شارك مع اصدقائك

22 نوفمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الثلاثاء 22/11/2011 يوتيوب كاملة - البدوى وأبو العلا يكشفان كواليس اجتماع القوى السياسية مع "العسكرى".. عنان قال لو عاوزينا نمشى هيحصل من بكره الصبح وإحنا مش عارفين مين موت الناس بالعدد ده.. حمزاوى: المجلس العسكرى فقد شرعيته واجتماعه بالقوى السياسية محاولة متأخرة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الثلاثاء 22/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الثلاثاء 22/11/2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": البدوى وأبو العلا يكشفان كواليس اجتماع القوى السياسية مع "العسكرى".. عنان قال لو عاوزينا نمشى هيحصل من بكره الصبح وإحنا مش عارفين مين موت الناس بالعدد ده.. حمزاوى: المجلس العسكرى فقد شرعيته واجتماعه بالقوى السياسية محاولة متأخرة


طالب الدكتور عصام شرف فى كلمة خاصة المعتصمين فى ميدان التحرير بالهدوء، خاصة بعد أن استقالت الحكومة ونفذت مطالبهم، قائلا "رجاء حطوا مصر نصب أعينكم واحموها وهدئوا الأوضاع قليلا من أجل المرور من الأزمة وحقن الدماء".

من جانب آخر أكد الدكتور عمرو حمزاوى، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أننا أمام جريمة مكتملة المعالم تحدث فى ميدان التحرير وعمليات قتل عمدى للمصريين باستخدام الرصاص وغازات محرمة دوليا وسحل وعنف مستمر وأن كافة أدوات الدولة القمعية حاضرة فى المشهد، مضيفا أن شرعية القوات المسلحة استندت من البداية على شرطين الأول عصمة دماء المصريين والثانى الالتزام بجدول سريع لنقل السلطة ومر 9 أشهر ولم يتحقق أى منهما، بالتالى سقطت شرعية المجلس العسكرى.

وأضاف حمزاوى أن اجتماع المجلس العسكرى مع القوى السياسية محاولة متأخرة، مشيرا إلى رفضه الاقتراح الذى طرحه المشير فى بيانه بشأن الاستفتاء على بقائهم فى السلطة ام العودة لمهمتهم الأساسية، لأن هذا الاستفتاء لن يعود بالزمن للوراء ويرجع ما أريق من دماء قائلا "القوى السياسية لا وجود لها بالميدان وجميعنا نشارك بصفاتنا الشخصية وليس الحزبية، لذلك ليس من حق أى قوى سياسية أن تتحدث باسم المتظاهرين وتعرض مطالبهم على المجلس العسكرى.

وأوضح حمزاوى أن إدارة المجلس العسكرى لمصر منذ البداية مأزومة والآن فقد شرعيته بسبب إخلاله شروط التعاقد الذى أبرمه مع الشعب فى 11 فبراير الماضى، مؤكدا أن المشير طرح قضية الاستفتاء على بقائه أو رحيله لثقته الشديدة فى وجود قطاع كبير يؤيده، قائلا "مطلوب إحالة فورية للمتورطين فى إراقة دماء المصريين للمحاكمة دون لجان تقصى حقائق، لأننى أعمل فى مجلس حقوق الإنسان وأقول صراحة لم نعرف يوما عمل لجان ولا نتقصى حقائق ولم نعرف كيف نحصل على المعلومات".

الفقرة الرئيسية:
الضيوف:
الدكتور سيد البدوى رئيس حزب الوفد
المهندس أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط

كشف الدكتور سيد البدوى رئيس حزب الوفد والمهندس أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط بعض الكواليس من اجتماع القوى السياسية مع المجلس العسكرى اليوم، حيث تم الاتفاق بين الطرفين على ان البنود التى يتم التوافق عليها إلزامية وسيتم إعلانها فى مرسوم بقانون لتوثيقها وضمان تنفيذها.

أوضح البدوى أن القوى السياسية لم تختلف مع المجلس العسكرى خلال الاجتماع وإنما اختلفت فيما بينها على بعض النقاط، مؤكدا أن بيان المشير طنطاوى لم يتضمن جزءا كبيرا مما تم الاتفاق عليه فى الاجتماع، وأن الجزء الخاص بالاستفتاء على بقاء المجلس أو رحيله لم يتطرق إليه الاجتماع الا عندما قال الفريق سامى عنان "لو عاوزينا نمشى هيحصل من بكره الصبح وإحنا مش عارفين مين اللى موت الناس بالعدد ده".

وأضاف البدوى أنه شعر خلال اللقاء أن المجلس العسكرى يمسك على كرة من نار ويريد التخلص من السلطة سريعا، مؤكدا أن هناك شيئا يحرك مصر ليمنع إتمام التحول الديمقراطى، وهذا ما سألت عنه القوى السياسية للمجلس العسكرى وهل هى قوى داخلية ومن فلول النظام السابق أم أنها خارجية؟ مؤكدا أن 98% ممن ذهبوا لميدان التحرير بسبب مشاهد القتل والدموية.

وأوضح ماضى أنه سأل أعضاء المجلس عن سبب عدم حضور كلا من الدكتور محمد البرادعى والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وكان الرد أن الأول اعتذر والثانى مريض، مشيرا إلى أن الاجتماع شهد جدلا شديدا حول مواعيد وخطوات تسليم السلطة وتم الاتفاق على ما طرحه الدكتور محمد سليم العوا بإنهاء انتخابات الشورى فى 11 مارس على أن يجتمع مع مجلس الشعب فى 27 مارس لاختيار لجنة وضع الدستور الذى يتم صياغته فى شهر فقط من 10 أبريل وحتى 10 مايو ويفتح باب الترشح للرئاسة فى 15 أبريل بالتزامن مع وضع الدستور ثم يغلق بعد 5 أيام فى 20 أبريل ويتم إجراء الانتخابات الرئاسية فى 20 يونيو والإعادة فى 27 يونيو على أن تسلم السلطة فى 30 يونيو وحلف اليمين للرئيس الجديد.

وأكد ماضى أنه تم الاتفاق على عقد جلستين أخريين الأولى للتوافق حول مواصفات أعضاء لجنة وضع الدستور والتفاوض بشأن اللغمين الذين وضعهما السلمى فى وثيقته وهما المادتين 9 و10 الخاصة بالقوات المسلحة.

وأوضح البدوى أنه لا علاقة بين فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية ووضع الدستور لأن المرشحين سيكونوا وفق الإعلان الدستورى الذى صدر فى مارس الماضى، قائلا "بيان المشير لم يعبر عن ما دار فى اجتماع القوى السياسية مع المجلس العسكرى وجاء للتهدئة فقط ومطالبنا موثقة يلتزم بتنفيذها المجلس وإنا على يقين أن التحرير سيخلو غدا من قوات الأمن ليصبح الميدان منطقة خاصة للمتظاهرين وطالبت بتأجيل الانتخابات أسبوعين لتوفير المناخ الأمن للناخبين وتم رفض اقتراحى".

وأكد ماضى الموجودين فى ميدان التحرير عينة طبيعية من الشعب المصرى ويمثلوا الأغلبية الكاسحة غير المسيسة ولا تحمل أجندات خاصة قائلا "المجلس العسكرى طلب الاجتماع بنا لتفعيل مطالب الشعب ونحن لا نتحدث باسم ميدان التحرير ولم نوقع أى شىء غير المطالب المعلنة وعندما سألنا عنان هل سيؤثر استقالة الحكومة الآن على الانتخابات قال لا"، مضيفا أنه تم التوافق خلال الاجتماع أيضا على إحالة المتورطين فى إراقة دماء المتظاهرين من الداخلية والشرطة العسكرية للمحاكمة وإعلان أسمائهم خلال 10 أيام كحد أقصى.

وطالب البدوى المجلس العسكرى بإعلان الاتفاق الذى تم مع القوى السياسية لتوثيقه إلى أن يصدر المرسوم بقانون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق