شارك مع اصدقائك

31 أكتوبر 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة السبت 30/10/2011 يوتيوب كاملة - الغزالى حرب: مبارك نقل السلطة للجيش خوفا على حياته والحزب الوطنى ملىء بالشخصيات المحترمة.. سمير رمضان: وزير الإسكان الحالى يبيع أراضى مصر للمستثمرين العرب والشركات.. المتهم فى أحداث روض الفرج: ضباط القسم اقتحموا منزلى فجراً بعد فضح رئيس المباحث فى واقعة موقعة الجمل وأحداث ماسبيرو

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة السبت 30/10/2011 يوتيوب كاملة




"محطة مصر": الغزالى حرب: مبارك نقل السلطة للجيش خوفا على حياته والحزب الوطنى ملىء بالشخصيات المحترمة.. سمير رمضان: وزير الإسكان الحالى يبيع أراضى مصر للمستثمرين العرب والشركات.. المتهم فى أحداث روض الفرج: ضباط القسم اقتحموا منزلى فجراً بعد فضح رئيس المباحث فى واقعة موقعة الجمل وأحداث ماسبيرو


قال أحمد محمد عبد الرحمن المتهم فى أحداث قسم روض الفرج أنه عقب ظهوره فى البرنامج جاء مجموعة من أمناء الشرطة والضباط فى 3 سيارات شرطة فجرا، وقاموا بالطرق على الباب حتى يتم القبض على وهو ما أكده له جيرانه.

وأضاف احمد فى مداخلة هاتفية أن الشرطة حاولت القبض عليه أمام محكمة شمال القاهرة حيث فوجئت بمجموعة من أمناء المباحث وأحد الضباط يحاول القبض على قبل الوصول للنيابة بعد أن فضحت رئيس المباحث وكشفت دوره فى موقعة الجمل وماسبيرو، إلا أننى نجحت فى الآفلات منهم والدخول للمحكمة حيث فوجئت بتوجيه 9 اتهامات ما بين قتل وشروع فى قتل وحيازة سلاح بدون ترخيص والهجوم على القسم، وهو ما أنكرته تماما حيث الحدث كذب كل هذه الاتهامات وكيديتها، فقررت النيابة حبسى لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيق لحين ورود التحريات بعد أن شهد الشهود بأننى لم أفعل شيئا، يذكر أن احمد عبد الرحمن قد سلم نفسه على الهواء فى برنامج محطة مصر مساء السبت.

الفقرة الأولى:
"حوار مع المهندس سمير رمضان أمين تنظيم ائتلاف مصر القومى"

قال المهندس سمير رمضان، أمين تنظيم ائتلاف مصر القومى، إن وزير الإسكان السابق أحمد المغربى باع ارض مصر "ببلاش" للشركات الاستثمارية وهى السياسة التى واصلها فتحى البرادعى وزير الإسكان الحالى حيث انه واصل تقديم مساحة كبيرة من الأرض لأحد الأمراء من الإمارات، وهو ما دفعنى إلى أن أتقدم ببلاغ للنائب العام على الهواء مباشرة لتطهير مصر من كل فساد، مشيرا إلى أن الحكومة أمامها فرصة لتجميد أرصدة هذه الشركات أو الحجز على الوحدات التى قامت هذه الشركات ببنائها كما يمكن للمجلس العسكرى أن يقوم بتشغيل شركات القطاع العام بدلا من السعى لتقديم دعم لرجال الأعمال.

وأضاف رمضان أن هناك فسادا أضر بوزارة الإسكان فى مشروع الإسكان القومى لمحدودى الدخل ألا أن احمد المغربى وزير الإسكان الأسبق كان يمنح الشركات هذه الأراضى مع منح هذه الشركات مكافأة لها وهو مبلغ 179 ألف جنيه رغم أنهم حصلوا على هذه الأرض مقابل 70 جنيه للمتر إلا أنه يقوم ببيع هذه المساحة بـ 3000 جنيه للمتر الواحد.

الفقرة الثانية
"حوار مع أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطى السابق"

قال أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطى السابق إن جزءا من الأزمة المصرية الحالية هى أن الجيش المصرى تولى دفة البلاد بعد نقل مبارك السلطة لها خوفا على حياته لما له من خبرات سياسية طويلة، وكنت أتمنى أن يتشكل مجلس قيادة الثورة حتى يتولى قيادة البلاد فى هذه الفترة بعيدا عن المجلس العسكرى، لأنه كان يمكن تفادى تولى المجلس الفترة الانتقالية إلا أننا كنا فى حالة ارتباك وهذا خطأ كبير وقعت فيه القوى الوطنية

وأكد حرب أن المجلس العسكرى هو المسئول عن ما حدث فى الفترة الأخيرة فى مصر خاصة فى أحداث ماسبيرو والسفارة الإسرائيلية والعباسية، وأن ما يحدث فى مصر خطر كبير فلابد من عودة النظام والدولة حتى لا تنهار مصر.

وأشار حرب إلى أن سبب عدم ترشحه لرئاسة الحزب مرة أخرى هو إعطاء فرصة للشباب المقبل على الحياة وفى نفس الوقت لم أكن أنوى الترشح فى الانتخابات البرلمانية، خاصة ؟أن دخول الانتخابات والمنافسة فيها فى حاجة إلى قدرات معينة .

وأشار حرب إلى أنه على تفهم تام من أن سبب تأخر المجلس العسكرى فى إصدار قانون العزل السياسى واتفق معه فى الحذر الواجب الذى يتبعه أيضا، خاصة أن الحزب الوطنى به قيادات محترمة كثيرة كما أن الصعيد به عدد كبير من العائلات التى انضمت للحزب الوطنى.

وأضاف الغزالى أن الوضع الأمنى الآن ليس هو الأنسب للانتخابات لذلك فأننى أطالب بتشكيل هيئة تأسيسية لوضع الدستور حتى نعطى الفرصة لعدد من الأحزاب، ولن نكون قد أضعنا الوقت لأننا بالفعل أهدرنا 8 أشهر كاملة فلا ضرر أن ننتظر فى نفس الوقت، لأن الوضع الحالى قد أعطى للمجلس العسكرى أن يكون اللاعب الوحيد فى الساحة فى ظل عدم توحد القوى الثورية، ولذلك فإن المجلس العسكرى سيظل لمدة سنتين على الأقل حتى يترك الحكم، لأنها المدة التى يحتاجها لإعادة المؤسسات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق