا فجميع المرشحين ليس لديهم تجربة سابقة، وأغلبهم لديهم صداقة عظيمة فيما بينهم، وهى ليست مهمة المرشحين أن يقولوا أنا أتميز فى ذلك أو هذا"، مضيفًا بقوله يجب أن يتحول الشعب المصرى من البخل إلى كيفية إعطاء وطنه حقه المالى، ففى اليابان لا تقال "حق" بل "واجب وطنى"، والشباب المصرى يقول أين حقى، وإن شاء الله الأموال هترجع وهتدخل الخزينة العامة للدولة.

وعن جدل "الدستور أولاً" أم "الرئيس أولاً" قال "العوا" إننا نريد أن نخلص وتنتهى الفترة الانتقالية، مضيفًا "لا أظن أن لجنة المائة لوضع الدستور سيستأثر بها فصيل معين بل سيتم تمثيل كافة المصريين"، متوقعًا أن تحدث اضطرابات بعد انتخاب الرئيس مدتها سنة على الأقل، مبررًا ذلك بأن الثقة بين الحكام والمحكومين ضائعة ولابد من إعادة بنائها "طوبة طوبة"، متعجبًا ممن دعوا على الإخوان فى صلاة المغرب وطالبوا فى صباح اليوم الثانى بتسليم السلطة لرئيس مجلس الشعب، وقال: "أنا سأحكم بالقانون، والذى يقبل أن تخرب البلد لا يصلح رئيسًا، ومن يريد أن يعمل عصيان مدنى يهد البلد، ولابد أن يعيد التفكير فى كلامه، وأى إجراء يعيق تسليم السلطة لرئيس منتخب هو ضد الديمقراطية وضد مصلحة الوطن، وقال: حين تهاجم أقسام الشرطة ومديريات الأمن فى عدد من المحافظات، فى وقت واحد، هل هذه مصادفة؟ وطالب بضروة تعزيز الأمن فى جميع أنحاء الوطن من الآن وحتى انتخاب الرئيس، لأن الوطن لن يحتمل الانفلات الأمني، مضيفًا أن ما حدث فى بورسعيد مرشح ليؤدى إلى حرب أهلية، وأن أهالى الذين ماتوا هناك يشعرون أن لهم ثأرًا، كما أن الغموض المحيط بما يحدث فى مصر خطير جدًا، وقال: إذا كنت رئيسًا لأصدرت أوامر فيما يخوله لى القانون.

وقبل أن ينهى حديثه أبدى "العوا" تخوفه من الضجة التى ستثار عند تشكيل لجنة المئة التى ستصيغ الدستور الجديد، وقال إن هناك معاملات فى البنوك لابد أن تتغير، مثل الفائدة المركبة، مضيفًا أن العقوبات فى الشريعة هى السياج الذى يحيط بالمجتمع الإسلامى، وهى آخر ما شرع فى الإسلام بعد تكامل المجتمع، كما أن الأحكام الفقهية التى تغيرت أسبابها لابد أن تراجع الآن بعد تغير الزمان والظروف، مشيرًا إلى أنه يريد مرتبًا يكفى الموظف العام، يكفيه بحيث لا تمتد عينه إلى الحرام، ووجه حديثه للمشاهدين قائلاً: "إن الشخص الجالس أمام هذه الكاميرا لن يكذب، ولن يتجمل ولن يتغير، وقد يهدينى الله إلى أحسن مما أنا عليه الآن، ولكنى لن أتغير".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق