شارك مع اصدقائك

19 نوفمبر 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة - مرشحو الرئاسة.. العوا: الحل يكمن فى تحديد موعد لتسليم السلطة وأن تتقدم الحكومة باستقالتها.. وموسى: هناك حالة من الاضطراب نتيجة لغياب الرؤية للعبور من المرحلة الانتقالية.. ونور: سننزل إلى ميدان التحرير حتى يتم إقالة المتسببين فيما حدث اليوم

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

القاهرة اليوم مع عمرو اديب ومصطفى شردى واحداث 19-11-2011

ج1



ج2




أحداث التحرير 19 نوفمبر و أشتباك المعتصمين و الشرطة





التحرير 19 نوفمبر , حمزة: بعض الوجوة غريبة بالميدان





د/ العوا : لم أطرد والحكومة التي لاتحمي مواطنيها تستقيل




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": مرشحو الرئاسة.. العوا: الحل يكمن فى تحديد موعد لتسليم السلطة وأن تتقدم الحكومة باستقالتها.. وموسى: هناك حالة من الاضطراب نتيجة لغياب الرؤية للعبور من المرحلة الانتقالية.. ونور: سننزل إلى ميدان التحرير حتى يتم إقالة المتسببين فيما حدث اليوم


قال الإعلامى عمرو أديب إن المصريين المتواجدين فى الخارج قلقون الآن على مصر، ومستاءون من الوضع الحاصل فى البلد، لكن لا تقلقوا، فالوطن فلم ولن يسقط"، وتساءل أديب "أين العقلاء من أبناء هذا الوطن، وهل يعقل أننا كنا نرغب فى عودة حالة الاستقرار وبرلمان يمثله ورئيس يحكمه، فهل نفعل هذا فى وطننا مع اقتراب تحقيق ما كنا نأمل؟".

وأضاف أديب، أن الوضع الآن فى التحرير يختلف عن قصة الليبراليين أو الإسلاميين القضية أن بعد المليونية الرائعة بوجود المئات من كافة أطياف الشعب وضمنهم الإسلاميين رافضا استخدام الشرطة العنف ضد المعتصمين واستخدام البلطجة ضد المتظاهرين.

وخلال مداخلة هاتفية، أكد الدكتور أيمن نور مؤسس حزب الغد الجديد، على أنه يجب أن نعترف بان الدم المصرى بعد الثورة حرام وخط أحمر، وأن ما حدث يشير إلى وجود أشخاص لا يريدوا أن تتم الانتخابات، وتأجيل الانتخابات ويعنى ضرب الثورة فى قلبها.

وأضاف مؤسس حزب الغد الجديد، أن الأحداث بدأت عندما قرر ما يقرب من حوالى 150 أو 200 شاب ومصابى الثورة قرروا الاعتصام فى الميدان عقب انتهاء مليونية أمس الأول، متسائلا ما الضرر الذى يحدث عندما يجلس هؤلاء الشباب فى التحرير دون تعطيل لحركة المرور، ودون تعطيل للمصالح؟، فلماذا كل هذا العنف الشديد فى التعامل مع المتظاهرين؟ قائلا إذا كان معتصمو التحرير بلطجية فلماذا لا تقوم الشرطة بإلقاء القبض عليهم.

وأضاف نور: "سننزل إلى ميدان التحرير إلى أن يقال المسئولون عما حدث"، متسائلا هل نقبل أن يتم تواجد هؤلاء الناس فى أماكنهم، مشيرا إلى أنه لا يأتمنهم على مصر فى التسعة أيام المقبلة قبل الانتخابات.

وأوضح نور، أن المسئولية السياسية فى هذه الأحداث تقع على عاتق الحكومة، ورئيس الجمهورية أو من يقوم مقامه فى هذا التوقيت.

ووجه نور دعوة لكل زملائه من المرشحين الرئاسيين، للاجتماع صباح الغد، والذهاب إلى الجهة المسئولة للمطالبة بحقوق الشعب، وبمحاسبة المتسببين فى أحداث اليوم.

من جانبه قال الدكتور محمد البلتاجى أمين عام حزب الحرية والعدالة، إن الداخلية قامت بجريمة اليوم بعد أن لجأت لفض اعتصام مصابى الثورة بالقوة، بعد المليونية الرائعة التى شارك فيها كافة أطياف الشعب المصرى أمس رافضا استخدام الشرطة للعنف ضد المعتصمين.

وأكد البلتاجى خلال مداخلة هاتفية على أن الإخوان لم تشارك فى هذا الاعتصام ورغم ذلك تدفق قيادات من الأخوان إلى الميدان منذ قليل لتهدئة الوضع، مطالبا الداخلية محاسبة المسئولين عن اشتعال الأحداث.

وأشار أمين عام حزب الحرية والعدالة إلى انه اتصل بمساعد وزير الداخلية اليوم لسحب قوات الأمن، مضيفا "قلت له إننا سننزل لتهدئة الشباب وأنا فى التحرير الآن والوضع هادئ بعد انسحاب الشرطة وتوقف عمليات الكر والفر لسحب القوات من التحرير وأمس قمنا بمليونية ضد المبادئ فوق الدستورية وقد تغيرت الوثيقة اليوم لكن عندما خرج أشخاص للاعتصام بدون سبب معقول وعلى عينا ورأسنا تعويض مصابى الثورة.

من جهته قال الدكتور محمد عبد المقصود القيادى السلفي، إن هناك بعض السلفيين متواجدين الآن داخل ميدان التحرير، وأنه دعا السلفيين إلى عدم النزول إلى الميدان، مشيرا إلى أنه لا يعرف لماذا دعا الشيخ حازم أبو إسماعيل إلى الاعتصام داخل الميدان؟!.

وأشار عبد المقصود، إلى أنه غير راض عن اعتصام شباب الثورة منذ الأمس، كما أنه يرفض فض اعتصام هؤلاء الشباب بالقوة من قبل قوات الأمن.

وأوضح عبد المقصود، أنه يريد تواجدا أمنيا غير مفرط، لأننا مقبلون على انتخابات تتطلب تواجد أمنى داخل الشارع، وأن يسبقها أجواء آمنة.

وخلال مداخلة هاتفية قال الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية بالإسكندرية، أن الأجواء فى الإسكندرية هادئة، ولا يتواجد سوى عدد محدود من الشباب يتواجدون حول مقر مديرية الأمن، ويتم التفاوض معهم على عدم اقتحام المقر.

وأضاف برهامى، أن ما يحدث فى مصر الآن مخطط واضح لإحداث فوضى قبل الانتخابات، ومحاولة من البعض لخلق أحدث عنيفة كى تجر البلاد إلى الفوضى الخلاقة، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن نحصل على أى استقرار فى ظل هذه الأجواء المشحونة، وخاصة مع وجود اختلاف فى وجهات النظر بين القوى السياسية.

وخلال مداخلة هاتفية،قال عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أن الوضع قلق فى مصر كلها الآن، وليس فى ميدان التحرير فحسب، وأن الأزمة كلها أعمق من مجرد مظاهرات، مؤكدا على حق الشباب فى التظاهر، لافتا إلى أن هناك حالة من الاضطراب نتيجة لغياب الرؤية للعبور من المرحلة الانتقالية.

وأضاف موسى، يجب أن نأخذ فى اعتبارنا أن مصر تتحرك فى اتجاه انتخابات برلمانية وبعدها رئاسية ثم صياغة الدستور فى غضون شهرين على الأكثر، وأن هذه فترة كافية لصياغة الدستور، وذلك لوجود توافق على أغلب المواد الهامة فيه.

وأوضح موسى، أنه كلما يحدث اضطراب أمنى فى البلد كلها، وعدم وضوح خارطة طريق واضحة لتسليم السلطة، كلما حدث انزعاج كبير لدى الشعب المصرى، متسائلا لماذا كل هذا التأخر فى تحديد موعد لتسليم السلطة؟.

وأوضح موسى، أن الحل يكمن فى أن تنسحب قوات الشرطة والشرطة العسكرية إلى خارج الميدان، ومنع أى صدام بين الشرطة والمتظاهرين حتى يعبروا عن آرائهم ونتجنب استخدام العنف، كما أنه لا بد أن يوضح المجلس العسكرى خارطة طريق لعبور المرحلة الانتقالية.

ورفض موسى الأصوات التى تنادى بتسليم السلطة على الفور قائلا "إذا سلم المجلس العسكرى السلطة سيسلمها لمن"؟.

وفى اتصال هاتفى قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن الوضع فى ميدان التحرير جد خطير، وهناك أكثر من 250 ألف متظاهر يتواجدون الآن بالميدان، وأنه مازالت قوات الأمن تطلق القنابل المسيلة للدموع، ومازال الشباب يتدفق على الميدان.

وأضاف العوا أنه قلق جدا على الوضع فى البلاد، مشبها أحداث اليوم بنفس الأحداث خلال يومى 26، 28 يناير قائلا "نحن اليوم فى 26 يناير".

وانتقد العوا عودة الشرطة لهاجمة المعتصمين مرة أخرى، مطالبا قوات الأمن بترك المتظاهرين ليعتصموا وليعبروا عن آرائهم.

وأشار العوا إلى أنه لم يحدث أن تم الاعتداء عليه، عند قدومه إلى الميدان، كما روج البعض، وأن ما حدث هو تدافع الشباب عليه، أثناء محاولته الصعود على السور الذى يقف عليه الشباب، كى يحاورهم.

وأوضح العوا أنه وجه كلمته إلى المتظاهرين، قائلا: "من حقمكم أن تتظاهروا سلميا، والحكومة اللى مش قادرة تحمى مواطنيها تروح".

وأوضح العوا أن الحل للخروج من هذه الأزمة الراهنة، يتمثل فى أمرين، الأمر الأول أن يخرج المجلس العسكرى بيانا يقرر فيه موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية، وتحديد موعد لانتقال السلطة للمدنين.

الأمر الثانى، يتمثل فى أن تتقدم الحكومة باستقالتها، قائلا: "الحكومة التى يتم الاعتداء على شعبها لابد أن تستقيل".

"الفقرة الرئيسية"
"إيه اللى بيحصل فى مصر"

الضيوف:
الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية
اللواء سيد هاشم المدعى العام العسكرى الأسبق

قال الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية، إن ما حدث اليوم داخل ميدان التحرير، ما هو إلا نتيجة لتراكمات موجودة من قبل، مضيفا أن مليونية الأمس، لم تكن كأى مليونية أخرى سبقتها.

وأضاف نافعة، أن هناك سلسلة من الأخطاء ارتكبها المجلس العسكرى، والحكومة الحالية، جعلتنا نصل إلى ما نحن فيه الآن، والدليل أننا وبعد 9 أشهر من الثورة، لم نعلم حتى الآن موعدا محددا لإجراء انتخابات الرئاسة، وتسليم السلطة.

وأشار نافعة إلى أن الأجهزة الأمنية بعد ثورة يناير، لم يعاد هيكلتها، ومازالت تعمل بنفس المنطق فى فض الاعتصامات السلمية بالقوة، لافتا إلى أن الحل فى الخروج من هذه الأزمة يكمن فى أن يحدد على عجل موعد لتسليم السلطة، ومن هنا حتى هذا الموعد، لابد من من وجود خارطة طريق ومراحل زمنية محددة، لتحقيق مطالب الثورة.

من جانبه قال اللواء السيد هاشم، المدعى العام العسكرى الأسبق، أن السبب الرئيس فى المشهد الحالي، هو اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية، لأن نجاح الانتخابات يعنى المرور إلى مرحلة الاستقرار، الأمر الذى يخشاه كثيرون من أعداء الثورة فى مصر.

وأشار هاشم، إلى أن وثيقة المبادئ الدستورية التى طرحت، هى من أدت إلى اشتعال الموقف بهذا الوضع، لافتا إلى أن تقديمها فى هذا التوقيت كان خاطئا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق