شارك مع اصدقائك

16 يناير 2012

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 16 يناير 2012 يوتيوب كاملة - خدام: بشار انتهى ومصيره مصير الطغاة فى كل دول العالم.. والأزمة السورية لن تحل إلا بتدخل دولى.. ووزير التموين: أزمة أسطوانات الغاز هى غياب الأدوات الرقابية.. والجبالى: المشكلة الحقيقية للثورة هى تعدد المسارات والفصائل السياسية التى فتتت الآراء والأصوات

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 16 يناير 2012 يوتيوب كاملة
نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة









تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 16 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم": خدام: بشار انتهى ومصيره مصير الطغاة فى كل دول العالم.. والأزمة السورية لن تحل إلا بتدخل دولى.. ووزير التموين: أزمة أسطوانات الغاز هى غياب الأدوات الرقابية.. والجبالى: المشكلة الحقيقية للثورة هى تعدد المسارات والفصائل السياسية التى فتتت الآراء والأصوات


أكد الدكتور جودة عبد الخالق جودة، وزير التموين، أن المشكلة الحقيقة فى أزمة أسطوانات الغاز هى غياب الأدوات الرقابية وذلك فى تصريحات، خاصة لبرنامج الحياة اليوم.

على جانب آخر قال محمود نظيم، وكيل أول وزارة البترول، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين شريف عامر ولبنى عسل للبرنامج الذى يذاع على قناة الحياة 1، أنه لا يوجد زيادة فى الأسعار ولا نقص فى مواد البنزين، ولا أى نية لرفع الأسعار ونريد أن نرجع للنمط الطبيعى لاستهلاكنا، ونحن نعمل بكامل طاقتنا ونرسل لكل محطات البنزين لكى لا نشعر الناس فى الشارع بأزمة بنزين.

وأوضح نظيم، أن هناك أشخاص تنشر الشائعات لمصالح شخصية ،مؤكدا أن وزارة التموين وشرطة التموين والقوات المسلحة يبذلون قصارى جهدهم لحل أزمة أنابيب الغاز.

الفقرة الأولى
الأزمة السورية

الضيوف
عبد الحليم خدام النائب الأسبق الرئيس السورى من باريس

قال عبد الحليم خدام النائب الأسبق الرئيس السورى من باريس، إن النظام السورى لم يعد قادرا على الاستمرار الآن، وهو مستمر بفعل القمع والقتل، فالنظام السورى سوف يسقط خلال أشهر قليلة، مدللا على ذلك بأن الجيش السورى بدأ يتفكك ويشعر بالتعب والضباط الموالين له يتساءلون إلى أين يأخذنا بشار الأسد وأخيه ماهر وأسرته؟، موضحا أنهم يحاولون الظهور بمظهر القوة، ولكنهم خائفون ومصيرهم مصير الطغاة فى كل دول العالم، وبالنسبة للشعب السورى قادر على الاستمرار والتحدى بقوة الصمود والتضحية من جانب القوة الثورية السورية.

وأضاف خدام، أن الوضع فى سوريا يزيد من الأسوأ إلى الأسوأ بسقوط عشرات الشهداء والنظام السورى ما زال مستمرا فى القتل، وبالتالى الوضع فى سوريا الآن يتوجه إلى مرحلة الخطر والشعب السورى يتعرض إلى الإبادة الكاملة تحت مرأى ومسمع من أشقائنا من دول العرب والمجتمع الدولى وليس هناك قرية فى سوريا أو منشأة إلا وتتعرض للقتل والقصف والاعتقال والتشويه ولا يتحرك أحد لإنقاذه.

وأشار خدام، إلى أن طلب إرسال قوات عربية إلى سوريا يذكرنا بالوضع فى لبنان أيام الحرب الأهلية والمقصود منها استمرار سيل الدماء ويعطى نتائج سلبية، منها إعطاء النظام مزيد من الفرص والتدبير والمكيدة لقتل الأبرياء والمدنيين السوريين، موضحا الأزمة السورية لن تحل إلا بتدخل دولى، الوضع المأساوى فى سوريا يحتاج إلى الضغط على الدول الكبرى حتى يتخذوا قرار دولى، والاقتراح بتدخل عربى مرفوض شكلا وموضوعا، وبالتالى فالدول الكبرى عندما ترى الجامعة العربية مترددة وغير قادرة على اتخاذ قرار لن تتدخل لحل الأزمة.

ولفت خدام، أن بشار الأسد قال لأحد أصدقائه من الوزراء اللبنانيين إنه سيشعل فتنة طائفية وحربا أهلية ولن يتردد فى استعمال القوة إذا استمر الضغط عليه، موضحا أنه يجب على الدكتور نبيل العربى والمسئولين العرب أن مسئوليتهم لا تتوقف على حد الاجتماعات والتصريحات والمسئولية تتطلب التوجه إلى المجتمع الدولى على غرار الوضع الليبى.

وتساءل خدام هل من الضرورى أن يصبح الشعب السورى حقل تجارب للجامعة العربية؟ فيجب على الجامعة العربية ممارسة الضغوط على الدول الكبرى لتشكيل ائتلاف دولى يتحرك عسكريا لحل الأزمة السورية، لأن الشعب السورى يواجه ثانى أكبر جيش فى المنطقة، حيث يواجه التحالف الإيرانى الروسى وقوة أخرى تساعد القوة الطاغية فى سوريا، واستمرار تحالفه مع إيران يملك قوة تدبير هائلة فى تدمير الشعب السورى.

وأضاف خدام، أن ليس كل الطائفة العلوية مع بشار الأسد فهى قوة ضعيفة لا تمثل 2% من سكان سوريا ولا تستطيع أن تواجه الأكثرية إذا تورطت فى هذه الهزلية، وهم يعارضون بشدة أى محاولة لفتنة طائفية لأنهم يدركون خطورة ذلك، وليس لصالح الشعب السورى وإنما العلويون نفسهم، مضيفا أن المشكلة ليست فى بشار الأسد وحده إنما المشكلة فى نظام يحكم سوريا والشعب السورى بالحديد من النار منذ عشرات السنين.

ولفت خدام، أنه لا المعارضة السورية ولا المجلس الوطنى السورى فى الخارج يمتلك قرارا بحل الأزمة، وإنما يملكه الشعب السورى وحده لأن الثورة السورية شعبية ولم تطلقها المعارضة، ولا الأحزاب، معلنا أنه لا يفكر فى أى منصب سياسى وترك العمل السياسى منذ 2005، وأنه على تواصل دائم مع الداخل السورى، معلنا عودته إلى سوريا عند بداية سقوط النظام.

الفقرة الثانية
25 يناير بين أجراس الفرح ونواقيس الخطر
الضيوف
الكاتب الصحفى صلاح عيسى
وائل خليل الناشط السياسى
تهانى الجبالى نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا

قال الكاتب الصحفى صلاح عيسى، إنه حتى الآن وبعد عام من الثورة كثير من متطلبات الشعب المصرى لم تتحقق، موضحا أن المشكلة ليست فى الاحتشاد الثورى فى 25 يناير القادمة، ويرى أن ما تحقق حتى الآن من أهداف الثورة يستحق الاحتفال، ولابد من وحدة الإرادة والتنظيم لمواجهة التغلغل فى الشارع المصرى، وكان من الممكن أن يكون للمليونيات قياس ورؤية عامة.

وأضاف عيسى، أن فوز التيار الإسلامى بأغلبية مجلس الشعب استبعد فصيل عام شارك فى الثورة وقام بها، معتقدا أن التيار الإسلامى الفائز بأغلبية البرلمان غير قادر على حل مشاكل مصر وتحقيق ما وعد به الناخبين، مشيرا إلى أن هناك فصيلا فاز فى الانتخابات بالأغلبية، والفصيل الآخر من الثورة خرج من الثورة خالى الوفاض.

وقال وائل خليل، الناشط السياسى، إن الثورة المصرية لم تكتمل ومن سيحدد طبيعة 25 يناير القادمة هو حجم المشاركة الشعبية السلمية، موضحا أن من ينشر الفزاعات التى تهدد الاحتفال بمرور عام على قيام الثورة يحدد أن النظام البائد ما زال يتغلغل فى الشارع المصرية لإفساد فرحة المصريين.

وأضاف خليل، أن أفضل ضمان لسلمية المظاهرات هى المشاركة الشعبية الكبيرة، وأننا لا نرد على العنف الذى يثار علينا بالعنف، معتقدا أنه لا يوجد صراع بين البرلمان والميدان وهناك أخطاء منها مماطلة محاكمة رموز النظام السابق، وأنه لا يوجد حلول جذرية حدثت من السلطة الجديدة.

قالت المستشارة تهانى الجبالى، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا، إن هناك قوة تريد عبث الفساد فى مصر مصلحتها ألا تقوم مصر على حياة ديمقراطية، مدللة على ذلك بأن مصر تمر بظروف صعبة وتواجه مخاطر كبيرة، وهناك العديد من أجهزة المخابرات لعدة دول تعمل على إجهاض الثورة.

وأضافت الجبالى، أن المشكلة الحقيقية للثورة هى تعدد المسارات والفصائل السياسية التى تفتت الآراء والأصوات والمقترحات، موضحا أن السلطة الموجودة حاليا التى تتمثل فى المجلس العسكرى والحكومة.

وأشارت الجبالى إلى أن السلطة فى مصر الآن انتقالية لحين تسليمها إلى سلطة مدنية منتخبة تستكمل بدورها أهداف الثورة، والأمر لم يعد رهان لفصيل سياسى بعينه والأحداث السابقة بدأت بمطالب محددة ثم تحولت إلى كور من النار، ولابد من أن يكون الضغط على الشعب المصرى فى تحقيق أهدافه لتحقيق مطالب الثورة، متطلبا الدقة والغرض برؤية سياسية محددة.

وأوضحت الجبالى، أنه يجب أن يتحول يوم 25 يناير الجارى إلى يوم للاحتفال بالثورة، والمطالب الوطنية تحتاج إلى توافق"، مشيرة إلى أنه لا أحد يملك أن يجهز للشعب المصرى الدستور، ومن حق الشعب أن يحصل على حقه فى كتابة الدستور والتطور الضرورى أن تكون المليونية القادمة منظمة ومحددة بمطالب شرعية تهدف إليها المليونيان القادمة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق