شارك مع اصدقائك

25 ديسمبر 2011

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 24 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - حمدين صباحي :المصريون بين الثورة والانتخابات - شعب يقنع نفسه بان الضحية هو الجاني - ويستمر سقوط الشهداء .. وتستمر الثورة - بيانات المجلس العسكري .. اتهامات أم إجابات - حصيلة المرحلتين الأولى والثانية من الانتخابات

نشاهد اليوم

برنامج مساء السبت

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم عمرو خفاجي



يأتيكم السبت في الساعة 10:00 مساءا
في عصر تسود فيه الحرية وتتعدد الآراء, وتكون فيه السيادة للشعب…عن مستقبل مصر وأحزابها, عن مرشحي الرئاسة وبرامجهم, عن القضايا التي تهم المصريين وثورتهم…يدير عمرو خفاجي حوارا أسبوعيا مساء كل سبت

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 24 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة



المصريون بين الثورة والانتخابات - حمدين صباحي



المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية حمدين صباحي ضيف عمرو خفاجي في مساء السبت وحوار حول المشهد المصري المتعدد الجبهات .. بين ميدان التحرير وجمعة رد الشرف ومطالبات تسليم السلطة وتبكير انتخابات الرئاسة وبين المجلس العسكري وجماعات الإسلام السياسي المطالبة باستكمال الجدول الزمني الموضوع كما هو .. بين ما تعرض له المتظاهرون في مجلس الوزراء وخروج مئات الآلاف في ميادين تحرير مصر منادين بالكرامة والحرية والعيش والعدالة الاجتماعية من جديد وبين صناديق الانتخاب حيث يختارون ممثليهم في أول انتخابات بعد الثورة





مساء السبت: شعب يقنع نفسه بان الضحية هو الجاني


مجلس عسكري يصدر بيانات ومجلس استشاري ينصح ويهدد بالاستقالة وإسلاميون يقاطعون المظاهرات ومتظاهرون يجبون الشوارع يطلبون تسليم السلطة..وآخرون يهتفون لمبارك... ومحافظات تنتخب وأحزاب تحصد مقاعدها في البرلمان.... ومسئولون يتحدثون عن مؤامرات وأصابع خفية وجهات أجنبية...

هذا هو المشهد الآن...

ولدي في هذا المشهد 4 أخبار

الأول نشرته اليوم إحدى الصحف ما ونسبته إلى تقارير من جهاز المخابرات الأمريكية ومن البيت الأبيض عن مجموعات عسكرية تنتمي لدول خليجية وإيرانية وشامية قاموا باغتيال 26 شابا مصريا فى أحداث شارع محمد محمود وأحداث مجلس الوزراء... مجموعات أجنبية تخطط لعمليات اغتيالات.. في صفوف النشطاء وصفوف الإخوان والسلفيين... كلام يشبه كثيرا ما كان يصدر عن مسئولي نظام مبارك وإعلامييه خلال أيام الثورة... العناصر المندسة والأجانب... من حماس إلى السي أي ايه...

على كل المجلس العسكرى فى بيانه رقم 93 تبرا مما يصدر عن بعض المحللين والخبراء الاستراتيجين وقال ان ارائهم لا تعبر عن الموقف الرسمى له

في مساء السبت أجرينا إتصالا بمسئول سابق بالإدارة الأمريكية وأحد المتنفذين في الشأن المخابراتي... فكان تعليقه نصا إن ما نشر هو "من خيال الكاتب ولا يستحق الرد عليه أو التوقف عنده"...

والخبر الثاني من الأسكندرية... حيث ألقى المتظاهرون القبض أمس على ضابط بالأمن الوطنى.. يحرض المتظاهرين على مهاجمة منشآت عسكرية...

والثالث نقلا عن عاصم عبد الماجد المتحدث باسم الجماعة الإسلامية قال إن الجماعة قادرة على تطهير التحرير من البلطجية إذا فشل المجلس العسكرى.

أما الخبر الأخير فهو تقدم جماعة الإخوان ممثلة في جمال تاج الدين رئيس لجنة الحريات بنقابة المحاميين ببلاغ للنائب العام ضد أعضاء من الاشتراكيين الثوريين تتهمهم فيه بالدعوة والتحريض على إسقاط الدولة والانقلاب على ثورة يناير...

شعب يحاول أن يقنع نفسه بان الضحية هو الجاني... لأنه خائف من مواجهة الجاني... في وقت تكتب فيه سيناريوهات المستقبل...أولها بالبرلمان.




مساء السبت : ويستمر سقوط الشهداء .. وتستمر الثورة



مرة أخرى.. مسيرات ومظاهرات.. خرجت تطالب برحيل المجلس العسكري عن السلطة.. وبتسليمه إداره الدولة لسلطة مدنية بعد ان أصبح الشارع في مواجهة معه.. هكذا كان المشهد أمس في ميدان التحرير وفي الطرق المؤدية اليه.. بل وفي محافظات أخرى.. وهكذا جالت سيدات مصر قبل أيام الشوارع اعتراضا على ما تعرضت له المتظاهرات من انتهاكات.. دعاهم للخروج أحداث عنيفة في شارع القصر العيني واعتداءات بدأت بفض إلاعتصام أمام مجلس الوزراء.. اعتصام جاء على خلفية مشهد آخر.. سقط في شهداء وجرحى.. فيما عرف بأحداث شارع محمد محمود فى 19 نوفمبر .. في ذلك اليوم أيضا تم فض اعتصام اهالى شهداء الثوره بالقوه.. لكن البدايه كانت فى شهر اكتوبر.. في ماسبيرو ..أيضا بعد محاولة فض مظاهرة بالقوة خرجت من شبرا باتجاه مبنى الاذاعه و التليفزيون.. مواجهات تظهر فيها قوات للأمن والجيش بعكس تلك الأيام في يناير وفبراير عندما هتف المصريون لجيشهم.. والحصيلة في كل مرة.. شهداء.. ما يقرب من 70.. وتحقيقات حتى اللحظة بلا نتائج وبلا مسئول عن الدماء التى سالت





مساء السبت : بيانات المجلس العسكري .. اتهامات أم إجابات


بيانات مرقمة تنشر على الفيسبوك.. هكذا يخاطب المجلس العسكري المصريين منذ ان تولى السلطة قبل 10 أشهر.. لكن في بيانه التسعين اختار المجلس العسكري ان يتضمن فيديو يكشف ما اعتبره حقائق عن أحداث مجلس الوزراء.. جانب واحد من الصورة.. تبعه مؤتمر صحفي لأحد أعضاء المجلس.. اللواء عادل عمارة.. اتهم وطرح أسئلة.. وانتهى المؤتمر بتحميل المسئولية لـ«طرف ثالث».. الإحالة للمجهول أيضا جاءت في بيان آخر عشية تظاهرات سلمية تندد بالمجلس العسكري وتحدث عن "مخططات" لم يكشف عنها لاسقاط الدولة عن طريق إلاعتصامات والاحتجاجات .. أطراف خفية لم يكشف عنها كذلك مؤتمر صحفي لوزير العدل.. كثير من الاتهامات وحديث لا يكف عن أصابع داخلية وخارجية.. وبيان أخير يتبرأ فيه المجلس من الخبراء العسكريين..سبقه تنصل مماثل من تصريحات صدرت عن أحد أعضاء المجلس اللواء مختار الملا حول صلاحيات البرلمان المقبل.

تصريحات متضاربة واتهامات وتساؤلات لم يقدم عنها المجلس العسكري أية إجابات




حصيلة المرحلتين الأولى والثانية من الانتخابات


أظهرت نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية استمرار تقدم التيار الإسلامي وحصوله على غالبية مقاعد البرلمان... الحصيلة تشير إلى ما يقرب من67 % من المقاعد حتى هذه اللحظة في جعبة الإسلاميين.

حزب الحرية والعدالة، الخارج من رحم جماعة الإخوان حصد وحده 140 مقعدا للفردي والقوائم في المرحلتين وخلفه حزب النور، الذراع السياسي للسلفيين برصيد 78 مقعدا...

بينما جاءت الاحزاب الليبرالية الاخرى المنافسة في المرتبة التالية... الكتلة المصرية المنافس الأبرز حصلت على 23 مقعدا ويسبقها حزب الوفد بمقعد واحد فقط أي 24 أما الوسط فلم يحصد إلا 7 مقاعد والعدل على مقعد واحد.

أما تحالف الثورة مستمرة فكان نصيبه 5 مقاعد فقط.

ليكون مجموع ما حصلوا عليه إضافة إلى فلول الوطني والمستقلين 105 مقعدا من جمالي 322 في المرحلتين بعد تأجيل الانتخابات في عدد من الدوائر.

الطوابير التي تراصت أمام اللجان في المرحلة الأولى تراجعت في المرحلة الثانية... إلا معدلات المشاركة في التصويت سجلت ارتفاعا في الأرقام الرسمية.. وهو ما ارجعه مراقبون إلى مزيد من التنظيم وانخفاض المشاكل الإدارية المصاحبة للانتخابات مقارنة بالجولة الاولى.

ويتبقى للمرحلة الأخيرة من الانتخابات 176 مقعدا للمنافسة وبات واقعا تقدم التيار الإسلامي... تقدم يثير بعضا من القلق لدى التيارات الأخرى خاصة ومصر تقترب من عملية وضع دستور جديد يلعب البرلمان فيه الدور الرئيسي لتشكيل جمعيته التأسيسية...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق