شارك مع اصدقائك

27 يناير 2012

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الخميس 26 يناير 2012 كاملة - مواجهة ساخنة بين "النور السلفى" و"المصريين الأحرار".. وائتلاف الثورة: طلبنا من شباب الإخوان رفع مطالبنا بتسليم السلطة من العسكرى إلى رئيس البرلمان.. و"سلطان": قرار مجلس الشعب بعقد جلسة يوم السبت ليس مقدساً.. و"العمدة": لا يمكن القبول بشرعيتين واحدة للبرلمان والأخرى للميدان

نشاهد اليوم

برنامج مصر تقرر

تقديم محمود سالم

و يذاع على قناة الحياة 2

مصر تقرر.. برنامج لا يتدخل فيه المذيع ليؤثر على الجمهور، فهو يفتح الباب أمام كل التيارات لتتناقش أفكارها والجمهور هو الحكم الوحيد.. هكذا تحدث الإعلامى "محمود مسلم" مقدم برنامج مصر تقرر على قناة الحياة ورئيس تحرير شبكة الحياة لليوم السابع، مؤكدا أن البرنامج يستضيف يومياً من تسعة إلى أحد عشر ضيفاً عبر الحوار المباشر والمداخلات الهاتفية من جميع التيارات السياسية فى مصر فى مناظرات يعرض فيها كل منهم رأيه، ويترك للمشاهد حق القرار، وليس هذا وحسب فقد لعب "مصر تقرر" دوراً هاماً فى تعريف المصريين فى الدوائر المختلفة بمرشحيهم، والذى كان أول ظهور إعلامى لهم فى البرنامج من خلال المناظرات السياسية الهامة، ومن أبرزها مناظرة النائب البرلمانى مصطفى النجار مع منافسه من التيار السلفى الدكتور محمد إبراهيم، وأضاف محمود مسلم قائلاً: "مصر أصبحت ساخنة بعد الثورة، وكل يوم نجد مئات القصص والروايات التى يمكن للإعلامى عرضها، ولكن ولأننا قررنا أن نكون موضوعيين من اللحظة الأولى اتفق فريق العمل على استضافة كافة التيارات السياسية ولا فرق بين من نتفق ومن نختلف معهم، فنحن نؤمن أن فى هذه المرحلة مصر هى من تقرر، وليس نحن الإعلاميين من نقرر لها".
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبدأ
برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الخميس 26 يناير 2012 كاملة

مصر تقرر: القبض على الحمبولى خط الصعيد


تم القبض على خط الصعيد ويسمى ياسر حمبولى وذاللك فى احد المنازل بجوار معبد الكرنك بعد تلقى أجهزت الأمن أنه مختبئ هناك وهو متهم يقتل أحد أفراد الشرطة وخطف أجانب




مصر تقرر: الأخوان فى التحرير حتى نهاية غدا


الأخوان مستمرون فى التحرير حتى نهاية غدا والجماعة الإسلامية : تواجدنا لترشيد حركة الميدان ويتحدث د. طارق الذمر المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية ومن التحرير يتحدث محسن سميكة الصحفى بجريدة المصرى اليوم أن هناك 3 منصات و30 سيارة إسعاف بميدان التحرير وهتافات تطالب بالقصاص للشهداء




مصر تقرر: أولى جلسات مجلس الشورى 28 فبراير


وسوف تكون على مرحلتين كل مرحلة 13 محافظة




مصر تقرر: دفاع العادلي يستعين باللهو الخفي


يفجر دفاع العادلى وزير الداخلية الأسبق مفاجاْة قال الهدف غير المعلن من قطع الاتصال لأن الاجهزة االأمنيه والمخبارات اكتشفت أن اسرائيل اخترقت احدى شركات المحمول وأبتدت تتجسس على مصر . وقال العادلى بريء من قتل المتظاهرين .. ورفع أسم مبارك و زوجتة من الميادين والمنشأت مفوضى الدولة توصي برفع إسم مبارك وزوجتة من الميادين و المنشأت العامة ..وبراءة الضابط المتهم بقتل أحد المتظاهرين أمام قسم شرطة عين شمس اثناء احداث ثورة 25 يناير .. وإحباط أجهزة الأمن مفعول قنبلة على متن طائره ليبية مغادرة الطائره اليبية بعد العثور على قنبلة على متنها وإستجواب 104 من الركاب





مصر تقرر: عصام سلطان عضو مجلس الشعب



النائب عصام سلطان عضو مجلس الشعب ونائب رئيس حزب الوسط
ويتحدث عن أنه توجد بداية ساخنة لبرلمان الثورة ومطالبات بشرعية الثورة ويقول أن البرلمان تحول إلى دردشة دون الخروج بأى قرارات فى أولى جلساته ويقول أن البرلمان مهمته إصدار تشريعات وليس إصدار بيانات تشجب وتدين ويقول أن كلام البرلمان مش قرآن ومظاهرات الأمس حسمت الثروة ولابد من التنفيذ لأهدافها ويقول أننا نطالب بإنتقال السلطة وفتح باب الترشيح فوراً لإنتخابات الرئاسة وأرفض نقل السلطة إلى رئيس مجلس الشعب وسنشارك فى مليونية الجمعة وحسم قرار الإعتصام فى نهاية اليوم





مصر تقرر: محمد العمدة عضو مجلس الشعب



ويتحدث العمدة أننا مستمرون فى تنفيذ مطالب الشعب وثورة وأن هذه الثورة لم تكتمل بعد .الميدان للتعبير عن الرأى العام والبرلمان عليه الإستجابة . لا يمكن القبول بشرعيتين واحدة للبرلمان والاخرى للميدان . الجدول الزمنى لتسليم السلطة تم إستفتاء الشعب عليه ويجب الإلتزام به . الأنتخابات الرئاسية غير مرتبطة بوضع الدستور . أقسمنا على إحترام مصالح الشعب وليس لمصالح أى حزب




تقرير برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الخميس 26 يناير 2012 كاملة

"مصر تقرر": مواجهة ساخنة بين "النور السلفى" و"المصريين الأحرار".. وائتلاف الثورة: طلبنا من شباب الإخوان رفع مطالبنا بتسليم السلطة من العسكرى إلى رئيس البرلمان.. و"سلطان": قرار مجلس الشعب بعقد جلسة يوم السبت ليس مقدساً.. و"العمدة": لا يمكن القبول بشرعيتين واحدة للبرلمان والأخرى للميدان


الفقرة الأولى

الضيوف :
الدكتور محمد أبو حامد، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار
الدكتور جمال قريطم، عضو مجلس الشعب عن حزب النور السلفى.

قال الدكتور محمد أبو حامد: "إن الحزب سيشارك اليوم فى جمعة العزة والكرامة لكن دون اعتصام".

وأضاف: "هناك تنسيق واضح بين الإخوان والمجلس العسكرى فى مجلس الشعب"، مؤكدا أن اختيار رئيس مجلس الشعب والوكيلين وممارسات أول يومين فى البرلمان هو نفس أسلوب الحزب الوطنى، مؤكدا أن الحرية والعدالة توافقوا مع النور، وأخشى تشكيل حزب وطنى جديد، موضحا أنه أى كانت الأغلبية فهذا لا يلغى شرعية الشارع.

ولفت إلى أنهم طرحوا إلغاء إنتخابت الشورى وتبكير فتح باب الترشيح للرئاسة، مشددا على رفضهم تسليم السلطة إلى رئيس مجلس الشعب.

وأوضح أن الانتخابات لم تكن نزيهة، وكان يسمح باستخدام الشعارات الدينية، كما انتشرت البطاقة الدوارة، وبعض القضاة كانوا يوجهون الناخبين، وكان لابد من اختيار قضاة محايدين لمراقبة العملية الانتخابية.

وأشار إلى أنه لم يعبر الأحزاب الصغيرة داخل البرلمان عن رأيهم، فهذه ليس ديكتاتورية الأقلية، مؤكدا أن الحرية والعدالة لم يتصلوا بالمصريين الأحرار حول التنسيق مع اللجان.

وأوضح أن جبهة المعارضة التى يسعى لتشكيلها المصريين الأحرار تضم المصرى الديمقراطى والوفد والتجمع وتحالف الثورة مستمرة والوسط، مؤكدا أن حزب النور كان مستاء من توزيع اللجان مع الإخوان.

فى المقابل، قال الدكتور جمال قريطم: "إن جلسة البرلمان الثلاثاء الماضى كانت تاريخية"، وأضاف: "نحن لن نعيد إنتاج حزب وطنى آخر فى أول برلمان بعد الثورة".

وأكد أن حزب النور سيشارك فى مليونية غد دون اعتصام، مشددا على أنه أخذ رأيه فى البرلمان، وكان يتحدث عكس الحزب الوطنى، ولم يكن يسمح وقتها لأحد بالحديث فى البرلمان.

ولفت إلى أن الحزب يدرس مطالب تسليم سلطة الدولة إلى رئيس البرلمان داخل الهيئة العليا لحزب النور، مشيرا إلى أن الثورة صنعت شرعية توحدت فى البرلمان، متعجبا من الحديث بأن البرلمان كان لا يجب أن يأتى من الإخوان والسلفيين، مشيدا بدور القضاء فى الانتخابات.

ونفى استياء حزب النور من الحرية والعدالة أثناء انتخاب اللجان فى مجلس الشعب، مشيراً إلى أن الحزب لن يقبل بالإرهاب الفكرى الذى يتشمم رائحته.

الفقرة الثانية :
حوار مع المحامى عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط

قال عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، رئيس هيئته البرلمانية بمجلس الشعب: "فوجئت يوم جلسة حقوق الشهداء بتشكيل لجنة لوضع بيان، وهذا ليس مهمة البرلمان الذى هى فى إساسها إصدار تشريعات وليس بيانات تشجب وتدين"، موضحا أن البرلمان تحول إلى دردشة دون الخروج بأى قرارات فى أولى جلساته.

وأضاف: "إن نحو 5 ملايين شخص نزل ميادين مصر أمس فى الذكرى الأول لثورة 25 يناير"، مشيراً إلى أن قرار البرلمان بعقد جلسة يوم الثلاثاء ليس مقدسا، ويمكن عقد جلسة يوم السبت.

وأكد أن الذى حدث أمس يؤكد أن الشرعية هى شرعية 25 يناير، لذلك طالب الدكتور سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب، بأن يؤكد البرلمان على هذه الشرعية وينفذ أهدافها، موضحا أنه لابد من إصدار تشريع واضح يعبر عن الناس.

ولفت إلى أنه وجه خطابه لرئيس مجلس الشعب وليس زعيم الأغلبية، لذلك فهو ينظر الرد من الكتاتنى الذى حرص على التفريق بين صفقته رئيسا للبرلمان وعضو بحزب الحرية والعدالة.

وأكد أنه يرفض تسليم السلطة من المجلس العسكرى إلى رئيس مجلس الشعب، ويجب أن تسلم السلطة لرئيس منتخب مدنى، ويجب وضع الدستور فى ظل حكم مدنى وليس أثناء حكم العسكر.

وشدد على أنهم سينزلون إلى ميدان التحرير فى جمعة العزة والكرامة للمطالبة بحقوق الشهداء، وحسم قرار الاعتصام سيكون فى نهاية اليوم.

وأوضح أن منصور حسن لم يقل أنه سيترشح للانتخابات الرئاسية، ومع ذلك خرجت قيادات من الإخوان تقول إنها لن تدعمه.

الفقرة الثالثة:
قال محمد العمدة، عضو مجلس الشعب: "نحن مستمرون فى تحقيق مطالب الشعب وثورة يناير لم تكتمل بعد".

وأضاف خلال حواره مع الإعلامى محمود مسلم: "أن شرعية الميدان مجال للتعبير عن الرأى العام، ويجب على مجلس الشعب أن يستمع لهذه المطالب ويستجيب لها".

ولفت إلى أنه لا يمكن القبول بشرعيتين واحدة للبرلمان والأخرى للميدان، مؤكدا أن تسليم السلطة يجب أن يكون وفق الجدول الزمنى لتسليم السلطة ثم استفتاء الشعب عليه، ويجب الالتزام به.

وأوضح أن الانتخابات الرئاسية غير مرتبط بوضع الدستور، مشيراً إلى أنه لو سارت روح المودة بين النواب سيعيش الشعب فى خير.

وأكد أنه يفكر فى الترشح على أمانة سر اللجنة التشريعية، لأنه لم يترشح عليها أحد حتى الآن، لافتا إلى أنه لن ينسق مع أحد وسيعلن ترشيحه عليها فإما ينتخبوه أم لا.

وقال: "أنه طالب فى الجلسة الأولى أن يكون تعويض الشهداء 100 ألف والمصابين 50 ألف جنيه"، مشيرا إلى أنه شعر بمزيدات من بعض النواب خلال الجلسة الأولى للبرلمان.

وشدد على أن النواب اقسموا على احترام مصالح الشعب وليس مصالح أى حزب.

الفقرة الرابعة:
قال ناصر عبد الحميد، عضو المكتب التنفيذى لإئتلاف شباب الثورة: "إن كافة المسيرات التى شاركت فى مصر أمس تجاوز عدد المشاركين فيها نحو 3 ملايين داخل القاهرة".

وأضاف: "طلبنا عددا من شباب حزب الحرية والعدالة برفع مطالب لقيادته بتسليم السلطة من المجلس العسكرى إلى رئيس مجلس الشعب، وسنحترم فى النهاية قراره".

ولفت إلى أنه إذا قبل البرلمان اختيار رئيس الجمهورية فهو سيؤدى وظيفة ثورية، ويجب أن يكون توافقيا.

وقال على خفاجى، أمين شباب حزب الحرية والعدالة بالجيزة: "إنه حدثت اشتباكات يوم 24 يناير من مجموعة من شباب غير معروف هويتهم، وتم إلقاء قنابل مولوتوف علينا، لكن تعاملنا معهم بهدوء".

وأضاف: "أن الحزب سيختتم مشاركته فى التحرير نهاية غد"، مشيرا إلى أن كل من نزل أمس إلى التحرير لاستكمال مطالب الثورة وليس ثورة ثانية. وأكد أنه يجب وضع الدستور فى إطار حكم مدنى وليس حكم العسكر.

وقال محمود بدر، الصحفى بجريدة التحرير خلال مداخلة هاتفية: "إن هناك مسيرة كبيرة تضم الآلاف إلى ماسبيرو للمطالبة بإسقاط حكم العسكر وتعيين رئيس الجمهورية"، منتقدين الإعلام الحكومى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق