شارك مع اصدقائك

02 فبراير 2012

برنامج مصر تنتخب برلمان 2012 حلقة الخميس 2 فبراير 2012 تقديم لميس الحديدى و مظهر شاهين و عماد اديب و مجدى الجلاد من قناة CBC يوتيوب كاملة - وزير الداخلية: مدير أمن بورسعيد هو المسئول المباشر عن الأحداث.. وهناك معلومات حول مخطط لإحراق الداخلية.. عمرو موسى: الوطن فى خطر ويجب علينا الاتفاق والتوافق

نشاهد اليوم

برنامج مصر تنتخب

برلمان 2012

من تقديم

لميس الحديدى

مظهر شاهين

عماد اديب فى حوار مع عمرو موسى و بعدها مع وزير الداخلية

مجدى الجلاد

الذى يذاع على قناة CBC

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة و مفيدة

لنبداء
برنامج مصر تنتخب برلمان 2012 حلقة الخميس 2 فبراير 2012 تقديم لميس الحديدى و مظهر شاهين من قناة CBC يوتيوب كاملة

كارثة بورسعيد على الهواء




مطالب بالقبض على البلطجية وتطبيق القانون




إتحاد الكرة يرفض إقالته من قبل الجنزوري




شهود عيان يرون تفاصيل احداث بورسعيد






أحداث شارع محمد محمود و الفلكي





الطرف الثالث حقيقة أم خيال





دعوة نجوم الكرة لدفع الألتراس إلى ميدان التحرير





مجلس الشعب يبدأ محاكمة وزير الداخلية الأحد





أول لقاء تليفزيوني مع مدير أمن بورسعيد المقال





عماد الدين أديب يحاور عمرو موسى





عماد الدين أديب يحاور وزير الداخلية






المسئولية الأمنية في أحداث الأمس مع نجاد البرعي واللواء محسن العبودي





المسئولية السياسية من يتحملها ؟ تحليل للوضع السياسي الحالي





المسئولية الاعلامية في أحداث الأمس





حسن المستكاوي يحلل أحداث الأمس





قصة أحد ضحايا بورسعيد




تقرير برنامج مصر تنتخب برلمان 2012 حلقة الخميس 2 فبراير 2012 تقديم لميس الحديدى و مظهر شاهين من قناة CBC يوتيوب كاملة


"مصر تنتخب": وزير الداخلية: مدير أمن بورسعيد هو المسئول المباشر عن الأحداث.. وهناك معلومات حول مخطط لإحراق الداخلية.. عمرو موسى: الوطن فى خطر ويجب علينا الاتفاق والتوافق


قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إنه لم يرد أى معلومات حول حدوث أعمال شغب، حيث إننا دائما نلغى أو نؤجل مباريات، إذا ما شعرنا بوجود شىء مريب يدبر، فكنا سنفعل ذلك فى مباراة الأمس لو جاءتنا معلومات بشأن هذا المخطط.

واتهم إبراهيم مدير أمن محافظة بورسعيد بأنه المسئول عن الأحداث، مشيرا إلى أنه لا يتنصل من المسئولية ولكن المسئولية المباشرة تقع على مدير الأمن، قائلا: "مدير الأمن هو المسئول عن تأمين المباريات وفى يده اتخاذ كل القرارات، ولكن مدير أمن بورسعيد واجه عنصر المفاجأة فى النزول بكل هذه الأعداد إلى أرض الملعب".

وأوضح وزير الداخلية، أنه لا توجد أوامر للتعامل تعطى للجنود فى كل حالة عن كيفية التصرف مع المواجهات، ونحن نمنح ضباط الشرطة كافة الصلاحيات للتعامل مع أى أحداث مفاجأة، وخاصة فى المباريات منذ بداية المبارة وحتى نهايتها.

وأشار إبراهيم إلى أنه لا يوجد مبرر لما حدث بالأمس، وخاصة أن النادى المصرى كان فائزا، ولو كان الفريق قد خسر فحينها سيكون هناك مبرر للأحداث.

وسرد إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية أن الأحداث بدأت بالشحن بين جماهير المصرى وجماهير الأهلى، ثم تطورت بالسباب إلى أن انتهت بتلك الأحداث المؤسفة.

وتـابع إبراهيم قائلا: "قمنا بتأمين كافة الأطراف ابتداءً من الجهاز الفنى واللاعبين حتى المطار، وأيضا الجماهير وفرنا لهم القطارات لعودتهم إلى القاهرة بشكل سريع.

وعن صمته وعدم حديثه اليوم فى البرلمان، والاكتفاء بسماع الأعضاء، قال إبراهيم، لو كان طلب رئيس مجلس الشعب منى الحديث كنت سأتحدث، لكنه لم يفعل، وربما فضل أن يكون حديثى فى قادم الجلسات، ولذلك احترمت هذا القرار.

وأضاف إبراهيم قائلا: "جاءت لنا معلومات أن هناك مخططا لإحراق وزارة الداخلية، واقتحامها لذلك قمنا بتزويد وتعزيز قوات الأمن أمامها حفاظا على مؤسسة تمثل هيبة الدولة، وحتى الآن استخدمنا فقط الغاز لتفريق المتظاهرين لحماية الوزارة، وأخطرنا النائب العام بذلك حتى لا يتم إلصاق التهم إلينا ولن نستخدم الرصاص المطاطى"

وبشأن ما يردده البعض بخصوص اختراق وزارة الداخلية من رجال العادلى، قال إبراهيم، "من الذى سيخالف وزير الداخلية، وحبيب العادلى محبوس فلا يكمننا القول أن هناك رجالا للعادلى داخل الوزارة ولا أحد يستطيع مخالفة أوامرى باعتبارى وزير الداخلية الحالى، واللى هيخالفنى يمشى".

وأوضح وزير الداخلية أنه منذ توليه الوزارة وهو يعمل على استرداد الأمن، وهذا ما شهدت به وسائل الإعلام المختلفة، والجمهور العادى فى الشارع، قائلا: "استطعنا القبض على الحامبولى خط الصعيد حيث هذه الخطوة نقطة إيجابية تحسب لنا، وتوصلنا إلى معلومات حول من قاموا بالسطو المسلح على بنك hsbcواستطعنا القبض على أحد المتهمين".

وفى سياق آخر، وعد إبراهيم بعودة حفيدى عثمان أحمد عثمان المختطفين خلال الأيام المقبلة، مؤكدا أن حوادث السطو المسلح تكررت مؤخرا بسبب الهاربين من السجون الذين يسيرون فى الشوارع طلقاء حاملين الأسلحة المسروقة من الأقسام.

واختتم إبراهيم حديثه قائلا: "أنا أعمل على حماية المنشأة الحيوية للبلاد من خلال كافة الوسائل ولا نريد صداما أو مواجه مع أى شخص ونعمل على ضبط النفس إلى أقصى الدرجات مع المتظاهرين".

من جانبه قال عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه يرى الوطن فى خطر كبير خاصة بعد انفلات حالة الغضب فى الشارع المصرى، حيث المواطن يشعر أن هناك خطرا على حياته وعلى الوطن.

وطالب موسى فى مداخلة هاتفية بضرورة الاتفاق والتوافق من أجل مصلحة الوطن، لأن المشهد وخاصة عند وزارة الداخلية ينذر بوضع خطير، وعلينا توعية أنفسنا أن ما شهدناه يضر كافة الوطن، وهناك حالة من الغضب العارم التى توجد لدى الشباب بسبب ما حدث وهم وصلوا لدرجة أنهم لم يسمعوا أحدا والقصاص أولا هو الحل لديهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق