برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 20 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
أعتذار المجلس العسكري و منصور حسن التعامل بحزم وتفعيل القانون واللي هينزل اي شارع ويغلقة ويمنع عمل مكاتب سيقبض عليه
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 20 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": منصور حسن: اتفقنا مع "العسكرى" على التعامل بحزم مع من يعطل العمل.. صلاح عيسى: اضطرابات القصر العينى والتحرير امتداد لمليونية 18 نوفمبر
أكد منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى، ووزير الإعلام الأسبق، أنه كثيراً ما نصح المجلس العسكرى باستخدام العصا، ولكنه كان متسامحاً أكثر من اللازم، مما أدى إلى التسيب والفوضى، كما انتقد المعتصمين وحملهم مسئولية أحداث العنف الأخيرة، قائلا: "الجيش المصرى شرف وعزة الأمة، فكيف أن نلقى الطوب عليهم أثناء تقديمهم الخدمات، يا فرحة العدو فينا الذى يعد العدة لجيشنا، واحد يضحى من أجلنا وإحنا بنضربه.
وقال حسن، خلال مداخلة هاتفية إنه تم الاتفاق مع المجلس العسكرى على أن من سيحاول الاعتصام أمام مجلس الوزراء أو يعطل أى منشأة حيوية سيتم القبض عليه فوراً، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق مع "العسكرى" على التعامل بحزم وشدة وبدون تراخى أو قسوة مع من يحاول ذلك.
وأضاف منصور حسن، أن ما حدث من اضطرابات جاء نتيجة عدم تفعيل القانون والتساهل من قبل المجلس العسكرى عقب نهاية الثورة، متهماً معتصمى مجلس الوزراء، أنهم كانوا يسهرون أثناء الاعتصام أمام الحواجز الموضوعة أمام عساكر الجيش ويقذفونهم بالحجارة ويسبونهم لعدة أيام، وهو ما أدى إلى اندلاع الفوضى، مشيراً إلى أن استمرار الوضع على ما كان عليه كان سيحول شارع مجلس الشعب إلى "ملهى ليلى".
وأشار حسن إلى أن انتقال السلطة قد بدأ بإجراء انتخابات مجلس الشعب، ولم يبق سوى 5 أشهر على انتخاب رئيس الجمهورية، مبدياً اعتراضه على فكرة انتقال السلطة عقب انتخابات مجلس الشعب، مشيراً إلى أنها ستؤدى إلى ارتباك لا داعى له.
الفقرة الرئيسية:
تداعيات أحداث العنف فى ميدان التحرير
الضيوف:
صلاح عيسى المفكر اليسارى ورئيس تحرير جريدة القاهرة
خالد كيلانى نائب رئيس تحرير الأهرام
قطب العربى الكاتب الصحفى والمحلل السياسى
على عبد العال الباحث فى الحركات الإسلامية
قال المفكر اليسارى صلاح عيسى، رئيس تحرير جريدة القاهرة، إن أساس ما يحدث الآن من اضطرابات فى شارع القصر العينى وميدان التحرير يعتبر استطرادا للمليونية التى دعا لها الشيخ حازم أبو إسماعيل فى مليونية 18 نوفمبر لمطالبة المجلس العسكرى بتسليم السلطة، موضحا أن الفريق المعتصم الآن فى ميدان التحرير قد رفض الانضمام للأحزاب، ويرى أن أداته لتفعيل مطالب الثورة هو ميدان التحرير وليس الانتخابات، والمعتصمين الآن هم الذين حققوا هدف مليونية 18 نوفمبر، من وضع جدول زمنى لانتقال السلطة.
وأضاف عيسى أنه يرى اهتمام جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين بالانتخابات هو الحق، مشيرا إلى أنهم رسموا طريقا واضحا من خلال انتقال السلطة بشكل سلمى وهادئ من خلال الانتخابات ووضع الدستور، وهو ما يراه عيسى الحل الأكثر عقلا وثورية فى نفس الوقت.
وانتقد عيسى نص الإعلان الدستورى فيما يخص طريقة صياغة الدستور، حيث نص الإعلان على عرض الدستور مباشرة للاستفتاء على الشعب بعد صياغته من اللجنة التأسيسية، وكان الأولى أن يتم عرضه على مجلس الشعب أولا للموافقة عليه، ثم يعرض على الشعب، مشيرا إلى أنه لا يجوز أن يعرض دستور من 200 مادة على الشعب مرة واحدة، ليوافقوا عليه أو يرفضوه جملة واحدة.
وقال قطب العربى الكاتب والمحلل السياسى أن التيار الدينى لم يكن طرفا فى أزمة التحرير، ولكنه أصدر بيانات لحل الأزمة، وهو ما فعلته باقى الأحزاب، ولم يكن بوسع الإخوان فعل شىء من وجهة نظره، مستشهدا بما قام به المعتصمون بالميدان، مستشهدا بطرد الدكتور عمرو حمزاوى من الميدان، مؤكدا أنه لو ذهب الإخوان فسيطردون كما طرد "حمزاوى"، مشيرا إلى أن الجماهير الموجودة بالميدان الآن ضد نتائج انتخابات مجلس الشعب وترفض الإسلاميين، وما يحدث هدفه استفزاز للمجلس العسكرى لكى تلغى الانتخابات.
وقال خالد كيلانى، مساعد رئيس تحرير الأهرام، إن التيار الإسلامى فصيل انتهازى فى المجتمع، مشيرا إلى أنهم لم يخرجوا حين سحلت الفتيات وانتهكت "أعراضهم فى الشارع، بحجة الانتخابات، فى الوقت الذى خرجوا فيه بكثافة من أجل "عبير – كاميليا" اللتين حدثت بسببهما أزمة طائفية بين المسلمين والمسيحيين، وقال "كيلانى" إن البيان الذى تبرأ خلاله الدكتور محمد مرسى، رئيس حزب الحرية والعدالة، من عدم انتماء الدكتور غادة كمال، الفتاة المسحولة، على يد ضباط من الجيش لجماعة الإخوان المسلمين يعتبرا عارا على الجماعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق