شارك مع اصدقائك

30 أكتوبر 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 30/10/2011 يوتيوب كاملة - جدل بين الخبراء حول قانون التصالح المالى مع رموز النظام السابق.. السعيد: فرصة للتوبة وعودة الأموال المنهوبة.. والمقرحى: الوحيد الذى يستثنى من السجن فى حالة التصالح هو "علاء مبارك" -التعذيب فى مصر والمقدمة والاخبار و لقاء مع المستشار الزند حول مشاكل القضاة و مشاركة الاقباط فى الحياة السياسية و نسبة وجودهم فى البرلمان القادم ولقاء مع رامى لكح ومايكل منير ومريم ميلاد

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 30/10/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب وحلقة الاحد 30/10/2011 يوتيوب كاملة

القاهرة اليوم مع عمرو اديب ومصطفى شردى
التعذيب فى مصر والمقدمة والاخبار




لقاء مع المستشار الزند حول مشاكل القضاة



مشاركة الاقباط فى الحياة السياسية و نسبة وجودهم فى البرلمان القادم
لقاء مع رامى لكح ومايكل منير ومريم ميلاد



أفعل الأشياء ببجاحة - قواعد القوة




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 30/10/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم" : جدل بين الخبراء حول قانون التصالح المالى مع رموز النظام السابق.. السعيد: فرصة للتوبة وعودة الأموال المنهوبة.. والمقرحى: الوحيد الذى يستثنى من السجن فى حالة التصالح هو "علاء مبارك"


قال الإعلامى عمرو أديب، يعجبنى الأردنيون فى وضوحهم حينما يعطى أحد المواطنين بائع الخضر الـ"بقشيش" ويقول له أنا أعطيتك نقود زيادة فلا تعطينى من الخضار الإسرائيلى، أما نحن فنضع خضر مصر على خضر إسرائيل لندعم جيشها حتى يحاربنا.

وأضاف أديب أن المسئولين فى مصر يحاولون دائما أن يعطوا إيحاء للمواطنين بأنهم يبذلون مجهودا خارقا فى أعمالهم من أجل البلد والمواطن، ويحاولون إقحام كلمة الـ"عرق" فى تعبيراتهم اللغوية "على الفاضى والمليان"، على حد وصف أديب، لإثبات المجهود الكبير الذى يبذلونه فى أعمالهم.

الفقرة الرئيسية:
"مناقشة قانون التصالح الذى يدرسه مجلس الوزراء للتصالح مع رجال الأعمال المتورطين فى قضايا فساد"

الضيوف :
الدكتور حمدى عبد العظيم، الرئيس السابق لأكاديمية السادات للعلوم الإدارية
الدكتور مصطفى السعيد، وزير الاقتصاد الأسبق
اللواء فاروق المقرحى، رئيس مباحث الأموال العامة الأسبق،

فى البداية قال اللواء فاروق المقرحى، الوحيد الذى يستثنى من السجن فى حالة التصالح من المحبوسين احتياطيا من أركان النظام السابق هو علاء مبارك، وذلك لأنه ليس الفاعل الأصلى "مسئول حكومى" ويمكن له الخروج من السجن فى حالة التصالح مع معاقبة الفاعل الأصلى الذى ساعده بشكل مباشر أو غير مباشر فى تحقيق مكاسب غير شرعية أو تقديم تسهيلات من هذا القبيل، ومن ساعده لأنه نجل رئيس الجمهورية فهو المسئول وليس"علاء"، لأن ذلك ضعف موظف وليس استغلال سلطة والده.

أضاف المقرحى، أن جميع من هم فى السجون من أركان النظام السابق لا ينطبق عليهم قانون التصالح، لأنهم أما موظف دولة أو موظف حكومى "فاعل أصلى" لا يعفى من المسئولية بالتصالح، وأن كل من هم خارج السجون من المطلوبين قضائيا فى قضايا فساد يمكن لهم التصالح.

وأشار المقرحى، إلى عدم الحاجة إلى تطبيق قانون التصالح من أجل استرداد الأموال والممتلكات التى تم الحصول عليها بطريق غير مشروع، لافتا إلى أن القانون الحالى به مادة تجيز التصالح واسترداد الأموال وعائدها وهى المادة (118) فقرة ب من قانون العقوبات.

ومن جانبه قال الدكتور مصطفى السعيد، من الطبيعى أن تحدث اضطرابات بعد الثورة، خاصة مع الانفتاح مع الخارج، وأن الاضطراب الذى حدث كان أكبر من اللازم وكان لابد من البحث عن وسيلة للخروج من الأزمة بأى شكل، وذلك بتحريك عجلة الإنتاج من خلال تشجيع المستثمرين من خلال قانون التصالح، ولكن هل القانون من أجل استعادة الأموال من الخارج أم لماذا؟.

وأبدى السعيد، موافقته على تطبيق قانون التصالح الذى أعتبره فرصة عظيمة للتكفير عن ذنوب المستثمرين المتورطين فى قضايا فساد، خاصة فى ظل ظروف خاصة تمر بها البلاد وتؤثر بشكل كبير على الاقتصاد المصرى، كما أن القانون يعمل على دعم الاقتصاد بجذب المستثمرين الأجانب، وسرعة رد المبالغ التى يحتاجها الاقتصاد لتعويض الفاقد ودفع عجلة الإنتاج، مشددا على أن الظروف الحالية هى التى تدعو إلى تطبيق القانون أما فى الظروف العادية فإن الجانى يعاقب بحزم.

أما الدكتور حمدى عبد العظيم، فقال إن قانون التصالح يتيح الفرصة لم سرق وأعطى رشوه من ذهب أو أموال أن يفلت من العقاب بشرط حسن نيته، قائلا: كيف يكون حسن النية وقد أعطى رشوة عينيه، مشيرا إلى أن التصالح لا يحتاج إلى هذا القانون، وضرب المثل بالتصالح مع الأمير السعودى الوليد بن طلال دون استصدار قانون التصالح.

وقال عبد العظيم، إن قانون التصالح الذى جاء لدعم الاقتصاد جاء متأخرا حيث كان من المفترض أن يتخذ فيه أجراء منذ 6 أشهر قبل وقوع الفاقد الكبير فى الموازنة، وتراجع تدفق الاستثمار، ومحاولة طمأنة المستثمرين والمؤسسات والهيئات الأجنبية للاستثمار فى مصر.

"العاشرة مساء": محلل سياسى: القوى التى صنعت الثورة غائبة عن الانتخابات بسبب انقسامها.. وباحث: سنشهد مفاجآت فى الدوائر التى يتنافس فيها الإخوان والسلفيون.. ومدون: سننتخب من يمثلنا ويقف فى وجه المجلس العسكرى وينتزع السلطة
متابعة ماجدة سالم

استنكرت الكاتبة الدكتورة أهداف سويف خالة الناشط علاء عبد الفتاح محاكمته أمام القضاء العسكرى بتهم لم يقوم بها حيث كان يعمل فى الخارج وزوجته وعادا عندما قامت الثورة ليستقروا فى مصر نافية تورطه فى أحداث ماسبيرو لأنه ذهب فقط بعد انتهاء الواقعة للمستشفى القبطى هو وزملاؤه عند علمهم بوجود قتلى باحثين عن أصدقائهم وبالفعل وجد أحدهم وهو مينا دانيال داخل المشرحة و16 جثمان آخرين كان ينتوى ذويهم استلامهم بشهادات تقر أن الوفاة طبيعية فعكف على إقناعهم بتشريح الجثث ورفض استلامها بهذه الشهادة لإعمال القانون وإثبات حقوقهم.
الفقرة الرئيسية
الضيوف

الدكتور مصطفى كامل السيد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
الباحث السياسى إبراهيم الهضيمي
الناشط والمدون وائل خليل

أكد الدكتور مصطفى كامل السيد، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على وجود تكتل إسلامى يقوده الإخوان بعد اتفاقهم مع السلفيين سيخوض الانتخابات القادمة ويعد من أكبر التجمعات ويليه الوفد ثم باقى السلفيين، مشيرا إلى غياب القوى الحقيقية التى صنعت الثورة عن الانتخابات .

وأضاف كامل أن الاتجاه العالمى يذهب نحو الليبرالية السياسية مع إفساح المجال أمام حرية الاعتقاد والتنظيم والاعتراف بالأقليات، وهذا ما يغيب عن برامج المرشحين للمجلس القادم مؤكدا أن القوى التى صنعت الثورة منقسمة إلى حد كبير، بالإضافة لوجود عقبات كبيرة أمامهم خاصة عندما تواجه القوى الإسلامية، حيث تظهر محدودة التأثير بسبب عدم براعتهم فى التواصل مع البسطاء وافتقادهم لتنظيم أنفسهم.

ويرى كامل أن الانتخابات القاضية ستشهد منافسة شديدة فى ظل وجود 10 آلاف مرشح يتبارى كل 14 مرشحا منهم على مقعد واحد، مشيرا إلى أن التوليفة الأنسب لمصر الآن هى الحرية السياسية والعدالة الاجتماعية.

فيما يؤكد الباحث السياسى إبراهيم الهضيمى طبقا للبحوث التى أجراها جالوب ومركز الأهرام أن الاقتصاد والتطهير والأمن أهم ثلاث قضايا تشغل الشعب ولن يرضى بالحديث عن أى قضية أخرى غيرهم، مشيرا إلى أن الانتخابات القادمة ستحمل مفاجآت فى كثير من الدوائر خاصة التى يتنافس فيها الإخوان ضد السلفيين والتى ستنعكس على أسلوب التعامل بينهم فى العملية الانتخابية قائلا "نطمح فى وجود تغيير يصنعه الناخب وليس النخبة".

وأكد الناشط والمدون وائل خليل أن الانتخابات هى أحدى معارك الثورة حيث تشير الإحصائيات إلى احتمالية مشاركة 75% إلى 90% من الناخبين فيها مما يبعث على التفاؤل خاصة بعد توفر الإشراف القضائى الكامل ومشاركة أحزاب جديدة حديثة التشكيل قائلا "سننتخب من يمثلنا ويقف فى وجه المجلس العسكرى وينتزع السلطة".

وأشار خليل إلى وجود فزاعات كثيرة فى هذه الانتخابات مثل سيطرة المال واستخدام السلاح وقفت ضدها مبادرات كثيرة مثل "إحمى صوتك" و"أمسك فلول" قائلا "إحنا عزلنا رئيس واللى مش هيعجبنا هنمشيه لنستطيع استعادة البلد من أيدى الفلول".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق