شارك مع اصدقائك

19 أكتوبر 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الثلاثاء18/10/2011 يوتيوب كاملة - هشام عبد الحميد: أرشح البرادعى لرئاسة مصر وعمرو موسى يحسب على مبارك.. كمال أبو المجد: طلبت من مبارك أن يعتذر للمصريين لكنه فعل العكس وهيبة مصر فرض عين على كل من يحكمها

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الثلاثاء18/10/2011 يوتيوب كاملة




"محطة مصر": هشام عبد الحميد: أرشح البرادعى لرئاسة مصر وعمرو موسى يحسب على مبارك.. كمال أبو المجد: طلبت من مبارك أن يعتذر للمصريين لكنه فعل العكس وهيبة مصر فرض عين على كل من يحكمها



الفقرة الأولى:
"حوار مع الفنان هشام عبد الحميد"

أكد الفنان هشام عبد الحميد، أنه يرشح الدكتور محمد البرادعى لرئاسة مصر لأنه الأنسب إلى المرحلة المقبلة والتى تحتاج إلى موظف حقيقى يستطيع الإدارة والتخطيط.

وأضاف عبد الحميد، أن عمرو موسى يحسب على النظام السابق بالرغم أن له مواقف مضيئة لكنه عمل كوزير خارجية مبارك، وشارك العديد من السياسات الخارجية التى تخدم النظام القديم.

وأوضح عبد الحميد، أن فيلمه السينمائى "لا" قدمه حاليا لأنه الوقت الذى تسمع فيه هذه الكلمة بعد ثورة 25 يناير لأنه لو قالها قبل الثورة لما سمعت.

الفقرة الثانية:
"حوار مع الدكتور أحمد كمال أبو المجد أستاذ القانون الدولى ورئيس مجلس حقوق الإنسان السابق"

قال الدكتور أحمد كمال أبو المجد، أستاذ القانون الدولى ورئيس مجلس حقوق الإنسان السابق، إنه طلب من مبارك فى كتاباته أن يخرج على الناس ويعتذر لهم، مؤكدا أن هناك أموراً كثيرة كانت مجهولة بالنسبة له وإن يطلب منهم مرة يبحث فيها احتياجاتهم، لكنه خرج عليهم فى آخر لقاء وأكد استمراريته فى الحكم.

وأضاف أبو المجد، أن صفقة شاليط جعلت مصر فى ريادة الدول لأن الصفقة تجاوزت الحدود ونجحت مصر فى إنهائها وعاد ليؤكد أن النظام القديم لايزال موجودا وأن الثورة أسقطت رأس النظام فقط وأن ما يحدث الآن مدبرة من فلول النظام الذين يسعون لإجهاض الثورة.

وواصل أبو المجد قائلا: لست متحمسًا لنظرية المؤامرة وأيضًا لست ضدها، مؤكدًا أننا أصبحنا فى غابة وأن الاهتمام بالتعليم والصحة والمشاركة السياسية يجب أن يكون فى المقام الأول كى نصبح مجتمعا فاعلا.

وأضاف أبو المجد، أن الثورات العربية تعثرت فى تحقيق أهدافها بسبب محاباة المجلس العسكرى للرؤساء، وعلى الرغم من ذلك يجب أن يكون نقدنا للمجلس العسكرى محدودا، مؤكدا أن فلول الوطنى سيتأثرون فى المرحلة المقبلة، وأنه يخشى من قانون العزل السياسى لأن هناك من ينتمى للوطنى، لكنه ليس من الفلول وعلى الشعب المصرى أن يعى ثلاثة أشياء وهى المشاركة السياسية وسيادة القانون والإيمان بالحرية ووظائفها.

وعن الإسلام السياسى وعن احتمالية أن يحكم مصر إسلاميون سياسيون قال لا يوجد فى مصر ما يسمى بالإسلام السياسى لأن ولى الأمر يجب أن يجمع بين سيف القانون والرحمة فى نفس الوقت، وهذا غير موجود فى الإسلام السياسى، وأن قانون دور العبادة يجب أن يخضع لقواعد ثابتة منها المساحة وعدد السكان حفاظًا على أداء الفريضة للديانتين.

وتابع قائلا، إن المشهد فى مصر الآن مثير للقلق، لكنه لا يستعصى على الحل، مؤكدًا أهمية قيام المجلس العسكرى والحكومة بتقديم "جرعة" سكر للمواطنين كل يوم فى إشارة إلى ضرورة الإسراع بتحسين أوضاع المصريين.

وأضاف أن التليفزيون الرسمى أخطأ فى أحداث ماسبيرو وليس له عذر وتاه فى الطريق، منتهيا كلامه عن الحد الأدنى مؤكدا أنه يجب ألا يكون الفرق فى الحد الأدنى والأقصى للأجور بين الموظفين عاليا لأن الدولة المغلوب على أمرها فى ترتيب أولوياتها وعلى الإعلام أن ينتقد ويمدح ولا يستمع لأحد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق