شارك مع اصدقائك

29 فبراير 2012

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 29 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - "أبو الفتوح": الانفلات الأمنى مصنوع لأسباب سياسية وسيدخل مال غربى لشراء الأصوات.. مشروع محور قناة السويس سيحقق 100 مليار دولار وهو ما يساوى بترول السعودية.. أطالب البرلمان ألا يتعجل فى اختيار الجمعية التأسيسية لوضع الدستور

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 29 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 29 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

غموض حول قرار رفع حظر السفر عن المتهمين الاجانب فى قضية التمويل الاجنبي



رئيس هيئة المحكمة المتنحي من قضية التمويل الاجنبي يوضح اسباب تنحيه



جزء من المؤتمر الصحفي للمستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة



حوار خاص مع د عبد المنعم ابو الفتوح حول واقعة الاعتداء التى تعرض لها وقضايا اخرى هامة

ج1



ج2



ج3



النائب انور البلكيمي يتعرض للاعتداء المسلح





تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 29 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": "أبو الفتوح": الانفلات الأمنى مصنوع لأسباب سياسية وسيدخل مال غربى لشراء الأصوات.. مشروع محور قناة السويس سيحقق 100 مليار دولار وهو ما يساوى بترول السعودية.. أطالب البرلمان ألا يتعجل فى اختيار الجمعية التأسيسية لوضع الدستور


الفقرة الرئيسية للبرنامج

"حوار مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

فى أول ظهور إعلامى له بعد حادثة الاعتداء على الطريق الدائرى قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن حملته الانتخابية قامت بوضع خطة تأمين له قبل الحادثة ولكنه رفض هذا التأمين لأن إدارة الوطن هى المسئولة عن حالة الانفلات الأمنى المصطنع الحادثة فى المجتمع، ولأننا لسنا من الشعوب التى تنتشر فيها الجريمة، ودور الأمن أن يكون استباقيا لا ينتظر وقوع الحوادث والسرقات حتى يتدخل، معلنا أنه سيستمر فى رحلته الانتخابية للآخر مهما كانت العواقب.

وأضاف أبو الفتوح، أن أهم شئ حالياً هو الاهتمام بالحملة والوصول إلى أهلنا فى القرى، فهذا واجب أرى يجب أن أوفيه، وأنه ليس سعيداً عندما يقابله أحد ويقول سأعطيك صوتى، ولكن أهم شئ الحشد وألا يبيع أحد صوته، مؤكدا أنه سيدخل مال غربى أو دخل بالفعل لشراء الأصوات، وبالتالى يجب على المثقفين أن يقوموا بتوعية الناس، والرئيس القادم أحد أهم واجباته تخفيض معدل الفقر الذى زاد الفترة الماضية والتأسيس لنظام صحى ورعاية الفلاخ ودعم القوات المسلحة لدعم جيش قوى، وتخفيض معدل البطالة، ودعم سلطة أمنية مُستقلة.

وأكد أبو الفتوح، أن لديه ثقة بأن جهاز الأمن قادر على ضبط الأمن، وأقول ثانيةً إن الانفلات الأمنى انفلات مصطنع، قائلا " لا أحتاج إلى تأمين خاص بى وأرى أن تأمين المرشح مسئولية فردية للمرشح نفسه وواجب الدولة تأمين المواطنين " والحق الأمنى مثل حق الحياة ولا تمييز لمواطن مهما كان مرشحاً رئيساً أو وزيراً.

وأوضح أبو الفتوح، أن معدل الجريمة لم يزد فى مصر ولكن معدل الخوف زاد كثيراً، وذلك للتضخيم الإعلامى لها، وبالتالى استطاعت الدولة أن تسيطر على الأمن وحفظ النظام فترة انتخابات الشعب والشورى، فلماذا الآن لا نسيطر على الانفلات الأمنى؟

وأكد أبو الفتوح، أنه كان على يقين بأن الداخلية ستقبض على المتهمين بسرعة لأن الانفلات الأمنى مصطنع ولا أريد أن أضخم حجم الاعتداء على وهذا كلام عبث وأنا أتساوى مع أى مواطن قد يتعرض لهذه الحادثة، مضيفا أنه لا يوجد خصومة بينه وبين الإخوان ولا أى طرف آخر فيما عدى ذلك أى مواطن مهما كان توجهه فهو صديق وأخ، قائلا " أنا فى عداوة وخصومة شديدة مع الذين يعملون ضد مصر وضد الوطن، وليس لى ظاهر ولا باطن الصدق والشفافية والوضوح أقصر طريق للتعامل مع البشر ولا أكره إلا أعداء الوطن وأهب ما تبقى من عمرى للوطن ولا يوجد عندى إلا خدمة الوطن، وسأظل فى خدمة الوطن لأرد إليه الجميل ولن ترهبنى رشاشات الدنيا كلها ولن يرهبنى شئ إلا الله ".

وتفاجأ أبو الفتوح، بالشخصيات الكبيرة التى قدمت لزيارته بالمستشفى ولم يخل من المترددين، بأنه لا يستحق كل هذا الاهتمام، فقد أتى إليه ناس من قنا وأسوان وأسيوط حتى امتلأ المنزل عن آخره مما اضطرهم للوقوف فى الشارع.

ولفت أبو الفتوح، إلى أن كتلة الإخوان لن يسمح لها ضميرها بالتصويت لمن ﻻ يرضى عنهم ضميرهم رغم أى أوامر فهم جزء من شعب مصر، موضحا أن جمهور الإخوان لا يمكن أحد أن يدفعه فى الإدلاء بصوته وأن لديه ثقة فى الشعب المصرى وفى الإسلاميين سواء كانوا إخوانا أو سلفيين، وأهم شئ أن تكون الانتخابات نزيهة وسوف أساعد من يأتى مهما كان فيأتى من يأتى سنقف معه جميعاً، ومن ابتغى سخط الناس فى رضا الله رضى الله عنه وأرضى الناس وهو ذلك ما تربى عليه الإخوان وكل متدين فهولا يجرى وراء منصب ولكن وراء الحق، وأن صوتى من ضميرى ولن أرضى الناس على حساب ضميرى.

وشدد أبو الفتوح، على أن تجميع 30 ألف توقيع لمرشح رئاسى وتوثيقه فى الشهر العقارى هو أمر صعب، ونزول الشعب فى انتخابات الرئاسة هو ما سيحمى الانتخابات وهذا أكبر ضمان، واثقا فى ضمير الشعب المصرى وأنه سينتخب الأصلح ما لم يتم التدخل فى إرادته، وصوت أى مصرى سواء مسلما أو مسيحيا يجب أن يذهب لمن يرضى عنه ضميره وما يقتنع به بغض النظر عن أى توجه فنحن نريد رئيسا يحافظ على سيادة مصر ولا يجب التشكيك فى قدرة الشعب.

وتساءل أبو الفتوح، لماذا لم تصدر نماذج الترشح حتى الآن حتى يستطيع المرشحون الانتهاء منها؟ لأنها قد تأخذ أكثر من شهرين، موضحا أن أهم شئ أن يذهب كل الشعب المصرى وكل المقيدين فى جداول الانتخابات وأن تكون النسبة 90%، فالبرازيل استطاعت فى 8 سنوات أن تصل لأفضل 6 دول بالعالم بعد أن كانت من أسوأ ثلاث دول فى العالم ومصر تستطيع أن تكون من أفضل دول العالم، ومشروع محور قناة السويس سيحقق 100 مليار دولار وهو ما يساوى بترول السعودية.

وأضاف أبو الفتوح، أن العلاقات الدولية لا تحكمها الجمعيات الخيرية ولكن تحكمها المصالح، وأن مصر دولة غنية وأعداء مصر لن تمتد أيديهم إلى مصر إلا إذا فتح النظام لهم الباب، مؤكدا أن النظام الذى سنأتى به والرئيس الذى سنرشحه هو الذى سيسمح أو لن يسمح للأمريكان أو الصهاينة أن يكون له تدخل فى شأن مصر، وأن الرئيس القادم عليه أن يؤسس لنظام صحى جديد وجيش وطنى يحافظ على الوطن.

وطالب أبو الفتوح، أنه يجب على البرلمان أن يحترم إرادة الشعب الذى أقر فى الإعلان الدستورى أن تشكيل لجنة الـ100 تأخذ 6 شهور،وأنه ليس صحيحاً أن ننتخب فى أول جلسة اجتماع للشورى والشعب اللجنة التأسيسية، قائلا "لا يوجد فراغ دستورى فلا داعى للعجلة بعمل الدستور فى وقت ضيق وأرفض سلق الدستور بهذه الطريقة التى تتم الآن ‎ "، مطالبا البرلمان عدم التعجل فى اختيار الجمعية التأسيسية ويأخذ من رأى الأحزاب، والتسرع الحالى مُصطنع وغير حقيقى، وحتى يكون الدستور توافقيا لابد أن تأتى الجمعية التأسيسية بشكل توافقى، وعلى المواطن واجب وطنى بأن يحشد للانتخابات من الأهالى البسطاء.

وعن قضية التمويل الأجنبى، قال أبو الفتوح، إنه يجب عدم الزج بالسلطة القضائية فى أمور سياسية مثل قضية التمويل الأجنبى حفاظا على كرامة القضاء المصرى، والنظام الذى سنأتى به والرئيس الذى سنرشحه هو الذى سيسمح أو لن يسمح للأمريكان أو الصهاينة أن يكون له تدخل فى شأن مصر، مضيفا أنه إذا كانت هناك ألاعيب سياسية فلتكن بعيدة عن مؤسسة القضاء لنحافظ عليها ودور القيادة السياسية القادمة أولا إغلاق حنفيات الفساد، تقليل نسبة البطالة، ونهضة فى كافة المجالات، ورعاية صحية حقيقية لكافة المواطنين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق