شارك مع اصدقائك

08 ديسمبر 2011

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقةالاربعاء 7 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - جمال عيد: كيف يوفر الأمن قاتل اللاجئين السودانيين - د. حسام عيسى: حكومة موظفين لا حكومة إنقاذ - من هو وزير داخلية حكومة الجنزوري - صعود السلفية بين الأساطير والحقائق

نشاهد اليوم

برنامج اخرالكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيسبوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV


تقديم يسري فودة

يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقةالاربعاء 7 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة


جمال عيد: كيف يوفر الأمن قاتل اللاجئين السودانيين



الأستاذ. جمال عيد - رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان - رداً على إختيار اللواء محمد إبراهيم يوسف وزيراً للداخلية.





د. حسام عيسى: حكومة موظفين لا حكومة إنقاذ



الدكتور حسام عيسى - أستاذ القانون الدولي : حكومة إنقاذ وطني هى مهمة سياسية . المفروض أن تعلو السياسة فيها على كل شئ. وإنك تجيب موظفين ووكلاء وزراء وتجعلهم وزراءوتتكلم عن حكومة سياسية.





آخر كلام: من هو وزير داخلية حكومة الجنزوري


كشف النقاب أخيراً عن شخص وزير الداخلية في الحكومة الجديدة. اللواء محمد إبراهيم كان ضيفاً على هذا البرنامج قبل نحو سبعة أشهر عندما تحدث عن رجل الشرطة و عن الوقفات الاحتجاجية.
طيب الله أوقاتكم. وزير الداخلية الجديد إذن يؤمن بأن التعامل مع الوقفات الاحتجاجية ليس من اختصاص الشرطة. إن غداً لناظره قريب، مثلما أن غداً لناظره قريب في أداء حكومة الجنزوري التي أقسمت اليمين الدستورية أمام رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة رغم أنه يقال لنا أن لرئيس الوزراء صلاحيات رئيس الجمهورية. من ناحية أخرى، حزب النور السلفي يمنع مكفر الديمقراطية، عبد المنعم الشحات، من الحديث باسم الحزب. هو الآن لا يمثل إلا نفسه. من قال إن الديمقراطية ليس لها أنياب؟
أهلاً بكم. نتناول في فقرة تالية صعود السلفية إلى سطح الحياة السياسية في مصر بين الأساطير و الحقائق. أما في هذه الفقرة فاسمحوا لنا أن نتناول الحكومة الجديدة في مصر التي يرأسها من نفهم الآن أنه يتمتع بصلاحيات رئيس الجمهورية. و لكن، سيطرت أمس أجواء من الغموض و الترقب على كنه الرجل الذي بدا أن الدكتور كمال الجنزوري قد اختاره ثم أعلن أنه لن يكشف النقاب عنه إلا في لحظة أداء اليمين. الآن نعلم أن وزير الداخلية الجديد هو اللواء محمد إبراهيم يوسف.
هو من مواليد الإسكندرية عام سبعة و أربعين. عمل في مديرية أمن القاهرة في قطاع مصلحة الأمن العام منذ تخرجه عام ثمانية و ستين. انتقل إلى الشرقية عام تسعة و ثمانين مديراً لإدارة البحث الجنائي، ثم انتقل لأداء المهمة نفسها في الجيزة عام تسعين، ثم انتقل إلى سوهاج و أسوان قبل أن يعين نائباً لمدير أمن بني سويف عام ستة و تسعين. انتقل بعدها بعام مديراً لأمن قنا، ثم مديراً لأمن أسيوط عام تسعة و تسعين، ثم مساعداً لوزير الداخلية لشؤون منطقة وسط الصعيد عام ألفين وواحد، ثم مساعداً له لشؤون مصلحة السجون بعدها بعام، ثم في عام ألفين و ثلاثة انتقل مساعداً للوزير مديراً لأمن الجيزة. و بعدها بثلاثة أعوام رقي مساعداً أول للوزير لشؤون قطاع الأمن الاقتصادي. ثم أحيل إلى المعاش لبلوغه السن القانونية عام 2007.
إذن تلك مسيرة الرجل الذي اختير من قبل الدكتور كمال الجنزوري كي يقود سفينة وزارة الداخلية ربما في أقسى لحظة تمر بها الوزارة منذ إنشائها حتى اليوم. كنا نحن قد استضفناه في هذا البرنامج في لحظة قاسية مرت بالوطن في أعقاب حادث إمبابة في مايو/آيار الماضي. أثناء اللقاء عرضنا عليه مقطعاً من لقائنا باللواء منصور العيسوي، بعد اختياره من قبل الدكتور عصام شرف وزيراً للداخلية قبل ذلك التاريخ بنحو ستة أسابيع. سيساعدنا هذا المقطع الذي يبلغ طوله حوالي ثماني دقائق على تكوين فكرة عن الوزير الجديد من خلال تعليقه على ما قاله الوزير السابق و على أمور أخرى




آخر كلام: صعود السلفية بين الأساطير والحقائق



ذلك كان رأي المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي في موضوع يتعلق ليس بالاقتصاد و حسب، بل بأسلوب حياة كامل. يثير هذا الموضوع، من بين موضوعات أخرى كثيرة، جدلاً واسع النطاق خاصة على ضوء الصعود المفاجئ للتيارات السلفية، و من أبرز وجوهها حزب النور، في الجولة الأولى من المرحلة الأولى لأول انتخابات بعد ثورة كان بعضهم يقول حين انطلقت إنها خروج على الحاكم، بل إن أحد المرشحين السلفيين وصف الديمقراطية بأنها كفر. كثير من السلفيين بدورهم يقولون للآخرين إنكم تجتزئون من السياق و لا تفهموننا. بين هذا و ذاك، نحن نسعى في هذه الحلقة إلى مناقشة هادئة تفصل بين ما يدخل من باب الأساطير و ما يدخل من باب الحقائق. اسمحوا لي أن أرحب في مستهل هذه الفقرة بكل من الأستاذ إبراهيم الهضيبي، الباحث في الشؤون السياسية، و إلى جواره الأستاذ نادر بكار، المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق