شارك مع اصدقائك

14 فبراير 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاثنين 13 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - زيدان: زوجة المخلوع مازالت رئيس مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية.. فندى: النظام السابق كان بلطجيا بامتياز.. مجلس الشعب دون قيم برلمانية يساوى "اتحاد طلاب".. أبو حامد: عمرى 38 وشروط الترشح للرئاسة 40 عاما.. البرلمان يعبر عن رؤية المصريين وحماسهم للدين

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاثنين 13 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اجهاض الثورة وابقاء الفورة

العوامل والتخطيطات التي يلجأ اليها اعداء الثورة لإجهاضها خلال الفترة الماضية وبداية من نجاح الثورة بتنحي الرئيس السابق وحتي الأن مع الأستاذ/ يوسف زيدان - الروائي واستاذ الفلسفة



الثورة والبنية الأحتقارية في المجتمع المصري

هل ازالت الثورة المصرية البنية الأحتقارية بين افراد وطبقات الشعب المصري ؟



النظام السابق واثاره علي المجتمع وسلوكه

توضيح لما كان عليه النظام السابق وما خلفه من اشياء كثيرة اثرت علي المجتمع وسلوكه وكيفية علاج ذلك الأثر السئ في الوقت الحالي , وايضاً مناقشة حول الاحداث الدائرة داخل الجلسات الأخيرة لمجلس الشعب بحضور الضيوف :
د/ مأمون فندي - مدير برنامج الشرق الاوسط وامن الخليج بالمملكة المتحدة
أ/ محمد ابو حامد - رئيس الهيئة البرلمانية للمصريين الأحرار بمجلس الشعب



صوت النواب داخل البرلمان بين التقيد والحرية


كيف يبدي النائب ويقول رأيه بمتهي الحرية دون الحجر علي هذا الرأي من قبل رئيس المجلس او اي نواب اخرين لا يعجبهم هذا الرأي , او بمعني اخر , كيف تسود الديمقراطية مجلس الشعب المصري ؟




علاقة القمامة بالديمقراطية داخل المجتمع

بيان نجاح الديمقراطية داخل المجتمع من عدمها توضحه العلاقة بين المجتمع ونظافة شوارعه واحترام الافراد للبيئة المحيطه بهم




تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاثنين 13 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك".. زيدان: زوجة المخلوع مازالت رئيس مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية.. فندى: النظام السابق كان بلطجيا بامتياز.. مجلس الشعب دون قيم برلمانية يساوى "اتحاد طلاب".. أبو حامد: عمرى 38 وشروط الترشح للرئاسة 40 عاما.. البرلمان يعبر عن رؤية المصريين وحماسهم للدين


الفقرة الأولى
"حوار مع الروائى الدكتور يوسف زيدان"

أكد الروائى الدكتور يوسف زيدان أن سوزان ثابت زوجة الرئيس المخلوع لا تزال حتى الآن رئيس أمناء مكتبة الإسكندرية، مشيرا إلى أن الثورة لم تقم فجأة كما يشير الكثيرون، وإنما سبقها حالة من الغليان كبيرة، خاصة بعد تكشف نية رئيس الجمهورية فى توريث الحكم لابنه، مضيفا أن الشعب عاش فترة طويلة من الإعتام الذهنى كثر فيها الفساد لدرجة لم نعرف بها مقداره.

وأضاف زيدان أن الكثيرين يشيرون إلى رحيل العسكر عن الحكم، ولكن العلم المحقق والخبرة التاريخية وسمات الحاكم العسكرى وعدم وجود دلائل أو قرائن كلها أسباب تؤكد عدم إمكانية حدوث ذلك، قائلا: "ندعى أننا نعرف "الكفت" وهو الطبقة الرقيقة بين أوراق البصل، ولكننا لا نعرف فى الحقيقة هندسة وفكر العسكرى لنجذم برحيله، والفضائيات مليئة بالأراجوازات الذين يستغلون عجز الناس عن التفكير".

وأشار زيدان إلى أنه من المخجل ألا يحضر مبارك إحدى جلسات محاكمته بسبب سوء الأحوال الجوية، لأنه ليس "ضيف شرف"، مضيفا أن كل هذه التصرفات محاولات لإجهاض الثورة، موضحا أن الثورة كنست البنية الاحتكارية فى المجتمع المصرى، ولكن كشفت أشياء أخرى مروعة مثل الكذب، قائلا: "قابلت رشيد محمد رشيد ذات يوم ووجدته إنسانا مهذبا وابن ناس وشبعان وتكشف كذبه، وأيضا نظيف عرفته على مدار 4 سنوات عن قرب وفى النهاية وجدته متورطا فى قضايا كبيرة مثل اللوحات المعدنية ومبارك مات خلاص لأن مصلحته انتهت".

وأكد زيدان على ضرورة الدمج بين جزء من الشرطة العسكرية مع مجموعة من ضباط الشرطة الصغار والثوار لتكوين جهاز أمنى قوى غير مشكوك فيه، مشيرا إلى أن مجلس الشعب لا يمثل الثورة لأن نصفها كانوا من النساء والآن ليس لهم وجود ملموس داخل البرلمان، قائلا: "نحن نعيش حالة من الاستهبال والسبهللة، فالأولى كلمة فصيحة جاءت من الاهتبال على أى شىء يسنح أمامنا أما الثانية فتعنى السير دون خطة وزى ما تيجى"، مشيرا إلى أن المفتاح الحقيقى للحالة المصرية هو المعرفة والعلاج بالضد بمعنى وضع خطة يلتزم بها الجميع ووقف عمليات التشويه.

وقال زيدان "مجلس الشعب بقى مسلى ولازم يترشد بدل ما نلاقى قبطى داخل يوم الأحد بجرس كما فعل المسلم قبله وأذن للصلاة، ولو لم ندفع عن أذهاننا فكرة المخلص ووجود الحلول بيد شخص واحد، فلن يكون هناك فائدة وليس المهم من هو الرئيس القادم، وإنما ما هو القانون المحكوم به"، مشيرا إلى أن المجتمع المصرى عانى كثيرا من شعارات "الإسلام هو الحل" و"الديمقراطية هى الحل"، لأننا لم نذكر أبدا ما هى المشكلات التى سيحلها الاثنان، موضحا أن الإضراب العام يستهدف مطلبا محددا وليس مشخصا كما يحدث فى مصر، وأن الحال لو استمر على نفس النهج ستجهض الثورة حتما ونعود 60 عاما إلى الوراء.

الفقرة الثانية
الضيوف
الدكتور مأمون فندى المفكر السياسى ومدير مركز الدراسات الدولية بلندن
الدكتور محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب

أكد الدكتور مأمون فندى المفكر السياسى ومدير مركز الدراسات الدولية بلندن، أن مصر تحتاج إلى رئيس شاب أقل من 40 عاما، لأن الأمل الوحيد باقٍ فى هذا الجيل، ومن بعده، مشيرا إلى أن مصر مثل التاكسى قامت فيها ثورة من أجل تغيير سائقه واستبداله بمجموعة من السائقين يمثلوا المجلس العسكرى ظنا من الشعب أنهم الأفضل، والحقيقة أن هذا التاكسى مهترئ والشوارع التى يسير فيها غير صالحة ويخترق قواعد المرور ويخرج من العوادم والتلوث، حيث ارتضينا بتغير مبارك ولم نتطرق لقواعد الطريق ذاته.

وقال فندى: "مش عارف اللى بيرشحوا نفسهم للرئاسة الآن على أساس أى دستور أو شروط والبرلمان الحالى غريب، حيث يمارس بداخله بلطجة لفظية ورئيسه لديه مشكلة مع الحرية ليسأل نائب عن تصريحاته فى إحدى الصحف، ومجلس الشعب الحالى دون قيم برلمانية يساوى اتحاد طلاب ووجود وزير إعلام يعنى أننا فى دولة متسلطة ونريد التغيير فى جوهر الأداء البرلمانى حتى نفتخر به أمام العالم ولو غيرنا الأشخاص بنفس النظام القديم فليس هناك فائدة".

وأكد فندى أن النظام السابق كان بلطجيا بامتياز، حيث بنى على مجموعات أصحاب المصالح الذين لم يقبلوا تحول نظام المكافأة والشللية إلى الكفاءة، مشيرا إلى أن الثورة لم تحدث فى الصعيد لأنه لم يكن لديهم ميدان يتجمعوا فيه، مؤكدا على أن البرلمان المصرى لابد أن يشبه الوطن، ولكنه الآن مشوها لأن نسبة النساء ضئيلة بداخله، مشيرا إلى أن أول شىء فعله المصريون بعد خلع الرئيس هو "كنس" الميدان ليبدأوا "على نضافة" والشعوب تشبه شوارعها، والمجتمع يعرف إن كان ديكتاتوريا من "الزبالة" المنتشرة فيه لأن الديمقراطية تعنى النظافة الخاصة والعامة.

فيما أكد النائب الدكتور محمد أبو حامد أنه لو لم تكن هناك ثورة، فالشعب دائما شرعيته هى الأصل، مشيرا إلى أن الإخوان شاركوا فى الثورة بهدف معين وقد تحقق بدخولهم مجلس الشعب والحصول على جزء من السلطة، ولذلك خرجوا ليحتفلوا فى الذكرى الأولى للثورة، مضيفا أن الرهان الآن على يقظة الشعب المصرى ومدى إصراره على استكمال الثورة والتصدى لكل محاولات تزوير وعيه.

وقال أبو حامد "كل ما أقف أتكلم فى البرلمان أجد أحد أعضاء الإخوان يقول الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها، ويقول آخر إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا، وهكذا هو الحال داخل مجلس الشعب دائما ولا يعطوا الفرصة لأحد"، مضيفا أن البرلمان هو جزء من منظومة لم تتكون حتى الآن وأنه يعبر عن رؤية المصريين وحماسهم للدين.

وأوضح أبو حامد أن الكثيرين ينتقدونه بسبب دعواته لاستكمال الثورة وليس الاستقرار رغم أنه أيضا ضد الاعتداء على مؤسسات الدولة، مضيفا أنه نتيجة الفساد الذى عشناه بدأ المجتمع يسقط، ولكن فجأة قامت مجموعة بالتنبيه للوضع وقامت على أثرها الثورة وتنحى الرئيس، ونحتاج الآن للخروج من تحت الأرض إلى سطحها لنقف ونبدأ البناء.

وعن ترشح أبو حامد للرئاسة قال باقتضاب "أنا عندى 38 عاما وشروط الترشح تطلب رئيس عمره 40 عاما".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق