شارك مع اصدقائك

27 فبراير 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاحد 26 فبراير 2012 كاملة - أبو إسماعيل: العسكرى مستسلم للضغوط الأمريكية.. والرئيس التوافقى مخطط أمريكى .. لو رفضنا المعونة الأمريكية ستسعى أمريكا وراءنا حتى نأخذها.. على البرلمان أن يكون ذكياً فى التعامل مع المادة 28.. إعلان "الإخوان" عدم دعمهم لرئيس إسلامى أمر مريب ويوحى بتعرضهم لضغوط

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم حسين عبد الغنى
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاحد 26 فبراير 2012 كاملة

آخر النهار: قضية العذرية


تقديم مجدي عبد الغني ، القي رئيس الوزراء بياناً اكد فيه انه هناك حصاراً سياسياً و إقتصادياً علي مصر و أكد ان مصر لن تركع ، قضية العذرية تبدأ من جديد مع شهود جدد يأكدون أقوالها .




آخر النهار: التمويل الخارجي وإقتحام المنظمات المدنية


حوار مع الأستاذ يحي غانم مدير تحرير الاهرام للطبعة الدولية و متهم بقضية التمويل الأجنبي ، في عهد نظام مبارك و الديكتاتورية لم يتم إقتحام اي منظمة او هيئة مدنية ، غانم: يتم محاكمتي بسبب تدريب الصحفيين علي المهنية ،غانم : المبلغ الذي أتهمت ضدي مبالغ فيه و نحن لم نأخذ أموال بعينها ولكن اثاثات و عقار للمكتب الذي نعمل به ، الاموال المنسوبه الينا لا نأخذها ، كانت لنا خطه لمده ثلاث سنوات و أتهمنا بتلك الأموال التي لم نأخذها ، كنا بعيدين تمام البعد عن أحداث محمد محمود و مجلس الوزراء ، اخذنا موافقة من الخارجية المصرية بشرعية عملنا ، كل الاموال التي اخذناها ليست طائلة و لدينا الفواتير لكل الاموال التي أخذناها و فيما صرفت .




آخر النهار: د. حازم صلاح ابو أسماعيل - مرشح الرئاسة


حسني مبارك بعد 6 سنوات من توليه الحكم كان أغني 6 رجل في العالم ، شعرت بألم حينما سمعت أنباء بإنسحاب البردعي ، أفضل ان يبقي جميع المرشحين في السباق الرئاسي ، استطلاعات الرأي التي صدرت فيها المركز الاول لا تمثل جميع شرائح المجتمع لوجود طبقات كثيرة لا تتعامل اليكترونياً، كنت من أحد القلائل الذين جهروا بعدم صلاحية مبارك في عهدة ، الرئيس التوافقي خطة غربية لإبتلاع الثورات العربية ، فكرة الرئيس التوافقي عيب كبير ، يجب ان يخوض الاسلامي و الليبرالي و العلماني و الفلول المنافسة الرئاسية و الشعب يختار و نبتعد عن فكرة التوافقي ، من سمي الفلوس التي نأخذها من أمريكا معونة ؟ ، أنها ثمن حقيقي مقابل تنازلات و خضوع ، ارائي محددة و غير صادمة وهذا سبب الصدي المبكر الذي حققتة في الشارع المصري ، عندما نرفض المعونة الامريكية ستسعي أمريكا وائنا حتي نأخذنا ، اشعر أن ترشحي لانتخابات الرئاسة ضرورة و إضطرار ، سألغي اتفاقيات المعابر مع اسرائيل فور فوزي بمنصب الرئيس ، مصر دائما تضُيع ثورتها ، اسرائيل و أمريكا يحتاجونا أكثر مما نحتاجهم ، البرلمان يجب أن يكون ذكياً مع المادة 28







تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاحد 26 فبراير 2012 كاملة


"آخر النهار" : أبو إسماعيل: العسكرى مستسلم للضغوط الأمريكية.. والرئيس التوافقى مخطط أمريكى .. لو رفضنا المعونة الأمريكية ستسعى أمريكا وراءنا حتى نأخذها.. على البرلمان أن يكون ذكياً فى التعامل مع المادة 28.. إعلان "الإخوان" عدم دعمهم لرئيس إسلامى أمر مريب ويوحى بتعرضهم لضغوط


الفقرة الأولى
حوار مع يحيى غانم - مدير الطبعة الدولية للأهرام

قال يحيى غانم، مدير الطبعة الدولية للأهرام، إنه تم توجيه تهمة إليه وهى تلقى أموال من الخارج، والعمل بدون تصريح فى نشاط المجتمع المدنى، وكتابة تقارير أرسلت إلى واشنطن، مضيفا أنه تمت محاكمته بسبب تدريب الصحفيين على المهنية.

وأوضح غانم، أن مدونة سلوك الإعلام فى المراحل الانتقالية التى تتسم بانفلات إعلامى لتقييم الأضرار المجتمعية وعلى الأفراد بالتشهير، مضيفا أن وزراة الداخلية حددت، فى كتاب رسمى لها، شروط فتح فرع للمنظمات الدولية غير الحكومية يندرح تحته المركز الدولى للصحفيين، باعتباره من أكبر مراكز الصحفيين من شروط تأسيس مكتب خاص لإثبات جدية الجهة المنفذة للتبرع، وأن الأموال التى يتم التبرع بها لا تتجاوز 40 ألف جنيه، متسائلاً كيف يكون هناك علاقة لتدريب الصحفيين بقضايا التمويل؟ وأنه يثق ثقة كبيرة فى القضاء المصرى.

الفقرة الثانية
"حوار حازم صلاح أبو اسماعيل - المرشح المحتمل للرئاسة".

قال حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل للرئاسة، أنه يعتبر نفسه رجل القضايا العامة، وليس رجلاً سياسياً أو قانونيا، وأن الدين أحد هذه العناصر، ولا شك فى ذلك موضحا أن بداخله عناصر محسومة لشخصية واحدة، وأن عمله كان يتعلق بالقانون فى اللجان والمحاكم والمرافعات وجهات محلية واقتصادية، بالإضافة إلى المؤتمرات السياسية التى كان يحضرها منذ عشرون عاما فى نقابة المحامين والصحفيين والمحافظات التى تشمل على أحداث سياسية كبيرة.

وأضاف أبو إسماعيل، أنه كان من القلائل الذين صرخوا ضد التجديد لمبارك وعدم صلاحه للاستمرار فى الحكم، وأنه كان يواجه النظام السابق بشهادة من وزير الداخلية، وقت كان والده نائباً بالبرلمان، وتم تسجيلها بالمضابط الخاصة بمجلس الشعب عام 1988، مؤكدا أنه دافع دفعا شديد اللهجة بأن الرئيس المخلوع طبقا لمجلة "الايكومند" البريطانية أصبح رابع أغنى رجل فى مصر بعد 6 سنوات من توليه الحكم، وأن ذلك يعتبر عدواناً على الشعب المصرى.

وأشار أبو اسماعيل إلى أنه من الناحية الإنسانية يفضل أن يبقى كل المرشحين للرئاسة فى السباق الرئاسى، وأنه تألم من انسحاب البرادعى وأكثر من مرشح من انتخابات الرئاسة، فلابد أن يتواجد كل المرشحين الذين أعلنوا ترشحهم، لكى تكون هناك منافسة فعلية ومواجهة بين جميع التيارات، والشعب فى النهاية له حق الاختيار، موضحا أنه إذا شعرالمواطن بأن هذا الشخص هو الأقرب إليه فسيحدث نوع من التقارب والتفاعل بين الناخب وبين المرشح للرئاسة، ولا نستطيع الحسم بنتائج التصويت الإلكترونى.

وأضاف أبو إسماعيل، أن استطلاعات الرأى التى تصدرت فيها المركز الأول هى نسبة من خريطة السباق، وليست كل الخريطة، وعندما يوجد رئيس إسلامى ونائبه، أحدهما يسارى والآخر يمينى، فإن هذا سيعمل على إضعاف المؤسسة الرئاسية، مشددا على أنه يجب أن يخوض الإسلامى والليبرالى والعلمانى والفلول المنافسة، وعلينا الابتعاد كليا عن الرئيس التوافقى، موضحاً أننا بذلك نجنى على مؤسسة الرئاسة، لأنها بذلك تعد مؤسسة غير متماسكة على قرارها، وسيكون الرئيس ملتزماً طول مدة الرئاسة بنائبيه ومهامهم المختلفة، وإلا سيكون هناك اختلاف بينهم.

وأوضح أبو إسماعيل، أن آراءه محددة وغير صادمة، وهذا سبب الصدى الكبير الذى حققه فى الشارع المصرى، وأن برنامجه الانتخابى يعتمد بشكل أساسى على تلبية احتياجات المواطنين، وأن ترشحه للرئاسة أمر ضرورى واضطرارى، مضيفا أن وجود العناصر المتعددة بأن إسلامى أو لديه حلول سياسية بأنها فى النهاية من وجود العناصر المفردة تنتهى إلى حالة واحدة تخاطب وجدان الناس.

وقال أبو إسماعيل، إن المواطن الفلاح الذى يزرع أو رجل العشوائيات إذا شعر بأن أى مرشح للرئاسة كان أقرب للشخص هو "فسيحدث نوع من التقارب والتفاعل بين الناخب وبين المرشح للرئاسة مما سيدفع الناس لاختياره".

واعترض أبو اسماعيل، على فكرة الرئيس التوافقى" منوها بأنها خطة أمريكية للسيطرة على الثورات العربية، مدللا على ذلك بأن الرئيس التوافقى هو عار لا يمحوه الوقت لأنه تحايل على حرية اختيار المواطن ، موضحا أنه يجب علينا إزالة فكرة التفصيل للمواطن رئيس علينا، وبدلا من ذلك هو إقناع المواطن بالرئيس القادم وألا تكون طريقة تولى الرئيس توافقية بل لابد أن تكون تنافسية.

وعن المعونة الأمريكية قال أبو إسماعيل، أنه عندما نرفض المعونة الأمريكية ستسعى أمريكا وراءنا حتى نأخذها، وأمريكا هى من أطلقت على الأموال التى ترسلها إلى مصر بالمعونة، باعتبار أنهم يأخذون مصالح بدلا منها إذا هى ليست معونة، وأن المعونة العسكرية لمصر باعتبارها القسم الكبير من المعونة مأخوذة تحت شعار "إن أمريكا تضمن التفوق العسكرى الإسرائيلى على جميع الدول فى المنطقة بما فيها تركيا وإيران "بالإضافة إلى كل الدول الأصيلة الموجودة فى المنطقة.

وأشار أبو إسماعيل، إلى أنه عندما يتولى رئيسا للجمهورية إلى جانب الشعب المصرى وكونهما كتلة واحدة عليه ألا يرضى الأطراف الداخلية أو الخارجية، وإنما يكون ولاءه وانحيازه محسوما قبل التكلم، وأن يكون علاقته جيدة بالغرب، لأنه عند الجلوس على مائدة المفاوضات يعرف ما تحتاجه بلاده وليس ما تحتاجه أمريكا وغير ذلك نقوم باستنساخ مبارك آخر .
وكشف أبو إسماعيل عن أن ترشحه للرئاسة لن يتراجع عن المبادئ، منوها أن معاهدة اتفاقية كامب ديفيد لم تُنشر كاملة أبدا، مشددا على وجوب النظر إلى موازين القوة، مؤكدا أنه سيرفع الحصار عن غزة فورا رافضا اتفاقيات المعابر مع إسرائيل وأنه سيلغيها فور فوزه بمنصب الرئيس، ولا توجد مخاطر من إلغاء اتفاقيات الغاز والمعابرباعتبارها كياناً إجرامياً ومتواصل الاعتداءات.

وأشار أبو إسماعيل، إلى أن مصر ثوراتها دائما تضيع ونحن فى السهم الأخير للثورة، وأمريكا التى قالت إنها ستتعلم من الشعب المصرى فور نجاح ثورته هى نفسها الآن تقول إن ثورة مصر تضيع، وأن البرلمان المصرى الآن يشعر بأنه يتم الضغط عليه من قبل المجلس العسكرى ومن قبل أمريكا، مطالبا أن يتعامل البرلمان بطريقة ذكية، فى التعامل مع المادة "28" الخاصة بغلق باب الطعون على نتائج انتخابات الرئاسة، مشددا على أنه سيدخل فى تحدى مع هذه المادة.

كما كشف المرشح المحتمل للرئاسة عن أنه أول من طالب بالخروج الآمن للمجلس العسكرى قبل أحداث محمد محمود، لكنه يرى الآن أن الوضع قد اختلف بعد أنهار الدم التى سالت.

وأضاف أبو إسماعيل، أن الإخوان جماعة ذات مرجعية إسلامية، وعندما تعلن عدم دعم مرشح إسلامى للرئاسة فهذا أمر غير منطقى، من المنطقى أن يدعم الإخوان مرشح إسلامى ومن غير المنطقى أن يحدث العكس، ومن الطبيعى أن يدعم التيار الإسلامى المرشح الاسلامى، وفى حالة عدم القيام بذلك فإن هذا أمر غير طبيعى، لافتا إلى أنه الخطأ الكبير الذى وقع فيه الإخوان بإعلانهم عدم دعمهم لمرشح إسلامى للرئاسة أمر مريب، ويوحى بتعرضهم لضغوط، متمنيا أن يحظى بدعم الجماعة قائلا "يارب أتمنى وأرجو ومازال عندى أمل فى أن يدعمنى الإخوان"، مشيرا إلى أن التيار السلفى هو من لحمى ودمى ومن الطبيعى أن يدعم التيار الإسلامى المرشح الإسلامى وفى حالة عدم القيام بذلك فإن هذا أمر غير طبيعى.

واختتم أبو إسماعيل حديثه بأن الشريعة الإسلامية ستحمى حقوق المسيحيين، ولفت النظر إلى أن هناك مسيحيين فى حملته، مشيرا إلى أن أحد الأشخاص رفع بطاقته الشخصية للتأكيد على أنه مسيحى ويؤيد حازم صلاح أبو إسماعيل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق