شارك مع اصدقائك

10 يناير 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 9 يناير 2012 يوتيوب كاملة - يطالب بتوقيع أقصى العقوبة على مبارك وشركاه - مصر .. الجمال والسلام والمحبة

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 9 يناير 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: يطالب بتوقيع أقصى العقوبة على مبارك وشركاه


دخول العد التنازلي نحو الذكرى الأولى لثورة مصر مرحلة جديدة من الزخم على مستويات مختلفة كلها موزع بين الأمل و الخوف.

طيب الله أوقاتكم. المدعون بالحق المدني في محاكمة الرئيس المخلوع و من معه يلتقطون الخيط من ممثل الادعاء و يطالبون بتوقيع أقصى العقوبة: الإعدام. يأتي هذا بينما يزعم العدد الأول لجريدة مصرية جديدة أن وفداً من الإخوان المسلمين بزعامة المرشد العام للجماعة كان قد زار مبارك في المركز الطبي العالمي و أجابه على سؤال غريب: "ما هو موقفكم عند صدور حكم ببراءتي؟"

أهلاً بكم. إن الجريمة ليست جريمة عادية و إنما هي جريمة الشروع في قتل و اغتصاب الوطن. هكذا ترافع اليوم نقيب المحامين، سامح عاشور، أمام المحكمة على مرأى و مسمع من المتهم محمد حسني السيد مبارك، في إشارة إلى مشروع التوريث، مطالباً بتوقيع أقصى العقوبة عليه و على وزير داخليته و ستة من معاونيه. اسمحوا لي أن أرحب به معنا في الاستوديو بعد يوم عمل طويل، الأستاذ سامح عاشور نقيب المحامين رئيس هيئة المدعين بالحق المدني في محاكمة مبارك و من معه.



آخر كلام: مصر .. الجمال والسلام والمحبة


هلاً بكم مرة أخرى، و مرة أخرى كل عام و نحن جميعاً بخير إذ يحتفل أقباط مصر، مسلمين و مسيحيين، بعيد الميلاد المجيد. سوى قيم الجمال و السلام و المحبة التي تلف هذه الذكرى لم يخل هذا العيد، و هو أول عيد بعد الثورة و أول عيد قبيل ذكرى أولى مرتقبة للثورة، لم يخل من مشاعر مختلطة و من بعض الجدل و المقارنة بين احتفال الكاتدرائية الذي شارك فيه عدد من أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة و من قيادات الإخوان المسلمين من ناحية، و احتفال كنيسة قصر الدوبارة الذي شارك فيه أمثال أحمد حرارة و عدد كبير ممن يرى فيهم كثيرون عصب الثورة المصرية. في مشهد أيضاً يعترف بحالة من القلق يعلن غداً الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، عن وثيقة تحض على حماية الحريات و حقوق الإنسان. اسمحوا لي في مستهل هذه الفقرة أن أرحب بكل من الشيخ حسنين النجار الإمام و الخطيب في وزارة الأوقاف، و إلى جواره القس أندراوس اسكندر راعي كنيسة العذراء و القديس أسناسيوس بالبحيرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق