شارك مع اصدقائك

27 فبراير 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 27 فبراير 2012 كاملة - محمد حبيب: أبو الفتوح الأجدر بالرئاسة لأنه الأقرب للفقراء.. سلطان: العسكرى ليس له اختصاص فى إصدار الإعلانات الدستورية

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم محمود سعد
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 27 فبراير 2012 كاملة



آخر النهار: مجلس الشعب يرفض تعديل المادة 28 من الدستور

ضيف الحلقة عصام سلطان. عضو مجلس الشعب .. ما رائيك ان المجلس الشعب يرفض تعديل المادة 28 من الإعلان الدستوري؟ مجلس الشعب يتحفظ على طلب بالتحقيق مع بكري بعد إتهامه للبرادعي بالعمالة.؟ مارائيك في هذا الموضوع؟ ما المسؤل عن ادهار المال العام؟





آخر النهار: المجلس العسكري لايؤمن بالثورة - د. محمد حبيب



ضيف الحلقة الدكتور محمد حبيب. النائب السابق لمرشد الإخوان المسلمين .. عندما ترى البيان الجنزوري لماذا سار البيان في الأتجاة الذي لم يرى فيه الكثيرون في البرلمان وخارجه جديداً أو ما يليق حكومة بعد الثورة؟ هل تتوقع يوجد طرف ثالث بعد الأعتداء على المرشيحين المحتملين للرئاسة؟




تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 27 فبراير 2012 كاملة

"آخر النهار": محمد حبيب: أبو الفتوح الأجدر بالرئاسة لأنه الأقرب للفقراء.. سلطان: العسكرى ليس له اختصاص فى إصدار الإعلانات الدستورية


قال الإعلامى حسين عبد الغنى، خلال حلقة اليوم من البرنامج، إن أعضاء حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، قد رفضوا تعديل المادة 28 من الإعلان الدستورى الخاصة بحق الطعن على نتيجة الانتخابات الرئاسية.

أشار عبد الغنى، إلى أن أعضاء مجلس الشعب رفضوا إحالة النائب مصطفى بكرى للجنة القيم بالمجلس، وذلك على خلفية اتهام البعض له بوصف البرادعى بالعمالة والخيانة.

القفرة الأولى
"حوار مع النائب عصام سلطان"

قال عصام سلطان، عضو مجلس الشعب، ونائب رئيس حزب الوسط، إن المجلس العسكرى ليس له اختصاص فى إصدار الإعلانات الدستورية، وأن دور النواب بمجلس الشعب ألا يأخذوا دورا استقطابيا، مشيرا إلى أن نية المجلس العسكرى منذ 11 فبراير البقاء فى السلطة وليس المغادرة وبعضنا أدرك هذا والبعض الآخر أدركه لاحقا.

وأوضح سلطان، أن "أعضاء حزب الحرية والعدالة بالبرلمان، الذين رفضوا تعديل المادة 28 من الإعلان الدستوري، لم يرفضوه بسبب ثقتهم فى اللجنة التى ستشرف على الانتخابات البرلمانية، لأنهم أول من اصطلوا بنار هذه اللجنة، وإنما رغبة منهم فى عدم إطالة أو تمديد الفترة الانتقالية، وبقاء المجلس العسكرى فى حكم البلاد أكثر من ذلك.

وأضاف سلطان: "القول بإصدار المجلس العسكرى إعلانا دستوريا بشأن معالجة المادة 28 لا صحة له على الإطلاق، لأنه ليس من شأن "العسكري" أى اختصاص فى إصدار الإعلانات الدستورية"، مشيرا إلى أن الإعلانين الدستوريين الذين أعلنهما "العسكرى" من قبل، لا علاقة لهما مطلقا بالإعلانات الدستورية، وإنما الوصف الصحيح لهما أنهما مراسيم قوانين فحسب.

وأوضح سلطان أن الحل فى هذا الشأن، يتم ترك اللجنة العليا للانتخابات كما هي، مع عدم تعديل المادة 28، مع إعطاء اللجان العامة والفرعية اختصاصات بموجب قانون يتم إصداره من قبل البرلمان، مع إعطاء الحق لذوى الشأن والمتضررين بالطعن على قرارات اللجنة العامة واللجان الفرعية، ويتم تحديد دائرة فى مجلس الدولة تفصل فى هذه الطعون على وجه السرعى بحد أقصى 24 ساعة، وفى هذه الحالة سيقتصر دور اللجنة العليا على إصدار القرارات النهائية، يعد أن يتم "فلترتها"، من قبل اللجان العامة والفرعية.

على جانب آخر أوضح سلطان، أن ما قاله النائب السلفى عن أن تعلم اللغة الإنجليزية مخطط خارجى، فهذا كلام لا صحة له قائلا: "أختلف معه ويجب أن نعرف العديد من اللغات لنعرف ثقافة الآخرين".

وفى معرض حديثه عن قضايا قتل المتظاهرين، أوضح سلطان قائلا: "لم يصدر حكم واحد على المتهمين بقتل المتظاهرين وهذا مزعج ومقلق وهذا يعنى أن الثورة لن تنتهى لأنه أمر متعلق بالدماء والمسئول عن ذلك الدولة والسلطة ممثلة أولا فى المجلس العسكرى، ومازلنا نعيش فى ظل سلطة قضائية تتعدى عليها السلطة التنفيذية وكثير من الناس مستاء لأنه لم يجد نتيجة تضحية أبنائه والثورة لم تسرق ولكن يتم سرقتها".

الفقرة الثانية
"حوار مع الدكتور محمد حبيب نائب مرشد الإخوان السابق"

أكد الدكتور محمد حبيب النائب السابق للمرشد العام للإخوان المسلمين، أن شخصية عبد المنعم أبو الفتوح هى الأصلح كمرشح لرئاسة الجمهورية، وأنه الأجدر بالمنصب الرئاسى، لأنه الأقرب للفقراء، كما أنه يحظى بدعم قبطى كبير.

وأشار، إلى أن الوضع الأمنى المتردى الذى نعيشه الآن هو أمر مقصود، معربا عن أسفه للوضع الأمنى الذى يعيش فيه الشعب المصرى خاصة مع ازدياد أعمال البلطجة والسرقة، مشيرا إلى ما حدث مع عدد من مرشحى الرئاسة، العوا وأبو الفتوح وعمرو موسى.
وعن فكرة الرئيس التوافقى، قال حبيب: "لا يوجد عندى مانع من أن يتوافق حزب ما على شخص للرئاسة، و لكن أرفض أن يحدث توافق مع حزب ما مع المجلس العسكرى لأن المجلس العسكرى يمثل سلطة".

وأوضح حبيب أن المجلس العسكرى لا يصدق أن هناك ثورة، ويظن أن الثوار "مجرد عيال وهيحكمهم بقبضة حديدية"، مضيفا: "أداء المجلس العسكرى كارثى والمجلس العسكرى دفع بكل المؤسسات فى الدولة لدعم الاستفتاء وكان التصويت طائفيا".

وأكد حبيب أن المجلس العسكرى ذاق حلاوة السلطة، وليس من السهل أن ينسحب بسهولة منها، قائلا: "يجب على المجلس العسكرى أن يقف على مسافة واحدة من جميع مرشحى الرئاسة المتواجدين على الساحة حاليا.

وقال حبيب، إن الظروف لم تعد مواتية الآن لمبدأ السمع والطاعة داخل جماعة الإخوان المسلمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق