شارك مع اصدقائك

24 فبراير 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة الخميس 23 فبراير 2012 كاملة - اهتمام موسع بمبادرة "العلم قوة".. عمرو خالد: الأمة التى لا تقدر العلم لا تستحق النهوض.. "سعد": يدعو الشركات للتبرع بجزء من ميزانتها الدعائية للحملة.. "صباحى" يعلن دعمه للمبادرة

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم محمود سعد
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة الخميس 23 فبراير 2012 كاملة

المشير يستقبل أبو مازن لبحث المصالحة الفلسطينية


ألتقى المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والوفد المرافق له الذي يزور مصر حالياً وذلك لبحث سبل تنفيذ المصالحة الفلسطينية مع خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس




هنية رداً على العادلي حماس لم تتدخل في شئون مصر


نفى إسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة نفى بشدة ما رددو وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي ان عناصر تابعة حركة المقاومة الفلسطينية حماس تدخلت اثناء ثورة 25 يناير لأحداث فوضى في مصر وقال هنية في تصريحات للمحررين البرلمانيين عقب لقائه الدكتور محمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب اليوم قال ان حماس لم تتدخل في شئون المصري لا قبل الثورة ولابعدها




آخر النهار: حسن نافعة: أفكر في الترشح الرئاسة


قال الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم والسياسي انه يفكر في الترشح لانتخابات الرئاسة الجمهورية مشيراً إلى ان العديد من الشخصيات العامة والمقربين له دعوا للترشح




البلتاجي: التطهير وليس اللحية أولويات معركتي الداخلية


رداً على هجوماً عنيف محمد البلتاجي عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة بسبب ما قاله حول أزمة ترك بعض ضباط الشرطة للحيتهم ووقفهم عن العمل من قبل وزارة الداخلية




القوى العاملة توفر 2912 فرصة عمل بالخارج


أعلنت وزارة القوى العاملة والهجرى توافر 2912 فرصة عمل بالخارج لمختلف التخصصات من العمالة المصرية ماهرة والمدربة




آخر النهار: مشروع محو الأمية - د.عمرو خالد


الدكتور عمرو خالد. الداعي الإسلامي .. إطلاق حملة قومية لتطوير العلم في مصر. ما مهمة حملة العلم قوى ؟ وما هو المشروع الحملة محو الأمية ؟





تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة الخميس 23 فبراير 2012 كاملة



"آخر النهار": اهتمام موسع بمبادرة "العلم قوة".. عمرو خالد: الأمة التى لا تقدر العلم لا تستحق النهوض.. "سعد": يدعو الشركات للتبرع بجزء من ميزانتها الدعائية للحملة.. "صباحى" يعلن دعمه للمبادرة


قال الإعلامى محمود سعد، إن الجبن كان الإحساس الغالب علينا وحتى من كان يقاوم كان يقاوم بجبن، وجاء الشباب ورفضوا هذا ويبدو أننا سنخذل شبابنا الذين تحدوا الرصاص والخرطوش والثورة فى حالة تراجع كبير والفساد مازال قائما والرشاوى والمجاملات مازالت قائمة وهناك هدوء لا أفهمه هل هو الهدوء الذى يسبق العاصفة ؟
ولفت سعد، إلى أن المشير يلتقى بأبو مازن ولا يلتقى بحماس وأتساءل لماذا لا تقابل الدولة إسماعيل هنية ؟ وحماس فصيل مجاهد ويجب أن نقف بجانبها.

من جانبه أعلن حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، عن دعمه لمبادرة "العلم قوة" بكل أشكال الدعم الممكنة للحملة الوطنية الخالصة التى تصب فى مصلحة المصريين للنهوض بها نحو الديمقراطية، لما لها من أهمية بالغة الخطورة وخاصة فى هذا الوقت الذى يعانى منه الشعب المصرى من نسبة أمية كبيرة تشهدها محافظات مصر.

وأضاف صباحى خلال مداخلة هاتفية، أن هذه الحملة هى نمط للبحث عن أساليب للمشاركة فى الحملات الشعبية، وأن النهضة لا تبنى إلا من خلال البشر لتجاوز التحديات الكبرى بأن يوظف كل طاقاته وإمكانياته الروحية والنفسية والبشرية والبدنية والعقلية.

وشدد صباحى أنه يجب على المصريين تحرير أنفسهم من هذا القيد الذى فرض عليهم بسبب أوضاع إدارة سيئة من الدولة وعدم الرعاية الكاملة لأبنائها المصريين.

قال إبراهيم محلب رئيس مجلس إدارة المقاولون العرب خلال مداخلة هاتفية، إنه خلال 6 أشهر سنكون قضينا على الأمية بإذن الله ويكفى أن يفتح شخص المصحف ويستطيع القراءة ونحن نحلم بنهضة مصر.

الفقرة الرئيسية
حملة العلم قوة

الضيوف
الداعية الإسلامية عمرو خالد

قال الداعية الإسلامية الدكتور عمرو خالد، إنه من المستحيل أن تقوم النهضة بمصر ووضعنا التعليمى بهذا الشكل المأساوى، وبالتالى هذا المشروع قضية قومية لمصر، فمصر يوجد بها 17 مليون نسمة أو أكثر لا تتعلم القراءة والكتابة، مدللاً على ذلك بأن هناك إشكالية تتعلق بقانون صدر عام 1991 أيام النظام السابق ينص على أن سن الأمى يتم تحديده من 10 أعوام إلى سن 45 عاماً، وما قبل ذلك وبعده لا يعتبر ضمن الأميين، وبعد ذلك تم صدور قانون بأن الأمى يتم احتسابه من عمر 15 عاماً إلى 35 عاماً، وبالتالى مصر انخفضت بها نسبة الأمية، فيما اعتبر النظام السابق أنه حقق إنجازاً عالياً، وتم كتابته فى التقارير العالمية بأنه إنجاز عالمى، وهذا دليل على أنها عملية نصب لا تكرر إلا فى الغرائب والأساطير.

وأضاف خالد، خلال حوار للإعلامى محمود سعد ببرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه على قناة "النهار"، أن مصر بها عدد 17 مليون نسمة عقلية مهملة، فمصر مندرجة تحت تصنيف من أسوا 9 دول فى العالم فى نسبة الأمية إلى جانب باكستان وبعض الدول الأخرى، موضحاً أنه بمجرد التصفح على موقع جوجل، ومحاولة معرفة ترتيب الدول من حيث نسبة التعلم فى العالم نجد أن دولة جورجيا رقم 1، والسويد رقم 2، وإسرائيل ما بعد الثلاثين، ومصر 143 على مستوى العالم، موضحاً أن مصر التى اخترعت الكتابة وعلمت العالم قبل آلاف السنوات، ترتيبها اليوم من حيث عدد المتعلمين على مستوى العالم متأخرة عن دول نشأت قبل عقود قليلة، ولذلك فالأمة لا يمكن أن تنهض أو تتقدم بهذا الوضع، كما أنه من العار أن أمة "اقرأ" لا تقرأ.

وأشار خالد إلى أنه لا بد من وجود صرخة للحد من أمية التعليم فى مصر، معلناً مشاركة شركة فودافون للوقوف بجانب الحملة، وأنها أول شركة شاركت فى الحملة، بالإضافة إلى وزراة التربية والتعليم، والهيئة العامة لتعليم الكبار وصناع الحياة.

وأوضح الداعية الإسلامى، أن المصريين بفضل مجهوداتهم استطاعوا أن يقوموا بثورة عظيمة تشهد لها جميع الأمم، ولكن لكى ننطلق إلى النهضة لابد من القضاء على نسبة الأمية، وبسببها تتضاعف نسبة الأمراض، ويجب عدم الاستهانة بهم، فهم بمثابة العمود الفقرى لهذا الشعب العظيم، لما يمتلكونه من ذكاء ووجهات نظر، وخبراتهم بالحياة المعيشية، وأنهم قيمة لنا، وعدم وصفهم بالجهل.

وأكد أن لديه حلماً بمحو أمية الـ17 مليون مصرى قبل حلول عام 2018، قائلاً إن الحلم أساس العلم والتقدم، فدولة بدون أحلام هى أمة بلا نهضة، مضيفاً أنه الآن الحلم له دور أكبر، فمصر الثورة تتمنى أن تتعافى سريعاً من مرض الأمية قبل نهاية هذا العقد، ولا يجب أن نستهين بهذا الحلم ونقول أنه مستحيل، فالحل السحرى هو الشباب، فهؤلاء الشباب هم الذين نجحوا فى تحقيق ثورة عظيمة أسقطت نظاماً بأكمله، وهم قادرون على البناء من جديد.

وشدد خالد، على ضرورة تكاتف الجهود حيث إن الحكومة لن تستطيع وحدها القيام بحل هذه المشكلة، نظراً لضعف التمويل، مؤكدا دور الإعلام المقروء والمرئى فى هذه المشكلة، وضرورة اعتبارها واحدة من أهم الأولويات، لأنه لا مستقبل لمصر دون القضاء عليها.

ونوه خالد، إلى عدة مشكلات تواجهنا للقضاء على الأمية، منها وجود مناطق محرومة بالكامل من وجود مدارس فى القرى الصغيرة، وعزوف الآباء عن إرسال أبنائهم، خاصة البنات، إلى مناطق بعيدة، بالإضافة إلى مشكلة التسرب من المدارس.

وقال خالد، إن الأمة التى لا تقدر العلم لا تستحق النهوض، مضيفا: بعد الثورة علينا أن نتحرك فى طريق النهوض بالاهتمام بالعلم، والنهوض بمصر، وهو الحلم الذى ظل يراوده منذ مُنع من دخول مصر، مؤكدا أننا بعد الثورة أصبحنا نحلم بالنهوض دون رهبة، ونريد النهوض مثل البلاد الأخرى.

وأكد على ضرورة الاهتمام بالعلم، وألا يتوقف لدينا على أنه مجرد شهادات أو درجات علمية، معربا عن تمنياته بنجاح تجربة مساهمة القطاع الخاص فى تعليم الأميين من خلال مشروع محاربة الأمية.

وتعجب خالد قائلاً، هل لنا أن نتخيل أن 17 مليون أمى، يمثلون ثلث عدد من سيسمح لهم بالتصويت، وسوف يقومون باختيار مرشح رئاسى يحدد مستقبل مصر، وهم فى الأساس لا يعرفون القراءة والكتابة، ولكى يقرأوا البرنامج الرئاسى الخاص بكل مرشح، تخيل كيف يمكن استغلال جهلهم فى مثل هذه القضية السياسية الحساسة، إذن فمشروع مثل محو الأمية الذى بدأته مؤسسة صناع الحياة، أهم من مناقشة مسألة مرشح الرئاسة الآن، فمصر بحاجة للعلم، بنفس حاجتها للسياسة.

واختتم خالد، حديثه موجهاً شكره لشباب صناع الحياة لأنهم مصرون على البناء وليس الهدم، وأدعو كل شخص لا يستطيع القراءة أن ينضم معنا، مناشدا كل شخص مؤمن بالنهضة أن يساعدنا فى هذا المشروع.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق