شارك مع اصدقائك

26 سبتمبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 26/9/2011 يوتيوب كاملة - عمرو موسى: النظام الرئاسى أفضل لمصر من البرلمانى.. ولن يسمح الشعب المصرى بوجود كنز استراتيجى آخر كمبارك لإسرائيل فى مصر.. واجتماعات مرشحى الرئاسة ليست سرية

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 26/9/2011 يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاثنين 26/9/2011 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم": عمرو موسى: النظام الرئاسى أفضل لمصر من البرلمانى.. ولن يسمح الشعب المصرى بوجود كنز استراتيجى آخر كمبارك لإسرائيل فى مصر.. واجتماعات مرشحى الرئاسة ليست سرية




الفقرة الرئيسية

حوار مع عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية

قال عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه لا يعتقد أن هناك حاجزا بينه وبين أى مواطن فى الدولة المصرية فبعد زيارتى لقرية البطيخ نادتنى أحد السيدات وأخذت تشرح لى مشكلاتها وتتكلم عن حياتها دون أى حاجز أو حرج منى، بالعكس قالت لى إنها تعلم أننى خارج الحكومة الآن ولكنها تقول لى ذلك حتى إذا توليت أى منصب فى الحكومة فأكون على علم بتلك المشكلات.

وأضاف موسى، أن أسلوب الحفاظ على الثورة لا يرتبط بالمليونيات، وأن الثورة المصرية ذات زخم خاص ولها تأثيراتها وتداعياتها والتى ستكون ممتدة وخاصة على العالم العربى لأن الشرق الأوسط الآن يتغير تغيرا جذريا، مشيرا إلى أن الثورات دوما مهددة فالثورة المصرية مثل أى ثورة على مر التاريخ وهناك دوما قوى مختلفة تحاول الاستيلاء عليها أو بمعنى آخر "تختطفها"، مؤكدا على أن الثورة لم تضع لكى نستردها، ولكن أنا مع حرية التعبير، ومع حرية أن تقام أى مليونيات.. ولكن يجب أن تكون أى حركة سياسية مقاسه بما سوف تحققه للشأن العام من أى تقدم.

وأوضح موسى، أنه يرفض أن يقال إننا كأجيال كبيرة نتمسح فى شباب الثورة لكى نكتسب شعبية ولكن ما يجب أن نعرفه هو أن تلك الثورة هى ثورة مصرية شارك فيها الشعب بأكمله، ونعم كان الشباب هو العمود الفقرى فيها، ولكنها لم تكن لتنجح لولا مشاركة الكل فى تلك الثورة.

وأشار موسى، ألى أن اجتماعات مرشحى الرئاسة ليست سرية بالعكس نحن نجرى الاجتماعات بمعرفة الرأى العام ثم نبعث بما وصلنا إليه فى تلك الاجتماعات إلى وسائل الإعلام، فنحن جميعا كمرشحى فى انتخابات الرئاسة القادمة توافقنا على ضرورة أن تنتهى الفترة الانتقالية بالبدء فى الانتخابات البرلمانية وذلك لأن ستة شهور كافية كوضع انتقالى حتى يتم البدء فى تسليم السلطات إلى القوى المدنية، مشيرا إلى أنه إذا لم تستقر البلاد بانتهائها من الفترة الانتقالية فإن هذا سيؤدى إلى تفاقم الوضع الاقتصادى السىء الذى تعيشه مصر حاليا خاصة أن مصر تعانى من هروب الاستثمارات.

وأضاف موسى، أن القوات المسحة تعلم أن الدولة المدنية هى الأساس والديمقراطية ستكون أساس المرحلة المقبلة، موضحا إلى أن النظام الرئاسى هو الأفضل لمصر فى المرحلة المقبلة لأن وجود نظام برلمانى سيكون هشا ولن يتحمل التكتلات السياسية المختلفة.

وأوضح موسى، أنه يختلف مع المجلس العسكرى فى بعض الأمور ويتفق مع البعض الآخر فى ظل تخوفات لدى عدة قوى سياسية وتيارات من استيلاء المجلس العسكرى على الحكم باعتبار أن البلاد حتى الآن غير مستقرة وهم مرتاحون فى الحكم، ولكن هم أكدوا لى بالإضافة إلى غيرى من السياسيين أنهم لا يريدون الاستمرار فى الحكم، خاصة أن الوضع الاقتصادى سيتدهور تدهورا شديدا أذا استمرت مصر فى الحكم العسكرى وهو ما نعانى من بوادره الآن.

وأشار موسى، أنه لن يخوض انتخابات الرئاسة باسم أى حزب، وسأطرح برنامجى الانتخابى مع فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية رسميا، وقد حدثت اجتماعات مع الأحزاب ولكن يجب أن تكون هناك هيئة مستقلة ليست بديلا عن البرلمان ولكنها تنشط العمل البرلمانى حتى يكون هناك انتخابات برلمانية ويجب مساعدة الشباب بأن يكون لهم دور فى الحياة السياسية المقبلة.

وأضح موسى، أن مساحة الاختلاف بين تيار الأخوان المسلمين وبين أى تيار سياسيى بدأت تنكمش والسبب فى ذلك أننا كلنا توافقنا على أن المادة 2 من الدستور هى مادة لأتمس وأساسية وبذلك انتهت كمية كبيرة من الاختلاف كانت تدور حول التراث والهوية وبدأنا نلتفت إلى القضايا الأهم.

وعن الصراع العربى الإسرائيلى، قال موسى إن السياسة الإسرائيلية فى المنطقة العربية دفعت الجميع إلى كراهيتها، مشيرا إلى أن قضايا الصراع العربى الاسرائيلى أحد القضايا الأساسية التى يجب الانتباه لها والتركيز عليها لأنها من القضايا المؤثرة على المستقبل العربى، وأنه أذا استمرت السياسة الإسرائيلية على ما هى عليه من غشم وتدمير فإن المستقبل فى المنطقة سيكون مظلما.

ونوه موسى، أن العلاقات المصرية الأمريكية يجب أن تكون قائمة على الاحترام المتبادلة، وما قيل إن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل هم من يخططوا لقدوم رئيس مصر القادم هو غير صحيح لأن هذا السيناريو كان بالفعل قبل الثورة قائم لأن الشعب كان قوى غير معمول حسابها ولكن ألان الثورة هى من تقرر من يكون رئيس مصر القادم إذا لم تختطُف.

موضحا إلى أن كل الدول الكبرى كانت رافضة لمخطط التوريث فى مصر والكل كان يعلم أنها مخاطرة كبيرة.

وذكر موسى، أن الدولة الإيرانية أو التركية لا يمكن أن تحل محل دور مصر فى المحيط العربى لأن لمصر دور مهم فى المنطقة العربية ومحجوز ولا يملك لأحد غيرها أن يقوم به، وأتحفظ على موقف أردوغان من انسحابه خلال حوار شيمون بيريز فى منتدى دافوس أولا لأنه انسحب فى الدقيقة الثالثة والسبعين من خطاب بيريز الذى كان مقررا له أن سيستمر 75 دقيقة فلو كان يريد الانسحاب لانسحب منذ البداية، بالإضافة إلى أنه إذا كان انسحابه اعتراضا على عدم إعطائه الكلمة فالوقت المخصص لكلمات الحاضرين كان قد انتهى، فضلا عن أنه من المعروف أن بيريز يقول كلاما كثيرا ولا يتم الأخذ به من قبل السياسيين، وتم استخدام انسحاب أردوغان من منتدى دافوس وبقائى فى الجلسة بشكل خاطئ وبسوء نية.

وأخيرا قال موسى، إنه سوف يعمل كل ما يستطيع لهذا البلد، وأن أجتهد وأن أوظف الخبرة التى اكتسبتها على مر الحياة فضلا عن الإيمان بأن هذا الشعب بالرغم من الفقر والتخلف الاجتماعى الذى يعيشه لديه قدرات عظيمة إذا استغلها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق