شارك مع اصدقائك

19 نوفمبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة - حركة 6 أبريل: أحداث ميدان التحرير تعيدنا للخلف.. وغزلان: أحداث العنف هدفها إجهاد الثورة وعدم استكمال مسيرة الديمقراطية وإجراء الانتخابات.. وهاشم ربيع: التيار الإسلامى كبير لأنه تيار منظم جدا ولكن أعدادهم ليست كبيرة كما نتصور

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة السبت 19/11/2011 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم": حركة 6 أبريل: أحداث ميدان التحرير تعيدنا للخلف.. وغزلان: أحداث العنف هدفها إجهاد الثورة وعدم استكمال مسيرة الديمقراطية وإجراء الانتخابات.. وهاشم ربيع: التيار الإسلامى كبير لأنه تيار منظم جدا ولكن أعدادهم ليست كبيرة كما نتصور


فى مداخلة تليفونية من الدكتور هشام شيحة، وكيل وزارة الصحة للطب العلاجى أوضح، أن إجمالى الحالات التى وصلت إلى المستشفيات 65 حالة ولكن عدد إجمالى المصابين 507 مصابين، ولكن معظم الحالات خرجت من المستشفى لأن الإصابات جروح بسيطة ولا توجد أى حالات حرجة.

قال زكريا عبد العزيز، رئيس نادى القضاة، إن ما حدث بالأمس فى حوالى الواحدة صباحا كان المرور فى الميدان طبيعيا والأوضاع هادئة ومعظم الموجودين فى ميدان التحرير حوالى 30 شخصا من مصابى الثورة ،فهل يجوز أن نعتدى على 30 من مصابى الثورة لا حول لهم ولا قوة؟

وأوضح عبد العزيز، أن الحكومة غائبة أين هى الحكومة ولماذا لم يظهر بالأمس أى فرد أمن حتى عساكر المرور الذين اختفوا من منطقة وسط البلد، وعدنا مرة أخرى إلى الأوضاع قبل الثورة، فالأمن عاد ليطلق الرصاص المطاطى ويطلقون الرصاص الحى.

من جانبه قال الدكتور ممدوح حمزة، المنسق العام للمجلس الوطنى، إن الموجودين الآن فى ميدان التحرير هم الثوار الحقيقيين للثورة ليساندوا المصابين، الذى تم الاعتداء عليهم، ولقد حاول بعض مصابى الثورة أن يعبروا عن مشاكلهم وعدم حصولهم على حقوقهم أو التعويضات المستحقة لهم، ولكن الشرطة قررت أن تقوم بفض اعتصامهم بالقوة وبالتالى تعاطفت معهم كل القوى السياسية.

واقترح حمزة، تشكيل لجنة استشارية من الثوار لإعادة الثقة مع أجهزة الدولة بحيث يتم عرض كل القرارات عليهم قبل تنفيذها، حيث إن الحكومة لم يعد لها صوت مسموع لدى الشعب، ولا يوجد رصيد لكل المسئولين عن السلطة لدى المواطن فى الشارع، لافتا إلى أنه لا يمكن للداخلية أن تقوم بإخلاء الميدان من نفسها، ولكن هناك أوامر من المجلس أو الحكومة لفض الاعتصام بالقوة.

وعلى النقيض الآخر قال محمود غزلان، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، إن ما يحدث الآن من أحداث عنف بميدان التحرير الهدف منها هو إجهاد الثورة وعدم استكمال مسيرة الديمقراطية وإجراء الانتخابات، والمعادين والكارهين للإسلاميين هم الذين يدعون أن مليونية الأمس هى التى فجرت الوضع فى مصر، موضحا أن القوى الإسلامية بالأمس قامت بمظاهرة فى قمة الرقى، حيث تظاهروا وانسحبوا من الميدان ولسنا مسئولين عن حدوث أى شىء بعد ذلك.

وأضاف غزلان، أننا مسئولون فقط عن رجالنا ولسنا مسئولين عن أى شخص معتصم فى ميدان التحرير ولا يوجد شخصا واحد من الإخوان المسلمين فى ميدان التحرير، والاعتصام حق دستورى لكل مواطن وإذا كان هناك معتصمون لا يعوق سير المرور ولا يؤذون أحدا ولا يتعرضون للممتلكات العامة فلم يكن هناك داعى لفض اعتصامهم بالقوة.

وطالب غزلان، بإقالة الدكتور على السلمى لأن الوثيقة التى تم عرضها هى السبب فى الحال التى وصلنا إليها، لأن وثيقة السلمى حددت أن مجلسى الشعب والشورى هما اللذين ينتخبا 100 شخصية كأعضاء فى اللجنة التأسيسية لوضع الدستور وهذا مستحيل، والهدف من انتخاب مجلس الشعب والشورى لأعضاء اللجنة التأسيسية هو استمرار الحكم العسكرى، إلى أن يشاء الله، وهناك الكثير من الوثائق ولسنا مجبرين على التمسك بوثيقة السلمى.

على جانب آخر قال محمود عفيفى المتحدث الرسمى باسم حركة 6 أبريل، إن الأحداث التى وقعت بميدان التحرير تعيدنا للخلف، والهدف من وجودنا الآن فى ميدان التحرير هو حماية المتظاهرين من أى اعتداء قد يتعرضوا له والتضامن معهم، وقررنا مشاركة المتظاهرين فى ميدان التحرير والقرار حتى الآن بالتظاهر وليس بالاعتصام.

وأوضح عفيفى، أن العنف الذى وقع اليوم ضد المعتصمين كان رد فعل من المجلس العسكرى حول المطالبة بتسليم السلطة للمدنيين، وإذا قررنا الاعتصام سيكون اعتصام مفتوح حتى يتم تحديد جدول زمنى لنقل السلطة، ومحاسبة المسئولين عن استخدام القوة فى فض الاعتصام .

الفقرة الرئيسية:
"الانتخابات البرلمانية"
الضيوف
الدكتور عمرو هاشم ربيع عضو مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية

قال الدكتور عمرو هاشم ربيع، عضو مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، إن ميدان التحرير الآن يشهد حالة من الارتباك الشديد والتخبط فلا يوجد شخص واحد يفهم ما يحدث، وهناك حالة من الارتباك فى المشهد السياسى المصرى والغموض هو سيد الموقف.

وأوضح هاشم، أن التيارات السياسية فى مصر تنقسم على تيارين أحداهما ليبرالى والآخر إسلامى، وسحب وثيقة السلمى سيخلق مشكلة مع التيار الليبرالى ،والحكومة والقوى السياسية هما القوى التى تلعب حاليا على الساحة السياسية والحكومة تتضمن مجلس الوزراء والمجلس العسكرى، موضحا أن هناك حالة من الشد بين التيارات السياسية والحكومة خاصا وأن المجلس العسكرى اتخذ من البداية موقف رد الفعل ولم يبادر بإعلان موقفه حتى الآن، والوثيقة تتناول وضع مجلس الدفاع الوطنى وميزانية الجيش كلها أمور هامة جدا و الاتفاق ألمبدأى عليها خطوة جيدة حتى لو لم تكن ملزمة.

وتابع هاشم قائلا، أن كل أطراف اللعبة السياسية فى مصر أعلنوا موقفهم المصمم على الانتخابات، سواء كان الحكومة أو التيار الإسلامى أما التيار الليبرالى أعلن قلقه من إجراء الانتخابات خوفا من الانفلات الأمنى والتيار الإسلامية، معتقدا أن المجلس العسكرى يشعر بالندم على بعض القرارات التى تم اتخاذها خلال الفترة السابقة والتى أدت لانقسام القوى السياسية، وصمت المجلس العسكرى وعدم الوضوح أدى إلى حالة من الارتباك بين القوى السياسية مما دفعهم للتمسك بمطالبهم أكثر.

وأضاف هاشم قائلا، نحن نشعر أن التيار الإسلامى كبير لأنه تيار منظم جدا ولكن إعدادهم ليست كبيرة كما نتصور، موضحا أن المقرر عليهم الانتخاب حوالى 50 مليون مصرى ولا يوجد تيار سياسى يمكنه أن يدعى القدرة على التحكم فى هذا الكم الهائل من الأصوات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق