شارك مع اصدقائك

17 ديسمبر 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 17 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - أديب: كلنا جبناء وفشلة ولا نستطيع إدارة شارع.. الفقى: كيف للأمن تأمين 9 محافظات بشكل كامل ولا يستطيع حماية شارع واحد.. وحيد حامد: أطالب المعتصمين بفترة صمت ليرحل "العسكرى"

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 17 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

عمرو أديب وأحداث مجلس الوزراء : كلنا فشلة وجبناء !!



الكل فاشل وأنتهازي وجبان , حرق ‎المجمع العلمي بجوار مجلس الوزراء الذي يحتوي على النسخة الأصلية و الوحيدة من كتاب وصف مصر للحملة الفرنسية و الخرائط الاصلية و الوثائق والتي تحدد حدود الدولة المصرية القديمة ...وهي الخرائط التي تم استخدامها لاثبات ان نقطة طابا الحدوديه هي ارض مصريه كما انه تم استخدامها لتحديد ان حلايب وشلاتين ارض مصريه.





المفكر السياسي د/مصطفي الفقي و أحداث مجلس الوزراء



تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 17 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": أديب: كلنا جبناء وفشلة ولا نستطيع إدارة شارع.. الفقى: كيف للأمن تأمين 9 محافظات بشكل كامل ولا يستطيع حماية شارع واحد.. وحيد حامد: أطالب المعتصمين بفترة صمت ليرحل "العسكرى"


أدان الإعلامى عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى أحداث مجلس الوزراء وسقوط عدد من الشهداء والمصابين بهذه الاشتباكات والاشتعالات تعد إسقاطا للدولة وكافة مؤسساتها، قائلا لقد صوّر المجلس العسكرى كافة أعضاء الاعتصام الذى كان أمام مجلس الوزراء، كما صوّروا السيدة التى جعلت الشباب يأكلون الحواوشى المسمم لذا يجب عليهم إظهار تلك الشرائط، مشيرا إلى أنه لا يؤمن بما يسمى بنظرية المؤامرة أو وجود أيد خفية، وإذا كان هناك أيد خفية فأين هم الآن؟ ولماذا لا يتم الكشف عن أسمائهم.

وأضاف أديب "أنتو يا مجلس عسكرى مصورين كل حاجة فى مجلس الوزراء ويجب أن تظهروا كل الشرائط"، منتقدا كافة الفصائل السياسية التى لا تبحث إلا عن مصالحهم فقط، فالقوى السياسية تريد البحث عن مكانة وتلتهم جزءا من الكعكة على جثث الثوار والمتظاهرين ولا يوجد مؤامرة ولو وجد ذلك "طلعوا الشرائط" النار تنتشر فى البلد بسرعة، لكن لو فى بدايتها ممكن السيطرة عليها، كما أنه يوجد فى العالم كله طرق لفض الاعتصام أولها "التفاوض" أو طريقة معينة للاعتصام بعيدا عن تعطيل المصالح ومصر البلد الوحيدة فى العالم التى يموت بها المعتصمون.

ومن جانبه قال شردى نحن فى وقت لا يستطيع فيه الإعلام تبوؤ مكانته لأن كافة التيارات ستنتقد أى إنسان يدين أى فصيل فإذا انتقدنا التيار الإسلامى سنجد منهم من سيكفرنا، أما إذا انتقدنا القوى الشبابية الثورية ستنتشر عنا إساءات غير طبيعية على الإنترنت والفيسبوك.

ولفت أديب إلى أنه يريد ولو لمرة واحدة يقولوا من الذى ابتدأ فى تلك الأحداث فنريد أن نعرف فى كل الأحداث التى وقعت عند البالون أو ماسبيرو أو محمد محمود، لافتا إلى أن المجلس العسكرى قرر مؤخرا أن يظهر الفيديوهات التى توضح أسباب الاشتباكات لأن كاميرات مجلس الوزراء كانت تصور الأحداث والشباب المعتصم ليل نهار، كما أكدت التحقيقات التى تجريها النيابة العامة وجود رجل مثقف كبير ومعه رجل آخر معروف، رافضا الإفصاح عن اسمهما قالوا للشباب أن كاميرات مجلس الوزراء تصوركم فقاموا بتكسير تلك الكاميرات وإشعال النيران فى بعض البنايات.

ومن جانبه طالب وحيد حامد السينارست المصرى الثوار والمعتصمين ببدء فترة صمت ولا يكون بها احتجاجات أو اضطرابات حتى نستطيع التخلص من المجلس العسكرى، فالأحداث التى تحدث بشكل غير مبرر ستطول من عمر وبقاء المجلس العسكرى وكل القوى السياسية منتمين لمصالحهم الشخصية، لافتا إلى وجود علامات استفهام مجهولة لما يحدث قائلاً هؤلاء غير قادرين على إدارة شئون البلاد فى إشارة منه على المجلس العسكرى البلاد، فالذى أحرق وأشعل النيران ليسوا هم الثوار وعليهم إما أن يأتوا لنا بمن ضرب وإما سنقول أنتم الذين ضربتم وإذا كانوا عاجزين عن إظهار الحقيقة فكيف سيديرون البلاد.

وأضاف حامد خلال مداخلة هاتفية نحن حاليا نضيع وتستغلنا بعض القنوات الفضائية التى تروج لأهداف الثورة، كما نرى أن اعتصام الوزراء لم يكن واضحا ملامحه أو أهدافه، مضيفا أن الشعب المصرى يتحمل الذنب هو الآخر لأنه لا يفرق بين عدوه من صديقه قائلا "أنا عمرى ما شوفت شعب كدا ولابد أن نناقش عيوبنا"، ووجه سؤاله لأديب لماذا أخفيت اسم المثقف الكبير الذى أشعل الفتنة أمام مجلس الوزراء؟، وذلك بعد أن كشف الإعلامى عمرو أديب عن وجود اسم مثقف كبير هو الذى قال للشباب إن كاميرات مجلس الوزراء تراقبكم ليل نهار، وهو الأمر الذى دفع الشباب لكسر الكاميرات واشتعال الأزمة.

الفقرة الأولى
مطالب اعتصام الوزراء

قال مؤمن أحمد مخرج تليفزيونى لقد اعتصمنا أمام مجلس الوزراء بهدف رحيل العسكر وتشكيل حكومة إنقاذ الوطنى ومجلس رئاسى، بالرغم من احترامنا للجنزورى لأنها لا تعبر عن إرادة الشعب والإفراج عن المعتقلين لأنهم يحاسبوا الثوار ولم يحاسبوا قتلة الثوار.

ومن جانبه قال محمد الفولى يجب أن يعطوا أهالى الشهداء حقوقهم وتنظيف وزارة الداخلية وإعادة هيكلتها، لافتا إلى أنهم قاموا بأسر شاب كان يعمل جاسوسا من العسكرى بهدف اعترافه وقد قمنا بضربه لمدة خمس ساعات وبعدها حدث الاعتداء علينا.

فيما قالت خديجة الحناوى إن المجلس العسكرى إذا أراد أن يسىء لمنظر الشباب يجرهم إلى مشكلة افتعالية كى يثور الشباب بهدف إشعال الأحداث كلما هدأ الأمر وفض الاعتصام سبب اندلاع أحداث مجلس الوزراء الجندى المندس بين المعتصمين.

واعترف الشباب بعمل زجاجات مولوتوف، وذلك للدفاع عن أنفسهم من انتهاكات جنود وضباط الجيش، كما اتهموا الجيش بالاستعانة ببعض البلطجيه لإشعال النيران فى بعض المبانى وطالب الثوار من ضباط الجيش بإخماد النيران التى طالت المجمع العلمى فلم يتحرك الجيش لإخمادها، رغم أن خرطوم المطافى كان تحت أقدامهم وقالوا عملنا على إطفاء الحرائق بأيدينا وعرضنا أنفسنا للموت.

وأضافوا: عملنا على قيام خيام إيواء بعض أطفال الشوارع وهو ما يفسر استشهاد أطفال فى عمر 12 عاما فى الأحداث ورفض الثوار التفاوض مع رئيس الوزراء، كما طالبوا المجلس العسكرى بتحمل المسئولية تجاه ما يحدث وطالبوا بمحاكمة كل المتهمين فى الأحداث الأخيرة ومن ثم سيتم إنهاء الاعتصام فورا وإعطاء العسكرى والحكومة مدة 6 شهور للعمل على تنفيذ باقى مطالب الثورة.

الفقرة الثانية
تحليل أحداث مجلس الوزراء

الضيوف
الدكتور مصطفى الفقى المفكر السياسى

عقب الدكتور مصطفى الفقى، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب السابق، على الأحداث المؤسفة التى شهدها مجلس الوزراء قائلا إن مصر لا تستحق ما يحدث بها الآن، والناس فى الخارج تتساءل لماذا نفعل نحن المصريين فى بلادنا كل ذلك؟ فهناك تساؤلات كثيرة لتحليل تلك المسألة وهى كيف يستطيع الأمن تأمين 9 محافظات بشكل كامل ولا يستطيع تأمين شارع واحد.

وأضاف الفقى يوجد أكثر من نظرية تفسر ما يحدث، أولها أن التيار الدينى ممثلا فى الإخوان والتيار السلفى يستطيعوا أن يجعلوا الأمور مستقرة فى الوقت الذى يريدونه أو أنهم يجعلونها غير مستقرة أيضا فى الوقت الذى يريدونه، وهناك التفسير التآمرى أرى فيه أن الناس والضباط بيضربوا وينضربوا، وهنا لابد من عرض المتهمين للمحاكمة بشكل واضح.

وأشار رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب السابق إن فض الاعتصام يوجد له وسائل كثيرة الكل يعرفها ونراها جميعا فى الدول الأوربية، فالطرق التى فُض بها الاعتصام لا تحترم الثوار فنحن فى حالة ثورة، فكان على "الجنزورى" الذهاب إلى المعتصمين بنفسه لحل مطالبهم، منتقدا عدم نزوله إليهم لحل المشكلات، وأكد على أن الكل يقع عليه قسط من المسئولية، ولابد أن يكون هناك قدر من الشفافية لتتضح الأمور للجميع.

وأشار الفقى إلى أن المواطنين لهم حقوق فى الاعتصام المشروع مع فتح الطرق وعدم عرقلة سير حركة الوزارة، منتقدا عدم السماح لرئيس الوزراء بدخول مكتبه بسبب المعتصمين، وأضاف الفقى أن "المجمع العلمى" يدعو إلى الفخر لوجود مخطوطات من أيام الحملة الفرنسية ونابليون فالكراسى فيه تعد أثرا، متهما البلطجية وليس الثوار بحرقه، وقال إن استنكار نتيجة الانتخابات ستؤدى بنا إلى انشقاق شعبى، مستشهدا بالأوضاع التى شهدتها الجزائر والانشقاق الفلسطينى من حدوث حرب أهلية وانقسام داخلى، وقال إن شرعية التحرير بدأت تتهاوى لكنها لم تسقط.

وأكد الفقى على حق الشباب فى الاعتصام، لكن ليس لك الحق فى عرقلة أحد من دخول مجلس الوزراء وفتح الطريق لزوار رئيس الوزراء حتى يقوم بمهامه.

ولفت الفقى إلى أن أهم الأسباب لاندلاع الأحداث المختلفة التى شهدتها مصر هى أن الشباب غير ممثلين فى البرلمان ولا فى وزارة ولا فى المجلس الاستشارى فلابد أن يتم اختيار حوالى 40 شابا ليمثلوا الشباب داخل البرلمان ولابد أن نفرق بين إيقاف دولاب العمل، وحق الشباب فى التمثيل فى مؤسسات إدارة البلاد، وأحداث مجلس الوزراء تدفعنا إلى المطالبة برحيل المجلس الاستشارى الذى كنا نرى أنه جسر التواصل مع المجلس العسكرى، وعند اندلاع الأحداث قرر الرحيل وتقديم الاستقالات بدلا من الدفاع عن الشباب.

وعن الوضع الحالى الذى تعيشه البلاد، قال الفقى إن الوضع الحالى يتطلب من المجلس العسكرى "الشجاعة"، كما طالب بتأجيل انتخابات مجلس الشورى، وتسريع الخطى بنقل السلطة إلى سلطة مدنية منتخبة، لأنه مع الوقت تضيع هيبة الجيش، كما طالب بأن يكون للجيش وضع مميز بعد نقل السلطة، ووضع قانون ينظم عملية التظاهر والاعتصام مثل الدول المتقدمة.

وأشار إلى أن التواصل مع المجلس العسكرى مطلوب فى هذا التوقيت، ويجب أن يتحدث "المشير"، للناس فهو مشهود له بالوطنية، كما طالب العسكرى بأن يعقد مؤتمر صحفى مرة على الأقل أسبوعيا، وذلك للتواصل مع أبناء الوطن، مطالبا بالكشف عن الأيادى الخفية التى يقال إنها وراء كل هذه الأحداث التى نعيشها من الثورة حتى الآن.

ونفى أن يكون العسكرى عاجزا عن تحقيق هذا الأمر وكشف الحقائق التى توضح المتورطين فى الأحداث المختلفة، وانتقد بشدة عدم ظهور القوى السياسية والأحزاب فى هذه الأمور الخطيرة، وظهورها فقط وقت الانتخابات، وقال الفقى إن الشباب سيقبل أن تتدخل القوى والأحزاب لحل كل المشاكل العالقة وطالبهم بالتفاوض للوصول إلى حل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق