القرار اللي أصدره النهاردة المجلس العسكري بإنشاء صندوق لرعاية أهالي الشهدا صحيا واجتماعياً
الدعوات لمليونية بكرة في ميدان التحرير على حس الشهدا، واخدة حدها ودة أضعف الإيمان لإن فيه دعوات تانية لاعتصام مفتوح في الميدان.. من ضمنها الدعوة اللي وجهها النهاردة تجمع شباب الحركات والأحزاب السياسية: 13حركة و7 أحزاب، حوالين أحداث 28 يونيو.. وأصدروا بيان.
البيان دة لا هو أول ولا آخر بيان بيدعو لاعتصام مفتوح في ميدان التحرير لحد ما تتحقق المطالب.. امبارح حركة شباب 6 إبريل كان ليها بيان بنفس المعنى ولو إن حركة 6 إبريل دعت للاعتصام من امبارح حتى مش من بكرة..
والنهاردة، حزب الجبهة أصدر بيان سماه فيه بكرة بجمعة "القصاص" وأكد على مشاركته فيها، للمطالبة مع جماهير الشعب المصري وأسر الشهدا، بسرعة الاقتصاص من الضباط والمسئولين اللي استباحوا دم الشهدا، والمحرضين على موقعة الجمل، من خلال محاكمات نزيهة وعادلة "على أن يتم إيقاف الضباط والمسئولين المتهمين عنا لعمل حتى لا يستطيعوا استغلال نفوذهم في التأثير على التحقيقات بأي صورة"..
أما اتحاد شباب الثورة دعا لمظاهرة بكرة في ميدان التحرير سماها "جمعة الوفاء للشهداء".. أولاً: لإدانة كل أشكال العنف اللي حصلت يوم 28 وخاصة العنف ضد المتظاهرين السلميين واللي كان المفروض تتم حمايتهم مش الاعتداء عليهم، وبسرعة التحقيق فى الأحداث ومحاسبة المذنبين.. وللمطالبة بسرعة محاكمة اللي قتلوا الشهدا، وأن محاكمة العدلى ومبارك تكون علنية.. زائد إقالة كل الفاسدين من النظام السابق اللي لسة في مناصبهم القيادية لحد النهاردة وسرعة تنفيذ الحكم القضائى بحل المجالس المحلية.وفي نهاية البيان، أعلن الاتحاد عن تشكيل لجنة من شبابه لتأمين كل المظاهرات وحمايتها من أي عنف
اتحاد شباب الثورة كان أعلن عن مبادرة سماها "أمن الوطن أمان للمواطن"، من ضمنها محاورها محور تسليم السلاح اللي مش مرخص، بالتوازي مع مبادرة المجلس العسكري اللي ادت مهلة لكل المواطنين اللي معاهم سلاح أو ذخيرة مش مرخصة إنهم يسلموها من غير أي إدانة أو عقوبة.. المهلة ديه تنتهي النهاردة، وبعد كدة اللي هيتظبط معاه سلاح هيروح في حديد وممكن العقوبة توصل لمؤبد.. لكن على ما يبدو إن الاستجابة لمبادرة المجلس العسكري ما كانتش كبيرة بما فيه الكفاية.. التفاصيل هنعرفها من:
تامر القاضي عضو اتحاد شباب الثورة
اللواء سيد شفيق مساعد مدير المباحث الجنائية بقطاع الامن العام
الدنيا قايمة ومش قاعدة على فيس بوك وعلى تويتر وبين النشطاء والحقوقيين عشان خاطر لؤي نجاتي.. خلونا بس نعرف الأول مين لؤي نجاتي وإيه اللي جرى له ولما نرجع هيبقى لنا لسة كلام تاني
امبارح عرفنا كدة بالصدفة واحنا على الهوا، إن الست أم أحمد، أم الشهيد أحمد زين العابدين، اتقبض عليها عند مسرح البالون ولما راحت قسم العجوزة _عادي يا سامح وجت سليمة_ خدت بس شلوت في بطنها (حاجة بسيطة يعني).. بس الحقيقة إنها مش هتقدر تحمد ربنا لإنها جت على قد كدة، لإن اللي زاد وغطى إن ابنها اللي ماعادش حيليتها غيره من بعد أحمد، اتحول للنيابة العسكرية وخد 15 يوم حبس.. يعني الست بعد ما كانت أم الشهيد، بقت أم المحبوس على ذمة التحقيقات وخدت بالشلوت.. احنا رحنا لحد عندها النهاردة وهي واقفة في عز الشمس مستنية الفرج قدام النيابة العسكرية..
أهالي الشهداء المتهمين بإثارة الشغب بيتحاكموا عسكرياً وفي السجن الحربي .. والمتهمين بقتلة المتظاهرين بيتحاكموا مدنياً وبكامل حريتهم وفي مناصبهم
الشهيد خالد سعيد، فالظاهر كدة إن أهله لسة مش مكتوب لهم تبرد نارهم وكل شئ بأوان.. القضية بتاعته بقى لها أهوه اكتر من سنة عمالة تتأجل من جلسة لجلسة يا قلبي لا تحزن وآخرتها النهاردة، مع إن الكل كان مستني النطق بالحكم.
من حوالي شهر، تحديداً أول الشهر دة، كان فيه حوالي 200 عامل من عمال شركة بتروجت، كانوا معتصمين قدام وزارة البترول، احتجاجا على اللي وصفوه بإنه امتناع الشركة عن تشغيلهم بعد ما انتهت عقودهم المؤقتة.. أمن الوزارة طلب منهم يفضوا الاعتصام.. ما سمعوش الكلام، فكان جزاءهم إنه اتقبض على خمسة منهم واتحولوا للمحاكمة العسكرية.. والنهاردة اتحكم عليهم بالحبس سنة مع إيقاف التنفيذ، في أول تطبيق قضائى للمرسوم بقانون رقم 34 لسنة 2011، اللي صدر بعد الثورة لتجريم الاعتصامات والإضرابات اللي من شأنها تعطيل العمل.. وزي ما حضراتكوا متابعين إن المرسوم دة من ساعة ما صدر وهو فاتح على نفسه باب الجدل من وسع، خاصة إنه لا شبة الثورة ولا يقرب لها لا من قريب ولا من بعيد _حسب المعارضين للقانون_!!!
آخرة المتمة إن الرئيس السابق ممكن كمان تتوجه له تهم الخيانة العظمى وتسريب معلومات عسكرية لجهات أجنبية وتسهيل دخول العدو إقليم الدولة.. إيه كل دة، دة اللي هنعرفه من الأستاذ/ تقدم منتصر الزيات المحامي، اللي قدم النهاردة هو والأستاذ/ حاتم داود الناشط الحقوقي بلاغ للنائب العام، بيتهموا فيه الرئيس السابق بكل الاتهامات ديه
كل دة ما يمنعش إن لسة فيه في بلدنا مؤيدين للرئيس السابق رافضين محاكمته ورافضين حتى رفع اسمه واسم زوجته من الشوارع والميادين والمدارس والمكتبات وغيرها من أملاك الشعب.. ودة رأيهم وهم أحرار تماماً في التعبير وفي الدفاع عنه كمان حتى لو وصلت للمحاكم.. لكن النهاردة محكمة استئناف القاهرة للأمور المستعجلة قررت تأجيل نظر الاستئناف على حكم الأسماء ليوم 21 يوليو.
بعد إعلان الأزهر الشريف وثيقة هوية الدولة امبارح نظمت مجموعة من الاحزاب على رأسها حزب مصر الحرية والمصري الديمقراطي ندوة لمناقشة الوثيقة التفاصيل في التقرير
أ. أحمد راغب يشرح المحاكمات التي يتعرض لها الشباب المعتقلين من ميدان التحرير في أحداث 28 يونيو
وزير التعليم العالي د. عمرو عزت سلامة .. في حوار مع ريم ماجد في بلدنا بالمصري
كيفية إعادة هيكلة وتطهير وزارة الداخلية في بلدنا بالمصري .. يستضيف
ل. رفعت عبدالحميد الخبير الجنائي المصري
د. بهي الدين حسن مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان
د. عمرو الشوبكي
فنانين من أهالي المحروسة شايفين حال ومستقبل مصر إزاي .. في بلدنا بالمصري الليلة
الفنان خالد ابو النجا
المنتج محمد العدل
الفنانة مشيرة احمد
الفنانة سلوى محمد علي
مقتطفات من جلسة أول "تويت" لـ ريم ماجد
يسعد مساكو .. أنا لسة متاخدة من تويتر حبتين فما تاخدوش على خاطركو مني لو ما رغتش لحد بس ما أنا والأخ تويتر ناخد على بعض شوية. فتكو بعافية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق