تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة
Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاربعاء 28/9/2011 يوتيوب كاملة
فيديو ضرب وصعق ضباط شرطة وجيش لمتهمين
الإعلامي محمود سعد ينسحب من قناة التحرير ويعلن إنسحاب الكاتب بلال فضل من القناة أيضا
تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاربعاء 28/9/2011 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": البلتاجى : كل الخيارات مفتوحة حال عدم الاستجابة للشروط الثمانية التى وجهها التحالف الديمقراطى. . مروان مصطفي: لا يمكن قبول أى تجاوز أو انتهاك ويجب محاسبة المخطئين ليكونوا عبرة لغيرهم
انتقد الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى الفيديو الذى نُشر على بعض المواقع الإلكترونية بشأن قيام ضباط من الجيش والشرطة المدنية باستعمال القسوة مع بعض المتهمين، أثناء استجوابهم، لافتا إلى أن المشير أحال الضباط المتورطين فى تعذيب مواطنين للقضاء العسكرى.
فيما عقب اللواء مروان مصطفى، المتحدث الإعلامى باسم وزارة الداخلية، على الفيديو الذى نُشر على بعض المواقع الإلكترونية بشأن قيام ضباط من الجيش والشرطة المدنية باستعمال القسوة مع بعض المتهمين قائلا لا يمكن قبول أى تجاوز أو انتهاك، مهما كان ثمنه، وأنه قد يحدث انتهاكات أو أخطاء فردية، من قبل بعض الأشخاص، لكن الأهم من ذلك، أن لا يسمح النظام العام بمثل هذه الأمور.
وأضاف المتحدث الإعلامى باسم وزارة الداخلية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج القاهرة اليوم، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب على قناة أوربت، أن الداخلية بدأت تحقيقاً موسعاً فى الواقعة، بعد عرض الفيديو على اليوتيوب، وأنه لابد من محاسبة المخطئين والمقصرين، حتى يكونوا عبرة لغيرهم.
وأضاف شردى، قائلا إنه لو قام شخص بالتعرض لأبنائى بسوء، سأقتله، ولكن إذا كان فى أيدى الشرطة، فلا يستطيع أحد أن يمد له يده بسوء، وأن يعاقب وفق مايحدده القانون.
وخلال مداخلة هاتفية، قال المحامى الدولى، خالد أبو بكر، إن ضباط الشرطة والجيش الذين قاموا بفعل هذه الجريمة، مخطئون ولابد من معاقبتهم، الاثنين، متسائلاً من هو القائد الذى أعطاهم الأمر بمثل هذا الفعل، مضيفاً أننا نريد شفافية من جهات التحقيق، وطالب أبو بكر بإذاعة دخول وخروج الضباط المتهمين أثناء توجههم إلى أماكن التحقيق، مشيرا إلى أنه لا يجب السكوت على مثل هذه الأخطاء، كما أنه لا يجب السكوت عن فرم 100 ألف نسخة من جريدة صوت الأمة قبل صدورها.
قال المستشار مرتضى منصور، إن ما حدث هو جريمة فى حق مصر، وأن الرأى العام المصرى، يدين الجانبين من المتهمين البلطجية، والرأى العام غاضب على البلطجية لأنه فى حالة اختناق شديد من أفعال البلطجة، التى انتشرت فى الآونة الأخيرة، مشيراً إلى أننا لا نعيش فى مدينة فاضلة، وأننا سنلاقى دوماً مثل هؤلاء الأشخاص، حتى لو أنهم ذهبوا إلى أماكن أخرى، فسيكونون أيضاً أشخاصًا فاسدين، واختتم أننا نعيش الآن فى حالة من الضلال والفوضى، قائلاً ربنا يستر على البلد.
وأشار أديب إلى إعلان التحالف الديمقراطى من أجل مصر والذى ضم 43 حزبا سياسيا مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة، اعتراضا على إجراء الانتخابات بنظام الثلث والثلثين، وحسبما جاء بالبيان الذى تلاه الدكتور محمد سعد الكتاتنى، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، أن التحالف الديمقراطى قرر عدم المشاركة فى الانتخابات.
قال محمد البلتاجى، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة بالقاهرة، لقد وجه التحالف الديمقراطى رسالة للمجلس العسكرى بها ثمانية شروط أولها سرعة نقل السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إلى سلطة مدنية منتخبة، وهو ما يقتضى تحديد جدول زمنى مناسب لبدء أعمال مجلس الشعب، وكذلك لجنة وضع الدستور الجديد والانتخابات الرئاسية، على أن تجرى هذه الانتخابات وفقًا لشروط قانونية تضمن النزاهة والشفافية وتحترم إرادة الشعب المصرى.
ولفت البلتاجى خلال مداخلة هاتفية إلى ضرورة إصدار قانون للعزل السياسى، لمنع رموز وكوادر الحزب الوطنى المنحل من المشاركة فى العمل السياسى، مشيرا إلى وجود 6 أحزاب منبثقة عن الحزب الوطنى المنحل تم الإعلان عنها، قائلا نرفض المشاركة فى الانتخابات ما لم يتم إصدار هذا القانون.
وأضاف البلتاجى لقد اتفق الحاضرون على تسليم هذه الشروط إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، كما اتفقوا على دعوة جميع القوى السياسية لاجتماع يوم الأحد القادم للنظر فى تعامل المجلس الأعلى ورده على هذه المطالب.
وقال البلتاجى كل الخيارات مفتوحة فى حالة عدم الاستجابة لمطالب التحالف الديمقراطى.
ومن جهته قال الدكتور وحيد عبد المجيد، رئيس لجنة التنسيق الانتخابى بالتحالف الديمقراطى، قال إن الانتخابات ستحدث وأنه لا بديل من الانتخابات لأننا نرى أن المرحلة الانتقالية تتدهور فى كافة المجالات ونعتقد أن الانتخابات هى الحركة السياسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق