شارك مع اصدقائك

19 نوفمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة - معتز بالله: أنادى القوات المسلحة بالعودة لأماكنها الأصلية وترك الدولة للمدنيين.. وعبد المنعم: نداء للمشير "المركب بتغرق يا قبطان" والانتخابات القادمة فرصة ذهبية لمن يريدون الانقضاض على الثورة.. مساعد وزير الداخلية السابق يطالب باعتقال البلطجية لحين انتهاء الانتخابات

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

اكثر من 500 مصاب فى اشتباكات بين قوات الامن والمعتصمين فى ميدان التحرير



حوار خاص مع المعتز بالله عبد الفتاح حول الانتخابات القادمة والاجواء المحيطة بها

ج1



ج2



ج3



اعادة فتح ميناء دمياط



تقرير عن الاستعدادات الامنية لتامين الانتخابات القادمة



مناقشة المخاوف المحيطة بالانتخابات القادمة

ج1



ج2



ج3






تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": معتز بالله: أنادى القوات المسلحة بالعودة لأماكنها الأصلية وترك الدولة للمدنيين.. وعبد المنعم: نداء للمشير "المركب بتغرق يا قبطان" والانتخابات القادمة فرصة ذهبية لمن يريدون الانقضاض على الثورة.. مساعد وزير الداخلية السابق يطالب باعتقال البلطجية لحين انتهاء الانتخابات


الفقرة الأولى

"حوار مع الدكتور معتز بالله عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بجامعتى القاهرة وميتشجن"

أكد الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعتى القاهرة وميتشجن، أن أحداث التحرير واليومين القادمين سيحددان مصير الانتخابات، مضيفا أن العنف لم يعد مقبولا بعد اليوم ضد الشعب، وخاصة أهالى المصابين والشهداء الذين اعتصموا فى التحرير للمطالبة بحقوقهم وبسبب وجود مشكلات فى الصندوق الخاص بهم.

وأضاف معتز بالله أن المشكلة فى الطريقة التى تدار بها المرحلة الانتقالية الخالية الآن من القيادة وأصبحت ارتجالية قائلا "مبارك خلف ومامتش لأنه نجح فى تربية ثقافة غياب التواصل السياسى بين الحاكم والشعب وأتعجب لماذا الفجاجة فى التعامل مع الأمور ووجود أزمة فى القيادة فالمجلسان الوزارى والعسكرى لا نعلم ما هى أهدافهما، خاصة فى الشهرين الماضيين المليئين بالعبث من الطرفين".

وأوضح معتز بالله أن مصر فى مأزق مركب لا حل له ومصطنع أيضا بحيث نتج عن أخطاء الإدارة ولم يكن أصيلا مستنكرا ذكر المجلس العسكرى فى الوثيقة من البداية قائلا "هذه الفعلة كأنك تضع كومة من التراب فى الطبخة"، مضيفا أن أحداث التحرير زادت من أعباء الصندوق الخاص بأسر الشهداء والمصابين الذى يعانى فى الأصل من قلة الأموال وتمت إضافة 500 جريح جدد للصندوق إلى جانب الخسائر المادية التى تكبدتها الميزانية بسبب حرق سيارات الشرطة.

وأشار معتز بالله إلى أن سوء إدارة المرحلة الانتقالية يزيد تكلفتها على الشعب، بالإضافة للخسائر الناتجة عن إغلاق الموانئ والإضرابات وتوقف الإنتاج قائلا "هيه الداخلية إما أن تنسحب وتختفى من الشارع نهائيا أو تتواجد بعنف وبشاعة كما حدث فى ميدان التحرير بحجة ضبط الأمن.

وأكد معتز بالله أنه لو حسنت النوايا وتم تنفيذ الخطط المحددة بدقة ستكون مصر مستعدة أمنيا للانتخابات رغم أحداث التحرير وستتمكن من إعداد المقار الانتخابية أمنيا ولكن المشكلة ستكون عند إعلان النتائج قائلا "لا أقلق من تفكك الدولة وإنما من تحلل المجتمع نفسه وأنادى القوات المسلحة بالرجوع لأماكنها الأصلية وترك الدولة للمدنيين" محتسبا نفسه عند الله شهيدا يوم الانتخابات لضرورة مشاركته فيها، مؤكدا أن 30% من الناخبين الذين يصلون للمقار الانتخابية أولا سيكونون من الإسلاميين وبعدها سيبدأ تلون البرلمان، لذلك لابد من مشاركة كافة الشعب لاختيار برلمانه القادم.

الفقرة الثانية
الضيوف:
علاء عبد المنعم البرلمانى السابق
اللواء محمد إبراهيم مساعد أول وزير الداخلية السابق
بهى الدين حسن الناشط الحقوقى

أكد علاء عبد المنعم، عضو مجلس الشعب السابق، أن الإخوان انتقدوا مليونية "تصحيح المسار" فى 9 سبتمبر الماضى واستنكروا انتهاءها بأحداث السفارة الإسرائيلية والدور الآن من نصيبهم، حيث كانوا هم أصحاب مليونية "المطلب الواحد" ثم انتهت بأحداث الهجوم الأمنى على المتظاهرين وإحداث مئات الإصابات مما يعنى أن هذه الأمور لم تحدث بشكل ارتجالى أو عشوائى وإنما مخطط لها سلفا.

وأضاف عبد المنعم أن إتمام العملية الانتخابية فى ظل هذه الظروف يعد عبثا بسبب انتشار الأسلحة وقطع الطرق وانعدام الأمن وفشل الشرطة والقوات المسلحة فى السيطرة على أحداث ماسبيرو مؤكدا أن الفوضى مقصودة لعدم إتمام الانتخابات القادمة.

ويرى اللواء محمد إبراهيم، مساعد أول وزير الداخلية السابق، أن المعالجة الخاطئة من المسئولين هى التى تسببت فى أحداث التحرير بالأمس، وذلك بتجاهل مطالب الشعب وعدم الاهتمام حتى بدراستها، مشيرا إلى أن كراهية الشعب للشرطة ناتجة عن دخول الأمن فى موضوعات سياسية لا صلة له بها بواسطة النظام السابق.

وأضاف إبراهيم أن الانتخابات لها خطط تأمين معينة بكافة مراحلها وحتى الفرز وإعلان النتائج وحتى بعض المحافظات التى تقع فيها مناطق ملتهبة بسبب خصومات ثأرية أو خلافات بين العائلات أو تنافس شرس بين المرشحين يكون لها خطط منفصلة ويتم فيها بعض التعزيزات الأمنية، مشيرا إلى أن خطط التأمين لا تكون ارتجالية وتنفذ قبل الانتخابات بيوم لإعطاء إحساس بالأمان للناخبين وإحباط أى مخططات.

وطالب إبراهيم باعتقال البلطجية كافة لحين انتهاء الانتخابات قائلا "لابد ان يعمل جهاز الامن فى مصر على أداء رسالته السامية دون التدخل فى السياسة حتى يخف الاحتقان لأن الشرطة فى العهد الماضى أقحمت للدخول فى السياسة ومرحلة انهيار الأمن فى يناير لن تمر سريعا".

وأكد بهى الدين حسن الناشط الحقوقى أن هناك عملية استقطاب سياسى حاد تحدث الآن سواء كانت للشعب أو بين القوى السياسية والمجلس العسكرى، بالإضافة لتعبئة مراكز الدعم للوقوف بجوار أحزاب الوطنى السابق قائلا "البلد فى حالة احتقان كبيرة وضحتها أحداث التحرير الأخيرة بسبب غياب آليات التفاوض والحوار بين الشعب ومجلسى الوزراء والعسكرى"، مشيرا الى وجود أسلوب تحريضى جديد من طرف التيار الإسلامى عبر قنواته التليفزيونية أو كبار الشخصيات فيه، حيث يهددون حياة بعض الأشخاص بالاسم.

وطالب بهى باعتراف المجلس العسكرى بفشله فى إدارة المرحلة وضرورة تراجعه خطوة للوراء ومنح سلطاته كاملة لمجلس وزراء جديد يشكله شخصية تمتلك رؤية وإرادة للعمل بشكل مستقل مثل الدكتور البرادعى مع الشروع فى الإصلاح الأمنى الجاد.

وأشار عبد المنعم إلى أن ما يحدث يعد مجموعة مواءمات سياسية وأمنية ستؤدى لإحراق البلد قائلا "ما معنى ترك الجهات الأمنية تستعين رسميا بالبلطجية فى الانتخابات القادمة وأوجه نداء للمشير أقول له المركب بتغرق يا قبطان فالانتخابات القادمة فرصة ذهبية لمن يريدون الانقضاض على الثورة، وأخاف من إراقة مزيد من الدماء لأن انتخابات 2010 رغم أنها كانت تمثيلية وهادئة وخلفت 25 قتيلا، فما بالنا بما سيحدث فى القادمة ولا بد من حكومة إنقاذ وطنى قادرة على اتخاذ قرارات جريئة حاسمة تتحمل مسئوليتها".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق