نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم
البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
على قناة الحياة
من السبت الى الخميس اسبوعيا
الساعة الثامنة مساءا
و الجمعة الساعة السابعة مساءا
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
على قناة الحياة
الحياة اليوم: ثلاث مسيرات تتجه لمجلس الشعب
3 مسيرات احتجاجية انطلقت من شارع القصر العينى ومسير ثانية من أمام دار ألقضاء العالى ومسيرة ثالثة من أمام دار الأوبرا المصرية واتجهت المسيرات الثلاثة إلى مقر مجلس الشعب.
تأجيل محاكمة مبارك والعادلى إلى الغد
تأجيل قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها العادلى ومبارك وعلاء و جمال لجلسة الغد لاستكمالم رافعة الدفاع - دفاع مبارك يطعن على أدلة الإثبات المقدمة من النيابة بشأن قتل المتظاهرين - علاء مبارك يستأذن المستشار أحمد رفعت لدخول دورة المياة أثناء الجلسة.
الحياة اليوم: الخط الزمنى الخاص بالأحداث من بدايتها
الخط الزمنى بدأ من الخطوة القانونية ألاولى عندما طرح إستفتاء على التعديلات الدستورية ..والخطوة القانونية الثانية هى صدور الاعلان الدستورى فى الشكل النهائى بعد الاستفتاء وتشكل من 63 مادة تتضمن المواد الـ 9 .. الخطوة القانونية الثالثة وهى إعلان قرار قضائى بحل الحزب الوطنى ..الخطوة القانونية الرابعة وهى صدور مرسوم برقم 108 لسنة 2011 بتنظيم انتخابات مجلسسى الشعب والشورى ..الخطوة القانونية الخامسة صدور إعلان دستورى من المجلس العسكرى بتحديد 28 نوفمبر لبدء إنتخابات مجلس الشعب على 3 مراحل..الخطوة القانونية السادسة وهى إعلان دستورى يقر حق تصويت المصريين بالخارج فى الانتخابات التشريعية.
الحياة اليوم: قراءة وقائع أول جلسة لمجلس الشعب الجديد
رأى أ / ايمن الصياد- الخروج عن الائحة كان فى القسم وهو إصرار بعض الأعضاء أن يؤكدو القسم وهذا لم يكن مقبولاً ومن ارتضى أن يدخل البرلمان عليه احترام قواعده وهذا الشىء له دلالات غير واضحه.. و أرى أن موقف سعد الكتاتنى من قوله أن الثورة مستمرة هى رسالة ليطمئن الشعب المصرى وأظن إنها موقف حقيقى لمن قيد له أن يتحمل مسئولية هذا البلد فى هذه المرحلة الصعبة وأرى أن هذا البرلمان سيكون برلمان شرس ولا أقصد أن أقول حزب الحرية والعدالة ولكن أقصد من جميع الأطياف وهو أن وجود 17 حزباً فى البرلمان يجعل بالضرورة رغبة فى التمييز بين كل حزباً وأخر.
تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 23 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"الحياة اليوم".. هاشم ربيع: سلطات البرلمان القادم منقوصة طبقا للإعلان الدستورى.. و"الصياد" يطالب المجلس بعمل محاكمة ثورية لرموز النظام المنحل
الفقرة الرئيسية
متابعة وتعليق على جلسة مجلس الشعب الأولى
الضيوف:
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهات نظر
عمرو هاشم ربيع الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية
قال الدكتور عمرو هاشم ربيع، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن جلسات جماعة الإخوان المسلمين الأخيرة مع الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء كانت عبارة عن رسائل من المجلس الأعلى للقوات المسلحة للجماعة، وتوحى بتوافق على لجنة الدستور.
وأضاف أن رقابة البرلمان على التشريعات ستكون منقوصة لأن المجلس الأعلى للقوات المسلحة مازال له حق الاعتراض على القوانين طبقا للمادة 56 من الإعلان الدستورى التى تعطى للـ"عسكرى"، سلطة التشريع والاعتراض، مشيرا إلى أن المادة 33 من الإعلان الدستورى والتى تنص على أن يسلم "العسكرى" لمجلس الشعب سلطة التشريع كاملة للبرلمان بعد انتخابه لا تنسخ المادة 56، لأن الناسخ لا يأتى قبل المنسوخ فى التريب، موضحا أنه إذا لم يعترض "العسكرى" على أى قوانين فبسبب توافقه مع جماعة الإخوان المسلمين.
كما توقع أن تقوم الحكومة غدا بإدخال شيئا ما إلى البرلمان استباقا لأحداث يوم 25 يناير القادم والذى يراه "ربيع" سيكون يوم للاحتجاج وليس للاحتفال، مؤكدا أنه إذا وافق مجلس الشعب على إجراء محاكمة سياسية ثورية لرموز النظام السابق فستتفادى مصر أى أعمال عنف من الممكن أن تحدث.
وقال الكاتب الصحفى أيمن الصياد، رئيس تحرير مجلة وجهات نظر، إن البرلمان سيكون شرسا، ولن يكون مدجنا، لافتا إلى وجود 17 حزبا ممثلين فى البرلمان، وهو ما يجعل هناك رغبة فى التمايز بينها، مشيرا إلى أن الصورة القديمة التى كان عليها زعيم الأغلبية ستنتهى، لأن حزب الحرية والعدالة يمثل أغلبية نسبية وليست مطلقة.
وأضاف أن تأثير جلسة اليوم لمجلس الشعب سيكون إيجابيا بالنسبة للشارع المصرى، مطالبا أعضاء البرلمان القادم أن يدركوا أنه لم يكن لهم أن يصلوا إلى قبة البرلمان لولا ميدان التحرير، مشيرا إلى أن هناك قصاصا من قتلة شهداء الثورة لابد أن يتم عن طريق محاكمات سياسية ثورية وليس عن طريق القانون الطبيعى، مشيرا إلى أن الثورات تعنى الخروج على القانون القائم، وأنه لا يجوز ان يحاكم رموز النظام السابق طبقا للقانون الذى كان موجودا قبل الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق