برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 11 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا
الساعة العاشرة مساءا
تقديم الاعلامية منى الشاذلى
يوميا من السبت الى الاربعاء
بث مباشر
على قناة دريم 2
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
Watch live video from tasaali.com on Justin.tv
برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 11 يناير 2012 يوتيوب كاملة
اجتماع عدد من القوى السياسية فى مشيخة الازهر فى مؤتمر بعنوان استكمال الثورة
المجلس العسكري يقر 25 يناير عيداً قومياً لمصر
جزء من الفيلم الوثائقي صناعة الكذب
لقاء مع صناع الفيلم الوثائقي صناعة الكذب للحديث عن الفيلم واجواء تصويره
ج1
ج2
ج3
تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 11 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"العاشرة مساء": رئيس قطاع الأخبار: تغطيتنا لأحداث محمد محمود ومجلس الوزراء "محايدة" ويجب إعادة هيكلة الإعلام وتحريره من القيود الحكومية.. خبير إعلامى: مشكلتنا أن الإعلام ينتج سلعة لا تخضع للتقييم أو المراقبة مهما فسدت
الفقرة الرئيسية
الضيوف
إبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار بالتليفزيون المصرى
ياسر عبد العزيز الخبير الإعلامى
براء أشرف المنتج الفنى لفيلم صناعة الكذب
شريف سعيد مخرج فيلم صناعة الكذب
أكد إبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار بالتليفزيون المصرى أن تغطيتهم الإعلامية لكل من أحداث مجلس الوزراء ومحمد محمود محايدة لأن القطاع شهد تغيرا ملحوظا، وأصبح كل أعماله موجودة على اليوتيوب مشيرا إلى أننا نحتاج لإعادة هيكلة الإعلام بأكمله وتحريره من القيود الحكومية، خاصة وأننا على أعتاب نظام سياسى جديد لا يجب الخضوع لرغباته قائلا "مفيش حد دلوقتى بيقولى هات فلان أو لا تأتى بشخص معين وليس لدينا قوائم للممنوعين ونعرض كل الأفكار الممنوعة".
وأضاف الصياد أنه عندما كلف بمنصبه هذا أول شىء فكر فيه هو ألا يكون التليفزيون المصرى أو قطاع الأخبار تحديدا تابع للحكومة وأن يكون أسلوبه متوازن ويتعامل مع الحقيقة فقط، وكما هى قائلا "قررت العمل ورفض أى ضغوط ولكن ليس كل شىء يقال لأن التليفزيون جهاز خطير يمكن أن يسبب الذعر للمواطنين".
وعن الفيلم الوثائقى "صناعة الكذب" أوضح الصياد أنه كان يتمنى عرضه على شاشة التليفزيون المصرى الذى شهد تغيرا كبيرا ورغم تحفظه على الاسم إلا أن مضمون الفيلم يشير للأخطاء التى وقع فيها الإعلام أثناء الثورة للتعلم منها وتلافيها فى المستقبل، مشيرا إلى أن الفيلم من وجهة نظره يمثل نموذج عملى للإعلاميين الجدد، مضيفا أن الفيلم نقل الحقيقة وقدم صورة وثائقية لأحداث شهدناها بالفعل.
ويرى ياسر عبد العزيز الخبير الإعلامى أن الصناعة الإعلامية خطان: الأول الأخبار والثانى هو التحليل والتعليق الذى يندرج تحته الأفلام الوثائقية ومنها "صناعة الكذب" الذى يكشف المراحل التى مر بها الإعلام المصرى من قبل الثورة وحتى الآن، حيث بدأ بمرحلة "غسيل الدماغ" وأتبعها بالتعتيم والإنكار ثم "التوليع" وإثارة الذعر ثم "غسل اليد" والمزايدة على الثورة وأخيرا سيوفنا مع الثورة وقلوبنا عليها.
وأضاف عبد العزيز أن الإعلام الخاص ليس بريئا من ممارسة أنماط انحياز معينة أثناء الثورة أيضا، مؤكدا أن مشكلتنا تنحصر فى أن الإعلام المصرى بكافة أنواعه ينتج سلعة لا تخضع للتقييم أو المراقبة مهما فسدت.
وأكد براء أشرف المنتج الفنى لفيلم صناعة الكذب أن الفكرة موجودة لديه منذ بداية الثورة وبدأ تنفيذها فى فبراير وحتى الآن ومدته 70 دقيقة، مضيفا أن وضع الإعلام فى مصر سيظل كما هو طالما هناك منصب يدعى "وزير الإعلام" متسائلا عن وظيفته مؤكدا على أن صناعة الكذب تتحول بفضل الإعلام إلى صناعة للموت والقتل والإرهاب فى بعض الأوقات.
ويرى شريف سعيد مخرج فيلم صناعة الكذب أن الفيلم ليس انتقاميا وهدفه هو وضع صانعى الإعلام فى وقت الثورة أمام أعمالهم لنقول لهم "هو ده شغلكم" مؤكدا أنهم استغرقوا شهورا فى مشاهدة مقاطع الفيديو والصحف التى استعانوا بها فى الفيلم قائلا "جهة أمنية هى التى رتبت المكالمات الهاتفية التى تلقاها التليفزيون المصرى أثناء الثورة والإعلام الآن يستخدم نفس أسلوب الاستباق قبل 25 يناير بإذاعته أقاويل وشائعات حول وجود مخططات لحرق مصر فى الذكرى الأولى".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق