شارك مع اصدقائك

09 أكتوبر 2011

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت8/10/2011 يوتيوب كاملة

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت8/10/2011 يوتيوب كاملة


مساء السبت: شباب الثورة ورأي الشارع فيهم


حلقه الليه عن الشباب او عن مجموعه من الشباب بيحلموا يغيروا شكل مصر. أول يوم قالوا احنا اسمنا ائتلاف شباب الثورة كان يوم 1 فبراير، شباب من تيارات واتجاهات مختلفه من حمله دعم البرادعى و 6 ابريل وحزب الجبهه والاخوان.. ظهروا فى مراحل مختلفه فى الثورة. ظهروا فى مراحل حرجه.. الائتلاف يضم اليوم عدد من الاعضاء فى المحافظات ويتكون مكتبه التنفيذى من 17 عضوا..هما شايفين نفسهم البوصله...البوصله اللى بتضبط مسار الثورة..مش بس كده... شايفين انهم ممكن يكونوا لوبى ضغط او جماعه ضغط... فى المرحله الانتقاليه. لكن الشارع شايفهم ازاى؟
هل يبقى الثوار فى الميدان ..اما يتركوا الشارع الى السياسه..هل يمكن بالفعل ان يكون هذا الائتلاف...تنظيم عابر للاحزاب ..مهمته الحفاظ على مبادىء الثورة وتصحيح المسار فى اى لحظه ؟؟



الشباب وثورات العالم... هل يحكم الثوار؟


الشباب ورغبته الجامحة في التغيير كان العنوان الاوضح لثورة يناير..وكان هذا حال شباب آخرين انجزوا ثورات اخرى في العالم... لكن هل بقى الثوار ثوار.. ام خلعوا عباءة النضال وارتدوا زي رجال السياسة.. في كوريا خرجت ثورة يقودها الشباب..على رأسهم كامليو سيبيفوس وراؤول كاسترو وشقيقه فيدل ومعهم الطبيب الارجنتيني تشي جيفارا.. بدأوا منذ اللحظة الاولى لاقتحامهم العاصمة واسقاطهم لنظام باتسيتا.. ممارسة العمل السياسي.. وتولوا مهاما في السلطة التنفيذية .. تمرد جيفارا على هذا الدور لاحقا واعتبر ان عليه هو ورفاقه ان يكتفوا بالعمل الثورى والدفع لانجاز الثورات بعيدا عن ملعب السياسة.

قبلها بسنوات في الجزء الشرقي من العالم.. اندلعت ثورة روسيا البلشفية.. قادتها سواء لينين او ستالين كانا قد تجاوزا الاربعين من عمرهما.. الا ان وقود الثورة كان في اغلبه من الشباب الحالم بالاشتراكية والمناهض للحرب العالمية الاولى... لكن مع نجاح الثورة ووصول الحزب الشيوعي للسلطة تراجع دور الشباب واصبح اغلب رجال الحزب من القيادات التاريخية ذات العمر المتقدم ،، وتحول الشباب رويدا لجزء من تروس الة الحزب الواحد.. نحت جانبا الطموح الفردي لدى شباب الاجيال المتعاقبة في مجتمع ما كان يعرف بالاتحاد السوفيتي..

نهاية الستنيات.. خرج الشباب الفرنسي من طلاب جامعة السوربون وسكان الحي اللاتيني في مظاهرات تندد بالسياسيات الاقتصادية لحكومة شارل ديجول.. قبل أن ينضم اليهم بعد ذلك العمال معلنين الاضراب الشامل..

رحل الرئيس وعاد الثوار الى مدرجات الجامعة.. لكن العديد منهم دخل معترك الحياة السياسية وانضموا الى صفوف الاحزاب .. واصبحوا من الفاعلين السياسيين سواء في فرنسا او داخل الاتحاد الاوروبي ومنهم دانيال كونبنديت، زعيم حزب الخضر.
كان ماوتسى تونج ابن الفلاح الفقير في الثامنة عشر من عمره عندما شارك في الثورة ضد الملكية في الصين .. الشاب الثائر اصبح فيما بعد واحد من الاثنى عشر الذين اسسوا الحزب الشيوعي في شنغهاي حتى اصبح زعيمه ثم مفجر للثورة الثقافية...

ثم رئيسا للجمهورية...
وفي مصر.. اختار الشباب حتى اللحظة ان يضعوا قدما في الشارع وقدما في البرلمان... ومعهم جدل مؤيد في بعضه لانخراطهم في العمل السياسي... وأخر يفضل لهم الاكتفاء بتنظيم عابر للاحزاب.. تكون مهمته الوحيدة الحفاظ على الثورة.





مساء السبت: هل يدخل الشباب ملعب السياسة ؟


هل يدخل الشباب ملعب السياسه ام يظل فى الميدان؟ ولماذا أصلاً نحتاج لائتلاف لشباب الثورة؟ نستضيف عمروعز عضو ائتلاف شباب الثورة و نوارة نجم





مساء السبت: شباب ثورة مصر .. هل يحكمون ؟

هل الثورة تحتاج لائتلاف؟ كيف ترى هذ التجربه؟ كيف امكن لهذا لائتلاف البقاء رغم الاختلافات الايدلوجيه؟ هل يستمر الائتلاف أم ينتهى بدخول الشباب السياسه والبرلمان؟ هل يبقى الثوار ثوار؟ ام الطبيعى ان يلعبوا ادوار سياسيه؟ هل قرار خوض الانتخابات قرار صائب؟ اين اخطأوا؟ وماذا أضافوا للثورة؟ نستعين على إجابة هذه الأسئلة بـ
د. نبيل عبدالفتاح
د. رباب المهدي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق