شارك مع اصدقائك

03 أغسطس 2011

برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الاربعاء 3/8/2011 كاملة - "أيمن نور": يجب أن نتذكر صور الشهداء ونحن ننظر إلى مبارك وهو فى قفص الاتهام.."أبو شقة": الكثير ممن وقفوا فى قفص الاتهام أثناء المحاكمة طالبوه بالدفاع عنهم لكنى رفضت لأنى مع أسر الشهداء قلبا وقالبا

برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الاربعاء 3/8/2011 كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة




بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الاربعاء 3/8/2011 كاملة

"90 دقيقة": "أيمن نور": يجب أن نتذكر صور الشهداء ونحن ننظر إلى مبارك وهو فى قفص الاتهام.."أبو شقة": الكثير ممن وقفوا فى قفص الاتهام أثناء المحاكمة طالبوه بالدفاع عنهم لكنى رفضت لأنى مع أسر الشهداء قلبا وقالبا


الأخبار:
أكد الدكتور أيمن نور المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة أن المحاكمة خطوة على الطريق الصحيح إقرارا لفكرة العدالة رغم أنه حجم ضئيل بالنسبة لحجم الفساد الذى حدث على مدار 30 عاما خاصة عندما يغيب عن قرار الاتهام اتهامات مثل تجارة الأسلحة.

علق نور خلال مداخلة هاتفية على محاكمة الرئيس ونجليه والعادلى وبعض الضباط قائلا: اللهم لا شماتة وتلا قوله تعالى "ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب".

وأضاف نور أن صورة الرئيس أثناء المحاكمة لا ينبغى أن تستدر عطفنا لأن الذى يستدر عطفنا هو صورة أسر الشهداء الذين فقدوا أعزاء ما لديهم وكم التعذيب التى شهدته مصر فى عهده وصورة خالد سعيد والطبقة الوسطى التى غيبت وهمشت تماما.

وفى مداخلة هاتفية أخرى لسامح عاشور سامح عاشور رئيس الحزب الناصرى قال فيها التواجد المحدود للدفاع عن حقوق الشهداء لا يتناسب مع الدفاع الموجود لمبارك وأعوانه، خاصة وأنه ليس لدى أسر الشهداء الإمكانيات التى تتناسب مع المحامين الكبار.

وأضاف عاشور بأن الوكالة تسبق أى تطوع، وهناك فريق موكل وفريق يدعى مدنيا بغير اتصال، ولا يليق أن يدخل محامون لم يستدعوا لها لأنه لابد أن يكون هناك مصلحة مباشرة وصفة بالادعاء المدنى.

وأكد عاشور على أنه لو استدعاه أحد من أسر الشهداء للوكالة سيقبل وسيتحمل رسوم الادعاء بالحق المدنى.

ومداخلة هاتفية لبهاء الدين أبو شقة الفقيه الدستورى قال فيها إنه لخصوصية المطالبة بالعقوبة لابد أن يتوحد المدعون بالحق المدنى، وأن يكون هناك متحدث واحد أو اثنين منهم على الأقصى، لأن الكثرة والتزاحم له سلبيات كثيرة وإيجابياته شبه معدومة.

وأضاف أبو شقه أن الكثير ممن وقفوا فى قفص الاتهام أثناء المحاكمة طالبوه بالدفاع عنهم لكنه رفض لأنه مع اسر الشهداء قلبا وقالبا.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
ثروت بدوى أستاذ القانون
المستشار عبد الراضى أبو ليلة رئيس محكمة جنايات القاهرة السابق
سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسى

صرح ثروت بدوى أستاذ القانون أن ما أثير أثناء المحاكمة عن فصل القضية، وضم القضية غير صحيح، لأنه لا يوجد فصل أو ضم ولكن هناك قرار بالإحالة للنظر فى الدعوى مع دعوى أخرى وهذا ليس من قبيل الضم وان المحكمة كانت ممتازة بنسبة 99 % وما سمى بالفصل كان موقف طبيعى حتى يتسنى للمدعى عليه موقف الدائرة لأطراف الدعوى التى ضم عليها.

وأضاف بدوى أنه لاحظ مع جمهور المشاهدين أن هناك قدرا من التحدى والعنجهية عند جمال مبارك وحبيب العادلى بطريقة تدل على أنهم كانوا متماسكين جدا وحسنى مبارك كان غير مكتئب إطلاقا.

من جانبه قال المستشار عبد الراضى أبو ليله رئيس محكمة جنايات القاهرة السابق والمرشح لرئاسة الجمهورية أن المتهمين بقتل المتظاهرين الى جانب الأموال والعادلى الأقدم فى القضايا ومبارك الأحدث لذلك يتم إحالة الأحدث للأقدم وذلك بعد رد المحكمة الأولى الذى كان من نتيجته الإحالة الى محكمة أخرى، وأن حسنى وأولاده متهمين بالاشتراك فى القتل لذلك حددت قضاياهم الى دائرة المستشار أحمد رفعت للنظر فى الدعوتين وبناء عليه تم تأجيل محاكمة مبارك الى 15 أغسطس والعادلى لليوم.

وأشار إلى أنه لاحظ أثناء المحاكمة أن مبارك أجاب على الاتهامات التى وجهت له بكل تركيز وهذا دليل على أنه واع، وفاهم، وعلاء والعادلى كانا متماسكين أثناء المحاكمة بنوع من العنجهية والتحدى، وأوضح أن مبارك قال لهم أثناء فترة الاستراحة "داروا على من التصوير".

وأضاف بأن ما أثير من القانون الذى أصدره السادات عام 71 بأن القادة فى حرب أكتوبر لا تنزع عنهم رتبهم ولا ألقابهم رد بأن هذا الدفع ساقط لأن مبارك ترك قيادة القوات الجوية وعمل نائبا لرئيس الجمهورية، ولأن كل القوانين سقطت بقيام الثورة ونحن بصدد دستور جديد.

وأشار أبو ليلة إلى أنه لا يمكن الجزم بتهمة الإعدام أو بأى اتهام لأنه لن يكتفى بقتل المتظاهرين مع أن التهم الثابتة قد تجعل مبارك فاعلا أصليا.

وأضاف دكتور سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسى أن مبارك كان متيقظا ومتابعا لفعاليات المحاكمة وفى حالة جيدة من ناحية الوعى أما من الناحية النفسية كان عنده نوع من الضغط النفسى ورغم ذلك كان متماسكا، والعادلى كان قلقا بشكل واضح، وكانت عيناه زائغتين وفى حالة توتر وغضب وغيظ، وأن علاء وجمال كانا متوترين جدا وقلقين بشكل واضح ومع ذلك كانا يحاولان الظهور بأنهما متماسكان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق