شارك مع اصدقائك

14 أغسطس 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة السبت 13/8/2011 يوتيوب كاملة - "ضياء رشوان": بطاقة التصويت ستصل إلى متر بسبب تعقيد نظام الانتخابات وهناك دول تلعب فى سيناء لصالح إسرائيل والغرب .. المواطن الذى صفعه فريد خميس: لم أتقاض مليما واحداً


تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة السبت 13/8/2011 يوتيوب كاملة


"محطة مصر":"ضياء رشوان": بطاقة التصويت ستصل إلى متر بسبب تعقيد نظام الانتخابات وهناك دول تلعب فى سيناء لصالح إسرائيل والغرب .. المواطن الذى صفعه فريد خميس: لم أتقاض مليما واحداً

الأخبار:
-نقل مأمور سجن مزرعة طره بسبب تواطؤه مع علاء وجمال مبارك.
-دفاع الشهداء يهددون بالانسحاب من محاكمة مبارك.
-محافظة القاهرة يقيم حفل إفطار لأسر شهداء الثورة.
-المتظاهرون ينظفون التحرير بعد انتهاء فى حب مصر.
-محضر صلح وتراض بين صاحب صفعة القلم وخميس.

قال عزت فهمى، المواطن الذى صفعه رجل الأعمال محمد فريد خميس، إنه لم يتقاض مليماً واحداً بعد الصلح الذى أبرمه مع خميس.
ووجه فهمى خلال مداخلة هاتفية الشكر إلى جميع المصريين نيابة عن رجل الأعمال محمد فريد خميس، وشقيقه محمود خميس.

الفقرة الأولى:
"حقيقة خلع القمص بولس لملابسه بفندق جراند حياة"
الضيوف:
ماجد نصر، المدير المقيم بالفندق
جورج ألبرت، مدير المكاتب الأمامية بالفندق
أذاع البرنامج تسجيل فيديو جديد لم يتم إذاعته من قبل حول واقعة خلع القمص بولس عويضة، راعى كنيسة العذراء بالمعادى، ملابسه فى فندق "جراند حياة" أثناء حضوره حفل إفطار الوحدة الوطنية الأسبوع الماضى.

ويكشف الفيديو الذى أذاعه البرنامج، عن محاولة القمص بولس خلع ملابسه مرة أخرى بعد دخوله الفندق وجلوسه فى الاستقبال، رغم أن أحداً من إدارة الفندق لم يقترب منه أو يتحدث معه.

وشرح ماجد نصر، المدير المقيم بالفندق، الفيديو بقوله إن القمص جلس مع منظم حفل الإفطار، والمصور، وإحدى الصحفيات، ولم يكن معهم أى شخص من إدارة الفندق، إلا أنه رغم ذلك حاول خلع ملابسه مرة أخرى، مبرراً ذلك بأن القمص كان منفعلاً فى ذلك التوقيت جداً، رغم أن أحداً من إدارة الفندق لم يقترب منه.

وأضاف نصر، أن الفندق كقطاع سياحى ليس له توجه دينى ولا يتعامل مع أى نزيل على أساس دينى، مشيراً إلى أن الواقعة أخذت شكلا إعلامياً أكبر من حجمها، وتم توصيفها على أنها إجبار، وهو ما يخالف الحقيقة، مؤكداً أن القمص بولس عويضة، راعى كنيسة العذراء، لم يدخل الفندق سوى مرة واحدة، وليس ثلاث مرات، كما قال فى إحدى القنوات الفضائية، نافياً قيام الفندق بـ "فبركة" التسجيل الذى تم تفريغه من كاميرات المراقبة بالفندق، مؤكداً استحالة تزوير التسجيل لوجود توقيت عليه، واصفاً كلام عويضة بأنه أجبر على خلع ملابسه لشك رجل الأمن بأنه يحمل حزاما ناسفاً، بأنه كلام غير دقيق، لأن أفراد الأمن مدربون جيداً على التعامل مع الضيوف، وفى حالة شكه فى أى شىء فإنه كان سوف يستخدم الجهاز اليدوى للكشف عن المعادن، وليس طلب خلع ملابسه، موضحاً أن هناك أجهزة حديثة تستطيع الكشف عن المعادن بدقة شديدة دون حاجة إلى خلع الملابس، مشيراً إلى أن القمص خلع ملابسه بإرادته ودون طلب من أحد، وفشلت محاولات تهدئته، رغم ترحيب الفندق بأن يقوم رجل الأمن بالاعتذار للقمص ليس لأنه أخطأ، ولكن لأن القمص عميل فى الفندق يجب إرضاؤه، إلا أن القمص لم يقبل الاعتذار.

وأعرب نصر عن شكره وتقديره إلى الأنبا بسنتى، أسقف حلوان والمعصرة، على قراره بوقف القمص بولس عن العمل، معتبراً أن هذا القرار هدأ من الأزمة شديدة، كاشفاً عن وجود اتجاه لدى إدارة الفندق لمقاضاة عويضة بتهمة الادعاء على الفندق، مستدركاً بأن قرار الأنبا بسنتى ربما يلغى تحريك الدعوى.

وقال جورج ألبرت، مدير المكاتب الأمامية بالفندق، إن الموقع لم يستغرق سوى 25 ثانية حسب التسجيل الموجود، وأن الحوار بين عويضة وفرد الأمن لم يستغرق 10 ثوان، مؤكداً أنه غير مسموح لأفراد الأمن بطلب العملاء بخلع الملابس، واصفاً تصرف عويضة بأنه غريب جداً، خاصة أن رجل الأمن كان مولياً ظهره للقمص ويتحدث مع رجل آخر ولم يلاحظ أن القمص خلع ملابسه.

وأضاف جورج بأنه حاول الحديث مع عويضة، إلا أن الأخير رد عليه بطريقة حادة جداً ولم يسمع منه شيئاً، فعاد إلى مكتبه.

الفقرة الثانية
"الانتخابات المقبلة"
الضيوف:
"ضياء رشوان، الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية".

قال ضياء رشوان، الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، قانون انتخابات مجلسى الشعب والشورى، بأنه معقد جداً، وأنه شخصياً لا يفهمه، وأن السواد الأعظم من الناخبين لن يستطيعوا التعامل معه بسبب هذه التعقيدات، متوقعاً أن يصل طول بطاقة الانتخاب إلى أكثر من متر، بسبب كثرة المرشحين المتوقع فى النظامين الفردى والقائمة، مطالباً الأحزاب الصغيرة بالتحالف والاتحاد، فيما بينها لتتحول إلى حزب كبير، معتبراً أن الانتخابات المقبلة هى بوابة نجاح أو فشل الثورة، فإذا نجحت فلول النظام السابق فى الوصول إلى البرلمان عبر هذا النظام، فإن هذا يعنى فشل الثورة، متوقعاً وصول رجال النظام السابق إلى البرلمان، وبالتالى اللجنة التأسيسية التى ستتولى وضع الدستور، إذا تم إجراء الانتخابات وفق النظام المطروح حالياً.

وشدد رشوان على ضرورة تحديد أولويات المرحلة الحالية، مطالبًا القوى السياسية بالتركيز على تعديل قانون الانتخابات، كما طالب الحكومة، والمجلس العسكرى بعد وضع مبادئ حاكمة، أو فوق دستورية، واللجوء إلى ما سماه "ديباجة الدستور" موضحاً أن كل دستور له ديباجة، وإجراء حوار بمعرفة المجلس العسكرى حول عدد محدود جداً من مواد الدستور دون إضاعة وقت ويكون الحوار حول نقاط معينة فى المواد، بحضور ممثلين للأطراف المختلفة حول هذه المادة، ضاربا المثال بالمادة الثانية الخاصة بهوية الدولة.

ورأى رشوان أن ما يحدث فى سيناء يرتبط بما يحدث على الساحة السياسية، معتبراً أن الثورة المصرية لم تعد تمثل مصدر رعب أو انزعاج للدول المجاورة التى كانت تخشى من وصول رياح الثورة إليها، مؤكداً أن الدول التى لها مصالح فى المنطقة ولها علاقات مع إسرائيل، سعيدة الآن بما يحدث من تفكك لمصر، فى ظل الكلام الكثير عن هل مصر ستصبح مدنية، أم علمانية، أم إخوانية، أم سلفية، متهماً بعض الدول باللعب فى سيناء لصالح القوى الغربية وإسرائيل.

وأعرب رشوان عن اعتقاده بأنه لا توجد ميلشيات مسلحة لدى جماعة الإخوان المسلمين، معربًا عن مخاوفه من خوض باقى أعضاء الحزب الوطنى المنحل، المعركة الأخيرة فى الانتخابات المقبلة، لآخر نقطة بلطجة أو مال أو دم.

وقال رشوان إن الأنباء الإسرائيلية حول وجود تنظيم القاعدة فى سيناء، بأنه كلام غير صحيح ويستند إلى نظرية أمنية إسرائيلية معروفة مفادها الترويج دائماً لوجود القاعدة فى المنطقة، لضمان مشاركة مصر فى الإشراف الأمنى على سيناء، ودخول أمريكا طرفا ثالثاً فى الإشراف على سيناء، وبالتالى تتحد إسرائيل وأمريكا فى مواجهة مصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق