شارك مع اصدقائك

26 نوفمبر 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 27/11/2011 يوتيوب كاملة - ساويرس: "قاعد على قلب الإخوان حتى لو خدوا أغلبية فى البرلمان، والكتلة المصرية لا تمثل الأقباط، والمجلس العسكرى يميل للإخوان، ولا يقف على مسافة واحدة من كل التيارات، وأؤيد عمرو موسى والبرادعى للرئاسة".

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 27/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة
ساويرس : قاعد على قلب الإخوان والجنزوري زي السيف ونزيه




ساويرس : الشعب حامي الشرعية وأتشائم من تصنيفي في فوربس




كيفية التصويت في الانتخابات البرلمانية




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 27/11/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": ساويرس: "قاعد على قلب الإخوان حتى لو خدوا أغلبية فى البرلمان، والكتلة المصرية لا تمثل الأقباط، والمجلس العسكرى يميل للإخوان، ولا يقف على مسافة واحدة من كل التيارات، وأؤيد عمرو موسى والبرادعى للرئاسة".


انتقد الإعلامى عمرو أديب عقد الاقتراع فى انتخابات مجلس الشعب مقسما على يومين، مشيرا إلى أن ذلك سيكون بابا للتشكيك فى نزاهة الانتخابات.
كما شكك " أديب " بالاشتراك مع الإعلامية شافكى المنيرى، فى إمكانية تطبيق الغرامة على من يتخلف عن الإدلاء بصوته فى الانتخابات، قائلا: هى النيابة فاضية، متوقعا أن يحدث تشتيت غير عادى لأصوات الناخبين بسبب كثرة القوائم والمرشحين.

الفقرة الرئيسية
حوار مع رجل الأعمال نجيب ساويرس

قال رجل الأعمال نجيب ساويرس: إن اليوم هو أول إنجاز للثورة المصرية، لأنه من يوم ميلاده لم يشارك فى أى انتخابات وأنه سيشارك غدا، لأنها أول انتخابات يشهدها بدون تزوير وهو ما يقتنع به %90 من المصريين، مضيفا أن أحداث ميدان التحرير عكرت فرحة الانتخابات، بسبب سقوط 30 شهيدا جديدا، مشيرا إلى أن حزب المصريين الأحرار قد ضحى بحملته الانتخابية خلال الأسبوع الماضى تعاطفا مع الشهداء، مشيرا إلى أنه كان لابد ألا يحدث هذا الموقف، ولكنه لا تعارض بين الميدان والانتخابات.

وطالب ساويرس ما سماه بحزب "الكنبة" بأن يشارك فى الانتخابات لكى لا يشتكون مما هو قادم، وأضاف أن الشعب المصرى سيفاجئ كل التوقعات، مشيرا أنه احتك بكل طبقات الشعب المصرى؛ خلال الفترة الأخيرة وعرف أن الشارع ليس بأكمله ليس مع التيار الدينى، وقال "إن مصر ليست نقابة" لكى يستطيع طرف أن يتحكم فيها وأن الشعب لن يسمح لأحد أن يتدخل بينه وبين الله.

وأضاف أن "الكتلة المصرية" ليست صوت الأقباط وما يقال عن ذلك يعتبر دعاية مضادة من قبل أطراف منافسة، موضحا أن أغلبية حزب المصريين الأحرار مسلمون، ولو كان " المصريين الأحرار" حزبا قبطيا لم تكن نسبة المسلمين فيه بهذه الطريقة، مشيرا إلى أن السبب فى سريان هذه الشائعة هى أن قناة الحياة أذاعت خبرا بأن الكنيسة تدعو الأقباط للتصويت لـ"لكتلة المصرية" وبعد نصف ساعة أذاعت القناة تكذيبا للخبر.

وأضاف أنه قال للكنيسة بأنه إذا طلب أحد الأقباط الانضمام لحزب "المصريين الأحرار" بأن يأتى بـ2 من المسلمين، مضيفا أنه يهاجم الأحزاب القائمة على خلفية دينية؛ لأن الإسلام لم يعط توكيلا للإخوان المسلمين أو لغيرهم لكى يتكلموا باسمه، مستهجنا أن يحصل "الحرية والعدالة" و"النور" على تراخيص على الرغم من اعتبارهم أحزابا دينية .

وقال: إن حزب المصريين الأحرار قد أنفق 30 مليون جنيه على الدعاية الانتخابية، وأنه دفع ثلثهم فقط والباقى كان من أموال أعضاء الحزب والمرشحين للانتخابات، وأضاف أن مقر الحزب شقة يقدر إيجارها الشهرى بـ3 آلاف جنيه فقط، وأن الإخوان المسلمين أنشأوا مقرا لحزب الحرية والعدالة بملايين الجنيهات، مشيرا أنه إذا كان يتهمه البعض بأنه ينفق على "المصريين الأحرار" فإن أحزابا أخرى تأتى إليها ملايين طائلة من دول الخليج .

وقال ساويرس إنه لا يقلق من السلفيين؛ لأنهم واضحون ولا يضمرون شيئا ويتكلمون بآخر مثل أحزاب إسلامية أخرى تدعى أشياء وتضمر أشياء أخرى، وأشار أن العلاقة بينه وبين الكنيسة متوترة لاعتراضه على تدخل الكنيسة فى أمور غير دينية مثل قضايا زواج مسيحية من مسلم.

وأضاف "ساويرس" أنه سواء حصل "الإخوان المسلمين" على الأغلبية فى البرلمان القادم أو لم يحصلوا فإنه سيظل فى مصر معارضا لأى قانون يمس مدنية الدولة قائلا "قاعدين على قلبهم".

وقال ساويرس إنه يوافق على حكومة الدكتور كمال الجنزورى؛ لأنه لم يكن سكرتيرا للرئيس المخلوع "حسنى مبارك"، وكان يريد أن يكون رئيس وزراء حقيقيا، وهو ما جعل "مبارك" يطيح به من الوزارة، بالإضافة إلى رفضه لمشروع التوريث منذ أن كان رئيسا للوزراء "وهو ما أفصح به" الجنزورى خلال لقاء جمع بينهما فى فترة "التسعينيات"، بالإضافة إلى أن الجنزورى لا يحتاج إلى أن يطلق عليه "رئيس وزراء سابق"؛ لأنه بالفعل رئيس وزراء سابق.

وأعلن أنه يؤيد عمرو موسى أو محمد البرادعى لرئاسة مصر على الرغم من احترامه الشديد للدكتورعبد المنعم أبوالفتوح، والذى سيحصل فى رأيه على تأييد شديد من الأقباط.

وقال ساويرس: إن المجلس العسكرى لم يقف على مسافة واحدة من جميع التيارات السياسية، وأنه كان يميل إلى الإخوان المسلمين ووضح ذلك فى اختيار لجنة وضع "التعديلات الدستورية" والتى كان الإخوان ممثلين فيها بشكل كبير، كما انتقد حزب الوفد حينما قرر أن يتحالف مع الإخوان المسلمين على الرغم من تاريخ الحزب الليبرالى، والذى كان من المفترض أن يدفعه للتحالف مع القوى الليبرالية وفى قلبها حزب المصريين الأحرار، مشيرا إلى أن "المصريين الأحرار" قد احتل مكان "الوفد" بعد ما اعتبره "ساويرس" سقطة التحالف مع الإخوان المسلمين.

وقال ساويرس إنه لا يفرح حينما يذكر اسمه فى مجلة " فوربس" ضمن قوائم الأغنياء، مشيرا إلى أن ثروته قد تقلصت بعد الثورة، موضحا أن شركة "موبينيل" لم تتأثر بحملة المقاطعة التى شنها بعض الإسلاميين ضدها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق