برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 23 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة
بث مباشر
على قناة المحور
فى الساعة التاسعة
يوميا من السبت الى الاربعاء
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
اتمنى مشاهدة ممتعة
عمرو الليثي وقيادات الاحزاب والثورة
عمرو الليثي والسيد البدوي
تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 23 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"90 دقيقة".. السيد البدوى: الوفد هو الأب الشرعى للوحدة الوطنية ولم أندم على عدم التحالف مع الإخوان.. الغزالى حرب: مجلس الشعب لا يزال بلا صلاحيات والإعلام يعمل على تشويه صورة الثوار
الأخبار
- المشير طنطاوى يعلن تسليم السلطة التشريعية الرقابية لمجلس الشعب
- مشادات كلامية اثناء حلف اليمين داخل مجلس الشعب بسبب إصرار الإسلاميين على إضافة عبارة (بما لا يخالف الشريعة الإسلامية) أثناء حلف اليمين
- ثلاث مسيرات لمئات النشطاء السياسين إلى مجلس الشعب
- مسيرة لمئات المثقفين والمبدعين إلى مقر مجلس الشعب للمطالبة بالحرية للثقافة والفكر والإبداع
الفقرة الأولى
الضيوف:
شادى الغزالى حرب من ائتلاف شباب الثورة
هيثم الخطيب عضو المكتب التنفيذى لاتحاد شباب الثورة
محمد طلبة مؤسس حركة "سلفيو كوستا"
قال شادى الغزالى حرب إن مجلس الشعب لا يزال بلا صلاحيات، وأنه برغم عودة الأمن إلا أن عقيدة ما قبل الثورة لم تتغير والإعلام يعمل على التشوية لخدمة المجلس العسكرى، كما قال بأن الإرادات الشعبية، حالياً تشترط أن تكون مؤسسات الدولة محايدة كما قال شادى بأن حبيب العادلى كان مستهدفا فى ثورة يناير.
وأضاف هيثم الخطيب أن سيناريو 25 يناير القادم هو اتجاه مجموعة من المسيرات للتظاهر فى ميدان التحرير، وأن التظاهرة ستكون سلمية من تسليم السلطة وتلبية مطالب الثورة، وأضاف هيثم إلى أن طريقة اختيار رئيس مجلس الشعب أعادت لنا ذكريات احتكار الوطنى للمجلس.
وقال محمد طلبة، مؤسس حركة "سلفيا كوستا" إلى أن الثورة كانت عملا عشوائيا وخلع مبارك لم يكن فى الحسبان، وأن أعمال التشويه بين جميع الأطراف لم تنتهِ.
وطالب طلبة بتطبيق العدالة بشكل سريع بأى شكل من الأشكال كما تساءل أين القانون من وجود قاتل وقتلى، وأين الطرف الثالث اللهو الخفى كما تعجب من تريد كلمة "خربتوا البلد" للثوار قائلا: "وكأننا كنا نعيش فى أوروبا".
الفقرة الثانية:
حوار مع الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
قال الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، إنه لم يتسلم حزب الوفد من سعد زغلول أو النحاس ولم يكن لديه مع انتخابه رئيسا للوفد سوى 6 نواب، لافتا النظر إلى أن نجاحه عرضه لهجوم شديد من معارضيه، كما قال بأن الوفد هو الأب الشرعى للوحدة الوطنية ومازال حزب الأقباط المفضل رغم عدم حصولهم على أصواتهم.
وأضاف البدوى أنه لم تكن هناك منافسة سياسية فى الانتخابات وأن السلفيين استخدموا 104 آلاف مسجد لمواجهة الوفد، بالإضافة إلى القنوات الفضائية، كما أضاف أن شعار الين لله والوطن للجميع شعار لن يتخلى عنه الوفد، ولأن الرسول- صلى الله عليه وسلم - أقر مبدأ المواطنة، وأن شعار الإسلام هو الحل كان لدغدغت مشاعر البسطاء، كما قال إن الإخوان لو رفضوا شعار الدين لله والوطن للجميع فهم بذلك يخالفون شرع الله.
وأشار البدوى إلى أنه لم يتوافق مع الإخوان على اسم مرشح لرئاسة الجمهورية، كما أشار إلى خروج الوفد من التحالف، لأن التحالف كان يريد 100 مرشح من الوفد والحزب كان به 1100 مرشح، مما كان سيؤدى إلى انفجار داخلى بالحزب.
كما رد البدوى على ما نشر فى جريدة الوفد الخميس الماضى من هجوم عنيف على المجلس العسكرى ثم تلاه مدح فى اليوم التالى قال إن الحزب لا علاقة له بارتباك السياسة التحريرية بجريدة الوفد، كما أنه ضد الهجوم الشخصى الذى مارسه موقع بوابة الوفد ضد بعض الشخصيات، مشيرا إلى أن المجلس العسكرى حمى الثورة من البدايه، ولكنه وقع فى أخطاء سياسية، وأن المؤسسة العسكرية ستظل أهم مؤسسة فى مصر والمساس بها سيؤدى إلى مزيد من الفوضى، مؤكدا أن المجلس العسكرى له كل الاحترام، ولكنه ليس فوق النقد، كما رد البدوى على ما حدث مع صحيفة الدستور أنه عمل تجارى لا علاقة له بالسياسة، وأن انسحابه من الانتخابات كان المسمار الذى دق فى نعش النظام السابق، وكان بمثابة القشة التى قسمت ظهر البعير.
وأوضح البدوى أنه عمل فى تجارته تحت حزب معارض وفى ظل نظام استبدادى، وأنه لو كان يفضل البزنيس لانضم للوطنى، للحفاظ على أعماله وحتى تتضاعف ثروته، كما أوضح أنه لم يقابل صفوت الشريف فى حياته سوى رة واحدة ولا علاقة له بالنظام السابق، كما أن علاقته كانت سيئة جدا بأنس الفقى الذى كان يحاربه كثيراً، كما نفى أن حسن عبد الرحمن رئيس أمن الدولة السابق كان شريكا له فى شريكاته، وأكد البدوى على أن شخصية فى المخابرات العامة اتصلت به أثناء الثورة، وقالت له أنت بتحرق مصر.
كما أكد أنه تعرض بسبب الإخوان إلى أزمات كثيرة، وأنه لم يندم على عدم التحالف مع الإخوان، لافتا النظر إلى أنه لم يتحالف مع نجيب سويرس لأنه هو الذى رفض التحاف مع الوفد، وأكد البدوى أن انسحاب البرادعى من سباق الترشح للرئاسة يرجع لحسابات انتخابية، مشيرا إلى أن الوفد ينتظر قرار منصور حسن بالترشح للرئاسة، وأن الوفد سيعلن عن موقفه من المرشحين فى الوقت المناسب وسيقود المعارك الانتخابية منفردا، كما أشار إلى أن شباب الوفد والهيئة العليا سيشارك فى احتفالية 25 يناير القادمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق