شارك مع اصدقائك

23 نوفمبر 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة - الدعوة السلفية تطالب شباب التحرير بعدم مهاجمة قوات الأمن عند الداخلية.. المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية: هناك إصرار على اقتحام وزارة الداخلية من قبل المتظاهرين بعد انسحاب القوات إلى محيط الوزارة.. رشوان: لابد من محاسبة المتورطين فى الأحداث عن إراقة دماء المصريين

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة

الكل أخطأ والاشتباكات في شارع محمود غير مفهومة



مدير أمن الأسكندرية : المتظاهرين اعتدوا علينا بالخرطوش




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": الدعوة السلفية تطالب شباب التحرير بعدم مهاجمة قوات الأمن عند الداخلية.. المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية: هناك إصرار على اقتحام وزارة الداخلية من قبل المتظاهرين بعد انسحاب القوات إلى محيط الوزارة.. رشوان: لابد من محاسبة المتورطين فى الأحداث عن إراقة دماء المصريين

قال الإعلامى عمرو أديب متسائلا: لماذا توجد الآن رغبة عارمة من شباب التحرير فى اقتحام وزارة الداخلية؟، مشيرا إلى أنه يجب علينا كمصريين جميعا أن نكون ضد اقتحام وزارة الداخلية أو أى قسم أو مديرية أمن فى مصر كلها من الإسكندرية إلى أسوان.

وأضاف "أديب"، لابد أن يكون هناك ضمير جمعى للمصريين جميعا على مصلحة هذا الوطن، لافتا إلى أنه لا يمانع من محاكمة وزير الداخلية أو كبار قيادتها أو حتى أى شخص من داخل المؤسسة العسكرية، لكن اقتحام وزارة الداخلية فى هذا التوقيت شىء غير مبرر.

ولفت أديب إلى أنه لا يوجد لديه أى مشكلة فى أن يبقى المجلس العسكرى على سدة الحكم ل100 عام أخرى، لكن المشكلة فى أن يتخاذل العسكرى فى أن يحمى دماء المصريين.

خلال مداخلة هاتفية قال اللواء خالد غرابة، مدير أمن الإسكندرية، إن الوضع الآن فى الإسكندرية محزن للغاية، وأن هناك مشاكل أمام مدرية الأمن الآن، حيث يتجمع أكثر من 1400 شاب أمام مقر المديرية، وأنهم يريدون اقتحامها انتقاما لما يحدث الآن فى ميدان التحرير، لافتا إلى أن المتواجدين الآن ليسوا من شباب الثورة، وأن الثوار الحقيقيين يتواجدون أمام مسجد القائد إبراهيم.

وأضاف غرابة متسائلا: "لماذا يريد الشباب مهاجمة مبنى مديرية الأمن؟"، مضيفا أنه أعطى أوامر للضباط بعدم إطلاق أى خرطوش أو غازات مسيلة للدموع، حفاظا على أرواح المتظاهرين، وعلى السكان المجاورين لمبنى المديرية.

ولفت غرابة إلى أنه تحدث بالأمس مع الثوار وأنه اتفق معهم على أحقية تظاهرهم السلمى، دون أن يتعرض أحدا لهم، ثم فوجئ فى صباح اليوم بأنهم يريدون مهاجمة مبنى المديرية، مشيرا إلى أنهم يقومون بإطلاق شماريخ غالية الثمن، مضيفا: "بدل ما تضربوا شماريخ روحوا كلوا بثمنها عيش".

من جانبه دعا المهندس عبد المنعم الشحات المتحدث الرسمى باسم الدعوة السلفية، إلى مبادرة تتبناها الدعوة السلفية، ويطرحها على الرأى العام وشباب التحرير، بعدم مهاجمة قوات الأمن عند وزارة الداخلية، مناشدا القوات المسلحة إلى النزول بمدرعاتها إلى شارع محمد محمود لتكون حاجزا بين المتظاهرين وقوات الأمن.

وأكد الشحات، خلال مداخلة هاتفية، على أن 80% من شباب التحرير، كانوا على قدر بسيط من الوعى السياسى، لافتا إلى أنهم نزلوا الميدان بسبب الدم الذى شاهدوه على شاشات التليفزيون، مطالبا المتظاهرين بالتمسك بمبدأ سلمية التظاهر ووجوب الاعتذار الرسمى لتهدئة المتظاهرين.

وناشد المتحدث الرسمى باسم الدعوة السلفية المسئولين فى وزارة الداخلية على ضرورة تطهير الوزارة من الضباط الفاسدين الذين لهم مصلحة فى اختراق الوزارة من الداخل.

وخلال مداخلة هاتفية قال اللواء مروان مصطفي، المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية، إنه رغم انسحاب قوات الأمن من شارع محمد محمود إلى محيط وزارة الداخلية، فإن هناك إصرار خطير من الشباب فى الهجوم على مقر وزارة الداخلية، وأن المسافة بين أقرب متظاهر وبين وزارة الداخلية لا تتعدى 50 مترا.

وأضاف مصطفى خلال مداخلة هاتفية ببرنامج" القاهرة اليوم"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، ويذاع على قناة أوربت أن اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية وكبار قيادات الوزارة متواجدون الآن بمكاتبهم بمقر الوزارة لإدارة الأزمة.

ولفت مصطفى إلى أن القرار الذى اتخذ بفض الاعتصام يوم السبت الماضى هو قرار سياسى بحت، مشيرا إلى أن عددا محدودا من قوات الأمن هم من قاموا بفض الاعتصام، دون وقوع أى قتيل أو إصابة واحدة فى المعتصمين، مشيرا إلى أن هناك تعليمات مكتوبة من وزير الداخلية إلى قوات الأمن فى كافة أنحاء الجمهورية بعدم التعامل مع المتظاهرين بأى نوع من العنف أو إطلاق الرصاص عليهم.

وأشار مصطفى إلى أن مبادرة شيوخ الأزهر بعمل حاجز بين المعتصمين وقوات الأمن وعمل هدنة، نجحت لمدة ساعة، ثم فوجئت قوات الأمن المتمركزة فى شارع محمد محمود بإلقاء أعيرة خرطوش وزجاجة مولوتوف عليها، الأمر الذى أدى إلى فشل هذه المبادرة.

وأكد مصطفى، أن هناك تحقيقات تجرى الآن لتحديد الأشخاص الذين تسببوا فى قتل المتظاهرين، وأنه سيتم تقيمهم للمحاكمة ومحاسبتهم وفقا لأحكام القانون، لافتا إلى أنه تم إرسال عينات من القنابل والغازات المسيلة للدموع إلى وزارة الصحة لفحصها والتأكد من عدم وجود مواد سامة بها، وهو ما أثبته تقرير وزارة الصحة.

وخلال مداخلة هاتفية، قال الدكتور ضياء رشوان، رئيس مركز الأهرامات للدراسات الاستراتيجية فى أن الحل للخروج من هذه الأزمة فى أن يتم الحديث بشكل واضح عن محاسبة المتورطين فى الأحداث عن إراقة دماء المصريين، وذلك من قبل جهات ذات صفة قضائية، لافتا أن التحرير الآن فى حالة من الغضب على خلفية ما يحدث فى شارع محمد محمود.

وناشد رشوان خلال، المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن يتدخل لوقف نزيف الدم عن طريق إعلان نزول قوات مدرعة من الجيش وتحركها إلى ميدان التحرير، كى تفصل بين المتظاهرين وبين قوات الأمن ووزارة الداخلية، لافتا إلى أن الجيش عليه أن يستكمل مهمته فى الحفاظ على الأمن والاستقرار.

وأضاف ضياء أنه لابد من تشكيل حكومة إنقاذ وطنى من جانب القوى السياسية، وأن تطرح العديد من الأسماء وتتقدم بها القوى السياسية إلى المجلس العسكرى لاختيار أعضاء الحكومة من بين هذه الأسماء.

الفقرة الرئيسية
الضيوف:
اللواء فؤاد علام الخبير الأمني
الدكتور خالد أبو بكر المحامى الدولى

قال اللواء فؤاد علام الخبير الأمنى، إنه لابد أنه عندما تكون هناك مظاهرة، فلابد من الحصول مسبقا على موافقة من قوات الأمن، والحصول على خط سير للمظاهرة، وتحديد موعد لبدء هذه المظاهرة وموعد لفضها.

وأضاف علام، أنه عندما تتم فض المظاهرة فلابد من خطوات تتم معالجتها من قوات الأمن، فلابد أن يتم أولا التخاطب مع المتظاهرين بكل وسائل الاتصال الممكنة، وإن لم يستجيبوا تقوم قوات الأمن باستخدام خراطيم المياه، ثم الخطوة التى تليها هى استخدام الغازات المسيلة للدموع، وقنابل الغازات المسيلة للدموع، ثم استخدام الخرطوش فى الهواء وعلى الجزء الأسفل من الجسم.

من جانبه قال خالد أبو بكر المحامى الدولي، إن القانون يعطى الحق للشرطة فى استخدام السلاح على مراحل، تكون أول هذه المراحل تنبيه المعتصمين إلى ضرورة الانصراف وفض الاعتصام، تليها مرحلة استخدام خراطيم المياه والخرطوش فى الهواء، وفى حالة استخدام الخرطوش يكون التصويب على الأرض أولا قبل الأقدام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق