شارك مع اصدقائك

17 أكتوبر 2011

برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة ONTV حلقة الاثنين 17/10/2011 يوتيوبكاملة

برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة ONTV حلقة الاثنين 17/10/2011 يوتيوبكاملة





بالمفتشر: فلوسنا المتستفة في بنوك الدنيا



يسعد مساكم وحلقة جديدة من بلدنا بالمصري، هنبدأها بكلمتين بالمفتشر وبصريح العبارة عن القرشينات المتستفة في بنوك الدنيا وما فيها باسم السادة المتهمين الأفاضل أنجال الرئيس المخلوع وأهله واصحابه وكبرات نظامه، واللي أغلب الظن بتنتمي من حيث الأصل لدم قلب أهالي المحروسة اللي اتنحلت فروتهم عمداً ومع سبق الإصرار وإنشالله ما حد منهم حوش وما يجراش حاجة لما يلوصوا وياكلوها بالضالين أو إنشالله حتى عنهم ما لقوا اللضة، وحصل خير مادام الكبارات كانوا هايصيين والآشية كانت معدن.. لكن سبحان المعز المذل!!! بس الكلمتين المرة ديه عن القرشينات مش من عندنا ولا على عهدتنا، ديه معلومات مؤكدة، توصلت ليها اللجنة القضائية لاسترداد أموال مصر المنهوبة في الخارج برئاسة المستشار عاصم الجوهرى مساعد وزير العدل لشئون جهاز الكسب غير المشروع، حسب بيانه الصادر النهاردة اللي أعلن فيه إن المعلومات اللي توصلت ليها اللجنة بتأكد إن علاء وجمال مبارك عندهم ودائع في بنوك سويسرا قيمتها حوالى 340 مليون دولار، يعني حوالى 2 مليار جنيه.. نصيب علاء لوحده منها 200 مليون دولار.. وكشف البيان عن الوصول لعدد كبير من الوثائق الهامة اللي بتدل على امتلاك عدد من رجال الأعمال ورموز النظام السابق لثروات هائلة خاصة في الخارج وإن معظمهم لجأ لحيل لاخفاء ثرواتهم.





بلدنا بالمصري: الشهيد ٢٧ في أحداث ماسبيرو



مجدي فهيم مسعد، لحد امبارح كان اب عمر 66 سنة وواحد من مصابين أحداث ماسبيرو.. لكن امبارح بالليل بقى والضحية رقم 27 وآخر الشهدا على الأقل لحد دلوقتي.





بلدنا بالمصري: أسامة هيكل يعزي البابا شنودة



في نفس الوقت الجنازة أو يمكن قبلها بشوية، كان البابا شنودة بيستقبل وزير الإعلام أسامة هيكل بيتقبل منه واجب العزا وبيسمع منه وجهة نظره في تغطية التلفزيون الرسمي لأحداث ماسبيرو وبياخد منه وعد إنه مش هيسمح للتلفزيون المصري إنه يفرق بين مواطن والتاني





بلدنا بالمصري: بلاغات ضد طلبة أكاديمية أخبار اليوم



امبارح كنا تابعنا مع حضراتكوا اللي بيحصل في أكاديمية أخبار اليوم من حوالي أسبوع، بسبب إصرار الطلبة مرة بالوقفات الاحتجاجية ومرة بالاعتصام على استقالة رئيس الأكاديمية، الدكتور/ أحمد زكي بدر، آخر وزير للتربية والتعليم قبل الثورة.. لحد امبارح الطلبة كانت بتتكلم عن محاولات لفض الاعتصام وتهديدات بالسقوط لو فضوهاش سيرة واللي عايز ينجح يروح بيتهم أو يوقع على بيان بيطالب ببقاء رئيس الأكاديمية في منصبه.. لكن النهاردة جدت في الأمور الأمور وصلت لحد الفصل والحرمان من الامتحانات، غير ان امبارح بعد نص الليل كان فيه كلام عن بلاغات للنائب العام متقدمة ضد الطلبة المعتصمين.





بلدنا: عمال غزل المحلة يهددون بتصعيد احتجاجاتهم



عادة الاجراءات الاحتجاجية بتكون بالمظاهرات بالوقفات بالاعتصامات بالإضراب عن العمل، لكن عمال شركة غزل المحلة بدأوا احتجاجهم النهاردة على عدم تطبيق الزيادات المقررة والمتفق عليها مع الحكومة، بالامتناع عن قبض المرتبات من حيث الأصل، لكن دة ما يمنعش إنهم هددوا بالتصعيد اللي ممكن يوصل لحد الإضراب. إيه الحكاية بالظبط دة اللي هنعرفه من أحد العمال





بلدنا بالمصري: مؤتمر رئيس اللجنة العليا للانتخابات



في عز ما باب الترشح مفتوح لانتخابات قايمة بنسبة التلتين على نظام القوايم الحزبية، لسة فيه أحزاب تحت التأسيس ولسة فيه أحزاب بتشوف النور.. النهاردة فيه تلات أحزاب جديدة وافقت عليها لجنة شئون الأحزاب هى: حزب الفضيلة السلفى، حزب صوت مصر وحزب الثورة.. وكلها خمسة إيام ويتقفل باب الترشح لأول انتخابات برلمانية بعد الثورة، صحيح الأمل فيها كبير لكن القلق منها وعليها يمكن أكبر، ويمكن كتير بيتعامل مع الانتخابات ديه بالذات في التوقيت دة بالذات على إنها شر لابد منه خاصة وإن لسة فيه كتير من تفاصيل العملية الانتخابية مش واضح على الأقل بالدرجة الكافية، لكن يمكن المؤتمر الصحفي لرئيس اللجنة العليا للانتخابات، النهاردة يكون وضح بعض الأمور وحط شوية نقط على شوية حروف كانت لحد النهاردة مش باين لها راس من رجل.





بلدنا: محاكمة المتهمين بقتل متظاهري الدرب الأحمر



نروح لجولتنا في المحاكم وهنبدأها من محمكة جنايات القاهرة اللي كانت بستكمل النهاردة محاكمة المتهمين بقتل المتظاهرين في الدرب الاحمر أيام 28 و29 يناير





بلدنا: معركة في جلسة المتهمين بقتل متظاهري الإسكندرية



أما محكمة جنايات إسكندرية فقررت تأجيل نظر قضية الظباط المتهمين بقتل المتظاهرين يوم "جمعة الغضب"، لجلسة 20 ديسمبر اللي جاي مع إخلاء سبيل الظباط المتهمين.. لكن يا ريت الحكاية جت على قد كدة وعلى ما يبدو إن جلسة النهاردة ما عدتش على خير.





بلدنا بالمصري: من فتح السجون في جمعة الغضب



أيام 28 و29 يناير ما كانتش بس أكتر أيام الثورة اللي راح مننا فيهم شهدا ووقع اكبر عدد من المصابين، لكن هم كمان اليومين اللي بدأت فيهم أول حلقات الانفلات الأمني اولاً بانسحاب الشرطة أو سحبها وثانياً بفتح السجون وهروب المساجين أوقتلهم حسب ترتيب الظروف في كل سجن من السجون والخطة اللي كانت مرسومة له أو اللي كانت من نصيبه.. وهو دة بالظبط اللي تناوله تقرير بعثة تقصي الحقائق التابعة للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان، واللي أعلنت النهاردة في مؤتمر صحفي عن تقريرها بعنوان: " من فتح السجون ليلة جمعة الغضب ومن قتل اللواء البطران... سؤال يطرح نفسه؟".. ونحاول نجاوب عليهفي فقرتنا اللي جاية بعد الفاصل، من واقع التقرير صحيح لكن هنستعين كمان بالدكتورة/ منال البطران اخت الشهيد اللوا/ محمد بطران.





بلدنا بالمصري: إلغاء حكم وقف انتخابات الصحفيين



المحكمة الادارية العليا، حكمت النهاردة بالغاء حكم محكمة القضاء الادارى بوقف انتخابات نقابة الصحفيين اللى كان المفروض اجراءاها يوم الجمعة اللى فاتت.





بلدنا بالمصري: العزبا البيضا .. شكلها هتفرج



رحلة للعزبة البيضا اللي كانت عيشة أهلها سودة .. لكن شكلها هتفرج





بلدنا بالمصري: مشوار لحد قرية المريناب



وقبل الفاصل وزي ما وعدناكوا امبارح خلونا نروح المشوار اللي اتأخر لحد قرية الماريناب في أسوان.





بلدنا بالمصري: من قتل اللواء البطران وفتح السجون


حقوق الشهدا أمانة في رقبتنا جميعاً والتفريط فيها ذنب في رقبتنا جميعا ولإن ما فيش حق بيضيع أبداً مهما طال الزمن طول ما وراه مطالب، فحق شهيد الواجب اللوا محمد البطران وغيره من الشهدا عمره ما هيضيع..
"مين اللي قتل اللوا محمد البطران" في ليلة من ليالي يناير اللي كنا بنتعاقب فيها جميعاً على إننا اتجرأنا على آخر الزمن ورفعنا راسنا وعلينا صوتنا وقلنا "الشعب يريد"؟!!! سؤال بقى له حوال تسع شهور محروم من الإجابة وكان ممكن يفضل محروم منها ليوم الدين، لولا إن الإجابة عليه كانت ومازالت حق في رقبة اللي خدوا عهد على نفسهم ما يفرطوا فيه ولا يرتاحوا ولا يهدى لهم بال إلا لما يظهر ويسد عين الشمس ويفتح باب جديد لغيره من الحقوق قبل ما تروح هدر!!!
- الدكتورة/ منال البطران: الأستاذ بالمركز القومي لبحوث الإسكان والبناء وشقيقة اللواء محمد البطران

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق