شارك مع اصدقائك

24 أكتوبر 2011

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاحد 23/10/2011 يوتيوب كاملة - وزير السياحة: مجلس الوزراء سينتهى من قانون دور العبادة بعد غد الأربعاء .. وليس كل أعضاء الحزب الوطنى فاسدين وأتوقع حصول الوفد ما بين 70 و80 مقعداً فى الانتخابات

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاحد 23/10/2011 يوتيوب كاملة

هنا العاصمه - لميس الحديدي - CBC-23-10-2011


يستضيف برنامج هنا العاصمة مع لميس الحديدي منير فخري عبد النور (وزير السياحة) في حوار عن ضمانات
سلامة الحج هذا الموسم وتعليقة علي أحداث ماسبيرو




"هنا العاصمة": وزير السياحة: مجلس الوزراء سينتهى من قانون دور العبادة بعد غد الأربعاء .. وليس كل أعضاء الحزب الوطنى فاسدين وأتوقع حصول الوفد ما بين 70 و80 مقعداً فى الانتخابات

الفقرة الرئيسية للبرنامج
"حوار مع وزير السياحة منير فخرى عبد النور"

أكد منير فخرى عبد النور، وزير السياحة، أن مجلس الوزراء سينهى من الصيغة النهائية فى جلسته غدا، الأربعاء، لقانون دور العبادة، سواء لتنظيم الكنائس أو باسم دور العبادة، وكذلك سيصدر قرارات مهمة تتعلق بالاستثمار وعودة عجلة الإنتاج وتسيير العجلة الاقتصادية.

وكشف عبد النور، أن كنيسة الماريناب من الناحية القانونية بيت تقام فيه العبادة لمسيحيين غير مرخصة ومخالفة للقانون، ولكن من الناحية الواقعية تقام فيها الصلاة منذ سنوات طويلة دون أزمات أو خلافات مع أهالى القرية، مؤكداً أن الحكومة لم تكن موفقة فى التعامل مع أحداث حادث ماسبيرو، وأن البيان الذى ألقاه رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف، كان ضعيفاً بسبب صياغته المتعجلة ورغبة شرف فى أن يلقى بياناً ارتجالياً.

وشدد عبد النور على أن جميع أعضاء الحكومة أرادوا الاستقالة اعترافاً منهم بالمسئولية، إلا أن فايزة أبو النجا وزيرة التعاون الدولى طالبتهم بتحمل المسئولية والمواجهة وعدم التنحى، مضيفاً أن وزير الإعلام أسامة هيكل لم يكن طرفاً فى الأخطاء المهنية التى حدثت فى التليفزيون الحكومى وأن كان هناك أخطاء لإعلام الدولة يجب الاعتراف بها.

وأكد عبد النور، أن حادث ماسبيرو كان كارثة تخفى وراءها مصراعين متوازيين، أحدهما صراع لقوى سياسية منظمة تستهدف الوقيعة بين الجيش والشعب، وقوى تستهدف الفوضى، وكذلك صراع بين الدولة الدينية والدولة الوطنية، موضحاً أن الكل أخطأ فى هذا الحادث وإعلام الدولة أخطأ خطأ فادحاً وننتظر تقرير لجنة تقصى الحقائق ليتحمل كل مسئوليته.

وأوضح، أن أحداث ماسبيرو كانت كارثية للقطاع السياحى، خاصة أن فيها دماء سالت، إلا أن هناك أملاً فى الأيام المقبلة فى إعادة عجلة العمل وفتح الباب للمستثمرين عرب وأجانب، وهم كثر وينتظرون قرارات الحكومة.

وتوقع عبد النور، أن يحصد حزب الوفد فى الانتخابات البرلمانية ما بين 70 إلى 80 مقعداً فى مجلس الشعب المقبل، مضيفاً أنه كان ضد نظام الانتخاب بالقائمة النسبية، وعرض هذا فى مجلس الوزراء، ونبه له المجلس العسكرى نتيجة المناخ السيئ الذى لا يناسب التنافس ضمن قوائم ولا يحتمل خلافات أحزاب على التوزيع داخل القائمة الواحدة.

وأكد عبد النور رفضه لقانون الغدر إذا صدر بدون قيد أو شروط، قائلاً: "ليس كل أعضاء الحزب الوطنى سيئين، وليس كل السياسات السابقة سيئة، وعلينا الفصل بين الغث والثمين"، مشيراً إلى أن القانون بات فى المجلس العسكرى والمتوقع له أن يصدر خلال أيام قليلة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق