شارك مع اصدقائك

16 أغسطس 2011

برنامج الشعب يريد لطونى خليفة والحلقة الخامسة عشر مع تامر امين كاملة - "تامر أمين": "مصر النهاردة" مفجر روح ثورة 25 يناير ولست من الفلول، جمال مبارك الابن الذى ضلل والده ومتعاطف مع علاء

الحلقة الخامسة عشر

( تامر امين )



تقرير برنامج الشعب يريد لطونى خليفة والحلقة الخامسة عشر مع تامر امين كاملة

"الشعب يريد": "تامر أمين": "مصر النهاردة" مفجر روح ثورة 25 يناير ولست من الفلول، جمال مبارك الابن الذى ضلل والده ومتعاطف مع علاء


متابعة محمد عبد العظيم ومريم سعد

الفقرة الرئيسية:

"حوار مع الإعلامى تامر أمين"

قال الإعلامى تامر أمين، إنه مؤمن هو وزملاءه بأن لهم الفضل فى إطلاق روح الثورة وروح الغضب وفتح العيون على الفساد والظلم المنتشر فى الدولة من خلال ما قدموه فى برنامج "مصر النهارده".

هاجم أمين ، جمال مبارك، نجل الرئيس السابق، حسنى مبارك، مشيراً إلى أنه كان بمثابة الابن الذى ضلل والده على عكس علاء الذى كان يبتعد عن الحياة السياسية، ولم يصبه جنون السلطة مثل جمال وكذلك الحادث الأليم لابنه فشتان الفارق بين علاء وجمال مبارك.

أكد أمين على علمه بوجود فساد كبير فى الحكومة والوزراء وأن هناك أكثر من 30% من الوزراء السابقين يستحقون السجن، ولكنه لم يستطع مواجهتهم لأنه لم يكن يمتلك مستندات تدينهم.

وأضاف أمين أن كل من يخطئ يجب أن يعاقب حتى لو كان رئيس الدولة، وكان هناك بعض القيادات السياسية الفاسدة مثل صفوت الشريف ولو كان معه مستندات تدينه كان قدمها لكى يدينه أمام الجميع.

وحول ما تردد عن طرده من التليفزيون قال أمين: لم أطرد من التليفزيون وتركته بمحض إرادتى ولم أجبر يومًا على قول شىء فى برنامجى لم أرد أن أقوله، ولم أكن منافقا يوما للثورة ولم أكن يوما بوقا للنظام، نافيا تعامله مع جهاز أمن الدولة المنحل.

أوضح أمين أن قرار منع قيادات الإخوان من الظهور على شاشات التليفزيون المصرى كان قراراً سيادياً فرض على "ماسبيرو" وليس قراره حيث كانت الجماعة فى ذلك الوقت من الجماعات المحظور التعامل معها فى وسائل الإعلام الرسمية، مؤكدًا على خلافه الفكرى معهم.

وتحدث أمين عن التليفزيون المصرى قائلا: أشعر بالأسى لما وصل له حال التليفزيون المصرى، فهو يحتاج إلى معجزة كى يستطيع الوقوف على قدميه مرة أخرى ولكننا لسنا فى زمن المعجزات ومن يريد أن يصلح التليفزيون ويعيد هيكلته عليه أن يدخل بمشرط جراح فالتليفزيون المصرى لا يصلح أن يكون شئوناً اجتماعية.

واختتم أمين كلامه قائلا: لم أختلف أو أتغير قبل أو بعد الثورة على الإطلاق ولم يكن لى أى مصلحة فى تشويه الثورة وعلى المصريين أن يحافظوا عليها حتى لا يتم تشويهها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق