شارك مع اصدقائك

19 يوليو 2011

برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاثنين 18/7/2011 يوتيوب كاملة

برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاثنين 18/7/2011 يوتيوب كاملة



بلدنا بالمصري: لا عشت ولا كنت أشمت في شهيد



هنبدأ على غير العادة بكلمتين لازم اقولهم قبل أي حاجة واستحملوني شوية في الرغي.. أنا خلصت الحلقة امبارح وخرجت من الستوديو لقيت الدنيا مقلوبة وفيه كم رسايل جايالي على تليفوني وعلى فيس بوك وعلى تويتر وكلها بتقول تقريباً حاجة واحدة: " إن أنا مدينة باعتذار على الهوا لوالد والدة الشهيد محمد علي الزيني، نقيب الشرطة اللي استشهد يوم السبت 9 يولية أثناء مطاردته لمجموعة من المجرمين".. من غير ما افكر- ولإن بالنسبة لي أهل شهيد يعني على راسي من فوق- قلت في نفسي أياً كان اللي يرضيهم أنا هاعمله.. دة لا عشت ولا كنت يوم ما ازعل مني أهل شهيد.. بس اعرف انا عملت إيه يخليهم ياخدوا على خاطرهم مني؟!! المهم.. عرفت إنهم كانوا ضيوف في برنامج من البرامج الزميلة والدة الشهيد محمد علي الزيني قالت بما معناه "حسبي الله ونعم الوكيل في ريم ماجد لإنها قالت على الهوا إن محمد مات تخليص حق الشهدا في السويس"!!! أنا سمعت كدة من هنا وكنت هاتجنن.. أولاً أنا عمري ما قلت كدة ولا حاجة شبه كدة ولا حاجة ممكن تتفهم غلط على إنها كدة.. ثانياً أنا مستحيل اشمت في الموت مهما كان، فما بالنا بالشهادة.. أنا اتشفى في شهيد لايمكن!!! بس لإن والدة الشهيد هي اللي قالت كدة بلسانها، شكيت في نفسي_مش اني قلت كدة مستحيل.. بس قلت يمكن قلت حاجة تانية خالص فهمتها غلط_ فرجعنا لكل الحلقات من يوم 10 يولية_لإن يوم 9 دة يوم سبت واحنا ما بنشتغلش يوم السبت_ ولحد حلقة أول امبارح وقعدنا نعيد ونزيد فيهم، فاكتشفنا إن غلطتنا الوحيدة هي إننا أصلاً ما غطيناش الحادثة اللي استشهد فيها محمد ودة تقصير مننا ودة اللي يصح نعتذر عنه_ والحلقات كلها زي ما حضراتكوا عارفين موجودة على موقعنا وعلى صفحتنا وعلى اليوتيوب وبتتحمل أول باول وتقدروا ترحعولها وتتاكدوا بنفسكوا!!! بس انا مش دة اللي كان فارق معايا ساعتها.. ماكانش فارق معايا ابرأ نفسي على الهوا وقدام كل الناس من كارثة ما عملتهاش، لكن اللي كان فارق معايا، ازاي هنام الليل وفيه أم شهيد هتنام غضبانة علي وفاكرة إننا شمتانة في موت ابنها ضناها اللي استشهد في سبيل الله والوطن والواجب!!! المهم دورنا على نمرتها لحد ما لاقيناها.. أول ما سمعت صوتها، عزيتها قبل أي حلجة وسألتها إزاي فهمت كدة مني وأنا ما جبتش سيرة محمد أصلاً؟! قالت لي: "أنا ما سمعتكيش بوداني.. بس الناس اللي جم يعزوني دبحوني مرة تانية لما قالوا لي إنك بتشككي في إن محمد شهيد وإنه مات تخليص حق".. أنا مين وايش اكون اصلاً عشان اقول مين شهيد ومين مش شهيد.. أنا ماعرفش الناس اللي راحت تعزي جابت الكلام دة منين لكن كل اللي انا عرفاه إننا ما قلتش كدة والأهم من كدة إن أهل الشهيد محمد علي الزيني مصدقني وراضيين عني وداعيين لي.. واللي من حضراتكوا لسة مش مصدق يقدر يرجع للحلقات من يوم 10 يولية ولحد النهاردة... لكن دة ما يمنعش إني مدينة ليهم باعتذار عن إن محمد وقصة استشهاده للأسف الشديد ماكانلهاش مكان في بلدنا بالمصري لحد النهاردة، وآن الأوان انها تاخد براحها عندنا.. فاحنا معانا على التليفون: مدام/ عزة إبراهيم والدة الشهيد






بلدنا بالمصري: القبض على المتهمين بقتل النقيب محمد



بداية بيان وزارة الداخلية اللي تم فيه الإعلان عن القبض على المتهمين بقتل النقيب محمد على عبد العزيز، كان مناشدة للسادة المواطنين الشرفاء بالتعاون الإيجابى مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ عن وقائع الجرائم التى قد يتعرضون لها بكافة أنواعها أو أى معلومات تفيد فى ضبط مرتكبيها حتى تتمكن الأجهزة الأمنية من رصد النشاط الإجرامى للخارجين على القانون ومرتكبى تلك الجرائم وتقنين الإجراءات قِبلهم وضبطهم .. حيث يستغل الخارجين على القانون عدم قيام المواطنين بالإبلاغ عن ما يتعرضون إليه من جرائم أو التقدم بمعلومات تساعد فى القبض على الجناه والتمادى فى إرتكاب جرائمهم.. هذا وتؤكد وزارة الداخلية حرصها على سرية ماتتلقاه من معلومات فى هذا الصدد. (بس هو السؤال اللي بيطرح نفسه: هو يا ترى يا هلترى ليه المواطن المجني عليه بيكتم في قلبه ويسكت وبيضيع حقه بدل ما يبلغ الشرطة اللي هي الجهة المسؤولة اصلاً عن حمايته.. أيا كانت الاجابة اعتقد إن وزارة الداخلية مسؤولة عن جزء منها)






بلدنا: إيقاف ضابط الأمن المركزي المعتدي على المجند




القرار التاني خده رئيس الحكومة _ قرار ثوري بصحيح إن جاز التعبير_ وما اعتقدش إنه ممكن يكون خاده الا بعد موافقة وزير الداخلية والله اعلم يمكن كمان باقتراح منه.. القرار هو استحداث منصب جديد اسمه: نائب وزير الداخلية لحقوق الإنسان.. ومن الترشيح مفهوم بوضوح إنه مش بس مدني لكن كمان من الناشطين جداً في مجال حقوق الإنسان.. الاسم اللي كان مترشح هو الأستاذ/ بهي الدين حسن: مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.. أما بقة ليه الأستاذ/ بهي الدين حسن رفض المنصب هو دة اللي هنعرفه منه هو شخصياً.







بلدنا: استحداث منصب نائب وزير الداخلية لحقوق الإنسان




القرار التاني خده رئيس الحكومة _ قرار ثوري بصحيح إن جاز التعبير_ وما اعتقدش إنه ممكن يكون خاده الا بعد موافقة وزير الداخلية والله اعلم يمكن كمان باقتراح منه.. القرار هو استحداث منصب جديد اسمه: نائب وزير الداخلية لحقوق الإنسان.. ومن الترشيح مفهوم بوضوح إنه مش بس مدني لكن كمان من الناشطين جداً في مجال حقوق الإنسان.. الاسم اللي كان مترشح هو الأستاذ/ بهي الدين حسن: مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.. أما بقة ليه الأستاذ/ بهي الدين حسن رفض المنصب هو دة اللي هنعرفه منه هو شخصياً.







بلدنا بالمصري: أول نقل تليفزيوني لمحاكمات الفساد



النهاردة كان أول تطبيق عملي لقرار المجلس الأعلى للقضاء بالسماح بنقل المحاكمات في قضايا الفساد وقتل المتظاهرين على شاشات عرض برة المحاكم.. وكانت النهاردة من نصيب القضية المتهم فيها أنس الفقى وزير الإعلام السابق فى قضية "بث المباريات".. تعالوا نسمع ونشوف بعينينا.





بلدنا بالمصري: تشكيل اللجنة العليا للانتخابات



قرار تشكيل اللجنة العليا للانتخابات التي تشرف على الانتخابات البرلمانية المقبلة التي تبدأ إجراءاتها في سبتمبر المقبل على أن تعقد في النصف الثاني من نوفمبر .. مكالمة هاتفية مع رئيس اللجنة تشرح المزيد







بلدنا بالمصري: رأي الشارع في التشكيل الوزاري الجديد



طيب تعالوا بقة نجس النبض كدة حوالين ردود الأفعال على ملامح التشكيل الوزاري الجديد.. وخلونا نبدأ برأي الشارع بما إنه هو أول المعنيين وبعده من الكاتب الصحفي سليمان جودة






بلدنا : جدل كبير حول سحب تكليف د. البنا بوزارة الآثار



أما عن آخر أخبار التشكيل الوزاري، المفروض إن الوزرا الجداد كانوا يحلفوا اليمين النهاردة قدام المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، لكن اتأجل على آخر لحظة لحين إشعار آخر لسة ما اتحددش.. وعلى ما يبدو إن فيه شوية خلافات حوالين عدد من السماء المترشحة ما تمش الإعلان غير عن اسم واحد بس منهم وهو الدكتور عبد الفتاح البنا، الدكتور عصام شرف تراجع عن ترشيحه لمنصب وزير الآثار، استجابة لمطالب جموع الأثريين اللي تظاهروا النهاردة قدام مجلس الوزرا ضد تعيينه. ولسة الوضع مش واضح بالنسبة لوزارة الآثار، هل تتلغي خالص ولا مستمرة ولو مستمرة، التسريبات بتتكلم عن اربع أسماء مرشحة هم: الدكتور محمد عبد المقصود الأمين العام الحالى للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور عبد الحليم نور الدين الأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور رأفت النبرواى عميد كلية الآثار جامعة القاهرة الأسبق، والدكتور علاء شاهين عميد كلية الآثار الأسبق... قال يا خبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش.. بس على الأقل خلونا نعرف أسباب اعتراض الآثريين على تعيين الدكتور عبد الفتاح البنا وبعدين نسمع رده عليها.






بلدنا: تجربة التحول الديموقراطي في جنوب أفريقيا



رسالة بقى لها يومين منتشرة على عدد من المواقع الالكترونية والصحفية نقلاً عن موقع اسمه الحوار المتمدن، على إنها رسالة من نيلسون مانديلا لثوار مصر وتونس عنوانها "إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم"، فضلنا ندور ورا الرسالة ديه عشان نتأكد فعلاً إن مانديلا هو اللي كتبها فعلاً، فاكتشفنا إن الصحفي الموريتاني أحمد فال ولد الدين، مراسل قناة الجزيرة في جوهانسبرج هو اللي كتبها متخيلاً لو نلسون مانديلا بعت رسالة لثوار مصر وتونس في اللحظة ديه هينصحهم بإيه.. لكن بغض النظر عن مين اللي كتبها، وبغض النظر عن إن الخلاصة اللي الواحد ممكن يخرج بيها من الرسالة على الأقل بعد أول قراءة _ويمكن التانية كمان_ إن "العفو عند المقدرة في حالتنا شر لابد منه"_ وبغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا معاها، فهي رسالة يصح نقراها سطر سطر ونقرا من خلالها تجربة التحول الديمقراطي في جنوب إفريقيا، ونشوف إيه منها اللي يناسبنا وإيه اللي مش لايق علينا.. إيه المطبات اللي وقعوا فيها عشان نفاديها إيه الأخطاء اللي عملوها عشان نتعلم منها وهكذا... يمكن دة ينور طريقنا ويهون علينا المشوار؟!!! وهنستعين على القراية والفهم بضيوفنا النهاردة:



الضيوف
السفير/ عبد الله الأشعل: مساعد وزير الخارجية الأسبق
الدكتور/ سيد فليفل: أستاذ السياسة وعميد معهد الدراسات الإفريقية السابق
الكاتب الصحفى في جريدة الأهرام: محمد صابرين
وبالمناسبة نيلسون مانديلا بيتم 93 سنة النهاردة، 18 يولية، ودة نفس اليوم اللي قررت الأمم المتحدة في 2009 إن يكون اليوم العالمي لنيلسون مانديلا، كنوع من التكريم على كفاحه عشان خاطر عيون الديمقراطية في بلده أولاً وفي العالم من بعدها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق