شارك مع اصدقائك

09 يناير 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاثنين 9 يناير 2012 يوتيوب كاملة - الهلالى: ما قلته رأى الإمام أبو حنيفة وليس رأيى وهناك فرق بين الفتوى والفقه.. وخالد أبو بكر: جهات مسئولة بالدولة تعلم جيدا المكالمات التى دارت بين العادلى ومبارك أثناء الثورة ولا تريد أن تتكلم

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاثنين 9 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv

تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاثنين 9 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم".. الهلالى: ما قلته رأى الإمام أبو حنيفة وليس رأيى وهناك فرق بين الفتوى والفقه.. وخالد أبو بكر: جهات مسئولة بالدولة تعلم جيدا المكالمات التى دارت بين العادلى ومبارك أثناء الثورة ولا تريد أن تتكلم


قال خالد أبو بكر محامى المدعين بالحق المدنى ضد الرئيس المخلوع حسنى مبارك ونجليه وحبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق ومساعديه فى قضية قتل متظاهرى ثورة 25 يناير، إن هناك جهات مسئولة بالدولة الآن تعلم جيدا المكالمات التى دارت بين العادلى ومبارك ولا تريد أن تتكلم، قائلا إنه من الواجب أن يتكلم جهاز الأمن القومى المصرى أو أمناء رئاسة الجمهورية أو القريبون من الرئيس المخلوع والذين كانوا يعلمون كل ما دار بين حبيب العادلى وبين مبارك أثناء الثورة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية، أنه من المعتاد أن يترافع دفاع المتهم بعد تقديم المدعى الأدلة فى قضية، مشيرا إلى أنه لا يخاف أن يتأثر القاضى بمرافعة دفاع "مبارك"، وعما جرى أثناء جلسة الأمس من المحاكمة، قال "أبو بكر" إنه تم تقديم أدلة واضحة على قتل المتظاهرين، مشيرا إلى أنه قد سأل حبيب العادلى "هل أخبرت مبارك بما كان يحدث أثناء الثورة؟.. فقال كنت أبلغه بكل ما يحدث" وأنه أبلغه يوم 25 بمقتل أربعة فى السويس، وأضاف أنه يكفى للقاضى أن يستنتج أن المتهم يعلم بما حدث من قتل بأيدى أجهزته الأمنية ولم يتحرك ليمنع سقوط المزيد من القتلى، وأضاف "أبو بكر" أن "العادلى" قال إن من ماتوا قد ماتوا بالرش والخرطوش، وحينما سؤل هل الرش والخرطوش كانت موجودة مع قوات الداخلية، فأجاب أن هناك فرقا من الأمن المركزى مسلحة بالرش والخرطوش، وأضاف "أبو بكر" أن دفتر أحوال وزارة الداخلية يقول إنه تمت مضاعفة تسليح قوات الأمن المركزى التسليح بالرش والخرطوش فى يوم 28 يناير.

ويكمل أبو بكر، أن ضابط بالأمن المركزى أكد أن قوات الأمن المركزى كانت تحمل معها رصاص رش وخرطوش والذى يؤكد الضابط أنه من الممكن أن يؤدى ذلك إلى وفاة المطلق عليه الرصاص، وأضاف أن اللواء أحمد رمزى قال إنه تلقى أمرا الساعة 7 مساء يوم 25 يناير بفض المظاهرات وأنه قد طلب من "العادلى" التأجيل لعلمه بخطورة فض المظاهرات بالقوة إلا أن العادلى أصر على ذلك.

وأضاف أبو بكر أن الدليل الفنى على القتل موجود على أقراص ممغنطة مساحتها "160 جيجا بايت"، وهى عبارة عن شرائط مصورة من مسرح الجريمة وبها مقطع لضابط وهو يعمر السلاح ويوجهه بشكل أفقى باتجاه المقتول، كما رأى القاضى أسلحة آلية تصوب بشكل أفقى نحو المتظاهرين، بالإضافة لملف آخر يوضح أكثر من 16 ضابط يعتلون مصفحات ويصوبون السلاح تجاه المتظاهرين.

من جانبه، قال الدكتور إبراهيم مصطفى كامل مرشح حزب الوفد لانتخابات مجلس الشعب والذى رسب فى الانتخابات، أنه اكتشف تزويرا بالانتخابات عن طريق التلاعب بقوائم أسماء الناخبين، وذلك من خلال الـ سى دى الذى يحتوى على قاعدة ببيانات أسماء الناخبين، والتى تسلم لكل مرشح والتى وجدها تحتوى على تكرار لأسماء مواطنين فى دائرة الفردى منوف - السادات بمحافظة المنوفية لأكثر من 4700 مواطن يحملون من بطاقة الرقم القومى أكثر من 14 بطاقة لنفس الاسم، ولكن بأرقام قومية مختلفة وموزعة على أكثر من لجنة، أى ما يعادل أكثر من 35 ألف صوت انتخابى، وأضاف أنه بعد توسيع دائرة بحثه ليشمل دائرة القائمة والتى تحتوى على نفس دائرة الفردى، بالإضافة إلى مركز الباجور فوجد أن عدد البطاقات المزورة قد وصل إلى 87 ألف بطاقة، وأنه فى دائرة "قويسنا -بركة السبع – تلا" بالمنوفية أيضا قفز الرقم إلى 237 ألف بطاقة مزورة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية أنه وجد نفس الأمر مكررا فى دائرة طنطا بمحافظة الغربية ووجد أن هناك 127 ألف بطاقة مزورة، وهو ما جعله يشكو إلى اللجنة العليا للانتخابات والتى لم ترد عليه، مما اضطره إلى رفع دعوى قضائية أمام مجلس الدولة والذى أمر المحكمة الابتدائية أن تكلف لجنة الانتخابات بفتح مظاريف اللجان وهو ما رفضته لجنة الانتخابات، مما جعله يرفع دعوى ستنظر اليوم أمام القضاء الإدارى لإلغاء إعادة الانتخابات على مستوى الجمهورية لما شابها من عوار من وجهة نظره، وتأجيل انتخابات الرئاسة لحين تنقيح كشوف الناخبين مرة أخرى .
وعقب الدكتور أشرف عبد الوهاب القائم بأعمال وزير التنمية الإدارية بأن المرشح يأخذ حسب القانون سى دى عليه أسماء المرشحين وليس الأرقام القومية، والتى لا تكون موجودة سوى فى لجنة الانتخاب فقط، ومن الجائز أن تكون هناك أسماء متشابهة والذى يميز بينها هو الرقم القومى، مؤكدا أن الوزارة بحثت عن أسماء مكررة ولم تجد أى تكرار .

وعقب المستشار مرتضى منصور المرشح لانتخابات مجلس الشعب بمحافظة الدقهلية والذى سيدخل انتخابات الإعادة أمام مرشح حزب الحرية والعدالة هناك خالد الديب، بأنه لا فرق بين ممارسات حزب الحرية والعدالة والحزب الوطنى المنحل، مشيرا إلى أنهم حاولوا إفشال أكثر من 112 مؤتمرا انتخابيا له عن طريق إلقاء قنابل المولتوف على سرادق لمؤتمر له بمدينة أجا، وبالزج ببعض البلطجية لسبه ومحاولة إفساد مؤتمراته فى أكثر من مكان، مؤكدا أنه لو كان الإمام حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين موجودا الآن لاستنكر ممارسات الجماعة .
ورد عليه خالد الديب بأن ما يقوله "مرتضى" يمثل إهانة للقضاء وللجنة العليا للانتخابات وللعملية الانتخابية التى شهد لها العالم أجمع بالنزاهة، مشيرا إلى أن الحرية والعدالة لم يسب مرتضى ولم يهينه على النقيض من تصرفاته معه، وأنه لم يستخدم المساجد أو الدعايا الدينية فى الانتخابات.

الفقرة الرئيسية :
حوار مع الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر

قال الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة بجامعة الأزهر والذى اتُهم بأنه صاحب فتوى تحليل الخمر بأنه يشفق على الذين يشخصون الأمور من أجل قتل شخص، وعلى من لا يفرق بين الرأى والفتوى، مشيرا إلى ما أبداه حول الخمر هو رأى للإمام أبو حنيفة وليس من اجتهاده الشخصى، مشيرا إلى أن أبو حنيفة يفرق بين الخمر وبين المسكر لأن الخمر فى رأيه هى ما كان منتجا من البلح أو العنب مصداقا لحديث الرسول "الخمر من هاتين.. النخلة والعنب".

وأكد الهلالى أن ما سوى ما صنع من مشروبات مسكرة سوى الخمر والعنب فى رأى الإمام أبو حنيفة لا يعتبر خمرا وإنما مشروب مسكر، موضحا أن الإمام أبو حنيفة طعن فى سند الحديث القائل "ما كان كثيره مسكر فقليله حرام"، ولكن جمهور الفقهاء قال عكس كلامه، موضحا أن سبب ما قاله سابقا كان من أجل نشر فكر تنويرى ومحاولة منه لتعليم الناس كيفية استنباط الأحكام الشرعية دون الاعتماد على مشايخ بعينهم والانقياد تحت إمرة آرائهم، مؤكدا أن الفقه ملىء بالآراء والاجتهادات والذى يحدد ما يؤخذ من هذه الآراء والاجتهادات هو المجتمع الذى تناسبه آراء ولا تناسبه آراء أخرى، مؤكدا أن هناك الكثير من الآراء التى كان يعتبرها البعض حراما فى بعض الأوقات ثم أحلت بعد ذلك مثل تحريم الجماعات السلفية للانتخابات والأحزاب السياسية ثم رجعوا عن رأيهم وكونوا أحزابا سياسية وشاركوا فى الانتخابات ومثلها ما أثير ضد الشيخ الغزالى حينما قال إن صوت المرأة ليس بعورة ومع ذلك المرأة الآن تشارك ضمن الأحزاب الإسلامية فى انتخابات مجلس الشعب وتجهر بصوتها وتضع صورها فى اللافتات .

وأضاف الهلالى أن الدراسة فى الأزهر تعلم احترام الآخر نظرا لدراسة الطلبة لأى مذهب من مذاهب الفقه الأربعة فى المراحل الإعدادية والثانوية والتى تختلف فيما بينها ويقسم الطلبة على أى مذهب من المذاهب حسب إرادتهم فينشأون على احترام التنوع والاختلاف فيما بينهم وهو ما لا يتوفر لغيرهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق