شارك مع اصدقائك

21 فبراير 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاثنين 20 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - حمزاوى: ماكين جاء فى سياق حملة تستهدف "لوى دراع" مصر.. لا يمكننا الاستغناء عن المعونة العسكرية من أمريكا بين "يوم وليلة" ..المجلس كال بمكيالين مع العليمى ولم يطلب اعتذار نائب اتهم البرادعى بالخيانة.. سفير مصر فى واشنطن: طلبنا من أمريكا حصر الأموال المصرية المنهوبة لديها ولم نتلق جواباً

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاثنين 20 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

تصريحات مواطن مصري محروق دمه

مواطن مصري ينفعل بشدة من اللي بيجري داخل مصر , وتعليق من د./هالة والنائب/ مصطفي الجندي



هجوم وتصريحات ضد زيارة "السيناتور ماكين" لمصر

جوم وتصريحات مبررة ضد زيارة السيناتور ماكين مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية لمصر وايضأ تحليل لما وراء زيارته من الضيوف :
النائب/ مصطفي الجندي , النائب/ عمرو حمزاوي , النائب/ امين سكندر




اسباب عدم تحقيق الثورة لأهدافها كاملة

حول بطء وتنفيذ المطالب المختلفة للثورة المصرية , والطرف الثالث او "اللهو الخفي" الذي يريد اجهاض الثورة



المعونة الامريكية ومناجم الذهب المصري

امريكا لايمكنها قطع المعونة لأنها موثقة في اتفاقية كامب ديفيد , المعونة العسكرية هي الأهم لأنها تخدم الجيش المصري , كيف نستعيد منجم السكري عن طريق اظهار المستندات التي تثبت حق المصرين في المنجم



معني "رئيس توافقي



تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاثنين 20 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك": حمزاوى: ماكين جاء فى سياق حملة تستهدف "لوى دراع" مصر.. لا يمكننا الاستغناء عن المعونة العسكرية من أمريكا بين "يوم وليلة" ..المجلس كال بمكيالين مع العليمى ولم يطلب اعتذار نائب اتهم البرادعى بالخيانة.. سفير مصر فى واشنطن: طلبنا من أمريكا حصر الأموال المصرية المنهوبة لديها ولم نتلق جواباً


أكدت الإعلامية هالة سرحان أن لديها معلومات عن شركة الطيران التى هربت ذهب جبل السكرى إلى الخارج مضيفة أن وزير البترول إذا سألها ستكشف له شخصية صاحب هذه الشركة وهو شقيق سيدة مشهورة مؤكدة على أن هناك بعض الأشخاص داخل المنجم لديهم مستندات تثبت ملكيته لمصر وليس للشركة الفرعونية الأسترالية التى تقوم بأعمال التنقيب وتدعى اكتشافها له إلا أن هؤلاء الأشخاص يطلبون الحماية أولا من مجلس الشعب.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب
أمين إسكندر عضو مجلس الشعب
مصطفى الجندى عضو مجلس الشعب
الدكتور خالد سعيد المتحدث باسم الجبهة السلفية

أكد الدكتور عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب أنه رفض الذهاب للقاء السيناتور الأمريكى جون ماكين مع باقى النواب لعدة أسباب أهمها مواقفه السياسية ضد مصر والدول العربية، حيث دعم من قبل غزو بلاده للعراق والدعوة لضرب إيران كما دعا قبل زيارته هذه إلى التفكير فى قطع المعونة العسكرية عن مصر مضيفا أن ماكين جاء فى سياق حملة داخل الكونجرس تستهدف بذلك "لوى دراع " مصر.

وأضاف حمزاوى أنه كان من المفترض أن يلتقى ماكين بالنواب داخل مجلس الشعب وألا توجه الدعوة لهم مباشرة بل أولا لهيئة المكتب مؤكدا أن ماكين والوفد الأمريكى كانوا يملكون قبل زيارتهم إلى مصر ولقاء الجهات السياسية المختلفة أن يعلنوا عن مواقف تريح البرلمان خاصة بشأن الأموال المنهوبة والحقوق العربية قائلا "أى فرد يريد لقاء عضو من الكونجرس يلجأ للمؤسسة وليس الفرد وكان نفسى ده إللى يحصل فى مصر وماكين استدعى النواب بهذا الأسلوب ولم يطلب لقاءهم".

وأوضح حمزاوى أن منظمات المجتمع المدنى فى مصر تتعرض لحملات قاسية بسبب قانون الجمعيات الأهلية وليس من حق أمريكا التدخل فى شئون تحقيقات الدولة معها مشيرا إلى أن المعونة الاقتصادية الأمريكية لمصر هزيلة لا تستدعى ممارسة ضغط علينا من أجلها ويمكن الاستغناء عنها ولكن المشكلة فى المعونات العسكرية التى تقدر بـ1.3 مليار دولار تخصص لشراء الأسلحة الجديدة وقطع غيار وصيانة للقديمة.

وأضاف حمزاوى أننا لا نستطيع الاستغناء عن المعونة العسكرية بين يوم وليلة ويجب أولا وضع خطة طويلة المدى بتنويع مصادر السلاح وعدم اقتصاره على أمريكا فقط قائلا "مفيش حد عاقل ويعرف فى السياسة يجزم أن أمريكا ستقطع المعونة ولديها مصالح استراتيجية مع مصر ونحن فى ورطة لأن مصدر التسليح المصرى واحد وهناك أنواع من الأسلحة ترفض أمريكا إعطاءها لنا فى الوقت الذى تعطى فيه إسرائيل 2 مليار دولار معونة عسكرية مع تزويدها بأفضل التقنيات العسكرية".

وأكد حمزاوى أن الحصانة البرلمانية بمعناها الجنائى هى عدم محاسبة النائب قانونا أما المناعة البرلمانية فهى عدم محاسبة النائب على ما يقوله داخل البرلمان أى أن التعبير عن رايه محم تحت قبة البرلمان وليس خارجه قائلا "زياد أخطأ فى استخدام لغته ضد حسان والمشير والكتاتنى كان يريد احتواء الأزمة وعدم تفاقمها وما حدث مع زياد العليمى كيل بمكيالين حيث كان من باب أولى أن يحاسب نائب آخر اتهم مواطنا مصريا بالخيانة".

وأضاف حمزاوى أن نواب البرلمان اشتركوا فى مبادرة المصالحة بين العليمى والشيخ محمد حسان فى محاولة لإنهاء الموقف وتم الاتفاق على تقديم النائب الاعتذار وبعد تنفيذ الأمر فوجئنا ببعض نواب الحرية والعدالة والنور لا يعجبهم ما حدث وتم تحويل العليمى إلى هيئة المكتب.

وأشار حمزاوى إلى أن التعبير عن الرأى مكفول تحت قبة البرلمان طالما لم تنتهك الدستور أو القانون قائلا غير صحيح أن يطلب المجلس من نائب أن يعتذر عما قاله لمواطن مصرى والكتاتنى يقول هذا حق المجلس رغم أن هناك إساءة حدثت لشخص البرادعى واتهامه بالخيانة ورغم ذلك رئيس المجلس لم يطلب من النائب الآخر الاعتذار وطلب لائحة فى اليوم الثانى واتخاذ الإجراءات البرلمانية ضده ولم يحدث سوى شطب الإساءة من المضبطة وأنا لا أقبل الإساءة للمشير أو حسان أو البرادعى والكتاتنى كان يهدف لاحتواء الموقف بدلا من المساءلة القانونية ولكن مسطرة العدالة من المهم تطبيقها أيضا على كافة المواقف سواء".

وأكد حمزاوى على رفضه الشديد لفكرة الرئيس التوافقى لأن الأساس فى الاختيار هو اطلاقه موضحا أن عقود الانتفاع مسألة معمول بها فى الدول الكبرى ولكن مشكلة مصر أنها لم تضع شروطا لها تضمن حقوق المصريين قائلا "وزارة الداخلية لم تقدم حتى الآن خطة إعادة هيكلتها إلى مجلس الشعب رغم انقضاء المهلة والمجلس سيرى الإجراء اللازم ضدها وهناك مبالغة كبيرة فى المخصصات المالية لهذه الوزارة".

فيما أكد سامح شكرى سفير مصر فى واشنطن أن هناك تفهما سائدا فى أمريكا الآن على مستوى الإدارة والكونجرس حول ضرورة عدم التصعيد فى العلاقات مع مصر ورفض الاتجاهات التى تنادى بوضع المعونة فى "كفة" وقضية المنظمات المدنية فى "كفة" أخرى مضيفا أن تلك المحاولات لم تحظ بتأييد واسع فى مجلس الشيوخ.

وأضاف السفير المصرى خلال مداخلة هاتفية من واشنطن أن تصريحات السيناتور الأمريكى جون ماكين معتدلة فى الآونة الأخيرة باستثناء إحدى المرات التى تحدث فيها داخل الكونجرس عن إعادة التفكير فى المعونة المصرية باعتبارها أحد مكونات العلاقات الأمريكية الخارجية مشيرا إلى أن مصر تغيرت وأمريكا تحاول فى ظل هذا التغير أن ترى الموضوعات والقضايا من منظور آخر خاصة فى ظل وجود الكثير من التفاعلات السياسية على الساحة.

وأشار السفير المصرى إلى أن الصحافة الأمريكية كثيرا ما تعبر عن آراء وتوجهات أصحابها مؤكدا أن هناك بعض الدوائر هناك لا ترغب فى تعقيد العلاقة مع مصر فى حين أن هناك أصواتا مثل "ران بول" تؤثر سلبيا فى العلاقات بين الطرفين قائلا "خطوات استرجاع الأموال المنهوبة فى أمريكا قانونية ونحن طلبنا منهم حصرها ولم نتلق جوابا حتى الآن ولا أعرف إن كانت عائلة أحمد عز تحدثت فى الكونجرس أم لا ومصر دائما حريصة على عدم التدخل فى شئونها لأنها دولة مؤسسات".

ومن جانبه أكد مصطفى الجندى عضو مجلس الشعب أنه ذهب للقاء السيناتور الأمريكى جون ماكين مع مجموعة من النواب لعدة أسباب أهمها ضرورة تغيرنا بعد الثورة والتحدث فى مصالحنا مع أى طرف، قائلا "قلت لماكين فى لقائنا إن حل القضية يتضمن شقين الأول قانونى والآخر سياسى فيمكنكم إعادة أموالنا المنهوبة والمساعدة فى استردادها من الدول الأخرى ولو عاوزين تفتحوا صفحة جديدة ساعدونا فى حل هذه القضية ونحن لا نحتاج المعونة، وإنما أموالنا، التى نهبها رجل فرشتوا له السجادة الحمراء طوال 30 عاما".

وقال الجندى: " عندما أذهب إلى الكونجرس سأرتدى الجلابية لأنى سأتحدث باسم الشعب المصرى والتقيت ماكين ولم ألق بالا لشكل الدعوة لأننى أبحث عن مستقبل بلادى واسترجاع أموالها علشان تقف على رجليها ولو عندنا مشكلة مع أمريكا يبقى خلاص نقعد ونتكلم معاهم ونشوف فيه إيه لازم علاقتنا تبقى ندية دولة عظمى مع دولة عظمى ومش عاوزين نتعامل مع أمريكا بعنترية" مضيفا أن الرئيس التوافقى إهانة للشعب المصرى.

فيما أكد أمين إسكندر عضو مجلس الشعب على أنه فوجئ بأحد الأشخاص المجهولين "يميل" عليه ويقول "ماتيجى تقابل ماكين" فرفض لأن السياسة الأمريكية ضد العرب مغالى فيها وتعمل ضد مصالحهم دائما مؤكدا على ضرورة رفض النواب للقائه ليعرف أن مصر ترفض التعنت بشأن المعونة ولأننا لن نكسب طرفا بمنطق الاسترضاء. مشيرا إلى أن الثورة لم تتمكن من السلطة التى تكرر الآن ما حدث منذ 30 عاما عندما تعلو الأصوات حول المعونة قائلا "أمريكا هى التى ساعدت مبارك يدمر الشعب المصرى الذى يتلقى ضربات بسبب معونات تعود لهم مرة أخرى".

وأشار إسكندر إلى أنه من غير المقبول تجاوز أى نائب لفظيا ويمكن الاختلاف مع سياسات المجلس العسكرى ولكن دون التجاوز فى حق المشير الذى يعد أحد أبطال حرب أكتوبر قائلا "لا زياد العليمى ولا غيره يقبلون إهانة المجلس العسكرى والكبار كبار فالشيخ حسان قبل اعتذاره والمشير رفض رفع دعوى ضده " مضيفا أن السادات عندما طرد الخبراء الروس لتنويع مصادر السلاح ومنذ ذلك الحين ونحن نعانى من توحيد مصدر السلاح واقتصاره على أمريكا وأمامنا مهمة شاقة فى استرجاع القاعدة وردها للاستثناء مرة أخرى والرئيس التوافقى تأميم لإرادة الشعب.

ويرى الدكتور خالد سعيد المتحدث باسم الجبهة السلفية أن بقايا النظام القديم تكافح من أجل بقائها وحققت نجاحا لا بأس به مشيرا إلى أن النظام اختار تغيير جلده فقط بعد الثورة وأن الأخطر الآن هم رجال الصف الثانى والثالث الذين يملكون المال والنفوذ ومنهم بعض أشخاص فى الجناح العسكرى.

وأضاف سعيد أن المشاحنات الموجودة داخل مجلس الشعب طبيعية ولا تبعث على كل هذا الانزعاج إلا أن حدة الألفاظ أصبحت إحدى سمات المرحلة الأخيرة بين الفئات السياسية المختلفة قائلا "من قال إن المجلس العسكرى لا يفهم فى السياسة وهو لديه مستشارون فى هذا الشأن وهناك 3 مبادرات للاستغناء عن المعونة وجمع التبرعات محصلتها تأييد المجلس العسكرى والتضامن معه لتجميل صورته فكل من يضع مليما فيها يصوت لصالح المجلس الذى يجس النبض من خلالها ليعلم الفئات الرافضة من الموافقة والأزمة مفتعلة مع الإدارة الأمريكية".

وأكد سعيد على أن أمريكا لا تستطيع قطع المعونة التى تتعلق بكامب ديفيد وأنها ثمن رفع العلم الإسرائيلى على أرض مصر قائلا "أمريكا عايشة على الدعم من الصين واليابان ومديونة لهم ولغيرهم والداخلية فى حالة سقوط وأخشى عمل فرق ملتحين يرجع فى النهاية الاتهامات لهم بضرب المتظاهرين وندخل فى منحنى آخر" مشيرا إلى أن نظام مبارك خلف موروثا قديما يلزمنا عشرات السنين للتخلص منه وهو عقود الاحتكار والإذعان التى أبرمها من قبل قائلا "عندى معلومات عن شركات اشترت نصف الدلتا بحق الاستغلال ولم تنفذ مشروعاتها من باب السيطرة الاقتصادية على المنطقة ولتأميم هذه المشروعات مرة أخرى سندخل فى حروب مع كثير من الدول.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق