شارك مع اصدقائك

03 يناير 2012

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملة - عمرو هاشم: أهم معوقات قانون انتخاب رئيس الجمهورية هو الوضع الشكلى.. قيادى بالنور السلفى: زيادة عدد الأعضاء المعينين فى مجلس الشعب لا علاقة له بزيادة تمثيل الشباب.. وزير الآثار: وزارة الآثار هى الوزارة الوحيدة التى تعتمد على التمويل الذاتى

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملةنلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم".. عمرو هاشم: أهم معوقات قانون انتخاب رئيس الجمهورية هو الوضع الشكلى.. قيادى بالنور السلفى: زيادة عدد الأعضاء المعينين فى مجلس الشعب لا علاقة له بزيادة تمثيل الشباب.. وزير الآثار: وزارة الآثار هى الوزارة الوحيدة التى تعتمد على التمويل الذاتى


قال أشرف ثابت عضو اللجنة العليا لحزب النور السلفى، إن زيادة عدد الأعضاء المعينين فى مجلس الشعب لا علاقة له بزيادة تمثيل الشباب، موضحا أن هذا المسلك من الممكن أن تكون وضع أسباب فى ظاهرها مقبولة لدى المجتمع مع ترحيبنا بمشاركة الشباب، مدللا على ذلك أن محافظة الإسكندرية يمثل بها عددا من الشباب بمجلس الشعب.
وعن بيان وزارة الخارجية الإسرائيلية التى نفت به تكليف وزير خارجيتها بالقاهرة مع الإسلاميين، قال ثابت إنه تم إخراج بيان يوضح موقفنا من الحوار مع أى جهة إسرائيلية كانت ولا ننتظر ردهم علينا.

الفقرة الأولى
انتخابات مصر

الضيوف
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهة نظر
عمرو هاشم الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية
عبد الله المغازى عضو المجلس الاستشارى

قال أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهة نظر، إنه لا داعى لإصدار قانون الرئاسة فى الوقت الحالى، موضحا أن مقترح قانون الانتخابات الرئاسية لم يأت بجديد عما جاء به الإعلان الدستورى، وبالتالى فهو افتعال لحدوث فتنة باعتبار سوء النية، واستباق لسلطة التشريع إصدار القانون.

وأضاف الصياد، أن المجلس الاستشارى عليه أن يهرب من القضايا المطروحة منها المنظمات الحقوقية المدنية، ثم بعد ذلك اللجوء لمناقشة القانون الرئاسى، أما فتح الانتخاب على يومين يعطى فرصة للإدلاء بصوته بضرورة وجود كشف لعدم إعطاء صوته بلجنة أخرى لضمان نزاهة الانتخابات.

وأشار الصياد، إلى أن اقتحام المنظمات الحقوقية كان بأمر من وزير العدل باسم السلطة التنفيذية باعتباره أمرا تنفيذيا، وبالتالى هذه المنظمات قامت بتقديم كافة طلبات التراخيص ولم تحصل عليه، وسياسيا هذا الإجراء تم بدرجة امتياز، والأمر قيد التحقيق وموجود أمام القضاء للحكم عليه .

وأضاف الصياد، أن الكشف عن هذا الأمر من الممكن أن يهدف إلى إجهاض الثورة وتشويه صورة شباب الثورة، موضحا أن هناك مخالفات للقوانين وبالتالى القوانين المصرية التى صنعت منذ أربعين عاما تخترق يوميا.

من جانبه، قال عمرو هاشم الخبير بمركز الأهرام للدراسات إن أهم المعوقات التى تعوق قانون انتخاب رئيس الجمهورية هو الوضع الشكلى للقانون فهو ليس أقل من الأهمية من المضمون، وهو مناقشة المجلس العسكرى عن طريق المجلس الاستشارى لهذا القانون لكى يعد نوعا من الازدراء لسلطة البرلمان، ويصبح أى مناقشة شبهة للازدراء، مدللا على ذلك بأن المبادرة فى تقديم الاقتراحات وتمريرها عبر البرلمان تعتبر سلطة ازدراء.

وأضاف ربيع: لابد من أن تكون هناك هيئة للناخبين أو مجمع الناخبين للإدلاء بأصواتهم فى توفير يومين للاقتراع، مع ضرورة ووجود احتياطات للأمن، ووجود سلطات للجنة العليا وتفعل وتكون قابلة للطعن، مضيفا أنه لا توجد أى ضمانات رسمية بأن توصيات المجلس ومقترحاته ستكون ملزمة للمجلس العسكرى، وبالتالى المنطقى أنه لن يتدخل فى إصدار القوانين وإن عرض ملاحظاته وآراءه على مشروع قانون.

وأشار الخبير السياسى والاستراتيجى إلى ضرورة الاتفاق على آليات تضمن أداء المجلس لعمله بشكل ديمقراطى فاعل، مع حسم الجدل الدائر حول الجهة المختصة بتشكيل اللجنة وسط تضارب التصريحات.

وعن اقتحام المنظمات الحقوقية، قال ربيع، إنه بالفعل هناك إجراءات اتخذت كان لابد من عدم إجرائها، وبالتالى لابد من معرفة مصادر التمويل الخارجى لإعلاء سلطة الدولة لعدم خلق نوع من الترهل لبناء دولة قائمة الشفافية.

قال عبد الله المغازى عضو المجلس الاستشارى، إنه من حق المجلس العسكرى إصدار قوانين حتى انعقاد البرلمان، وهذا طبقا للإعلان الدستورى، وقرارات المجلس تكون بالأغلبية واحترام الإرادة الشعبية مع احترام سيادة القانون وللعمل على توفير الوقت.

ولفت المغازى إلى أن أهم التحفظات التى أثيرت خلال مناقشة هذا القانون هى المستندات المطلوبة فى رئاسة الجمهورية، ومتطلبات القيد بالجيش وأداء الخدمة العسكرية بأن يكون حاصلا على مؤهل جامعى، وقاعدة بيانات المعدين لدخول الخدمة العسكرية، موضحا أنه لا نستطيع أن نفعل أى شىء يخالف شرعية الشعب.

وعن أداء المجلس بخصوص المنظمات الاجتماعية، أوضح المغازى أن هناك ملفات يمكن الإعلان عنها وملفات لا يمكن الإعلان عنها، ولا أحد ينكر قيامها بدورها على أكمل وجه وبالتحديد ثورة يناير، ولكن لابد من الكشف عن الحقيقة بخصوص التمويل وإجراء التفتيش اللازم بخصوص مخالفات القوانين، موضحا أن ما تم مناقشته على أولويات المجلس الاستشارى هى ملف الشهداء والمصابين والمحاكمات، لافتا إلى أن القوات المسلحة لم تتم مداهمة المنظمات الحقوقية وكانت بحضور قوات الشرطة بأمر من قاضى التحقيقات.

الفقرة الثانية
المجمع العلمى

الضيوف
الدكتور محمد إبراهيم وزير الآثار
الدكتور إبراهيم بدران وزير الصحة الأسبق

قال الدكتور محمد إبراهيم وزير الآثار، إن هناك العديد من الاقتراحات المعروضة لإعادة بناء وترميم المجمع العلمى بمشاركة العديد من الآراء، منها مشاركة القوات المسلحة والجانب الألمانى فى المساعدة على إعادة بناء التراث الثقافى إلى سابق عهده، وبالتالى يحتاج إلى إمكانيات مادية كبيرة بالتعاون مع وزارة الثقافة، موضحا أن لدينا خبراء على أعلى مستوى فى ترميم المخطوطات وكذلك نرحب بأى عروض دولية.

وأوضح إبراهيم، أن وزارة الآثار هى الوزارة الوحيدة التى تعتمد على التمويل الذاتى، وأن من أولوياته المجمع العلمى، لافتا إلى أنه لابد من أن يكون هناك رؤية واضحة لتحويل وزارة الآثار إلى مؤسسة لعدم إهدار الآثار المصرية، وسأعمل على تحويل العمل داخل الوزارة إلى عمل مؤسسى، مشيرا إلى أن أولويات عمله بالوزارة إعادة تصحيح الأوضاع داخل الوزارة واستكمال المشروعات مثل المتحف المصرى الكبير.

قال الدكتور إبراهيم بدران وزير الصحة الأسبق، إن المجمع عمره 212 عاما، والمبنى تم إنشاؤه منذ 150 عاما، متسائلا كيف يتم هذا المجمع الذى يتساءل عليه العلماء من جميع أنحاء العالم، وما فقدناه فى الحريق من وثائق ومخطوطات خسارة لمصر وللتاريخ، موضحا أن المشير أبلغه بأن القوات المسلحة ستتكفل بإعادة مبنى المجمع العلمى بالكامل، مشيرا إلى أنه من الممكن أن هذا الحريق يعيد أمجاد أفكار الشباب لمعرفة أهمية المجمع العلمى.

وأوضح بدران، أن المجمع العلمى يعانى من قلة التبرعات مما يشكل أزمة فى إعادة هيكلته فى الماضى، ومشكلة المجمع العلمى المصرى أنه كان يعانى دائما من قلة ذات اليد لكونه جمعية أهلية تعتمد على التبرعات.

وناشد بدران، الشباب بأن عليهم فى الإنجاز بدلا من التمرد والخراب، فهى مرحلة انحدار ثم صعود يعتمد على السلوك الداخلى، موضحا أنه يجب أن يكون للجامعات المصرية دور فى التنمية وإعادة بناء المجتمع، مضيفا أن التحاور مع المواطن المصرى والتعامل معه بالمعروف يستطيع أن يقدم لبلده كل الإنجازات التى تحتاجها من خلال الإخلاص فى العمل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق